• اسمي ميمو وبدأت قصتي لما كنت بلعب في الشارع بعدين زهقت وطلعت البيت، وانا طالع على السلم سمعت صوت حركه وهمس جاي من الدور اللي فوقنا، طلعت درجتين وببص لقيت واحد من جيراني في الشارع حاضن أختي الكبيره وعمال يبوس فيها ويقفش بزازها، جسمي سخن واتخضيت، فضلت مراقبهم شوية لحد ما دخل العمارة جيران تانيين، أختي سمعت الصوت وجربت لتحت والولد اللي معاها جري على فوق، أختي وهيا نازله شافتني واتخضت، قالتلي انت واقف هنا من امتى ومسكتني من ايدي ودخلنا الشقه، اول ما دخلنا سابتني ودخلت الحمام، انا فضلت تايه ومش فاهم ايه اللي كان بيحصل دا، أختي خرجت من الحمام وكأن مافيش اي حاجه حصلت، قعدنا كلنا في الصالة وبابا وماما واخواتي بنتفرج على التفزيون، عيني مانزلتش من على اختي وكل شويه افتكر الواد وهو ماسكها من بزازها ومقطع شفايفها بوس، كل ماتيجي عيني في عين أختي الاقيها بتبتسم وبعدين تودي وشها الناحية التانيه ، كلنا بدأنا نقوم علشان ننام، كان بابا وماما بيناموا في اوضه واخويا الكبير في اوضه وانا واختي الكبيره واخواتي الصغيرين في اوضه مع بعض، روحت على السرير بتاعي واتغطيت علشان انام مش عارف انام

    افلام سكس - سكس نيك محجبات - صور سكس - سكس مصري - افلام سكس حبيب وحبيبتة - سكس مصري جماعي - سكس اخوات حلوين - افلام سكس ويب - نيك عربي مصري - نيك كس مصرية - نيك عرب قوي - سكسي ءىءء

    ،صورة أختي على السلم مش عايزه تروح من بالي، فجأة لقيت أختي بتقولي لو مش عارف تنام تعالى نام جنبي، انا في ثانية نطيت وروحت نمت جنبها، قالتلي احسن تنام ورايه علشان السرير صغير وماتوقعش، نمت وراها وغمضت عيني ولزقت فيها ، بعدين لقيت نفسي بحط ايدي على طيزها، ايدي كانت بترتعش، وطيزها كانت طريه اوي ودافيه، أختي لفت وشها ليا وقالتلي لو عايز تنزل تحت الغطا انزل، ولفت وشها تاني وزقت طيزها عليا اكتر، انا اتجننت وجسمي كله سخن، نزلت فعلا تحت الغطا وقربت وشي من طيزها اوي وفضلت امشي خدودي على اجمل طيز ، حضنت طيزها اوي لقيتها دخلت ايدها تحت الغطا ونزلت الكولت بتاعها، قلبي بقى بيدق بسرعه اوي، طيز أختي قدامي عريانه خالص، حطيت ايديا الإتنين على الفلقتين وفضلت احسس بالراحه وانا بعمل كدا فتحت فلقة طيزها وشوفت اجمل خرم طيز في حياتي، جسمي كان بيتنفض وبتاعي اول مره يوقف، قربت وشي اوي من طيزها وشميت احلى ريحه، فتحت طيزها اوي وقربت مناخيري اكتر وفضلت اشم، حسيت اني روحي بتطير في السما، ماحستش بنفسي غير ولساني عمال يلحس خرم طيز أختي زي المجنون وامص اوي كان نفسي ادخل كلي جواها، حسيت بإيدها على راسي وبتلعب في شعري وبتقرب طيزها اكتر واكتر وعماله تحرك وسطها يمين وشمال، انا بحسبها اتدايقت، اتكسفت وجاي اطلع من تحت الغطا لقيتها بتزقني تاني علشان افضل تحت، بعدين لقيتها بتحط ايدها على طيزها وبتدخل صابعها جوا فتحت طيزها، انا اول ماشوفت المنظر دا لقيت بتاعي بينزل ماده لزجه وجسمي مولع نااااار، اول ما خرجت صابعها من جوا طيزها مسكته وفضلت أمص فيه والحسه اوي

    تحميل سكس - تنزيل سكس - صور سكس - سكس حيوانات - نيك عربي فنانات - تحميل سكس مصري - تحميل سكس ستات - تحميل نيك فلسطيني - تحميل سكس مص الزب


  • Pornography gets a bad rap from many corners, but its use among couples can sometimes lead to better sex in their relationship. This is certainly not true for all couples, especially those in which one of the partners has strongly held negative opinions about pornography. However, for most couples, adding in a touch of porn can be a plus. (Guys, of course, better maintain proper penis health, so that they're in good shape to handle the better sex that can result!)

    السكسMany people love sex in the Arab world, watch many films through these titles  

    Be selective.

    Not every X-rated video is going to be appropriate for a couple to watch together and use to enhance their sexual relationship. Much depends on the personal preferences of the people involved. For example, a couple that enjoys bondage may appreciate certain videos that would be a turn-off for another couple.

    So, while each member of a couple has his or her own preferences, here are two things to consider when choosing an erotic viewing experience.

