• بعد مشهد مراتي وهي في أحضان إسماعيل صديقي يلعب في لحمها ويمص حلمات بذاذها أصبحت أنا ومراتي نحترق شوقا لان نجرب أكثر من ذلك ، وقد اتفقت مع مراتي أن ننتظر حوالي أسبوع لكي لا يعرف صديقي انك كنت تقصدين ما حدث ولكي يحترق شوقا هو الأخر .
    وبالفعل بعد مرور أسبوع وبعد شهوتي المستعرة لكي أري مراتي في أحضان صديقي مره أخري ، انتظرت للمساء المتأخر حتى هدأ الشارع من الناس تماما وقلت لمراتي يلا يا شرموطه انزلي لعشيقك وقالت لي ماذا تريدني أن البس فقلت له هذه المرة البسي كلوت وسنتيان ومن فوقهم عبايه بيتي خفيفة واخترت لها عبايه ضيقه تظهر حواف كلوتها وطيزها الملبن وهي تهتز وقلت لها بلاش تخليه ينيكك المرة دي ، ضحكت مراتي بمياصه وقالت لي بس أنا نفسي في زبه قوي . قلت لها العبي فيه ومصيه يا شرموطه مش لازم يدخل في كسك .كان كل هدفي أن أطيل فترة الاثاره لدينا نحن الثلاثة فانا من عشاق التفاصيل ، نزلت مراتي للمحل واختبأت أنا في مكاني المعتاد خلف الستارة ، وكانت مراتي رائعة فعلا مما شجع إسماعيل الذي كان يحترق شوقا يقول لها أنتي جميله قوي قوي النهارده ، كان إسماعيل يقول هذا وهو يقترب من مراتي ومثل ما حدث بالمرة الماضية حاولت مراتي أن تحضر شيء من رف علوي لم تصل يدها إليه فقام إسماعيل على الفور بالوقوف خلف مراتي ولكنه لم يحضر ما كانت تريده مراتي بل قام بحضن مراتي من الخلف وكان واضح جدا زبه المنتصب على أخره والذي قام بغرسه بطيز مراتي من فوق الملابس ومسك أيد مراتي ضحكت وقالت له بتعمل إيه يا مجنون راح صديقي باس خدها وقال لها وحشتيني أوي يا سوسو ، وقام إسماعيل بلف مراتي وجعل وجهها مقابل لوجهه وغاب معها في قبله طويلة جدا وكأنه يأكل شفايف مراتي وكانت يده تعبث في لحم مراتي كله من طيزها لوركها لظهرها لبذاذها ، ثم نزل بشفايفه على رقبة مراتي ثم على صدرها بعد أن فك زراير العبايه حتى اخرج بذها من فتحة العبايه ومن السنتيان التي كانت ترتدية مراتي واخذ في مص حلمات بذاذها بشهوة كبيره وكانت مراتي في هذا الوقت تنظر لمكان اختبائي وكائنها تقول مبسوط من الشرموطه مراتك . ااااه كان إحساس فوق الرائع مما جعلني اقذف لبني دون أن المس زبي بيدي ، ثم قام إسماعيل بسند مراتي على الرف وقام برفع العبايه لها وكان يبوس فخاد مراتي وهو يرفع العبايه حتى وصل بالعبايه إلى وسط مراتي وقام بلف مراتي وجعل طيزها مواجهه لوجهه وقام بسحب الكلوت لمراتي مما جعلها تتنهد بطريقه لأول مره أراها بها وكان قلبي على وشك الوقوف من فرط شهوتي على هذا المنظر حتى قام بقلع كلوت مراتي وقام بوضعه في الدرج المجاور له ثم انهال إسماعيل بوس لطيز مراتي وفخادها الملبن ثم قام بفتح فلقتي طيز مراتي وقام بلحس خرم طيزها وكسها من الخلف واستمر هكذا لبعض الوقت ثم قام بلف مراتي مره أخرى وجعل كس مراتي مواجها لوجهه وجعلها تستند على الرف وقام برفع إحدى رجلين مراتي ووضعها على كتفه ليكون كس مراتي الجميل مفتوح أمام إسماعيل الذي لم يفوت الفرصة وهجم عليه بفمه ولسانه مص ولحس مما جعل مراتي تفقد السيطرة على نفسها وكانت تشد رأس إسماعيل إلى كسها كأنها تريد أن تدخل رأسه في كسها
    كانت بيدها الثانية تكتم فمها خوفا من أن تخرج منها صرخة يسمعها كل من في القرية ، ثم نظرت مراتي إلي وكأنها تقول لي أرجوك عايزه اتناك من هذا الرجل الرائع ، وبعد الكثير من المص واللحس من إسماعيل لكس مراتي ومن قبلها طيزها وفخادها وقف إسماعيل وأخرج زبه من محبسه وضغط على كتف مراتي لتنزل على الأرض فعرفت مراتي انه يريد أن يجعلها تمص زبه نزلت مراتي على ركبها وكان زب إسماعيل يقف مباشره على باب فم مراتي التي أخذت في تقبيله بفن وبراعة ، في البداية قامت مراتي بتقبيل هذا المارد الأسمر وهي تتحسسه بيدها ثم أخرجت مراتي لسانها لتلحس زب إسماعيل الذي كان يتأوه بطريقه توحي بأنه لم يجرب هذا الإحساس من قبل مما جعل إسماعيل يقوم بمسك رأس مراتي وقام بدفع زبه في فم مراتي مره واحده وتركة في فم مراتي لفترة حتى كادت مراتي أن تختنق ونزلت الدموع من عينها فهنا اخرج إسماعيل زبه من فم مراتي وأخذت مراتي تتفنن في مص زب إسماعيل الذي لم يتحمل كل هذه الاثاره وقام بعد فتره قصيرة بقذف لبنه في فم مراتي وعلى وجهها وعلى صدرها العاري أمامه ، إلا أن زبه مازال منتصب فقام برفع مراتي من على الأرض وقام بحضن مراتي وكان زبه مغروس بين وراك مراتي ثم قال لها أريد أن ادخله في كسك الجميل يا سوسو وهنا تذكرت مراتي كلامي وقالت له بلاش المرة دي خليها وقت تاني وقامت مراتي بعدل ملابسها وأرادت الانصراف وقالت له فين الكلوت فقال لها اتركيه للذكرى وسوف تأخذيه المرة القادمة ،و بعد توسل إسماعيل الذي كان مثل الطور الهائج على مراتي فقالت له مراتي غدا سوف يذهب زوجي إلى العمل والبيت هيكون فاضي هنادي عليك تيجي تغير أنبوبة المطبخ وتطلع لي الشقة ووقتها تعمل فيا اللي أنت عايزه وقامت مراتي هذه المرة بتقبيل إسماعيل من شفايفه وكأنها تشكره على هذا الوقت الرائع وقامت أيضا مراتي بمسك زب إسماعيل وكأنها تسلم عليه قبل الذهاب مما جعل إسماعيل يقوم بوضع يد على طيز مراتي بين فلقتيها ويد في كسها الذي كان يريد أن يتذوقه بذبه مثلما تذوقه بفمه ، ومثل ما حدث بالمرة الماضية قمت بأخذ مراتي إلى البلكونه إلى المكان الذي كنت أشاهدها منه وطلبت منها وهي عارية تماما أن تفتح الستارة وتجعل إسماعيل يشاهدها عارية هكذا فقد كنت أريد أن اجعله يشتعل ويتشوق أكثر ليوم الغد وكنت أنا جالس على الأرض لكي لا يراني وكنت اعبث في طيز مراتي وكسها بيدي ولساني لكي أتذوق ما خلفه إسماعيل من شهوة وعسل كس مراتي الحبيبة.. يتبع

     


  • (في البداية أعرفكم بنفسي انا عبده ودلعي من صغري بودي وعندي 20 سنة طولي170 سم قمحاوي وبلعب چيم مش عشان اضخم جسمي لكن بظبط جسمي مخلص دبلوم تجارة ماحبتش اكمل تعليم و اكتفيت بدبلوم التجارة، انا من أسرة أعلي من المتوسط مديآ مكونة من أنا و أختي رحاب 25 سنة 160سم بيضة بزازها كبيره وطيزها اكبر من المتوسط بس مدورة و مشدودة و مرفوعة لفوق، مطلقة أتجوزت وهي عندها 22 سنة لكن جوزها طلقها بسبب انهم مينفعش يخلفو من بعض، بعد سنتين جواز و رجعت تعيش معانا تاني بعد طلقها وأمي هدي 43 سنة بيضة 160 سم مليانة سيكا بحكم سنها بزازها كبيرة وطيزها بردو كبيرة مدڕسة رياضيات للصف الثانوي وبتدي دروس بالليل و ابويا حسن 47 سنة موظف في بنك برا محافظتنا بياجي كل شهر أسبوع اجازه)

     

    (الجزء الاول)

     

    قاعد في أوضتي الساعة 7:30 بالليل قدام اللاب توب بتفرج علي سكس زي اي مراهق لكن بحب اتفرج علي سكس محرم عمري ما فكرت اني انيك محرمي لكن فكرة ان واحد ينيك اختو او امو او اي حد من محرمو كانت بتهيجني كنت محمل فلم سكس محرم و بتفرج عليه وبحسس علي زوبري من فوق البنطلون خلصت الفيلم و طلعت من الأوضة و دخلت الحمام افك عشرة ورجعت قعدت جمب رحاب اختي في الصاله قدام التلفزيون وكانت لابسه بجامة بيتي ديقة عليها و مفصل حجم بزازها الكبيرة ودرعتها البيضة زي اللبن

     

    انا: بت يا رحاب هاتي الريموت عايز اتفرج علي ماتش مهم

     

    رحاب: ما تتفرج عليه علي اللاب وخلاص ولا هي رخامة يعني

     

    انا: لا انا بحب اتفرج عليه علي الشاشة هاتي يلا

     

    رحاب: لا مش هديهولك وانا عايزة اتفرج علي المسلسل

     

    انا: هتجبي بالأدب ولا اخدو بالعافية

     

    رحاب: قلتلك مش هديك حاجة

     

    قمت انا اخد الريموت من اديها وهي بتحول تبعدني عنها وانا بحول اخدو منها لكن فجأة حسيت بطروة جسمها و حلوته وانا بحول اخد الريموت الصراحة عجبني الوضع اللي انا فيه حولت اطول علي كد مأقدر وبعدين شديد الرموت منها و جبت الماتش و هي جمبي علي الكنبة قامت هي تحول تاخد الريموت مني و انا نمت علي ضهري و بمد ايدي اللي ماسك بيها الريموت بعيد عنها و هي بتميل عليا تاخد الريموت بزازها كلها بقيت في وشهي وانا وشهي اتدفن في بزازها الكبيرة حسيت بشعور غريب كله شهوة زوبري ابتدأ يقوم و هي لسه بتحول تاخد الريموت سبتلها الريموت عشان متاخدش بالها من زوبري اللي بقي سيخ حديد بعد ما خدت الريموت بصتلي كده وكانت بتبتسم و وشها احمر شويه قلتلها خلاص اشبعي بيه انا هتفرج علي اللاب و خلاص دخلت اوضتي و زبري هينفرج من كتر الإثارة دخلت الحمام فكيت عشرة و رجعت اتفرجت علي الماتش، وكانت امي رجعت من الدروس من بدري ورحاب حضرت العشا و طلعت عشان اتعشي معاها كنت قاعد قدام رحاب علي السفرة حولت مفكرش فاللي حصل من شوية لكن معرفتش و هي قاعدة قدامي و انا مركز في بزازها الكبيرة حسيت انها خدت بالها مني، خلصنا عشا و دخلت انا اوضتي قعدت شويه سوشيال و بعدين نمت عريان من فوق زي مانا متعود
    (الساعة 8:00 الصبح)

     

    رحاب بتصحيني وبتقولي قوم يا بودي يلا عشان تفطر معانا

     

    انا: خلاص صحيت اهو هقوم و احصلك، وكان زوبري منتصب ورحاب خدت بالها من زوبري وعضت علي شفايفها و قالتلي ماشي خلص

     

    طلعت من الأوضة و دخلت الحمام اغسل وشي و جيت افطر مع امي و رحاب خلصنا فطار و امي نزلت تروح الشغل بالعربية بتاعتها جت رحاب و قالتلي معلش يا بودي ممكن طلب قلتلها عايزة ايه قلتلي معلش ممكن اللاب بتاعك عايزة اعمل حاجه عشان اللاب بتاعي في مشكلة قلتلها ماشي اخلص مج النسكافيه ده تكوني خلاصتي اللي عايزة تعمليه

     

