• كان حمدي صريحا معي بالفعل لم يبلغ اختي وصديقتها بما حدث بيننا ومر حوالي ستة اشهر وانا ادبر واخطط كيف اشبع رغبة كسي الجامحة وثورته الماردة ، دخلت وتعرفت على الفيسبوك برجل يعمل مديرا لاحد اكبر فنادق القاهرة سبعة نجوم ، كنت قد فتحت له الكاميرا واذهله جسدي وصارحني في رغبته في ان اعمل لديه ريكلام ” ريكلام يعني اعمل نفسي زبونة في بار الفندق او كازينو القمار” عشان الزبون وعرض علي مبلغا كبيرا في الليلة الواحدة وصل الى 5000 جنية ووصلت لهذا المبلغ بعدما تغنجت عليه وجننت زبه على الكاميرا وبعد ان اخذ صور لي وعرضها على كبار زوار الفندق والذين اثارتهم عيوني وجسدي وطلبوني كي احضر لهم ، لكني لن استطيع العمل بمفردي لاني متزوجه ولدي ابنة وكان لابد ان يكون هناك من يساعدني ، ففكرت في ان اوقع باختي الثانية ” هبة ” والتي تعمل في جيم شهير بالقاهرة في قسم العلاج الطبيعي والمساج ، ولم افكر في اختي مروة نظرا لانها سوف تطمع في المبلغ الذي سوف اتحصل عليه نظرا لانها اساسا تمارس الجنس ، اما اختي هبة انا لا ادري هل ستوافق ام لا ولكني اردت ان اعد لها مكيدة كي اوقع بها

    اتفقت مع مدير الفندق ان يجعل احدى زبائنة تلبس شيك وتركطب عربية فخمة وتطلع على الجيم اللي بتشتغل فيه هبه اختي وتشترك في الجيم في قسم العلاج الطبيعي والمساج ، وبالفعل بعت بنت اسمها سارة وكان شكلها كيوت وبنت ناس قوي وكانت فاهمة هنعمل ايه من الاول ، اتفقت معاها ومع استاذ حسن مدير الفندق انها تنفذ كل اللي هقوله ليها بالحرف الواحد عشان نعرف نوقع هبة كمان معانا ، واللي حمس استاذ حسن ان هبة كانت اصغر مني وجسمها احلى كمان من جسمي فقال استفيد بالبنتين ناهد وهبة اختها ، المهم سارة رسمت على هبة دور واحدة متجوزة راجل غني قوي اللي هو استاذ حسن ، وانها لازم تهتم بجسمها عشان كده سمعت عن هبة وجاية تعمل عندها مساج ، واستمرت في الذهاب للجيم اكتر من شهر وبقت هي وهبة صحاب قوي ، وانتقلنا للمرحلة التانية من الخطة ، وهي ان سارة تطلب من هبة انها تروحلها تعملها مساج في الفندق اللي قاعدة فيه مقابل مبلغ كبير من المال في كل حصة ، وفعلا اتفقوا على ان الحصة تبقى ب 250 جنية وده كان مبلغ كبير جدا بالنسبة لهبة ،المهم هبة بدأت تروح كل يوم لمدة اسبوع لسارة عشان تعملها مساج في الفندق ، والموضوع اتطور وبقت سارة صاحبة هبة قوي وبقت تقلع هدومها كلها لحظة المساج وكانت بتحكي مع هبة اي حاجة عادي ، وفي يوم وهبة رايحة تعمل المساج لسارة في الفندق لقت على السرير زوبر صناعي ، هبة استغربت وبصت لسارة باستغراب سارة قالتلها ان جوزها حسن مش بيشبعها وانها بتضطر تعمل مع نفسها كل يوم بالزوبر ده ، وبعدين قلعت هدومها وهبة بدأت في عمل المساج لحد ما سارة قالتلها تمسك الزوبر وتحطه في كسها وهي بتعملها المساج ، هبة رفضت في الاول لحد ما سارة قالتلها ايه هيضرك يا هبة انتي هتحطيه في كسي انا ثم انا هزودلك المبلغ هخليه 500 جنية في الحصة ، هبة اقتنعت وفعلا بقت تنيك سارة كل يوم بالزوبر الصناعي بس وهي مسكاه في ايديها وفضلوا كده اسبوع ، لحد ما بقت هبة تهيج هي كمان مع سارة وهي بتنيكها بالزبر الصناعي ، في مرة سارة قالت لها تقلع هي كمان وهبة قالت لسارة لا لانها كانت مش مفتوحة ، سارة طمنتها ولبستها حزام وهبة ركبت الزوبر الصناعي في الحزام وشغلوا فيلم سكس وهبة بقت بتنيك سارة وهي لابسة الزوبر الصناعي ده وفضلوا كده اسبوع برضو ، وفي تالت اسبوع اما اتاكدت انا واستاذ حسن ان هبة اتحولت لشرموطة وكلبة فلوس وانها ممكن تعمل اي حاجة عشان سارة تزودلها المبلغ قررنا نوقع هبة رسميا في شباكنا ، في اليوم ده هبة جت عادي عشان تعمل مساج لسارة وكان معاها مفتاح السويت اللي قاعدة فيه سارة ، وبعدين فتحت الباب وكانت سارة نايمة عريانة ، هبة قلعت هي كمان وفضلت هي وسارة يبوسوا بعض ويدعكوا كساس بعض ويلحسوا لبعض واما هاجوا قوي قوي دخل استاذ حسن مدير الفندق اللي هو المفروض جوز سارة ، دخل بمفتاحه بشويش خالص وسارة كانت نايمة وهبة نايمة فوقها ومدخلة الزوبر في كسها وعماله تنيكها وسارة ، واذا بحسن يدخل كأنه متفاجئ ويقول انا كنت متأكد من كده ، هبة اتخضت وسارة عملت نفسها مخضوضة ، وبعدين حسن يحط شريط فيديو لهبة وسارة في الليلة اللي قبلها ويقولها ان ادارة الفندق اديتله الشريط ده ، هبة اترعبت ، وقالتله انها ممكن تعمل اي حاجة بس يديها الشريط او يكسره قصادها ، قالها انيكك زي ما نكتي سارة مراتي ، هبة وافقت وفعلا بدأ استاذ حسن يقلعها هدومها ويبوسها وفاجآة سكت وقالها لا انا عايزك بنت بنوت ، هتجيبيلي فلوس اكتر ، وبعدين انا دخلت الاوضة وطبطبت على هبة وقولتلها على كل حاجة وهي كانت مذهولة ، وبعدين قلعت حسن البنطلون وقعدت امصله زوبره ورماني على السرير وفتح رجلي وقعد يلحسلي كسي قوي وسارة مسكت هبة ونيمتها على السرير وكانت لسه عريانة وقعدوا يتساحقوا سوا وحسن كان بينكني وفضلنا كده لحد ما كب حسن في
    كسي وفي بوق هبة وبعدين خدتها ولبسنا ونزلنا وخدتها معايا على البيت عندي