    Male fantasies may not be female fantasies. Many guys really enjoy watching another guy get serviced by a roomful of beautiful babes. They may get excited by shots of penises ejaculating all over a woman's face. However, these may not be the same kinds of situations that a woman finds enjoyable.

    Story and character may matter. While no one watches a pornographic video for the intricate plot and insight into character, many women do prefer a movie in which there is at least a nod toward story and character. A video made up of nothing but couples engaging in intercourse may interest a woman less than one in which a woman and a man meet and reveal a little about themselves before falling into bed for a lengthy sexual gymnastics routine.

    قصص سكس - صور سكس - تحميل سكس - سكس حيوانات - سكس 2022 - نيك 2022 .

    How to use pornography

    Once a film has been selected and a couple begins viewing it, how should they make the most of the experience?

    - Engage, but don't immerse. This should be a participatory experience, so while watching is important, a man needs to make sure he doesn't get so wrapped up in the video that he ignores his partner. Make eye contact with her during the film, kiss and caress, etc.

    - Talk. Pornography is not great art, so it's quite appropriate to talk with one's partner during the experience. Discussing what is being done and how excited one is by the goings-on is crucial.

    - Imitate. If a particular position or activity speaks to a couple, they should definitely try it out as they watch - or if it's complicated, store it away to practice it later.

    - Innovate. A couple doesn't have to stick with what the couple onscreen is doing. If they feel like engaging in their own brand of sex, or if they start out imitating the couple onscreen but go in a totally new direction, so much the better!

    - Ignore. At some point, many couples get so wrapped up in themselves that they forget about the video. That's exactly what should happen.

    - Reflect. Afterwards, it's a good idea to reflect on the experience. What things in the video did each partner like and why? What kind of ideas and thoughts came up while watching? What did each think of the activities they engaged in while watching?

    Watch hot Arab سكس movies distinct via this topic سكس


  • الأخت هيجت أخوها والأم أشتركت فى النيك
    في أحد الأيام كنت جالس وبيدي جهاز الموبايل أقلب فيه وأشاهد مقاطع الفديو السكسيه وزبي واقف زى السيف الحديد المسنون القاطع فكرت في ان أدخل الحمام وأنكح يدي لكنني مللت هذه الطريقه لأنها لاتشبع رغباتي وعند الأنتهاء أشعر بالندم والضجر فكرت في الأتصال بصديقي الذي كنت أمارس الجنس معه بالتبادل لكنني خفت من والدتي كانت موجوده في المنزل عندها مشيت خطوات قاصدا غرفة نومي فوقعة عيني على غرفة أختي البالغه من العمر18 سنه فوجدتها نائمه وأرجلها الناعمه وجزء من أسفل طيزهاالبيضه فزادت ناري حطبا دخلت غرفتها وكأن شيأآ يجذبني أليها مثل المغناطيس أغلقت الباب من ورائي وجلست بقربها أتصبب عرقا وفي غرفتها جهاز التكيف الذي ينعش القلبوانا أسترق النظر الى جسمها الذي يكاد يوقف قلبي من جماله فلم أتحمل الموقف ويكاد زبي يمزق السروال الذي كنت أرتديه فمددت يدي على رجلها بتجاه طيزها فأحست بحرارة يدي ففتحت عيناها الملونتين الجميلتين وهي نص نائمه فتفاجئت بوجودي وقالت ماذا تريد وأنزلت بعينها على زبي فوجدته مرتفعا فتغير لونها وأحسستها كأنما كانت تنتظرني وسألتني وهي خائفه أبن أمي قلت لها نائمه في غرفتها فخف خوفها وقالتلي بصوت ناعم يرتعش بالأنوثه

    تحميل سكس - ءىءء - ابن ينيك امه - اخ ينيك اخته - افلام سكس حيوانات - افلام نيك - سكس - سكس حيوانات - سكس كلاب - نيك حيوانات

    ماذا تريد فخجلت من سؤالها وقلت لها لقيتك نائمه والغطاء منكشف عنك فاردت أن أغطيكي بهذه الحاله رفعت رجليها فظهر جزء من كسها فأحسست بأنهاتريد أن أمارس الجنس معها ولكن الخجل يكاد يقتلني فمسكت يديها وقبلتها وقالت شكرا لك يااخي وأقتربت مني وقبلتني في خدي فلم أتحمل الموقف فقبلتها من فمها وقبلتني حتى أدخلت لساني داخل فمها وهي كذلك بعدها أمسكت بثدييها وصرت أفرك بقوه فخلعت ملابسها وأنزعتني ملابسي ونزلت الى زبي وصارت تمصه وترضع مائه وتبلله بريقها وقالت لم أر زب كهذا فانا أستغربت وقلت لها هل شاهدتي غيره فقالت مرتبكه بافلام السكس ولكنني لم أصدقها وعندها فتحت رجليها وألقيت بنفسي على كسها أمصعه وأرضع شفايفه وهي تتلوى من النشوه والهيجان فقالت أدخله فقلت لها أنتي بكر قالت ان غشائي مطاطي فقلت لها وماذا يعني مطاطي قالت لايتمزق بسهوله فدخلت زبي الطويل وهي تقول لي اين كنت من زمان فأدخلت زبي كله وأخرجته عدة مرات بقوه حتى انه أصطدم بالرحم فأخرجته ولم اره دم فقلت لها أنكي تكذبين عليه أنتي لست بكر فقالت أبن خالتي فتحني ذات مره وقالت لاتخف هناك عملية ترقيع فأخرجت زبي ومصته وجلست على شكل الكلب