    دخلت رحاب الاوضة وفتحت اللاب بعد عشر دقايق دخلت عليها الاوضة أتوترت وقلتلي خضتني قلتلها أوعي بقي هاتي اللاب توب عايز أنزل اروح الچبم بصتلي كده و أبتسامة خبيثة علي وشها وطلعت من الأوضة انا لبست هدومي و خدت شنطة علي ضهري فيها اللاب و هدوم للچيم كانت الساعه 9:00 الصبح نزلت و رجعت الساعه 11:00 فتحت باب الشقة بالمفتاح كانت رحاب بتنضف الصالة ولابسة عباية بيتي قصيرة عند الركبة و محزقة فيها و مبينا شق البزاز منظرها فاجر نيك بعد ما دخلت بصتلي رحاب و قالتلي انت جيت يا بودي قلتلها لا لسه خمس دقايق قلتلي يا سلام قلتلها انا داخل اخد دش دخلت خد دوش و طلعت قعدت في الصالة و رحاب قعدت جمبي بعد خمس دقايق بتنهت من التعب و مرجعة رسها لورا و مغمضة عنيها بتتنفس جامد و مع كل نفس بزازها تطلع و تنزل منظرها هيجني موت و هي جمبي كان نفسي تكون رحاب مراتي او عشقتي في اللحظة دي عشان انزل مص و تفعيص في بزازها و جسمها الفاجر مرة واحدة بصتلي و قالتلي مفيش حتي كتر خيرك تعبتي انا ابتسمت و قلتلها خلاص ولا تزعل يا ستي كتر ألف خيرك بصتلي و ابتسمت قالتلي اعملك نسكافيه معايا قلتلها ياريت

     

    قالتلي ماشي، كانت قايمة من الكنبة و وقفت قمت انا لسعها ضربة خفيفة علي طيزها قالت اه بكل نعومة و أنوثة بصتلي و قالتلي كده يا سافل تضربني علي.. وسكتت قلتلها قولي علي ايه ابتسمت و قالتلي علي جسمي قلتلها اسمها طيزك، ضربتني علي كتفي ضربة خفيفة و قالتلي انت ولد سافل، وكانت ماشية فأتجاه المطبخ و طيزها ببترج في كل خطوة
    قلت في نفسي يما نفسي اقوم اغتصبك واللي يحصل يحصل

     

    جات رحاب بعد خمس دقايق و معاها النسكافيه قعدنا نتفرج علي التلفزيون وجات لقطة في فيلم قديم رشدي أباظة ولبني عبد العزيز بيبوسو بعض بكل شراهية ورحاب مركزة اوي في البوسه بصتلي كده و ابتسمت وانا ابتسمت بس محدش فينا اتكلم قالت رحاب انا هدخل اجهز الغدا و دخلت المطبخ و انا بعد عشر دقايق دخلت المطبخ كانت رحاب لسه بنفس العباية اللي كانت بتنضف بيها الصبح و واقف عند رخامة المطبخ بتحضر الاكل وقفت وراها و زوبري كان لازق في طيزها قلتلها هتغدينا ايه يا روحي النهارده بلعت ريقها و قالتلي لما اخلص هتشوف و اطلع برا عشان اعرف اخلص بسرعه ضربتها علي طيزها و طلعت بسرعة وانا بضحك و هي قالتلي بهزار لو جيت هنا هعملك انت علي الغدا

     

    طلعت في الصالة و قلبت الشاشة بلايستيشن وقعدت العب شوية كانت الساعه جات 2:00 بعد الضهر و امي جات من الشغل قلتلها حمد* علي سلامتك يا ست الكل قالتلي *يسلمك رحاب فين طلعت رحاب من المطبخ و قالت انا اهو لسه مخلصة الاكل عقبال ما تخدي شاور اكون حضرت الاكل علي السفرة المهم أتغدينا و امي دخلت تريح شوية و كل واحد دخل الأوضة بتعته انا قعدت فتحت سوشيال ميديا و فتحت الفيس لاقيت واحد باعتلي طلب صداقه وحاطت صورة جنسية و باعت رسالة بيقول هاي و بيقول رد دخلت علي الدردشة رديت

     

    المحادثة:

     

    انا: انت مين

     

    الشخص: انا اسمي يوسف

     

    انا: وعايز ايه يعم يوسف

     

    الشخص: ممكن نتعرف ولا عندك مشكله

     

    انا: لا معنديش مشكله بس انت ايه الصورة اللي حاطتها دي

     

    الشخص: اصل الحقيقة انا بنت

     

    انا: بقولك ايه انت شكلك عيل خول و فكرني عبيط

     

    الشخص: ليه يعم و** انا بنت

     

    انا: طيب اثبت انك بنت

     

    الشخص: ماشي هبعتلك صورة

     

    انا: مش بقولك فكرني عبيط

     

    الشخص: خلاص اثبتلك ازاي

     

    انا: طلما بنت و حاطت صورة سكس اكتبي علي بزازك اسمي و امسكي حلمة بزك الشمال

     

    الشخص: اهو كده انت ملكش حجة

     

    انا: طيب انتي ليه عملة اكونت فيك

     

    الشخص: بصراحة من كتر طلبات الصداقة و الرسايل و التعلقات اللي بيكون فيها ممكن نتعرف و تعالي خاص

     

    انا: عندك حق بس ليه بقي بعتالي انا هاي و ممكن نتعرف

     

    الشخص: الصراحة شكلك عجبني و كمان شكلك رياضي و شيك

     

    انا: هاها مش للدرجة دي

     

    الشخص: لا انا عارفة بقولك ايه و اكيد بنات كتير بتكون عايزة تتعرف عليك لاكن انت مارست الجنس قبل كده

     

    انا: بصراحة لا لكن نفسي اجرب

     

    الشخص: بجد دانا كنت فكراك خربها

     

    انا: ههه لا بس في واحده نفسي فيها بس صعب اوصلها

     

    الشخص: ليه يعني مفيش واحدة إلا و نفسها في الجنس

     

    انا: مانا عارف بس الواحدة دي تبقي بصراحه اختي الكبيرة

     

    الشخص: ايه ده انت بتهيج علي اختك

     

    انا: بصراحة هي حلوة و جسمها فاجر و مطلقة و بصراحه صعبانة عليا كل الجسم يقعد من غير ما حد يلمسه

     

    الشخص: طيب ما تحول معاها يمكن هي مكسوفة

     

    انا: لا لا مقدرش بصراحة انا مش عايزها تزعل مني ولا تاخد فكرة وحشى عني و بصراحه كده انا بحبها وبحترمها

     

    الشخص: امم طيب انت محولتش تقرب حتي يعني تتحرش بسيط

     

    انا: الصراحة جربت بس خفيف خالص

     

    الشخص: عملت اي يعني وانا اقولك لو هي نفسها برضو فيك بس مكسوفة

     

    انا: يعني بصراحه بقعد ارخم عليها و الزق فيها و ساعات بالليل بدخل اوضيتها وهي نايمة اشوف جسمها الملبن

     

    الشخص: ياه دانت حالتك صعبه اوي اكيد بتاعك واقف دلوقتي عليها

     

    انا: فعلاً وانا ماسكو كمان

     

    الشخص: طيب ما تحول صدقني يمكن هي مكسوفة

     

    انا: بصراحه خايف

     

    الشخص: انت لو محولتش مش هتعرف الاجابة، سلام دلوقتي هفتح بالليل و هستنك

     

    قفلت مع البنت دي و انا حسيت ان كلامها صح ما يمكن اختي نفسها فيا هي كمان بس مكسوفة تبدأ خلاص انا هحول معاها بس علي خفيف، طلعت الصالة كانت الساعه حوالي6:00 المغرب كانت امي بتلبس عشان تنزل تشوف الدروس اللي وراها و بعدين رحاب طلعت من الاوضة و قعدت جمبي قدام التلفزيون وانا مركز في بزازها البيضة الحلوة دي امي جات و قالت انا نازلة يا ولاد خلو بالكم من بعض و هيجب اكل من برا بالليل معاي نتعشا سوا رحاب قالتها ماشي يا ماما و انا رديت بردو عليها نزلت امي و انا كنت خايف احول و اخد بنصيحة البنت اللي علي النت سكتت شوية و قلت انزل اقعد مع اصحابي بدل مأعمل حاجة اندم عليها طول عمري كنت داخل اوضتي لكن رحاب نادت عليا اي رايح فين رديت عليها نازل شوية مع اصحابي
    بصتلي كده ونظرة حصرة علي وشها وقالتلي ماشي لبست و كلمت اصحابي لو كانو خرجين النهارده و فعلاً كانو مظبطين خروجة نزلت قعدت معاها و رجعت البيت الساعة 9:00 بالليل كانت امي لسه جايه من برة و سألتني إذا كنت اتعشيت برا قلتلها لا قالتلي كويس طيب روح خد دوش عقبال ما رحاب تحضر الاكل في الاطباق دخلت اخدت دوش و خرجت وانا مركز مع رحاب و هي بتبص عليا و بعدين تبعد نظرها عني و ترجع تبص تاني المهم أتعشينا و امي دخلت تنام و رحاب قالتلي انا هدخل انام عايز حاجه قالتها لا تلسملي

     

    ابتسمت و دخلت اوضتها و انا فتحت البلايستيشن لعبت شوية بصيت في الساعة كانت 11:20 قولت كفاية كده اورح انام دخلت انام قلعت كالعادة التيشرت و كنت بحول اشغل التكيف مأشتغل كنت بحول لكن باظ فجأة طيب و بعدين طبعا معرفتش اعمل ايه طلعت قعدت في الصالة تاني شغلت التلفزيون، حد بيهزني من كتفي بودي ياود يا بودي فتحت عيني ايه في ايه كانت رحاب بتقولي انت نمت في الصاله ليه رديت لا بس التكيف مش راضي يشتغل في أوضتي قالتلي طيب خلاص تعال نام معاي في الاوضة بدل مانت نايم علي نفسك كده قلتلها لا لا مش مهم قالتلي ازاي بس تعال و شدتني من ايدي دخلتني معاها اوضتها قالتلي نام و انا هروح الحمام و اجي انام طبعا انا النوم طار من عيني لما عرفت إني هنام مع رحاب في سرير واحد رحاب اللي انا مش بقدر اقعد جمبها دقيقتين علي بعض من كتر هيجاني عليها انام معاها في سرير واحد، دخلت رحاب و قفلت باب الاوضة و جات نامت و كانت لما تنام بتلبس قمصان نوم جات جمبي و ادتني ضهرها انا طبعأ مركز في كل جسمها و طيزها الكبيرة دي و سمانتها القشطة زوبري قام و انا بتحرك مش عارف اعمل اي بصراحه قربت منها و زوبري لامس طيزها بعدين سبتو شوية و قربت اكتر ندهت عليها اشوفها حاسة ولا لاء مفيش اي ردت فعل منها بالراحة خالص مديت ايدي مسكت اكتر حاجه بحبها فيها بزازها ياااه طرية خالص و نعمه ااااه شعور حلو خالص احا جوزها الخول سبها عشان الخلفي احا كسم العيل لو معاي فراسة زي دي بقيت افرك الحلمة بالراحة وبعدين امسك البزة كلها بكفي واحس طروتها خفت ازود اكتر من كده تحس بيا بعدت عنها و نمت علي ضهري و زوبري كان قايم هي كانت بتتقلب و لفت نحيتي انا عملت نفسي نايم مديت اديها علي صدري بصيت عليها لاقيتها مدتها بشكل عفوي و هي نيمة كان نفسي اخدها في حضني لاكن مسكت نفسي و قمت الحمام فكيت عشرة و رجعت كانت نيمه علي بطنها قربت عليها حسست علي طيزها من فوق القميص الخفيف اللي لبسه كلها ملبن مفيش حاجه فيها غلط كلها علي بعض تتاكل رفعت القميص شوية لفوق عند طيزها نزلت بوست طيزها بوسة خفيفة بقيت ابوس فيها من فوق لغية رجلها تحت ورجعت تاني عند طيزها قلت في نفسي لو تعرف رحاب هي قد اي غالية عندي ورجعت جمبها نمت و صحيت الصبح علي صوت رحاب بودي يا بودي قوم يا حبيبي يلا الفطار جاهز صحيت و انا لاقيت رحاب بقميص النوم لسه
    سألتها الساعه كام الساعة عشرة يا روحي، قمت كانت بصالي و بتبتسم قوم يلا ماما نزلت الشغل من بدري، قمت و دخلت أخدت دوش و رجعت افطر قعدت جمبي وقالتلي انا عارفة انك مش بتحب تاكل لوحدك عشان كده مفطرتش مع ماما و استنيتك تصحي ابتسمتلها و ومسكت اديها و قلتلها انا بجد مش عارف من غيرك كنت عملت ايه قالتلي انا اللي مش عارفة من غيرك كنت عملت ايه شدتها في حضني و هي بتضمني اكتر، حتي الان احنا في اطار الاخوات بوستها علي جبينها و بقينا نفطر و احنا بصين في عيون بعض و قامت هي تشيل بقيت الفطار و دخلت المطبخ تعمل نسكافيه وبقينا نتفرج علي التلفزيون بصمت بس هي ساندة راسها علي كتفي قلتلها انا هدخل اقعد سوشيال شوية قالتلي ماشي يا بودي دخلت الاوضة فتحت الواتس اول حاجه شوفت كام ستوري و رديت علي كام رساله من اصحابي و بعدين فتحت الفيس لاقيت البنت اللي كانت عملة اكونت فيك بعتة رسالة ايه الاخبار