    سكس امهاتسكسيقصص سكسعرب نارسكس حيوانات - فيلم سكس حيواناتسكس حيوانات كرتون - فيلم سكس خلفيسكس عربي HDافلامنيكسكس حصاناجمل سكس حيوانات

    خدت هبة وطلعنا على البيت واتعشينا وعلامات المفاجآة على وجهها وعشان اشيل اي توتر وقلق وعلامة استفهام عنها حكيتلها كل حاجة من اول موضوع اختنا مروة وحمدي وندى لحد موضوع حسن والاوتيل والجيم وسارة ولقيت منها استجابة واعجاب بالفكرة خصوصا بعد ما وعدتها ان نصيبها هيكون في اليوم الف جنية وان محدش هيمس شرفها ابداً وفضلت انا وهبة شغالين في الموضوع ده تقريبا 3 سنين ،الايام اللي جوزي فيها بيبقى في الشغل ببقى انا في الاوتيل وهبة قاعدة مع سالي ، وساعات هبة كانت بتروح وبقعد انا مع سالي ، وقررت هبة انها تبيع شرفها ونامت مع واحد خليجي مقابل 100 الف جنية اخد حسن منهم 30 الف وهي خدت 60 وانا 10 ، سافرت معاه اسبوع في شرم الشيخ وهناك خلاها تلبس بكيني وناكها وخلى صديقه ينيكها معاه واصبحت هبة مفتوحة هي كمان وبقت بتاخد زي ما باخد 5000 جنية في الليلة الواحدة ، وبقينا نروح ليلتين كل اسبوع هي ليلة وانا ليلة عشان نقدر نحافظ على نضافتنا ورشاقتنا عشان الست مننا اما بتشتغل الشغلانة دي بضاعتها بتبقى جسمها وكل ما جسمها بيبقى احلى واجمل وكل ما هي بتبقى اتيكيت وانضف ومتعلمة اوضاع جديدة وعندها ثقافة جنسية ، كل ما سعرها بيبقى اعلى ، وحسن كان معجب اوي بينا وكنا افضل بنتين عنده وكان دايما ميبعتناش غير للزباين الهاي كلاس جدا جدا جدا ، لحد ما جه يوم وحسن عرض عليا فيه عرض مغري جدا وهو اني اطلع انا واختي سفريات لشرم والغردقة بالاسبوع مقابل مبالغ كبيرة جدا كانت بتوصل لـ 20 و 30 الف دولار في الاسبوع الواحد وان اللي هنسافر معاهم اغلبهم خواجات وخلايجة ، هبة مقدرتش ترفض العرض ده بس انا مقدرتش ارد وطلبت فرصة افكر ، وده لسببين اولا ان ممكن يجيلي اوردر الشغل وجوزي اشرف في البيت ، ثانيا بنتي سالي اللي كانت ساعتها في تانية اعدادي ومين هيوديها المدرسة ويقعد معاها لو انا وهبة سافرنا ، وده خلاني افكر اكتر في افكار جهنمية عشان خاطر اقدر احقق اللي انا عاوزاه ،يا ترى يا ناهد ازاي نقدر نستفيد بالفلوس دي في الوقت اللي احافظ فيه على بنتي وجوزي ؟؟