    سكس محارم - xxxnx - xnxn - ءىءء - ابن ينيك امه - اخ ينيك اخته - سكس اخ واختة - سكس اب وبنته - سكس ام وابنها - سكسي - صور نيك - صور سكس - ولد ينيك امه

    وجعلت لسه نييدخل في فتحت طيزها الصغيره ومن ثم دخلت زبي في طيزها فصرخت فمسكت فمها وقلت لها سوف توقظين أمي وأدخلت زبي الطويل كله في طيزها بصعوبه وأدخله وأخرجه حتى كادة بيضاتي تنفجر وأثناء هذا الموقف واذا بأمي تدخل وأنا وأختي بهذه الوضعيه قلت ماذا تفعلون من خوفنا لزقنا ببعض أكثر وأحنى ابهذه الحاله أقتربت امي وقالت ليش ما خليتوني أشاركم أنا أستغربت بعدين مسكت زبي أمي وصارت تمصه وتقول أنا لو أدري عندك هذا الزب كان من زمان خليتك تنيكني نزعت ملابسها الداخليه واذا بطيزها البيضاء الملساء و كسها الأحمر حقيقه احسد أبي المسافر عليهابعدين دخلت زبي بكسها الي أن طلعت منها حسيت بشعور مالامثيل ماحسيته مع مره قبل دخلت زبي كله بكسها وبطيزها و هي تقلي دخله أكثر لحد ماحتى بيضاتي دخلن ابكسها اختي قالت نسيتوني فنامت اختي على ظهر امي اواخذن وضعيه الكلب وأنا أنيك أختي مكسها وبعدين بطيزه وبعدين بكس أمي و طيزها لحد ماامتلت بيضاتي بالحليب وانشرت الحليب عليهن او غركن بالحليب اوضلن ايمصن زبي لحد ماخلصن كل الحليب ونكتهن مرتين ابتلك الليله وعشنا ليله كلنا منتعشين او على فراش واحد..

    اكس موفيز - xxxnx - ابن ينيك امه - اخ ينيك اخته - افلام نيك محارم - سكس اخوات - سكس اخ واخته - سكس وبنتها - سكس حيوانات - سكس عائلي - سكس محارم - صور سكس - صور نيك - نيك امهات


  • انا احمد عندي 24سنه طولي متوسط 185امتلك قضيب ليس بالكبير المبالغ فيه فهو 17سنتي اول قصة ليا وانا في ابتدائي كنت بروح درس ومعايا بنات وبتاع فكنا بنلعب قبل الدرس الصبيان والبنات مع بعض ففيوم كنا بنلعب استغماية ولقيت في بنات اكبر مننا جات لعبت معانا من المجموعه الي طلعت لأن الاستاذ اخرنا شويه المهم فبدأنا اللعب وواحد هوا الي واقف مغمي عنيه وكله جري يستخبي وجات بنت من المجموعه الكبيره تستخبي معايا ودخلنا في مكان انما ايه صعب حد يلاقينا فيه والبت وقفت قدامي وانا ورواها مستخبي فيها علشان هيا الكبيره حسيت أن في حاجه مش طبيعيه لقيت البت بتلزق فيا اوي زياده عن اللزوم ولقيت بتاعي وقف وشد والبت زي مايكون ماصدقت انواع وقف ولقيت بتقولي استخبي استخبي لحسن حد يجي قلتلها محدش يعرف يجيبنا لقيتها قالتلي هوا انت حلو كدا ليه وايه يواد الي انت موقفه عليا دا قلتلها مفيش حاجه قامت ماسكه زبي وقامت منزلالي البنطلون وقالتلي متقولشي لحدحاجه قلتها ماشي بس ايه الي بتعمليه دا قالتلي هقولك بس اسمع كلامي وهبسطك قلتلها ماشي وقامت قالعه وقالتلي هات زبك دا ووطت وقالتلي حطه هنا وشاورتلي علي خرم طيزها ووقالتلي بس بله الاول وانا بليته وقمت حاطه علي خرم طيزها وهيا بصوت مكتوم كدا بتزوم ااااااااه اممممممم ودخلته طرفه كدا وهيا عماله تقول اممممم ااااااااه براحه ياميدو

    سكس محارم - صور سكس - قصص سكس - تحميل سكس امهات - مقاطع سكس اخوات - سكس نيك جوردي - تحميل سكس زنوج - محارم رومانسي