     

    انا: كويس

     

    البنت: لا قصدي عملت ايه مع اختك جربت

     

    انا: بصراحه حصلت صدفة غريبة امبارح

     

    البنت: ايه هي الصدفة دي؟

     

    انا: انا امبارح كنت نايم جمب اختي علي السرير

     

    البنت: اوبا وانت عملت اي اوي تكون قاعد زي البطة البلدي

     

    انا: بصراحه لا انا بقيت احسس و اكشف جسمها كله بس علي خفيف عشلن متحسش

     

    البنت: طب و هي بتتعامل معاك ازاي

     

    انا: بصراحه يعني حاسس انها مختلفة عن الاول

     

    البنت: طيب ما يمكن مستجابة

     

    انا: مش عارف ما هي كانت نيمة هعرف منين ان هي استجابت

     

    البنت: مش انت بتقول ان هي مختلفة النهارده

     

    انا: ايوة

     

    البنت: يبقي حست بقي و عاجبها افهم

     

    انا: انتي بتقولي كده عشان مش مكاني ولا حاسة باللي انا فيه

     

    البنت: خلاص اعتبرني اختك و قولي اللي انت عايز تقولو ليها

     

    انا: فكرة حلوة، طيب اسمعي انا بحبك و بحب ابتسامتك و تفصيلك كلها و كمان بعشقك و بعشك جسمك و كل حتة فيكي يا احلا حاجة في حياتي انتي لو كنتي مراتي و مش بتخلفي مش هيفرق معاي انت اهم حاجه عندي كفاية اصحه الصبح علي صوتك و افتح عيني علي عيونك الجميلة انا بحبك و بعشقك و نفسي تحسي باللي انا فيه اخوكي عبدو

     

    البنت: ياااه طب اطلعلي برة في الصالة

     

    انا: ايه برة فين و صالة اية

     

    البنت: انا اختك
    اعصابي سابت و اتوترت و قفلت الفيس و قعدت سرحان و مش عارف اعمل ايه صوت بيخبط علي باب اوضتي فتحت رحاب الباب ممكن ادخل بصتلها و انا ساكت و عيني في الارض قعدت جمبي علي السرير مالك مش بترد ليه انا هنا عشان اسمع بوداني كل اللي انت كاتبه، انا باصص في الارض و مش عارف انطق، رفعت وشي نحيتها و قالتلي انا عارفة ان صعب عليك تقول كل ده بس اللي انت متعرفوش ان انا اللي بحبك حتي من قبل ما أتجوز و لما اتجوزت كنت نفسي تبقي انت اللي معاي لليلة الدخلة و باقي الأيام و عارف انك بتحب تتفرج علي متشات الكورة وكنت بحب اخليك تاخد الريموت بالعافية عشان اقرب منك اكتر و احضنك اكتر وبكون نفسي ابوسك بس بكون خايفة انك متبدلنيش نفس الشعور و انا اللي بوظت التكيف بتاعك عشان تنام جمبي و فحضني و كنت متأكدة انك هتلمسني ولو خفيف و كنت حاسة بكل لسمة منك و مبسوطة و مكنتش عايزة اصحي واقولك اني صحية وحسة بيك عشان اكيد هتتوتر و تبطل اللي بتعملو وانا مكنتش عيزاك تبطل و فرحانة جدآ انك فعلآ بتحبني مش حب اخوات حب واحد لعشيقته وأتأكدت لما أعترفتلي بكل ده علي الفيس مقدرتش استني و اعترفتلك اني اختك عشان خلاص مفيش حاجة تاني استني عشنها حبيبي اعترفلي انو بيحبني، بعد ده كله انا بصتلها و قلتلها انت بتحبيني كل ده و قبل ما تتكلم شدتها في حضني و خدتها في بوسه كلها حب و رمنسية بوسه مجردة من الاخوية بعد البوسة دي كنت بحسس علي بزازها قالتلي خليها بالليل خلينا دلوقتي مخطوبين و بالليل دخلتنا وابتسمت وهي حطه ايدها الاتنين علي وشي و انا حاطت ايدي علي وسطها قالتلي يلا بينا نقعد برة في الصالة وشدتني من ايدي و قعدنا قدام التلفزيون و هي في حضني قلتلها انا خايف اطلع بحلم ولو طلع حلم انا بجد هنتحر بصتلي كده و قالتلي بعد الشر عليك لا مش حلم اهو عشان تتأكد و قرصتني من صدري بصتلها و قلتلها يبقي انت اللي بتحلمي قالتلي شكلي كده قلتلها طب استني كده و قمت قرصت حلمت بزازها طلعت اه بصوت كلو انوثة صوت يسيح التلج قالتلي لا مش بحلم وهي في حضني قالتلي عيزاك تاكل كويس النهارده يا حبيبي عشان وراك شغل كتير وضحكت بلبونه قلتلها مش هرحمك النهاردة، ياريت انا هستني الليل بفارغ الصبر عشان ابقي معاك يا حبيبي، قلتلها طيب والتكيف اللي بايظ ده هنعمل في ايه، قالتلي ليه انت مش عايز تنام معايا، لا مش قصدي بس عشان امك، هقلها التكيف بايظ و انت نايم مع عادي لغية اما يتصلح، قامت وقالتلي انا هقوم احضر الاكل عشان مش هسيبك النهاردة غير وانا مخلصة عليك قلتلها هفشخك يا لبوة ضحكت و عضت شفيفها ياريت يا حبيبي و دخلت المطبخ وكانت بتجهز الاكل وانا كل شوية ابص في الساعة مستني الليل ياجي اللي شكلو مش هياجي اصلآ، رجعت امي من برا و سلمت علينا و دخلت تاخد دوش و خرجت و كانت رحاب بتحضر الاكل علي السفرة قعدنا قصاد بعض بالعرض و ماما في النص واحنا بناكل رحاب مدت رجليها من تحت السفرة و بتحسس علي رجلي كلها لعند زوبري وبصالي و بتضحك و بتعض علي شفايفها نزلت رجلها و انا مديت رجلي احسس بدوري و هي فتحت رجلها اكتر عشان اوصل لكسها و هي نزلت اديها تبعد الكلوت من علي كسها عشان اعرف العب في كسها برجلي كانت بتعمل تعبير بوشها تدل انها تعبانة من اللي بعملو فيها نزلت رجلي و خلصنا اكل و امي دخلت تنام كالعادة ودخلت رحاب جابت طبق فاكها و قعدت جمبي وقالتلي عوزاك تتغذي يا حبيبي كل طبق الفاكهة ده يخلص وبقيت تقشر موز و تقطع تفاح و تأكلني باديها و هي بتبستم و انا قلتلها وانت كمان لازم تاكلي و بقيت أكلها و هي تأكلني في منتهي الرومنسية كانت الساعة بقيت 6:00 المغرب صحيت امي و قعدت معانا لان معندهاش دورس النهاردة وبقينا نتكلم مع بعض في الشغل بتعها و عن بابا و اي موضوع ياجي في بالنا (الساعة 10:46 بالليل) بنتفرج علي التلفزيون ماما قالت انا هدخل انام يا ولاد تصبحو علي خير وردينا عليها انا و رحاب، قعدنا كمان نص ساعة انا و رحاب عشان نتأكد ان امي نامت و بعدين شديت رحاب من اديها علي اوضتها قالتلي لا استني ادخل خد دوش و انا هجهز نفسي عقبال ما تطلع قالتلها ماشي دخلت اخدت دوش و طلعت لابس بوكسر بس دخلت عليها الاوضة كانت مولعه لمبة سهارة و حاطة مكياج خفيف و فردة شعرها و لبسه قميص نوم قصير شفاف فادح وكاشف اكتر ما يستر و تحت القميص برا و كلوت اسود صفرت باعجاب ياه ايه الجمال ده كلو كل ده عشاني ابتسمت و قالتلي لو معملتش كده لحبيبي يبقي اعمل كده لمين، كانت قاعدة علي طرف السرير قربت قعدت جمبها خدتها في حضني و همست في ودنها بحبك و حطيت شفيفية علي شفيفها و بقيت ابوسها و بقيت امص شفيتها التحتنية و هي بقيت تمص لساني و تدخل لسنها في بوقي بقيت ابوس فيها ونزلت علي شق بزازها اللي باين من القميص وبقيت الحس و انا بعصر بزازها رجعت تاني علي بقها و بقيت ابوسها و رحت علي رقبتها بقيت الحسها و عند حلمت و دنها عضتها منها و هي نفسها السخن في رقبتي بتكويني بيه قلعتها القميص و نزلت علي بزازها فكيت البرا اللي لابسه وبقيت الحس حولين الحلمة و بايدي التانية بقرص حلمت بزها الشمال و هي بتتأوه نقلت علي بزها الشمال مص و عضيت الحلمة أتوهت و قالت حرام عليك ليه كده اه اه كمان نزلت لحس في بطنها لحد ما وصلت لكسها كان ملين عسل من كسها بوست كسها من فوق الكلوت و بقيت الحس العسل حولين الكلوت بعدين نيمتها علي ضهرها و قلعتها الكلوت شوفت احلا كس ابيض و ناعم و نضيف و رحتو قوية حطيت منخيري عند كسها و بقيت اشم احلا ريحة الواحد ممكن يشمها في حياته نزلت بلساني لحس اول ما لساني لمس بظرها اتكهربت و اتلوت بقيت الحس اكتر و هي بتشد شعري نحية كسها اكتر و و بتتأوه اااه اهه ااااه كمان اح لسانك حلو اوي كمان عشان خاطري اح اوف اوف اوف اه مش قااادرة هجيب اااه، و جابت ميتها و غرقت وشي جمعت عسل كسها في بوقي و رحت علي شفيفها ابوسها بيه بقيت تبوسني بشراسة و حضناني جامد اووي نزلت تاني لكسها و قلعت البوكسر طلعت زوبري و كانت راس زوبري عليها لبن من المتعة قربت زوبري من كسها وبقيت امشي علي شفايف كسها و هي بتتلوي و بتترجاني ادخلو (اااه اوف يلا يلا دخلو اه كلو عايزه كلو في كسي اه اح عشان خطري دخلو) وانا قررت ارحمها و ادخلو دخلت راسو قامت هي مسكت زوبري و دخلتو كلو في كسها و صرخت بس كنا قفلين الباب فالصوت مبانش نزلت عليها بشفيفي بوس و بقيت انيكها في كسها بالراحة و هي بتطلب اني اسرع و انيك اجمد بعدين انا بقيت انيك اسرع شوية و اسرع و بقيت ادخل زوبري لغية البضان في كسها و هي ضمت رجليها حولين وسطي و بتتأوه من المتعة طلعت زوبري من كسها صرخت و قالتلي ليه ليه كده دخلو عشان خاطري نمت انا جمبها علي ضهري وقلتلها اهو زوبري اعمل اللي عيزاه قامت و مسكتو بقيت تمص فيه و تنزل علي بضاني تلحسو و ترجع تاني لزوبري حسيت اني هجيب قلتلها خلي بالك هجيب هجيب بطلت مص و بقيت تبوسني من شفيفي ونزلت علي صدري بوس و مسكت حلمت صدري نزلت فيها لحس و رقبتي بقيت تعض رقبتي و تلحسها بعدين رجعت لزوبري اللي كان هيدي شوية بقيت تمص وبعين قعدت علي بطني و مسكت زوبري من ورا طيزها و بقيت تلمس راس زوبري علي بظرها و بعدين عدلتو علي فتحة كسها و قعدت علي وبقيت تتنطت علي و بتصرخ من المتعة وصوتها بقي عالي قمت انا شديتها عليا و بقيت ابوسها عشان اكتم صوتها و بقرص حلمت بزازها بعد عشر دقايق كنت خلاص مش قادر استحمل قلتها هجيب خلاص بقيت تسرع من حركتها علي زوبري وانا جبت كل لبني في كسها و هي جابت شهوتها معاي و اترمت علي صدري ببزازها وبقينا نبوس بعض و هي اترمت جمبي ناخد نفاسنا وهي بزازها طالعة نازلة مع كل نفس بصتلي و ابتسمت و قالت هو ده النيك وهي دي المتعة مش اللي كان بعمله الخول جوزي بصتلها و ابتسمت وقلتلها انا من النهارده جوزك قلتلي طبعا جوزي و اخويا و حبيبي وكل حاجهفي حياتي،و قربت بستني من شفايفي، قمت من جمبها و رحت اخد دوش و رجعت لاقيتها علي نفس الوضع فوقتها عشان تروح تاخد دوش و تلبس هدومها قامت و خدت دوش هي كمان و رجعت و طفت السهارة و نمنا محسناش بنفسنا من التعب .

     


  • رحنا نصيف انا و اخواتي منه و ساره و جوزها و سلمي خطيبتي وصلنا الفيلا كنا مأجرين فيلا اسبوع في الساحل و كانت جميله و مريحه و ف مكان حلو المهم وصلنا الصبح الساعه 9 و طلعنا الفيلا 3 اوض كبار اوضه لساره و جوزها و اوضه لمنه و سلمي و اوضه ليا المهم كل واحد دخل غير و اتفقنا هننزل البسين طبعا أنا كنت شاري هدوم و بوكسرات جديده لبست تيشرت و شورت تحته البوكسر و نزلت قعدت ع البسين لغايه ما نزلو سلمي و منه نزلو الاول اول ما شفتهم بتاعي وقف مكنتش عارف اداريه كل واحده منهم لابسه مايوه قطعتين شكلهم يجنن المهم انا عشان اخلص من الاحراج الي انا فيه بس بتاعي رحت قالع التيشيرت و الشورت و طبعاً اول ما قلعت الشورت ووقفت بالبوكسر كده لقيت الاتنين متنحين علي بتاعي الي مرسوم في البوكسر رحت نازل الاتنين نزلو ورايا قعدنا نهزر و نلعب و نرش علي بعض مايه و بعدين لقينا ساره و جوزها نزلو ساره كانت لابسه مايوه يحرك الصخر جوزها مكنش ليه ف العوم و كده قعدت بره ع البسين و فتح تليفونه و احنا فرحانين ف البسين و ساره نزلت قربت مني ترش عليا مايه و بعدين لقيت ايد بتلعب فى بتاعي من تحت و انا مستمتع فشخ و كنت كل شويه وانا معدي جنب منه أو سلمي ارزعهم بعبوص و محدش واخد باله كده طلعنا من البسين البنات راحو المطبخ يعملو اكل عشان كنا جعانين قعدنا و كلنا و سلمي و ساره و جوزها كانو متفقين انهم هينزلو يلفو شويه و يشتروا شويه حاجات أول ما مشوا رحت رايح قاعد جنب منه كانت بتتفرج على التليفزيون و بعدين قولتها إيه الحلاوه دي اي القمر ده انا عمري ما شفت جمال كده قالتلي بص انا نازله بليل و عاوزه شويه حاجات و عاوزه فلوس قولتلها عيني تعالي نطلعو عشان اديكي الفلوس المهم طلعت اول ما دخلنا الاوضه اديتها الفلوس و رحت منزلها علي ركبتها اول ما طلعت بتاعي قالتلي يخريبتك انت معملتش بقالك قد ايه
    قولتلها شهر المهم نزلت مص فيه 5 دقائق كنت جبت في بقها وبعدين رحت موقفها و نزلت الحس خرم طيزها و هيا عماله تزوم و تقول امم امم اه اي كمل حلو و انا رحت قايم و قافل رجليها و دخلته ف طيزها جامد قالت اه براحه هتعورني ورحت نايك ربع ساعة ع الوضع بأقصى سرعة عندي و هي اه اه اه لا لا كفايه اه كفايه مش قادره و رحت نايم علي ضهري و خليتها تنام علي ضهرها فوقي و قفلت رجليها و نكتها من غير رحمه و حسيت اني هجيب قومت واخدها رايدنج و كتفتها بإدي و هي غمضت عنيها و انا حساس اني مش هنا عملت اروع و هي تصوت و تعيط و انا لا ابالي و رحت مدخله للاخر و جايب اكتر كمية لبن جبتها في حياتي فضلنا ع الوضع ده لحد ما بتاعي نام و هي ماسكه طيزها و عماله تعيط و كانت جايبه مرهم معاها عشان عامله حسابها أن ده هيحصل المهم غسلت و انا قعدت ادهنلها المرهم جوا طيزها و ادخل صوبعين و هي تقولي المرهم بيحرق اوي و بعدين دخلت استحمي و غيرت الهدوم و نزلت ع البسين بعد كده وصلو من بره لقيت ساره جايالي بتقولي بصوت واطي انت غيرت البوكسر ليه و بتغمزلي كده رحت باصص علي طيزها و قولتلها مش هنقعد مع بعض شويه قالتلي بليل أما الخول ده ينام قولتلها ماشي المهم لقيت سلمي جايه تحضني و تقعد معايا ع البسين قولتلها وحشتيني قالتلي وانت كمان يا قمري رحت واخدها في حضني و قعدت اقولها انا بحبك اوي 
    مش هلاقي زيك و سرحنا في بوسه طويله و بمص شفايفها و هي كانت ساحت خالص و قعدت اقفش بزازها و و امسكها من طيزها وهي قعدت تحسس علي بتاعي و قالتلي تعالي كده علي جنب قومت معاها و راحت منزله البوكسر زبري اتنطر في و شها قعدت تمص فيه و كان مصها جامد قولتلها هجيب راحت مزوده ف المص و جبت ف بقها لبن سخن و بعدين قامت رحت رازعها اسبانكايه علي طيزها قالتلي لا عشان متحمرش قولتلها ماشي عدي اليوم و منه مطلعتش من الاوضه طول اليوم مكنتش قادرة تمشي و ساره معرفتش تجيلي بسبب جوزها المهم صحينا تاني يوم ع الفطار لقيت ساره جايه تصحيني و بتلعب فى بتاعي قولتلها مجيتيش امبارح ليه قالتلي أن جوزها كان سهران المهم قالتلي تعالي نعمل واحد قبل ما تنزل راحت مطلعه بتاعي و نزلت مص فيه كأنها محرومه و انا رحت مقومها و نامت على ضهرها انا فوقها رحت حاطه ف كسها كان سخن و مبلول و قعدت ارزع فيها ربع ساعة و أمص بزازها و هي ف دنيا تانيه و رحت كاتم بقها و نزلت رزع جامد و هي تعض ايدي و كنت بدخل بتاعي كله و رحت واخدها رايدنج و كتفتها بإدي و حطيته في كسها مره واحده قالت اي جامد اه اه وقعدت انيك فيها لحد ما حسيت اني هجيب قولتلها هجيب قالتلي بره المهم هديت شويه عشان مجبش و رحت موقفها و قافل رجليها و دخلته ف طيزها و كاتم بقها و رزعت في طيزها لحد ما جبت شلال ف طيزها و رحنا نازلين تحت و هي حركتها بقت غريبه بسبب اني نكتها في طيزها جوزها لاحظ بيقولها مالك يا حبيبتي قالتلو رجلي وجعاني شويه و خلص الجزء ده علي كده .. انتظروا الجزء الجديد

     