    انا مش قدك براحه علي طيزى وانا هجت اوي عليها ودخلت كمان شويه وهيا ااااااه ارحمني ياحبيبي برااااااحه يا خرابي منك ومن الي بتعمله فيا نيك ياقلبي طيزي الشرموطه اااااه اووووف من زبك وانا فضلت ادخل لحد مدخلته كله في طيزها وهيا كانت هتصوت لحقتها وحطيت ايدي علي بقها الحقها لتفضحنا وفضلت ازيك فيها وهيا اااااااه ااااااه براحه بقي ياميدو اااووووف اووووووووف اخخخخخخ يازبك الي فاشخني ارحمني ياقلبي يلا هاتهم بقي وانا ولا سائل فيها حاسس بمتعه رهيبه وانا اصلا مفيش لسه مني علشان لسه مكنتش بلغت فنا بنيك وزبي شادد وحاسس احساس حلو جامد ولقيت البت جايبه مائه من تحت غرقانه وعماله توح ح وااااااع اااااه طلعه بقي يخربيتك دنت فشخت خرمي وشويه ارتعشت جامد وقالتلي يلا علشان محدش ياخد باله من حاجه بس بصراحه كان يوم جامد شجعوني علشان اكمل واحكلكم عملت ايه بعدها

    صور سكس - صور نيك - افلام سكس تبادل زوجات - صور زب - سكس فموي - مقاطع سكس عربي - نيك اختة الساخنة - افلام سكسي - مقاطع سكس - نيك مشاهير مصرية - سكس خلفي اونلاين


  • وضع ابي سماعة التلفون وانهار على الكرسي الموضوع بجانبه، وبعد برهة نادى امي، واخبرها بشئ لم افهم منه غير التحضير للسفر وبالسرعة الممكنة اليوم، ثم توجه لي بالقول: ـ سمیر... ابني اني وامك لازم نسافر اليوم الى بيت عمك، وراح نبقى ثلاثة ايام، لازم تصير اب وام لاختك شذى، عمك متوفي بحادث سيارة، ومرات عمك متكسرة وبالمستشفى، فلازم نبقى بالتعزية ثلاثة ايام، وانت اختك عندكم مدارس، ما اريدكم تنقطعو عن دوامكم... فلازم تدير بالك، وانت رجال وقدها قدود... بعد عدة تنهدات عميقة، استرد رباطة جأشه وتوجه الى اختي شذى قائلا: بنتي سمیرة، بابا سمعي اخوك، وهو مكاني هل ثلاثة ايام، دير بالج تعصي، وانت عاقلة حبيبتي، اني اعرف راح تسمعين اخوج، وتصيرين عاقلة وست البيت، فانت مكان امك هل ثلاثة ايام، زين بنتي؟ هزت اختي رأسها الصغيرة، وقد تملكها الحزن اكثر منا جمياعا، لان عمي كان يحبها ويهتم كثيرا. كانت امي في هذه الفترة قد اعدت حقيبة ولبست ملابس سوداء بسيطة على غير عادتها، فغاب ابي ليذهب الى غرفة النوم ليغير ملابسه هو الاخر، خيم الصمت علينا فترة حتى انبرت امي بقولها: ـ الثلاجة مليانة بنتي، واكو بيتزا ودجاج وكبة جاهز وكلشي، ماراح تحتاجون شي بس تحموها وتاكلوها، ديروا بالكم على نفسكم، لاتروحوا هل الثلاثة ايام مناو مناك، من المدرسة للبيت، وتدير بالك حيل على اختك ابني... مرت الدقائق ثقيلة حزينة، تهيأ والداي للرحيل، والذي يستغرق اكثر من ساعتين، وبالكاد يصلان الى بيت عمي قبل الغروب، لذا كان عليهما الاسراع، فودعانا واستقلا سيارة ابي وغادرا. بقينا انا واختي الصغيرة ساكتين واجمين مدة طويلة، نفكر في رحيل عمي وفي الايام الثلالثة التي نقضيها وحدنا، بادت اختي باظهار براعتها كسيدة البيت؛ فاعدت لي ولها قدحين من العصير، شكرتها عليه حين ناولتني القدح، فرمقتني بنظرة استنكار شبه غاضبة قائلة: ـ شنو ما عاجبتك؟ ليش تقشمر؟! ـ لا سمیرة، ليش هيجي تاخذيها؟ هاي اول مرة تقدمين لي شي من غير ما اطلب، فقلت خلي اشكرج، بعد ليش زعلت؟ ـ لا ما زعلانة، بس مو صرت انا مسؤلة البيت؟ ـ اي عيني... طبعا انت هسه ست البيت... بس لا تنسي آني هم سيد البيت... قلتها بلهجة تهكمية، وضحكنا كلانا، وفي نفس الوقت تقريبا قلنا سوية: ـ ماش**** على هال الست وسيد البيت... كان اشعة شمس الاصيل تملأ الصالة التي كنا نجلس فيها، فتضيف الوانا وردية على على كل شئ، كانت اختي تجلس اقرب مني الى النافذة، فتظهر تقاطيع جسمها من تحت ثوبها البيتي، ولاول مرة لاحظت تكورا على صدرها بقمة منتفخة متجهة الى الامام برسوخ، يعتلي تقوس بطنها الى الداخل ينتهي عند حدود سروالها الابيض المنقوش بزهور ملونة صغيرة، كنا انا وهي عادة ما نلعب ونتمازح، لكنني لم انظر اليها قط كفتاة، بل كاخت فقط، رغم انني كثيرا ما كنت اتمنى ان اجد فتاة في عمرها او اكبر ببضعة سنين لاقع في حبها، ولم التقي بمن انجذب اليها حقا بعد، رغم بعض الصداقات مع بعضهن... ـ هيي... وين وصلت؟ عبالك عاشك... هيجي تروح بعيد... ماتريد شي سيد البيت؟ ـ لا حبيبتي، شكرا.