  • قصص سكس مصري:
    " عمتي وبنتها "
    قصه من وحي الخيال وليست حقيقيه... قصه قصيره عباره عن جزء واحد بس هحاول اخليه طويل شويه..
    انا مليش ف جو المحاارم وكدا بس كتبت القصه دي لاني حابب يبقي ليا بصمه ف كل اقسام المنتدي اتمني القصه تعجبكم... انچوووي
    نبدأ بوصف الاشخاص..........
    (امير)/ 28 سنه
    طوله 180 سم ... وزنه 70 كيلو
    بشرته تميل للابيض بس مشعر له دقن كثيفه وعيون خضرا وشعر اصفر
    زوبره... حوالي 19 سم وعريض وراسه كبيره وبارزه
    (عمتي نور)/ 45 سنه
    طولها 168 سم... وزنها حوالي 90 كيلو
    بشرتها تميل للبرونز وشها بملامح جميله وعيون سودا شعرها قصير وناعم لونه بني
    بزازها كبيره جدا مقاس 48 مثلا تعتبر اكبر بزاز شوفتها وطريه نييك وطيزها كبيره وطريه وكسها غامق شويه لكن من النوع المنفوخ متشبعش نيك فيه
    (روان بنت عمتي) 25 سنه
    طولها 170 سم... وزنها 80 كيلو
    بشرتها بيضا لبن ووشها جميل بملامح تحب تبص ف وشها وعيون خضرا شعرها طويل واسود فحم وناعم فشخ
    بزازها كبيره بس اقل من امها مقاس 44 وطيزها مدوره وطريه ومتوسطه الحجم وكسها لونه وردي تحب تاكله اكل
    بداية القصه......
    بحكم شغلي بسافر شهرين شغل وبنزل قصادهم شهر اجازه فبحاول ف الشهر دا اني اطمن ع كل قرايبي واعملهم زياره خفيفه واسأل عليهم وكدا لكن عمتي نور بالذات بحبها جدا وبحب اقعد. معاها اكتر وقت ودي الوحيده من قرايبي اللي باكل عندها وممكن ابات عندها كمان لو الوقت اتأخر وانا قاعد معاها وهي بتعتبرني ابنها وبتعاملني بطريقه مختلفه عن باقي شباب العيله كلهم لان دايما باخد رأيها ف كل حاجه تخصني وبسمع كلامها جدا
    روان بنت عمتي شخصيه مرحه وبتحب الهزار والضحك ومعايا بتتكلم ف كل حاجه حتي السفاله بينا بس بهزار زي مثلا الفاظ خفيفه كده ولو عندها مشكله بتحكيلي ودايما جمبها لحد م مشكلتها تتحل وكمان كانت بتخليني اشرحلها مواد صعبه وهي ف الجامعه لانها كانت نفس كليتي وعلاقتنا جامده جدا حتي لما اتخطبت خدت رأيي ف الشاب بالرغم انهم كانوا بيحبوا بعض يعتبر بينا ثقه بشكل كبير جدا
    عمتي وبنتها عايشين ف شقه لوحدهم بعد ما عمتي اطلقت من جوزها بسبب انه عرف واحده غيرها واتجوزها بس مكنش عايز يطلق عمتي لكن هي اللي صممت تطلق منه وانه خانها والجو الدرامي دا حاولت ان اخلي عمتي تقبل بالموضوع وانه لو مش عايزها مكنش فضل متمسك بيها وكدا لكن هي مسمعتش مني ومعتبره اللي هو عمله دا خيانه وخلاص مش عايزاه بس هي هتفضل ف الشقه وهو يشوفله شقه له ولمراته الجديده وطبعا بنت عمتي كانت مع امها ف اي كلام تقوله لحد ما فعلا اطلقت وبقت عايشه هي وروان بنتها ف الشقه لوحدهم فبقيت بقضي اكتر وقت من اجازتي عندهم وببات كتير عندهم بسبب ان هما لوحدهم من غير راجل و اي حاجه محتاجينها كنت انا ملزم بيها حتي لو انا مسافر كنت بخلي حد من صحابي القريبين يخلصوا اللي هما عايزينو ع محسسهمش انهم لوحدهم
    (انا من اولي جامعه عايش ف شقه لوحدي بعيد عن ابويا وامي لان بحب ابقي مع نفسي وكمان حصل مشاكل بيني وبين ابويا بقيت يعتبر مبشوفوش اصلا والتعامل بينا قليل او معدوم اصلا لكن امي بقعد معاها عادي بس وابويا مش موجود)
    روان كانت مخطوبه لشاب من المدينه بتاعتنا بس بيحبوا بعض وكدا وفضلوا مخطوبين سنه ونص وكانت كل فتره تقولي انهم متخانقين او شادين بالكلام مع بعض واكتر الاسباب بيبقي بسبب اهلو وخصوصا امه المتحكمه ف شخصيته وكلمتها بتمشي عليه وعلي ابووه نفسه كنت بتدخل ف الموضوع لحد ما يتصالحوا ويرجعوا تاني حلوين والامور تمام وبعد فتره بردو يتخانقوا بسبب امه
    استمر الموضوع كده سنه ونص وكانوا خلاص محددين ميعاد الفرح وقبل الفرح بشهر بس لاقيت عمتي بتكلمني وانا مسافر بتقولي ان روان فركشت الخطوبه وانهم رجعوا الدهب للواد وخلاص الموضوع خلص وكل واحد راح لحاله
    انا كنت مصدوم من الكلام اصلا ازاي دا يحصل كدا من غير م اعرف وكمان دول بيحبوا بعض اصلا ازاي الموضوع يخلص بسهوله كدا.. ملقتش قدامي غير اني اكلم بنت عمتي وافهم منها حصل اي
    رنيت عليها بس مردتش عليا بعتلها ماسچ ع الواتس قولتلها تكلمني لما تروق... عدي يومين ع الماسج ولاقيت روان ردت عليا
    روان/ ايوه ي امير معلش مكنتش ف مود اني ارد ولا اتكلم مع حد خالص
    انا/ مود اي وزفت اي.. اي اللي حصل دا وبعدين لي مقولتيش انكم هتفركشوا ولا انتي متكلمينيش غير لما تكوني عايزاني اصلح بينكم وبس وبعد كده لما قررتي تفركشي لا تعبريني ولا كأني موجود
    روان/ ي امير الموضوع حصل فجأه كده اتخانقنا بسبب امه بردو بس انا اتعصبت عليه وقولتله انت مش راجل لما كل كلمه لامك تسمعها فين كلمتك انت هو انا هتجوزك ولا هتجوز امك
    انا/ برافو عليكي احسنتي الرد ي روان.. اديكي خربتيها ع نفسك بسبب كلمتين ملهمش لازمه ومينفعش يتقالوا
    روان/ ي امير انا زهقت من طريقته وان كل حاجه امه تقولهاله يعملها من غير نقاش وانا لو جيت اقول حاجه مبيسمعليش اصلا ولا حتي بيتناقش معايا بيرفض ع طول من غير م يسمع
    انا/ خلاص ي روان ملوش لازمه اي كلام انتو فركشتوا واللي حصل حصل بس احب افكرك ان دا اللي كنتي بترفضي عشانه ناس كتير وفي الاخر بردو مش هتتجوزيه
    روان/ انا خلاص مش عايزاه ولا عايزه حد غيره انا هعمل زيك ومش هتجوز
    انا/ دا كلام ي روان لكن بكره يجيلك واحد احسن منه وانتي نفسك تنسي كلامك اللي بتقوليه دلوقت.. المهم متفكريش ف اللي حصل وخرجي نفسك من جو الاكتئاب دا وحاولي تنزلي مع صحابك الصداع دول غيري جو ي روان ع امك ترحمني كل شويه تكلمني تقولي روان حابسه نفسها ومبتاكلش وهتموت وعلي فكره هو اللي خسرك مش انتي اللي خسرتيه.. دا غبي فعلا هو ف حد يبقي معاه بطل زيك ويسيبه
    روان/ هههههه انت رايق قوي ي امير وبتهزر ومش حاسس بحاجه
    انا/ بغض النظر عن كلمة مش حاسس بحاجه دي لكن انتي عرفاني بحب اهزر ف كل وقت والهزار اللي بيعدي الزعل ويلا قومي ظبطي نفسك وكلمي صحابك دول اخرجوا وشمي شوية هوا لحد م انزل اجازه ابقي اظبطك انا بطريقتي
    روان/ انا مستنياك تنزل لاني عايزاك ف موضوع كده بس شكله ملوش حل
    انا/ محدش مطلع كسمي غيرك ع فكره كل فتره بمصيبه شكل وبتبقي اوسخ من اللي قبلها ارحميني
    روان/ احا يعني انا يطلع كسمي لوحدي امال انت لازمتك اي ف الدنيا
    انا/ وبتقوليلي احا كمان.. طب شوفي مين بقي هيحللك مصايبك دي.. غووري ي بنت
    روان/ لا خلاص انا اسفه ي عم
    انا/ طيب انصرفي يلا عندي شغل وكلها يومين وانزل واشوف مصايبك دي ويارب تهدي شويه من حوراتك دي.. سلام
    روان/ سلام ي قمر
    خلصت مع روان وكلمت عمتي فهمتها ان خلاص روان تمام وشويه وهتقوم تاكل وتلبس وتنزل مع صحابها تشم هوا والموضوع كله مسألة وقت وهتنسي
    عدي اليومين اللي فاضلين ف الشغل تمام ونزلت اجازه قضيت اول يوم نوم بسبب الطريق وتاني يوم صحيت روحت لامي قعدت معاها شويه واطمنت عليها وطبعا لازم تفتح معايا موضوع الجواز واني لازم اتجوز واني كبرت والجو دا وكالعاده قدرت اضحك عليها بكلمتين وقفلت الموضوع..... نزلت من البيت قابلت صحابي سهرنا ف الكافيه وعلي الساعه 1 كنت مروح لاقيت روان بترن عليا
    روان/ انت فين ي عم امي كل شويه تسأل عليك ومصدعاني بيك
    انا/ عايزه اي ي زفت انتي قولي لامك اني هجيلكوا بكره اقعد معاها طول اليوم
    روان/ لا لا دي قاعده مستنياك دلوقت ع تتعشي معاها ومش راضيه تاكل من غيرك
    انا/ دلوقت اي ي بنتي الساعه 1 خلاص الوقت اتأخر قوليلها هييجي يتغدي معاكي بكره ويتعشي كمان
    روان/ بتقولك لا تعالي دلوقت والا هتزعل
    انا/ انا عارف اني مش هعرف اخلع.. اتنيلي افتحي الباب انا معدي من الشارع عندكم دقيقه وهتلاقيني قدام الشقه
    طلعت عند عمتي لاقيت الباب مفتوح اول م دخلت لاقيت اللي بيقول تعالي ي معفن يلا ع الاكل هيبرد
    انا/ اي المقابله دي ي نونو (دلع عمتي نور) م تيجي تاخديني قلمين بقي بسرعه
    عمتي/ قلمين وشلوتين وحياة امك.. انت بقالك يومين ف الاجازه ي وسخ ومفكرتش حتي ترن عليا ولا تسأل
    انا/ ي نونو م انتي عارفه ان اول يومين بيبقوا ضايعين ف النوم
    روان نطت ف الكلام فجأه
    روان/ لا ي ماما ضايعين ع صحابه والكافيه دا كذاب
    انا/ بس ي بنت الجزمه انتي بدل م اقوم افشخك
    روان/ وكمان بتشتم عمتك وهي قاعده سمعاك طب انا مش هرد وهسيبها ترد هي
    انا/ ع اساس انها هترد اصلا.. هي عارفه انك جزمه وجايبه ليها الكلام
    عمتي/ سيبك منها ي واد ويلا ع ناكل..
    اكلنا وخلصنا وطبعا طول ما احنا بناكل اضرب ف روان وهي تضرب فيها
    انا/ رورو يلا ي باشا شوفي شغلك
    روان/ مهو انت متدلعنيش غير لما تكون عايز قهوه عيل بتاع مصلحته
    انا/ دا انا بردو اللي بتاع مصلحتي!! دا انتي كل شويه طالعالي بمصيبه شكل وتيجي تجري عليا ع احلها يبقي مين اللي بتاع مصلحته.. ولسه المصيبه اللي مستنياني انزل عشانها وربنا يستر
    لاقيت روان بتبصلي بتبريقه كده وتحط ايديها ع بوقها بمعني اسكت.. بعد كده قامت عملت القهوه وهي بتعملها قولتلها هاتيها البلكونه ي روان
    فضلت واقف ف البلكونه شويه بشرب سيجاره ولاقيت روان داخله البلكونه ومعاها القهوه
    انا/ مصيبه اي ي روان اللي خلتك تبرقيلي كده لما قولت ان عندك مصيبه
    روان/ بص ي امير هو الموضوع غبي بصراحه ومش عارفه اقوله ليك ازاي
    انا/ خلاص بلاش متقوليش واهو تبقي ريحتيني من وجع الدماغ
    روان/ مبهزرش ي امير بجد موضوع وسخ اوي وعارفه اني غلطانه فيه بس اللي حصل بقي ومتفضلش تذلني لما احكي
    انا/ روان هاتي من الاخر وقولي موضوع اي دا مبحبش جو المقدمات الرخيص دا
    روان/ هقولك بس مش دلوقت لما عمتك تنام ع اتكلم براحتي وهي متسمعش حاجه
    انا/ دا ع اساس اني هستني لما هي تنام اخرك معايا نصايه كمان واروح شقتي انا عايز انام انا كماان جسمي تاعبني ي روان
    روان/ لا ماما قالت انك هتبات هنا وجهزتلك اوضتك ومنضفاها النهارده
    انا/ دا انتو مظبطين كل حاجه ع معرفش اخلع ولا حتي اعترض
    روان/ لو تقدر تقولها لا اخرج قوولها..
    فضلنا نرغي شوويه وبعد حوالي نص ساعه عمتي قالت انها داخله تنام وبعد كده دخلت انا و روان جوا الشقه ع تحكيلي ع المصيبه اللي عملتها
    انا/ اظن دا الوقت المناسب انك تتنيلي تحكي وامك نايمه ومش هتسمعك
    روان/ طيب هحكي بس بلاش تفضل تأنب فيا وتسمعني كلامك اللي يموت دا
    انا/ انجزي ي روان
    روان/ بص ي امير انت عارف ان انا ومحمود (محمود دا اللي كان خطيبها) كنا بنحب بعض لدرجة كبيره فشخ
    انا/ ودا اللي مخليني مستغرب ازاي الخطوبه باظت بسهوله كدا
    روان/ م علينا من الخطوبه القصه ان انا ومحمود كان بينا حب جامد وانا كنت مستعده اعمله اي حاجه عشان بحبه واشوفه مبسوط
    انا/ روان هاتي من الاخر.. حصل اي
    روان/ من الاخر بقي انا ومحمود كان بينا مشاعر كتير كنا بنخرجها ف السكس... بدأ بينا فون وبعد كده لمس وكده وحصل بقي ونمنا مع بعض من قدام وبقيت مفتوحه ودلوقت فركشنا ومش عارفه بقي
    انا/ خخخخخخ انتي بتقولي اي انتي
    روان/ اهو اللي حصل بقي ي امير وبقولك ع تدور معايا ع حل
    انا/ يلعن كسم كده بجد هو انتي تعملي المصيبه وتتناكي والاخر انا اللي اتفشخ
    روان/ اتناك!! يعني انا بقولك ع تذلني ي امير ولا تدور ع حل معايا
    انا/ روان متعصبينيش مهو دي حاجه بنت وسخه ملهاش حل غير انك ترجعي تكلميه تاني ع الجوازه تمشي والمفروض بكسمه يفتكر انه نام معاكي وفتحك ولا هو م صدق انه يخلع من الحوار
    روان/ بس انا مش عايزه ارجع له ومش هتجوز انا واحد ماشي ورا امه
    انا/ لا بصي انتي تركني عايزه ومش عايزه دي ع جنب دلوقت خالص
    روان/ دا مش راجل ي امير يعني لو حصل مشكله بيني وبين امه انا اللي هتبهدل وهبقي غلطانه دايما
    انا/ يعني كان راجل وانتو مع بعض وبيفتحك ودلوقت بقي خول!!؟.... روان مفيش حل غير كده للاسف
    روان/ مش عايزاه ي امير وانا فكرت كتير والحل اني مش هتجوز خالص
    انا/ طب دا حل لفتره مؤقته مش دايم وخصوصا ان امك عايزه تجوزك بأي طريقه وانتي عارفه دا كويس
    روان/ انا هقول لماما اني مش هتجوز خالص ومش عايزه وهرفض اي حد يتقدم
    انا/ طب ي ست زفت كنتي عامله حسابك وانتي نايمه معاه ولا بوظتي الدنيا وكمان شهرين بطنك هتكبر بمصيبه اكبر
    روان/ لا لا مفيش حاجه من دي كنا واخدين بالنا كويس
    انا/ ي خوفي... طب لما انتي بقي حلتيها ومش هتتجوزي جايه تقوليلي لي
    روان/ م انا بقولك كل حاجه ي امير
    انا/ بتقوليلي بعد م بتعملي المصيبه ي زفته ع ادورلك ع حل... بصي موضوع مش هتتجوزي دا مش هينفع مع امك خلي الكلام دا ف دماغك
    روان/ متقلقش ماما مش بتغصبني ع حاجه وانا هعرف اتصرف معاها
    انا/ تمام براحتك بقي... انا داخل انام
    روان/ اشطا
    دخلت الاوضه اللي عمتي عملاها ليا فضلت ع السرير بحاول انام مش عارف مسكت الفون شويه وزهقت منه قولت اخرج اعمل قهوه واقف ف البلكونه اشربها وانا رايح المطبخ بعدي من قدام اوضة روان وانا ماشي سمعت صوتها بتتكلم ف الفون معرفش اي خلاني اقف اسمعها بتقول اي... لاقيتها بتكلم حد من صحابها وبتقولها انها عرفتني حوار انها مفتوحه دا بس المشكله عندها انها من بعد م جربت النيك وهي مش قادره تستغني عنه وبقت عايزه تتناك بأي طريقه وان اللعب ف نفسها مبقاش بيريحها ..من ردها فهمت ان صاحبتها قالتلها انها تخليني انيكها.. كان رد روان ان لو فكرت تقولي كده هموتها
    المهم انا كملت لحد المطبخ عملت القهوه وخرجت وقفت ف البلكونه بشرب القهوه وتفكيري ف روان اللي بقت عايزه تتناك باي طريقه وبدأت افكر ف جسمها ولغيت نقطة انها بنت عمتي ويعتبر متربيين سوا وانا واقف لاقيتها داخله البلكونه بتقولي اي مصحيك منمتش لي
    انا/ مش جايلي نوم قولت اعمل قهوه و اقف ف البلكونه شويه
    روان/ هو انت اللي عملت القهوه لنفسك
    انا/ هيكون مين يعني عملها هو ف حد رابع معانا ف البيت وانا مش واخد بالي
    روان/ لا اقصد انك دخلت المطبخ وكدا
    انا/ لا عملتها ف الحمام ف اي مالك مش ع بعضك كده.. ف مصيبه تانيه ولا اي
    روان/ لا مفيش حاجه بس كنت خبط عليا اعملهالك بدل م تتعب نفسك
    انا/ كنتي هتسيبي المكالمه يعني وتقومي تعمليها انتي
    روان/ مكالمة اي ي امير
    انا/ روان بطلي حوارات انا سمعتك وانتي بتتكلمي مع صاحبتك
    روان/ سمعت اي بالظبط...
    انا/ مفيش ي روان فكك انا داخل انام
    روان/ استني بس ي امير.. عارفه انك. سمعت كل حاجه قولتلها وكنت شيفاك وانت واقف ورا الباب ع كده قولت اللي عايزه اعمله معاك وانا نفسي فيك و في زبك اللي فشخني من يوم م شوفته
    انا/ خخخ احااا شوفتي اي بالظبط وازاي
    نرمين/ كنت ف يوم نايم هنا ودخلت اوضتك اصحيك لاقيت نايم بالبوكسر وزوبرك واقف وخارج من جنب البوكسر كنت هموت وامسكه ومن يومها وانا نفسي اتناك منك اوي او حتي امصه
    انا/ امشي ي روان طيب مش ناقصه جنان ع متخربش عليكي دلوقت
    روان/ مهو انا مش ماشيه غير لما تنيكني زوق عافيه بقي هتناك منك يعني هتناك وانت لسه مشوفتش جناني انا هوريك الجنان... ف ثانيه واحده لاقيتها قالعه البنطلون والتيشرت وواقفه قدامي ملط
    انا/ ي بنت الوسخه انتي امك لو خرجت وشافتك كده هتفشخني انا وانتي
    روان/ ميهمنيش حاجه ومش هسيبك بقي ي امير انا كسي وطيزي هيموتوني من الحرقان اللي فيهم
    انا/ طب تعالي ي بنت المتناكه انتي اللي جيبتيه لنفسك...
    مسكتها من حلمة بزازها وهي بتجيب هدومها من الارض وخدتها ع اوضتها اول م دخلت اوضتها لاقيتها قفلتها ونزلت ع الارض نزلت البنطلون بتاعي والبوكسر ومسكت زوبري نزلت فيه مص ولحس ولا اتخن شرموطه بتتناك بفلوس بقت ماسكه بيوضي وزوبري ف بوقها نازله فيه مص وانا ايدي نزلت ع بزازها مسكتهم وبقيت بشد فيهم جامد واقرص حلمتها وهي تتوجع من قرصي لبزازها وحلمتهم... مسكت راسها وبقيت بدخل زوبري ف بوقها لاخره اخنقها لحد محسيتها هتتخنق طلعت زوبري من بوقها وخدتها ع السرير نيمتها ع ضهرها وقلعت هدومي كلها ونزلت ع كسها ببووقي بقيت بفترسه وبعض ف شفراته بسناني وروان ماسكه الملايه تشد فيها وصوت اهاتها جامد وبقيت فاشخ رجليها وخرم طيزها قدامي بدخل صوباعي فيه اوسعه بقيت باكل ف كسها وبعض زنبورها وصوباع ف طيزها ابعبص خرمها فضلت الحس واعض ف كسها اقرص زنبورها بين سناني واخربشه وبقوا صوباعين ف طيزها فاشخها لحد ما حسيتها بتطلع بجسمها لفووق وتنزل من نار كسها وهيجانها وفجأه لاقيت نافوره مياه ضربت ف وشي من كسها وجسمها بيتهز جامد واهاتها طلعت بس هي كاتمه بوقها بايديها وفضلت تنزل عسل وجسمها يترعش لفتره صغيره وبعد كده لاقيتها هديت ونفسها رجع يتظبط
    انا/ جيبتي اخرك ي متناكه ولا اي
    روان/ لا اخري اي عايزاك تنيك كسي وطيزي ولبنك يغرق طيزي
    قربت منها وانا ماسك زوبري وعمال احكه ف كسها من بره بدعكه وهي تقرب عليا عايزه زوبري ف كسها وانا ازود. ف حك زوبري ف كسها واهااتها تزيد وتعلي لحد م ظبطت زوبري ع كسها وقومت مدخل راسه الاول وبقيت بزوقه لحد م دخل كله ف كسها واشتغلت نيك ف كسها بشويش وبعد كده بدأت ارزع ف كسها جامد وايدي ماسكه بزازها تفعيص ودعك وضرب كماان و روان اهاتها طالعه وانا انيك ف كسها بكل قوتي وارزع اكتر اكتر وايدي ع بوقها بسبب صوتها العالي فضلت شويه ف كسها وبعدين خرجت زوبري من كسها وقلبتها دوچي و حطيته ع خرم طيزها فركت خرمها براس زوبري وهو عليه عسل كسها وقومت زاقق زوبري ف طيزها الراس دخلت وزقيته اكتر لحد نصه بقيت بنيك فيها براحه لحد ما لاقيتها بتقول نيكني بسرعه ي امير قولتلها مش تاخدي باقي زوبري الاول قومت رازع باقي زوبري ف طيزها قامت مصوته بصوت عالي قومت دايس ع راسها كاتم بوقها ف السرير وفضلت انيك ف طيزها وايدي التانيه تبعبص كسها وفشخاه دعك وشد ف زنبورها وشفرات كسها فضلت كده حوالي 10 دقايق لحد م حسيت اني هنزل لبني وبدأ لبني ينزل ومع اول دفعة لبن من زوبري ف طيزها لاقيت جسمها بيترعش وكسها بينزل عسل كتير وفضلنا ننزل قصاد. بعض وانا نزلت كمية لبن كبيره لاني بقالي فتره منيكتش وعندي لبن كتير لان افرزاتي عاليه.. نمنا ع السرير شويه لحد م لاقيتها بدأت تتحرك وانا قومت من السرير لبست هدومي
    انا/ ارتحتي ي لبوه هانم
    روان/ اوي ي امير دا انت مفتري فشختلي كسي وطيزي ولا لبنك اللي عامل زي مية النار بيحرقلي طيزي وكتير اوي
    انا/ طب قومي اتنيلي البسي بدل م امك تدخل تشوفك كده وتلبسينا ف حيطه بسبب جنانك دا.
    روان/ انت اتبسطت ي امير
    انا/ بصراحه اه وانتي اصلا جامده نيك
    روان/ انت اللي فشيخ ودكر اوي و يابخت اللي هتتجوزك هتموتها نييك
    انا/ دا انتي غبيه نييك قولت قبل كده مش هتجوز وكسم الجواز اصلا
    روان/ خلاص خليك جوزي ونيكني وقت م تحب ي امير وانا نفسي تفضل تنيكني
    انا/ انتي من وقت م اتفتحي وانتي عايزه تتناكي بأي طريقه كسك وطيزك بقوا بياكلوك هو المتناك اللي فتحك نزل لبنه ف طيزك كتير؟
    روان/ دا متناك دا ميجيش فيك حاجه كان اخره خمس دقايق ويرمي شوية لبن ربع اللي انت نزلتهم دا كويس انه غار ف داهيه انا كنت هلف اتناك بره لو اتجوزته
    انا/ بقيتي شرموطه نييك والفاظك بنت وسخه حاولي تهدي بالكلام دا شويه لتغلطي قدام امك ف مره وتقولي لفظ متناك زيك تمسكك تفشخك
    روان/ ي عم. ماما فرري خالص انت بس اللي مبتسمعش منها حاجه دي بتقولي كلام اوسخ من كدا مع الوقت هتسمع
    انا/ طب اتنيلي نامي يلا وانا هروح انام بدل م امك تصحي تفشخنا سوا
    سيبتها وخرجت روحت اوضتي قعدت ع السرير شويه ونمت مصحيتش غير تاني يوم وعمتي بتصحيني بتقولي قوم العصر قرب.. انت سهرت مع الزفته دي للصبح
    انا/ حاضر ي نونو قايم اهو.. هي بنتك دي حد يشوف من وراها راحه
    عمتي/ طب قوم يلا خلينا نتغدي
    انا/ حاضر جاي وراكي هاخد دش واجي
    قومت من السرير خدت دش ولبست شورت وتيشرت كت وخرجت بره لاقيت روان صحيت وبتحهز الاكل مع امها وبتقولي صباحيه مباركه ي دكري
    انا/ اخرسي ي بت انتي لامك تسمع
    روان/ م تسمع هو احنا بنخاف وبعدين انت مخليني مش عارفه امشي كسي وطيزي الاتنين مفشوخين
    انا/ طب اهمدي بقي يخربيت امك
    قعدنا اتغدينا وعمتي كانت عامله جمبري وسي فود كأنها عارفه اننا كنا خاربينها امبارح ولاقيتها بتقولي كل ي امير اتغذي ي حبيبي ع ترد صحتك شويه
    انا بدأت اشك ف نفسي من كلامها بس قولت اسكت بدل م انيل الدنيا ف الكلام
    انا/ روان لما. تاكلي ابقي اعمليلي قهوه وهاتيها البلكونه و السجاير من اوضتي
    روان/ حاضر ي ميرو
    بعد شويه جات روان ومعاها القهوه والسجاير
    انا/ مش عارف لي حاسس ان امك خدت بالها من اللي حصل امبارح
    روان/ لي بتقول كدا
    انا/ يعني صدفه تبقي عامله النهارده اكل كله فسفور وتقولي كل ع تتغذي بقيت حاسس انها خدت بالها او سمعت حاجه
    روان/ هي الصبح سألتني مالك ماشيه مفشخه كده.. قولتلها مفيش انا عاديه اهو
    انا/ احاا اوي مقلق تكون سمعت حاجه امبارح هتبقي سنتنا طين كسم هيجانك
    روان/ وانا. مالي انت اللي دكر زياده عن الطبيعي وزوبرك دا فشخني
    انا/ طب اخرسي بقي لتسمعنا
    روان/ بقولك اي ما تكسب ثواب ف عمتك وتنيكها بدل م هي مقضياها بالخيار كده وتعباني معاها انت عارف بقالها فتره متطلقه ومجربتش زوبر من زمان
    انا/ انتي بتتنيلي تقولي اي يلعن كسمك بطلي كسم خرا بقي هتخليني مش المسك تاني بكسم دماغك الشمال
    روان/ ي امير عمتك تعبانه ومحتاجه زوبر وانت تعمل كده بدل م حد غريب يعمل وتبقي مشكله وفضيحه
    انا/ روان اخفي، شوفي، رايحه فين ع مزعلكيش مني
    روان/ ي عم انا هنزل لصحابي احسن
    انا/ يلا مع السلامه ف داهيه