    مقاطع سكس - سكس مصري - سكس عربي - احلي مقاطع سكس - نيك مصري - مشاهدة نيك الكس - سكس امهات عاهرات - سكس دكتور ينيك مريضة ـ اقول لك! انت صاير كلش مؤدب، وبعدين لاتصحني "حبيبتي"... خو اني مو مراتك! ـ لعد شنو انت؟ انت مو ست البيت؟ واحترام ست البيت واجب حبيبتي. رغم ****جة التهكمية التي قصدتها متمازحا مع اختي؛ الا انني شعرت بلذة في لفظ كلمة "حبيبتي"، ولم اكن قد خاطبتها بها قبلا، سرت في كياني احساسات لم اكن قد شعرت بها قط، صحيح اني احب اختي كثيرا، لكن ليس هذا هو احساس الحب الذي اكنه لاختي... قاطعت افكاري قائلة: ـ نعم انا ست البيت ونص، ما عاجبتك؟ مو؟ ـ بلي حبيتي يا ست البيت الحلوة، تعالي انطيني بوسة...

    افلام سكس الطيز - فيلم سكسي اغتصاب - سكس اجنبي نار - افلام نيك سكس - افلام سكس بنات - نيج قوي ولدهشتي انسجمت اختي مع المزاح بتلقائية لم اتوقعها، رغم اننا كنا كثيرا مانلعب بعض الالعاب التمثلية، لكننا في الاونة الاخيرة اعتقدنا اننا كبرنا على امثالها التي كنا نلعبها قبلا، كانت مفاجأة اختي انها نهضت لتقرب خدها من فمي، قائلة: مايخالف هاك بوسه، بس مو تطلب اكثر، ياسيد البيت... ـ هاي شنو ولج، خو آني مو جاهل حتى تنطيني بوسة من الخد، اريده... وتوقفت عند الكلمة التي كدت ان الفظها، فنظرت اليّ باستغراب مموه بالمزاح، قائلة: ـ لا يابه! اخاف ماتقبل! ويريدها من الحلك... ياللا خذ ما يخالف، بس هالمرة، مو تروح زايد وتصير طماع... تطلب بعد اكثر! كدت اطير من الاستغراب حين زمت شفتاها المزمومتان اصلا الى بعضهما البعض، وقربت فمها من فمي... ترددت برهة وهي مغمضة عينينها تنتظر، فاطبقت فمي على شفتيها الغليضتين اللتان تشبهن شفتا الممثلة انجلينا جوليان، واخذتهما بين شفتي امصهما مصتين او ثلاثة، قبل ان تسحب رأسها، وهي تحدق فيَ بعينيها الواسعتين زاغتين، كانت اجمل ما رأيتها في حياتي، تنظر اليّ مصطنعة نظرة توبيخ، قائلة: ـ انت حضرتك مو شايف نفسك ثخنتها زايد؟ اي لاتسويها بلا ملح. ـ لا حبيتي، هذا حقي، انا الرجال... واسوي اللي مثل ما يعجبني،. قلتها متصنعا لهجة صارمة، وسحبتها الى حضني، لاطبق على فمها فمي، تصنعت كما انها تقاوم، وانا امص شفتيها اللذيذتين ضاما صدرها الى صدري، وطيزها في حضني، ولم اتركها الا وشعرت بانتصاب داخل بجامتي، خشيت ان تلاحظها فتفسد اللعبة كلها، لكني دهشت لعدم نهوضها من حضني رغم اطلاق فكاكها، ولم تعلق باي شئ، فقط اكتفت بانزال طرف ثوبها الذي انحسر الى منتصف اعلى ركبتيها المغريتين مع سحبي اياها الى حضني، شعرت بخفقان قلبها تحت كفي الذي كان على ظهرها، رغم خفقان قلبي بعنف، ولم تكن تنفسها اقل مني متسارعا، خيم الصمت علينا برهة، فاردت تخيطيها بالتمسيد على ظهرها، تراخت متكأة على صدري، ودفء طيزها الناعم بدأ يسري في فخذيّ، انزلت يدي حتى لامست وركها، كان ملمسه ناعما كالقطن، مكورا ممتلئا، وسحبت رأسها الى صدري، حيث يصل، وبدأت اداعب شعرها القصير الناعم المسدول بيد، وكانت يدي الاخري تحيط اعلى خصرها، فتبادر الى ذهني ان اسحبها اليّ متعمدا ملامسة ثديها الصغير، فجفلت، وارتعدت كل جسمها، رافعة نظرها اليّ لتحدق في عينيّ بنظرة ملؤها الحب والرغبة والتردد، فقالت مؤنبة:

    تحميل افلام سكس - تحميل سكس - تنزيل سكس - سكس حيوانات - صور سكس - تحميل سكسي شيميل - تنزيل سكس صيني - تنزيل سكس اخوات - مقاطع سكس اجنبية - نيك اختة النائمة ـ ديربالك، شبيك؟! ـ اسف حبيتي... ماقصدت شي... قصدي شريف... قلت المقطع الاول بحنو ورومانسية صادقة، ثم حولت الكلام الى مزاح وتهكم. فاجابتني مبتسمة بالتعليق: ـ مثل عادل امام...؟... مو ذاك يوجعني. تصنعت الغباء لاسألها ممازحا: ـ ذاك شنو حبيبتي؟ بطنج يوجعني؟ ـ لاااااا!... انت هم، صدري... ماتشوف؟ ـ وين؟ شأشوف؟ كلشي مامبين... خلي اشوفه اشوف شبيه! بلكت اكتب لج دواء، حتى يطيب... الطبيب لازم يشوف بعينه... ـ لا يابه! اخاف ماتقبل! شتريد تشوف؟ اگول له صدري، يگوللي خلي اشوفه... ازحفت يدي مرة اخرى الى نهدها حتى لامست قاعدته، فلم تبد اي رد فعل هذه المرة فقد تجاوزت ذلك بسرعة، مررت رؤس اصابعي عليه برفق شديد، بضعة مرات، حركت جذعها جانبا لتبعد يدي عنه، وقالت: ـ لاتسوي... يحكني، ومرات يوجع همينه. ـ احك لجياه...؟ ـ لا... هسه مايحكني، بس اذا تلمسه لو يوجعني لو يحكني... ـ خوما غير مكان يحكج؟ قلتها بخبث وجرأة لم اكن احسب نتائجها، باعدت رأسها لتحدق في عيني بحدة جادة، قابلتها بإبسامة ماكرة قائلا: ـ دا اگوللج؛ قصدي شريف... بعد ليش هيجي تخنزرين عليَّ؟! خوفتيني... وسحبت مرة اخرى رأسها الى صدري، اهدؤها واهدهدها في حضني، فزاد احتكاك طيزها بفخذيّ، وضعت يدها اناعمة الصغيرة على صدري، وكأنها راحت في غفوة، لم تكن تجلس في حضني عادة، ولم يسبق لها ان بقيت هذه المدة ابدا، ولا وصلنا في مزاحنا الى هذا الحد قط، كانت الكلمات والحركات تأتي من تلقاء نفسها ببراءة وعفوية، وكأن **** يوجهها... فايقنت انها تتجاوب مع ما اشعر به تجاهها، وذهبت بخيالاتي اللذيذة الى مالم اتصورها ابدا، وخاصة مع اختي الصغيرة... الصغيرة؛ هي صغيرة، نعم، ولكنها مشتهاة كما لم ارى مثيلا لها، انها بريئة ورقيقة كالملائكة من النظرة الاولى، ثم تتوضح مفاتنها الآسرة التي تضاهي اية قنبلة سكس. حين عدت الى انتباهي اليها، كانت سادرة في خيالاتها المراهقية بعد؛ خمنت انها هي الاخرى راحت في احلامها مبلغا بعيدا لم تصلها قبل اللحظة ، فقطعت الصمت قائلا: ـ ها اشو سكتتي؟! راح تخليني اكشف عليج لولا؟! بحركة سريعة مسكت يدي ووضعتها على ثديها، ويدها على يدي، وبدأت تمسد صدرها بيدي قائلة: ـ هاااا... إهيجي، شويييية شوية حك لياه، بس دربالك، ترى يوجع اذا تسويها حيل. تقافز قلبي داخل قفصه مع خفقان نهدها داخل كفي، واختلط بهما لهاثي المتسارع، وتابعه قضيبي بالتمدد، حتى برز من من بين ساقيّ ملامسا نعومة طيزها، ما اضاف على اثارتي اثارة، رفعت نظرها اليّ قائلة بهدوء لكن بحزم: ـ ترى اگوم من حضنك هااااا! ـ شنو؟ ليش؟ مو زين احك لج حكتج، هاي بدال ما تشكريني؟ قلتها بمزاح واستغباء، لابدد مخاوفها. استجابت لمزاحي مجاوبة: ـ يسوي نفس فقير... كلشي مامسوي، اني احجي على وين، هو يجاوبني على وين! ابنك مو مؤدب مثلك، يتحارش بيّ. ـ شحده... ابسطه، راح أأدبه اذا مايحترمج... ولك دنج راسك لسيدة البيت، دير بالك ترفع راسك گدامها... هنا تفجرت بالضحك مقهقهة باعلى صوتها، وهي تهتز في حضني، ثم قالت: ـ حلوه، احلى نكته سمعته اليوم... بس ما مبين يسمعك، كل ساعة ويرفع راسه گدام سيدة البيت... هاهاها... ـ لاااا، ليش هيجي تفسريها؟ هو يگوم گدامج احتراما... شنو هو مجرد عبد مطيع الج... كنت احاول تمالك نفسي من الضحك، وانا امثل لهجة جدية، بينما كانت هي غارقة في قهقهاتها، حتى دمعت عياناها... وفجأة، وبحركة بهلوانية رشيقة، استدارت وجها لوجه معي، جاثمة على ركبتيها اللتان اصبحتا الى طرفي وركي، وجلست على فخذيّ مطبقة مابين فخذيها على قضيبي المنتصب شبه شاقولي، فشعرت مباشرة بدفء ورطوبة كسها على عيري، وهي تضغطه عليه، وتقول: ـ تعال انيكك ابني... قالتها بسرعة وسكتت، وكأنها كانت فلتة لسان، فاسرعت بالتأكيد عليها: ـ شنوووووووو؟! اشكلتي اشكلتي...؟! اشو عيديها! حدقت بعينيها البارقتين كنجمتي الصباح في عيني متصنعة الغضب، وقالت بلهجة تهديدية: ـ ايييي، اريد انيكك، شنو؟ ما عاجبك؟... ماتستحي تكوم على اختك الزغيرة البريئة اللي ماتعرف كل شي؟! ها؟ ماتحجي يابه... شنو هذا صاحبك كل ساعة ينجخني مناو مناك؟ هاااا... كنت غارقا في الدهشة والضحك وتشتت الافكار، فقد باغتتني بكلمة "انيكك" وانا لم اجرؤ الى تلك اللحظة الوصول اليها حتى في خيالي، حضنتها والدموع سالت من عيوني من كثرة الضحك، وانا ألثم شفتاها ووجنتها وعينينها، وكل وجهها الناعم الاملس، امسد نُهيديها الحديثي التبرعم بالتناوب وبلطف بيد، وبالاخرى اعصر طيزها المكتنز الشهي، وقبل ان استطيع ترتيب اية كلمات، بدأت بمسح عيناي باصابعها الناعمة واكملت: ـ ليش تبكي ابني، خو انت زغير، اللوووو الللوووو، تعال ابني تعال، تعال ارضعك حبيبي، هاك ديسي مصه، لاتبكي عيني، ابني الزغير العزيز... ارتفعت عل ركبتيها وهي تقول ذلك، مرخية طرف ياخة بجامتها، لتكشف عن احد ثدييها المبرعمتين توا، وقريته من فمي، كانت شبيهة برأس تفاحة حمراء، تورمت حلمتها والهالة المحيطة بها، على قاعدة منتفخة ملساء، وكأنها تورم عارض اكثر منه ثديا عاديا، لحستها بطرف لساني، فسرت في جسدها قشعريرة، تراجعت اثرها قليلا، ثم سرعان ما عادت واطبقته على فمي، فبدأت بمصها بلطف باطرف شفتي، ورأس لساني، كانت تهتز مع كل مصة رغم عنها، فتحولت الى الثدي الاخر بعد ان عملت يدي الطليقة على فتح كل ازرار بجامتها، تنبهت الى انها كانت تحك كسها ببطني بحكات اشبه بالنيك، دون ارادة، فمددت يدي الى بطنها ادلكه نازلا شيئا فشيئا الى داخل بجامتها وسروالها القطني الناعم الى عانتها المزغبة بشعيرات ناعمة طويلة منفرقة، حتى وصلت الى تكوير كسها الناعم جدا، احتويته في كفي حتى نقطة التقاء فخذيها المنطبقين رغم انفراج ساقيها، شهقت بشبق ولذة، وبدأت تتأوه وتتأفف ممسكة بشعري رأسي من الخلف بقوة، تخضبت يدي بعصارة كسها وانا احكه بلطلف واعصره: ـ اووووههههه... اه اه اه ... آآآآآهههههه حبيبي... اووووففففف... ههههه... وجد احدى اصابعي طريقه الى داخل شق فرجها اللين، كان مشتعلا بنار الشهوة والرغبة الانثوية اليانعة، اهزت هزة عنيفة وسرت قشعريرة طويلة في كل جسدها الغض الصغير، وارجعت وركها الى الوراء منفلتة من يدي، ثم عادت الى وضعها السابق، ضاغطة بكسها على يدي المنتظرة، هامسة: ـ لاتخششه جوة، بس من فوق سويها... ـ لاتخافي حبيتي الزغيرة لاتخافي، ما اخششه الى اللي يأذيج، اعرف حياتي، حبيبتي... بنتي... امي... اروح فدوة لهالام الزغيرة، اروح فدوة لهلكس الفستقي... احطتها بذراعي الطليقة، ورفعتها بالاخرى القابضة على كسها، ونهضت حاضنا اياها، متوجها الى غرفتي. سألتني بقلق ظاهر: ـ ششششنو؟ شتسوي؟ وين؟ ـ آخذج لغرفتي... اريد انيكج... ـ سمیر! ابوية! فدوى لا، لا، ماتسويها باختك الزغيرة حبيبتك، فدوة سمیر انت مكان ابوية... كانت صوتها نابعة من هلع وخوف شديدين وهي تقبل رأسي ن نظرت اليه بحنو وحب، وقبلتها من جبينها قبلة ابوية صادقة، قائلا: ـ ولج مخبله، صدقتي؟! ليش آني اكدر أأذيج!؟! زمالة، اني اروح فدوة الج، يابنتي الزغيرة... يا ملعونة، احبج موت، احبببببج... وصرخت بأعلى صوتي، ترددت أصداؤه في ارجاء البيت، ضحكت سمیرة وهي ترفس برجليها في الهواء، وحين وصلنا الى باب غرفتي مدت ساقيها لتنمعني من الدخول، وهي تكركر كطفلة سعيدة، فلم اتمالك نفسي من تقبيلها وحك وجهي بوجهها وصدرها وبطنها، ادغدغها، وهي تصرخ وتضك بدلع ومرح لعوب: ـ حبيبتي الشرموطة الزغيرة الملعونة، اروح فدوة لهالضحات، هسه اشك كسج الزغير شك... آكلج مثل بطة... واخيرا استطعت ادخلها غرفتي، ورميتها على فراشي واطبقت عليها وهي ماتزالت تتقافز وترفس الهواء مقهقهة مولولة، تقلبت بها على الفراش وهي تقاومني دون جدوى، مسكت يديها بيديّ، وفرجت ساقيها بساقيّ، واطبقت عيري على كسها نصف العاري، ورحت الثمها وادغدغها بوجهي، كان قضبي قد ولج الى شق كسها احكه فيه يمنة ويسرة واعلى واسفل، حتى صاحت: ـ ولك و**** راح يخش بي، عفيه لا، اتركنييييييي... و**** اكتلك اذا نجتني... ـ روحي جايفة... هسه تشوفين شلون آكل كسج الجايف، ام الكس البولي... ام الكس الوسخ... ـ مووو وسخ... و**** دائما اغسله من ابول... حتى بالصابون... شمه شوف اشكد ريحته طيبة... انت عيرك وسخ، تبول ماتشطف... ـ هسه اشوفه... مددت يدي ونزعت بجامتها وسروالها معا، بينما اطبق على صدرها باليد الاخرى، رفست هي ملابسها نازعتا اياها برجليليها، وهي تتقلب يمنة ويسرة ساقيها ووركها، وضعت وجهي بين فخذيها ادغدها، فصاحت غارقة في الضحك، وباعدت مابين ساقيها، لانهال على باطن فخذيها وكسها تقبيلا اولا، ثم بدأت بلحسه تكوير كسها الخارجي، حتى وجد لساني طريقه الى داخل شق كسها الرقيق اللذيذ، انتشر اريج شهوتها باطيب عطر شممته في حياتي، وتذوقت عصارة كسها الماح التي كانت تسيل على كل مابين فخذيها بخيوط وبقع لزجة براقة، كانت تضحك وتصرخ وتهتز مع كل ملامسة من لساني، وخاصة لبظرها المتوتر المنتصب خارجا من شق كسها: ـ اممممم... هسه آكله هالعنباية الوردية... آكل هالكس المالح اللي عبالك طماطة مقشقسة مخلي لها ملح... ـ اتركنييييييييي... و**** اني هم آكل عيرك، عبالك خيارررراية... ومدت يدها لتمسك ب قضيبي لاول مرة، بيد ناعم دافئ، كدت افقد السيطرة على نفسي وافجر عبوتي، تقوست مقربة رأسها الى مابين فخذيّ، وهي تجر عيري الى فمها بعد اخراجه عبر سروالي وبجامتي، فادخلت رأسه في فمها وبدأت بمصها مثل مصاصة الاطفال. فهجمت انا بدوري على اشهى واحب كس لاكله، كس يانع لم يسسه احد، ولا احد اكله قبلي، هو كس اختي المراهقة الصغيرة سمیرة. كانت هي متقدة الشهوة اكثر مني فانتفضت مرات ومرات وصراخها يتعالى، وجسدها الغض الغرير ترتعش تهتز مرة بعد مرة بعد مرة، دون اترك فاصلة او التقاط انفاس، حتى هبت اورغازمي المتجمعة لتتفجرا بركانا زلزلت له اوصالي وقذفت حممي الساخنة اللزجة في بلعومها، لتصيبها بالاختناق فسحبت عيري خارجا من فمها يقذف شحنة بعد اخرى على وجهها وشعر رأسها وصدرها وهي تسعل وشك تقيوء ما ابتلتها من المني الالخاسر الدبق، وهي تصيح فرحة مبتهجة بالالعاب المخاطية التي سالت على شفاهها وحنكها تتقاطر على الفراش... فهويت متراخيا مقوع الانفاس متمددا على ظهري منهوكا، نظرت اليّ باعجاب ورضى وحب، زاحفة الى التمدد على بطني مرخية رأسها لتضع خدها الناعم على صدري، فاحتضنتها بحنو ولطف دون حراك ولا كلام في سلام وحب اخوي طاهر. عندما دب فينا الحياة من جديد كانت الشمس على وشك المغيب، سحبت يدها التي كانت مرخية على صدرية الى فمي وقبلتها بلطف، نظرت الى وجهي وهي تقبل صدري، دون رغبة اي منا في الكلام، ثم حملتها بين يدي وذهبت بها الى الحمام، لنأخذ دوشا منعشا، غسلت لي عيري وخصيتيّ، وغسلت لها كسها وطيزها الشهي، كان ملمسها اكثر نعومة. يتببع