    مشيت روان وانا كنت شربت القهوه وسيجاره ولسه ف البلكونه بس حسيت ان ف حاجه غلط.. جسمي سخن وزوبري وقف بغباء وعمال انزل عرق وانا اصلا واقف ف الهوا مش عارف ف اي... دخلت جوا ع الحمام غسلت زوبري بميه ساقعه وبردو مفيش فايده.. دخلت اوضتي ع عمتي متشوفنيش ويبقي شكلي خرا
    بعد. شويه لاقيتها بتخبط وتقولي انت لي قاعد ف الاوضه لوحدك تعالي اقعد معايا بره انا زهقانه من القاعده لوحدي والوسخه روان نزلت لصحابها
    قولتلها حاضر خارج اهو
    خرجت وانا ماشي بحاول اداري زوبري قعدت ع الكنبه ومسكت مخده حطيتها ع رجلي اخبي زوبري بس العرق لسه شغال
    عمتي/ مالك عرقان كده لي دا الجو فيه هوا يعني مش حر
    انا/ مش عارف ف اي يمكن الاكل بس مأثر لان مليش ف الفسفور والاكل دا
    عمتي/ ي خايب دا احلي اكل للمتجوزين وبيعمل معاهم شغل عالي
    انا/ اديكي بتقولي للمتجوزين يبقي انا اكله لي هو انا متنيل متجوز
    عمتي/ بكره تتجوز وتطلب تاكله
    انا/ لا لو هيعمل فيا كدا مش عايز اكله... بصي انا هدخل احاول انام يمكن مفعول الاكل يروح والعرق دا يقف
    عمتي/ لو نمت هتتعب اكتر.. قوم خد. دش وانا هجيبلك غيار
    انا/ طيب لما اشوف
    قومت دخلت الحمام وفتحت الميه ساقعه تلج خدت دش وناديت ع عمتي تجيب الهدوم لاقيتها بتقولي اخرج انت بقي هات هدومك لاني هدخل اخد دش وقلعت هدومي ونسيت اجيبلك هدوم
    انا/ طب هاتي فوطه حتي الفها ع جسمي
    عمتي/ الفوطه انا لفاها ع جسمي اخرج يخويا انت يعني عندك اللي مش عند حد
    المهم خبيت زوبري وانا خارج بس كان واقف فشخ وباين بردو
    عمتي/ استني ي امير ع تليف ضهري لاني مش بطوله
    انا/ طيب هلبس حاجه واجيلك
    عمتي/ تلبس لي الهدوم اللي هتلبسها هتتبل وترجع تغير تاني وانا مش قادره اغسل كل شويه كفايه الزفته التانيه
    انا/ يعني اقف ملط كده
    عمتي/ م تقف هو انا هشوف حاجه م انت واقف ف ضهري يخويا بلا نيله
    قلعت عمتي الفوطه وبقت ملط خالص وفتحت الدش وخدت منها الصابونه وبدأت امشيها ع ضهرها ودعكته شويه وكل م اتحرك زوبري يروح يمين وشمال وكذا مره يخبط ف طيزها وهي تقولي خليه يهدي شويه وانا مردش عليها وقولتلها خلاص كدا انزلي تحت الميه بقي
    عمتي/طب استني هخلص بسرعه ونشفلي ضهري بالمره وابقي اخرج البس
    انا واقف خلاص مش قادر فضلت واقف لحد م قفلت الدش وخدت الفوطه وطبعا شيلت ايدي من ع زوبري ونشفتلها ضهرها وقولتلها خدي لاقيتها بتلف وبصت ع زوبري وبتقول يلهوووي ماله عامل كدا لي
    انا/ متركزيش ي عمتي شويه وهيبقي تمام هروح البس انا
    لاقيتها شدتني من زوبري وقالت مش هيبقي تمام غير لما ينيك كسي وطيزي لاني حطالك فياجرا ف الشوربه مهو الشرموطه الصغيره دي مش احسن مني لما تتناك طول الليل وصويتها يصحيني
    انا هنا اتصدمت قولت احا تبقي سمعتنا بليل وعارفه اني كنت بنيك روان
    انا/ احاا فياجرا اي... وانيك مين
    عمتي/ هتنيكني انا ي دكر ومش عايزه كلام. كتير وقامت نازله مره واحده ع ركبها ماسكه زوبري بين ايديها تدعكه شويه وهووب قامت مسكاه مدخلاه بوقها ونزلت مص ولحس فيه وتلعب بطرف لسانها ع فتحة زوبري وانا اصلا خلاص هنفجر حاسس بناار ف زوبري من الهيجان شديتها قولتلها لا مش قادر انا مولع تعالي وقومت واخدها ع الاوضه بتاعتها ومنيمها ع ضهرها وفاشخ رجليها ونازل لحس وعض ف كسها بكل قوتي كأني بعاقبها وبفتري ع كسها و بعبصه ف طيزها
    عمتي/ ااااه مالك ي امير هايج كده لي
    انا/ كسم الفياجرا مخلياني مولع.. كان لازم يعني تحطي فياجرا كنتي قولي وانا هنيكك ع طول من غيرها
    عمتي/ اقول ازاي وانا اضمن منين انك هتنيكني كان لازم اخليك هايج ومولع ع تنيكني وتريح زوبرك
    انا/ عايزه تتناكي حاضر انا هنيك بقي بطريقتي بس استحملي اللي عملتيه فيا
    عمتي/ نيكني بأي طريقه المهم كسي يشبع لبن دا نشف من قلته
    فضلت اكل واعض ف شفرات كسها وزنبورها واشد فيه جامد وهي تصووت وتضغط ع راسي اكتر وانا شغال عض ولحس ف كسها كله وقومت مدخل صوباع كمان وانا ماسك زنبورها بسناني ابعبص كسها دقيقه واحده ولاقيتها بتترعش ونافورة عسل ضاربت ف وشي كانها بقالها سنين متناكتش وفضلت ابعبصها ف كسها واعضعض شفراتها وهي تتأووه وتصوووت وتقول نيكني يلا افشخ كس شرموطتك يلا.... قومت واقف وماسك زوبري ضاارب به ع كسها من بره وافررش كسها بزوبري ادعكه بسرعه وهي اهااتها شغاله بصوت عالي وقومت ماسك زوبري مدخل رااسه براحه لاقيتها بتتأوووه وبدأت ادخل واحده واحده واخرجه تاني وقومت رازعه جاامد بكل قووتي قامت مصووته فضحتنا ونزلت ف كسها نييك بكل قووتي وارزع جامد واضرب بزازها واشد ف حلمتهم جامد وزوبري بيحفر ف كسها داخل خارج ومسكت زنبورها بايدي بقيت بفعصه بين صوابعي وانيك كسسها بكل قوه وعنف من هيجاني بسبب الفياجرا وهي ماسكه ملاية السرير وتتأووه وتصووت وصوتها بقي عالي قولتلها امسكي كسم مخده ف بوقك هتفضحينا... تقولي مش قادره زوبرك فاشخ كسي معرفش انك هتبقي كده ياريتني ما حطيت فياجرا.. قولتلها استحملي بقي وكملت نييك زي م انا ارزع اكتر واضرب كسها وبايدي بدعكه لاقيتها بتقولي هجيب تاني هجييب قومت مخررج زوبري ونزلت ع كسها بايدي ادعكه وافعص شفراته جامد وهي تنزل عسل بكمياات غبيه بقالها كتير منزلتش شهوتها وقومت قالبها ع بطنها ومخليها وضع دوچي وقولتلها افتحي طيزك هنيكك فيها وانا طول م كنت بنيك كسها عمال ابعبص طيزها ع تجهز وقومت ماسك زوبري وحاطه ع خرم طيزها دعكته براس زوبري ودخلت راس زوبري ف خرمها لاقيتها بتعض ف الملايه وصوتها طالع قومت مدخل راس زوبري بس ووقفت شويه تاخد عليه لاقيتها بتقولي دخل زوبرك يلا
    قومت زاقق زوبري ف طيزها وبدأت انيك براحه خالص شويه وبعدين دخلته كله واشتغلت نيك براحه شويه وبدأت ازود ف النيك وابقي سريع لاقيتها بتقول افشخها يلا المتناكه دي... قومت مخرج زوبري ومدخل راسه تاني ورازع باقي زوبري جامد فشخ صووت قومت دايس ع دماغها بايدي ف السرير كاتم صوتها ونزلت نيك ف طيزها بكل قووه وسرعه وقولتلها عايزه اللبن فين.. قالتي هاته ف كسي عايزه لبن ف كسي.. كملت نيك ف طيزها شويه وانا ماسكها من شعرها وانيك اجمد اجمد وخرجت زوبري من طيزها وقومت مدخله ف كسها من ورا وانا شادد شعرها وزودت سرعتي ف نيك كسسها ومع السرعه لاقيتها بدأت تتشنج تاني وتجيب عسل ع زوبري وانا بنيك بسرعه اكتر وهي صوتها خلاص بيروح مش قادره تتكلم وانا مش ساكت ولا راحمها وشغال نيييك ف كسها جامد جامد وبضرب ع طيزها... انا تعبت من كتر النيك ومش حاسس اني عايز اجيب فضلت انيك ف كسها بردو لحد. م خلاص حسيت اني قربت انزل لبني.. ناديت عليها قولتلها هنزل لبني خلاص ف كسك.. ردت عليا ايوه نزل بسرعه خلاص مش قادره مش حاسه بكسي ولا بطيزي بسبب زوبرك.. كملت نييك تاني.. خدي خدي ي متناكه ف كسسك ارزع اكتر واسرع لحد م قربت خالص وشويه كمان حسيت زوبري بيرمي لبنه ف كسسها كميه كبيره عن الطبيعي بسبب الفياجرا فضلت انزل ف كسها وهي توحوح من سخونته... اااحححححح يخربيت لبنك مولع ف كسي اي دا
    خلصت تنزيل لبن ونمت فوقها وزوبري بدأ يخرج من كسها واحده واحده
    انا/ ارتحتي ي ستي عاجبك اللي حصل دا
    عمتي/ يخربيت سنينك مكنتش اعرف انك جامد قوي كده لو اعرف مكنتش حطيت الفياجرا دي دا انت فشختني خلاص مش قادره اقف وكسي نشف من كتر م نزلت ميتي خلاص هنام زي م انا مش قادره
    انا/ طيب نامي وانا هخرج اخد. دش
    عمتي/ ماشي اطفي النور واقفل الباب
    خرجت خدت شاور وهديت نوعا ما وانا خارج من الحمام لاقيت روان واقفه بره وبتقولي صباحيه مباركه ي عريس
    انا/ خخخخخخخ انتو متفقين مع بعض بقي
    روان/ لا متفقين ولا حاجه بس امبارح عمتك سمعتنا تقريبا صوتنا كان عالي نييك وخرجت فتحت باب الاوضه براحه شافتك وانت فاشخني بس لما شافت زوبرك سخنت وكسها بقي ياكلها فسكتت ومشيت
    انا/ كسم صوتك ي شيخه فضحتينا
    روان/ انت زعلان لي م انت بقي معاك مزتين تفشخهم وقت م تحب اهو
    انا/ مزتين اه... عرفتي منين اني كنت بنيك امك وانتي هنا من امتي
    روان/ انا لسه راجعه من خمس دقايق لاقيتك ف الحمام وماما نايمه عريانه واللبن بينقط من كسها عرفت انك فشختها
    انا/ متقنعينيش انك قولتي هتنزلي وانتي مش عارفه انه هيحصل وانيكها
    روان هقولك اللي حصل.... امبارح صوتنا كان عالي فهي صحيت عليه وجات فتحت الاوضه وشافتنا سوا بس بدل م تزعق لا سكتت ووقفت اتفرجت شويه علينا ونزلت شهوتها ودخلت كملت نوم ولما صحيت الصبح كنت ماشيه مفشخه بسبب زوبرك اللي فشخ كسي وطيزي وهي سألتني
    عمتي/ مالك ماشيه كده لي ي بت
    روان/ مفيش حاجه ي ماما بس حاسه اني تعبانه شويه جسمي بيوجعني
    عمتي/ لازم يوجعك ي شرموطه مهو امير فشخك امبارح وصوتك كان عالي وصحيت بسببه
    روان/ ايييي صوت اي ي ماما
    عمتي/ وحياة امك.. هتعملي مش فاهمه
    روان/ بم انك عرفتي بقي.. انتي عارفه اني مفتوحه وعايزه اتناك باستمرار وشهوتي عاليه ومكنتش قادره استحمل
    عمتي/ ي شرموطه انا بقالي سنين مطلقه ومجربتش النيك ومستحمله اهو
    روان/ ي ماما انتي شهوتك مش عاليه زيي وكمان انتي خلاص زهقتي من النيك
    عمتي/ وحياة امك شهوتي اعلي منك ومزهقتش انا شباب وجسمي مرغوب فيه انتي اللي شرموطه عايزه تتناكي وخلاص
    روان/ اللي حصل بقي ي ماما.. بس قوليلي انتي لي مدخلتيش علينا الاوضه
    عمتي/ بصراحه الواد امير زوبره كبير نيك وعجبني لدرجة اني نزلت شهوتي وانا واقفه بتفرج عليكو
    روان/ طب اي رأيك نخلي امير ينيك الكس التعبان دا (مسكت كسها ودعكته)
    عمتي/ بس ي بنت الوسخه اي اللي بتعمليه دا بطلي شرمطه
    روان/ طب سيبيها عليا وانا هخلي امير يفشخلك كسك وطيزك النهارده بس تسمعي الكلام بدون نقاش ي ست ماما
    عمتي/ خليني وراكي لما اشوف اخرتها
    روان/ اخرتها لبن ف كسك ي نونو
    بعد كده بقي ي سيدي عملنا الغدا وجات ماما تصحيك كنت نايم بالبوكسر وزوبرك واقف وهي خرجت من عندك مولعه.. كنت انا نزلت الصبح وخدت حباية فياجرا من صاحبتي ع جوزها مبيعرفش ينيكها غير بالفياجرا وحطيناها ليك ف الشوربه واصلا الاكل كان كله فسفور مع الفياجرا خلاك نار وانا حسيت بيك واحنا ف البلكونه ع كده نزلت وماما فضلت معاك وطبعا قالتلك تدخل تدعك ضهرها وبعدين تنشفلها واكيد حصل بينكم حاجه ف الحمام وكملتوا ف الاوضه بعد كده... صح
    انا/ دا انتو مظبطين كل حاجه بالظبط.. لا بصحيح جوز شراميط بتفكر وتخطط كمان
    روان/ اهم حاجه هديت وبقيت تمام
    انا/ الحبايه لسه مأثره ي شرموطه
    روان/ طب م تيجي تروي طيزي اصلها عطشانه من لبنك نفسها فيه
    مسكت روان نيكتها بكل الاوضاع ف كسها وطيزها بعنف من تأثير الحبايه ونزلت لبني ف طيزها واستمر الوضع كده طول الاجازه انيكها هي وعمتي مره يكونوا مع بعض ومره كل واحده لوحدها لحد م سافرت الشغل وبقيت انزل اجازه انيك فيهم طول الشهر ونقلت معاهم ف البيت بقيت اسافر الشهر اتفشخ ف الشغل وانزل اجازه افشخهم نيك.....

  • حماتة

     

    التي تبلغ من العمر 49 عام والتي تزوجت في سن مبكر ولديها فتاة وحيدة هي زوجتة

     

    التي تعرف عليها خلال دراسته في الجامعة فهو يعمل مهندس وان ذاك كان يدرس الهندسة المدنية

     

    وحبيبتة رشا تدرس في نفس الكلية فهي كانت سنة اولى وسعيد ثالثة

     

    واحبا بعضهما وحدثتة عن ظروفهم وان والدها متوفي اثر ازمة قلبية منذ 9 سنين وتعيش هي وامها التي رفضت ان تتزوج بعد وفاة والدها لكي تتفرغ لتربية ابنتها الوحيدة

     

    في المنزل الذي تركة لهم والدها ومشاكلهم مع اعمامها وعماتها في خلافات على الورثة وان مصرفهم ياتيهم من الدكانين

     

    الذين كان يملكهما والدها قبل وفاتة وقد اجروهما ويعيشون من اجارهم

     

    كانت رشا فتاة طموحة تبلغ من العمر في السنة الخامسة 24 عام وقد تعرف سعيد على والدة رشا قبل خطوبتهم بفترة قصيرة

     

    خلال زيارة لمنزلهم على الغداء وكانت ام رشا امراة فاتنة الجمال ممشوقة القوام تفاصيلها توحي ان عمرها35 عام

     

    فصدرها الكبير الممتلئ وبطنها الممشوق وطيزها المشدودة الجميلة وقدماها وفخادها الرائعة تلفت الانتباة

     

    الا ان سعيد لم يلتفت الى تلك الامور ابدا جاء للتعرف بام الفتاة التي سيخطبها وبعد الخطبة تكررت زيارات سعيد لمنزلهم

     

    وبعد تخرج رشا تزوج سعيد منها وكان شرط رشا قبل الزواج ان يعيشو جميعا مع امها في منزل واحد لانه ليس لديها من يرعاها

     

    وقد قضا سعيد وزوجتة رشا شهر العسل في شالية على البحر وعادا بعد ذلك.لمنزلهم التي تسكنة ام رشا

     

    وكالعادة وعندما انفردت ام رشا بابنتها بدات بسوالها عما حدث وكيف هو سعيد معها ؟

     

    سعيد يبلغ من العمر ان ذاك 26 وهو شاب طولة 187 جسمه ممشوق رياضي اسمر
    فبدات رشا تسرد لامها ماحدث والام تستفسر عن كل التفاصيل وتخجل رشا من بعض الامور لكن امها تلح عليها وتقول انا امك بتخجلي مني

     

    فحدثتها رشا عن حب سعيد لها وانهم استمتعو كثيرا لكنها تتضايق من موضوع ان قضيب سعيد كبير جدا وقد عانت كثيرا في البداية كي تتاقلم مع حجمة الهائل فاخبرتها الام بالعكس هذا هو عنوان الرجولة وكافة الزوجات تتمنى ان يمتلك ازواجهن قضيبا كبيرا وذهبت ام رشا الى غرفتها وكلام ابتها لايفارق ذهنها ابدا عن سعيد وقضيبة وبدات نار الشهوة تشتعل في جسدهاا المحروم فضربت يدها على كسها لتجدة مبلولا جدا من شهوتها لذلك القضيب الفتاك وتفكر وهي تفرك بكسها الابيض النظيف على كيفية الحصول عليه

     

    مرت الايام والام تراقب سعيد وتحركاتة وعينها ترافق ذاك القضيب المنفوخ تحت البنطال او البيجامة وتبادل سعيد بالمزاح والسهر لوقت متاخر

     

    في يوم من الايام عادت رشا فرحة فقد حصلت على ترقية في العمل لكنها كانت خائفة من ردة فعل سعيد عند عودتة وعلمة ان رشا ستضطر للسفر الى احدى الدول لحضور مؤتمر لمدة عشرة ايام وان ترقيتها مرتبطة بهذا الامر واذا رفض سعيد سيذهب طموحها الى الجحيم بعد الغداء دخلوا لغرفتهم ليستريحوا وقامت باخبار سعيد بالامر فرح سعيد لفرحها ولكنه استنكر سفرها لوحدها وبقائها بعيدة عن المنزل لعشرة ايام

     

    لكنها اقنعته ان والدتها ستلبي حاجاتة في غيابها وقما باخبار ام رشا على العشاء بالامر وفرحت فرحا شديد فلن تجد فرصة افضل من ذلك لتفوز بقضيب سعيد لم تنم ام رشا في ذلك اليوم من شدة فرحها وهياجها والافكار تاخذها لنار الشهوة اللذيذة مع قضيب سعيد وخلال سهرها سمعت اصوات تاوهات صادرة من غرفة سعيد ورشا فضحكت وقالت في نفسها اليوم دورك وغدا دوري

     

    ودع سعيد وام رشا رشا في المطار وعادا للمنزل وسعيد يبدو علية علامات الاستياء وبدات ام رشا بالتهوين والتخفيف عنه فقالت له لاتخف انا موجودة لالبي احتياجاتك كلها لم يبالي سعيد بالكلام ظنن منه انها تقصد الاكل والملبس وغيرة فقط لاكنها كانت تقصد اكثر من ذالك
    قالت ام رشا ماذا يريد ان ياكل حبيبي الغالي اليوم امر يلي نفسك فيه رح اعملو لاجلك فطلب سعيد اكله المللوخية التي تبرع حماتة في تحضيرها وهو يحبها جدا تفننت ام رشا في اعداد الغداء وقبل وضع الطهام ذهبت الى غرفتها وبدلت ملابسها لترتدي روب ازرق قصير يبرز مفاتنها ويجعل طيزها بارزة وبزازها ظاهرة ودخلت لتصحي سعيد الذي كان ياخذ قيلولة وعندما فتح سعيد عينية على صوت حماتة المتدلع انبهر بما راة وتفاجا فهي اول مرة ترتدي هكذا وتظهر هذه المفاتن الرائعة وكان سعيد يحب الصدر الكبير وان صدر رشا صغير بالمقارنة مع هذا الصدر الرائع الذي امامة سعيد ماذا بك الغداء جاهز هيا لناكل هز سعيد راسة وهو يحدق بصدر ام رشا التي انتبهت وضحكت ضحكة طويلة ومشت وهي تتغندر امام عيني سعيد الذي لاحظ انتصاب قضيبة من الذي راة وجلسوا على طاولة الغداء وبدات ام رشا المزاح مع سعيد الذي لم يستطع ان يزيح عينية عن صدرها ولاحظت ذلك فقالت له ماذا بك سعيد اختشي لم تحدق بي هكذا وبكل دلع الم ترى بزاز ذي دي من قبل

     

    صعق سعيد من صراحتها فقال زي دي لا دي اجمل بزاز بشوفها بحياتي ضحكت ضحكة سخسة وقالت خلص اكل دلوقت
    وبعد الاكل جلسوا ليشربوا شاي وسعيد هائج مما يرى امامة من دلع وغنج فام رشا كانت تغني وتدلع وهي بتحضر شاي وطيزها لملبن برج قدام سعيد يلي حيكلها بعينية وهي تراقبة وتزيد في حركاتها وعندما قدمت الشاي برز صدرها واضحا امام عيني سعيد الذي لم يستطع تمالك نفسة فمسك يديها ووضع شاي جانبا وهو يقول ارجوك ارحميني يا حماتي انا مش قادر فقالت انت يلي رحمني انا من وقت مارجعتو من شهر العسل ونفسي في زبك الكبير الجميل وانا محرومة من الزب بقالي سنين فاسكتها سعيد بقبلة طويلة جدا وهو يبتلع فيها من ريقا ويرتشف تلك الشفاه الجميلة وهي مغمضة عيناها من شدة شوق والحرمان ويداة تداعب ذلك البز الكبير الذي انتصبت حلماتة معلنا هيجانها واستعدادها لتلكي قضيب سعيد بكل شهوة

     

    بدا سعيد يمصمص شفاهها بعنف وقوة ورقبتها نزولا الى بزازها ويداعب حلماتها بلسانة ويده تفرك فخادها الناااعمة الطريو يحسس على طيزها ويشدها بقوة سعيد ارجوووك لم اعد استحمل ارجوك نيكني اركبني افشخني انا منتاكتك من اليوم ارجوووك
    لم يابه سعيد لتوسلاتها متابعا باشد من الاول ثم حملها بين ءرايه ونقلها الى غرفة النوم حيث بدا من جديد وهي ممدة وهو فوقها يقبلها ويمص رقبتها وينزع عنها ذلك الروب وياكل حلمات صدرها وهي تتاووووة من شدة الهيجان الى ان ارتعشت بين يدية ونزل الى بطنها ثم الى فخادها وباعد بين قدميها ليرا ذلك الكس النظيف الحليق الجميل زهري اللون وزنبورها منتصب كحلماتها مبلولا من رعشتها وبدا يلحس زنبورها بلسانة بحركات دائرية ويدخل اصبعة في كسها الضيق المحروم المتعطش وهي تمسك بشعرة محولة ان يدخل لسانة اكثر للداخل وتطلق تنهيدات وااااااااهاااااات من شهوة وتتوسل له كي ينيكها ارجوك اركبني ياسعيد انا كلبتك المحرومة المنتاكة بترجاك اركبني نيكني

     

    وسعيد يقول حركبك يامنتاكة ياشرموطة يالبوة وكلماتة تزيد من شهوتها اكثر بس قبل مانيكك عاوز الحس الكس العسل وهو يدخل اصابعة فية ويلحس زنبورها شوية وخرم طيزها شويه حتى رتعشت للمرة ثانية فوقف سعيد وخلع ملابسة لتندهش ام رشا من هول كبر قضيبة وهي لم تلمس قضيبا منذ وفاة زوجها فمسكها سعيد من شعرها وبدا يدخل قضيبة في فمها فلم يدخل الا جزء منه رغم محاولتة ان يدخلة كلة وهو يصرخ خذي ياقحبة يامتناكة ياشرموطة ارضعي اير نياكك فحلك يلي هيشبعك نيييك وهي تختنق وعيناها تدمع فقالت ارحمني دا كبيررر اوووي مش قدرة فجلس سعيد وهي ركعت تداعب زبة الكبير وتمرر لسانها على راسة وتفرك بيضاتة الكبيرة وتلحسها فهاج البركان الثائر منتصبا ومسكها سعيد وهي تقول ارجوك براحة كبير انا مش متناكة من زمان فبدأ سعيد يدعك زبة على زنبورها ويحف زبة في كسها وادخل راسة قليلا فاطلقت صرخة قوية اااااااااه حتموتني نيكني بقا انا مش مستحملة اكتر فادخلة سعيد برفق وبدا ينيك في كس حماتة التي ارتعشت فور دخولة كاملا وهو يزيد من حركاتة كي يلهبها اكثر واكثر وهو يدعك بيدية حلمات صدرها المنتصبة
    ثم امرها ان تتخذ وضعية الكلب وعاد وادخل قيبة في كسها وهو يداعب بيدية خرم طيزها الجميل وهي تقول براحة انا مش مجربة من طيزي قبل فقال سعيد ياشرموطة معايا حتجربي كل حاجة وزاد من حركتة الى ان شعر انة سيقذف فقال لها وين تحبي اجيبة فالت اقذف جوة ارويلي كسي العطشان الى ان قذف بداخلها وهي قذفت وشعرت بدفئ حليب سعيد يسيل بداخلها كالحمم البركانية التي اغرقت ذلك الكس االممحون وعند سحب قضيبة سال حليبة بين فخادها سااااخنا وستلقى بجوارها وهي تنهال علية بالقبل وتقول انا زوجتك الثانية ياحبيبي ارجوك كل يوم متعني وانا حاعملك الي انت عوزة بحبك وهو يقبلها ويقول انتي شرموطتي من اليوم ومارسا الجنس في اليوم اكثر من مرة حتى عادت رشا وكان بعد عودتها ينيك امها في غيابها .