    الى ان جائت لي فكرة وسيطرت علي وخططت انا وهبة وحسن اتنفيذها .. وهذا ما سأرويه لكم في المشهد الثالث

    المشهد الثالث
    بعد عرض علي حسن عرضه الجديد فكرت في الايقاع بمروة اختي حيث فكرت في الانشقاق عن حسن وان اعمل انا واختي هبة واختي مروة وحدنا لنستفيد ، لكن كيف وحسن هو الذي يأتي لنا بالزبائن ، قررت ان استغله حتى اصل الى ما اريد وبالفعل قصصت له قصة مروة اختي وانها من الممكن ان تكون معنا هي الاخرى ورحب حسن جدا خاصة انه يثق في زوقي بعدما اقترحت عليه هبة اختي ورآها وبعد النجاح الذي حققته هبة في العمل ، قرر حسن ان يسخر كل امكانياته لكي نوقع بمروة والتي كان من المتوقع ان تكون عملية الايقاع بها سهلة ، واتفقنا على ان اتصل بحمدي وكان ما حدث ،اتصلت بحمدي ورسمت عليه دور الحب وانه وحشني وطلبت منه ييجي يبات تاني ، وساعتها حمدي قالي هاجي ازاي اقترحت عليه انه يدخل البيت عن طريق اختي مروة زي المرة اللي فاتت ، قالي ان مروة دخلته عن طريق ندى صاحبتها اما قالت اني جوزها ، ودلوقت ندى اتجوزت وسافرت ، يبقى هيدخل البيت ازاي ؟ قولتله انت بس قول لمروة انك عايز تنيكها تاني ووحشك البيت تاني ، وقولها ان يوم ما دخلتوا البيت بالليل وشوفتني وانا لابسة البيبي دول والاندر الشفاف عجبتك وانك نفسك تشوفني تاني ، وبالفعل اتصل حمدي بمروة وقالها انه عايز ينيكها تاني وقالها ان اختها ناهد ” اللي هي انا ” وحشته من يوم ما شافني بالبيبي دول والاندر الشفاف ، هاجت قوي مروة وبالفعل قالتله سيب الموضوع ده عليه ، جت مروة من الواحات بحجة ان المستشفى اللي في القاهرة طلبتها وكانت مجهزة نفسها ، كانت لابسة الجيبة القصيرة وتحتها شراب طويل وبوت ، وبادي مبين نص صدرها وجاكت ، واللي عرفته انها مكانتش لابسة الاندر كمان ، اتصلت بيا وهي في الطريق وقالتلي انها جاية على البيت عشان نازلة تدريب في المستشفى ، وان ندى صاحبتها جاية معاها واحتمال حمدي جوزها كمان ييجي ، رحبت جدا وقولتلها تنور في اي لحظة ، مروة وحمدي اتقابلوا وجم قصاد البيت والجرس رن وبالفعل فتحت لقيت مروة وحمدي رحبت بيهم وفاجآة لقيت مروة بتقولي عايزة ادخل الحمام ضروري ، ودخلت وحمدي كان قاعد معايا برا ، وبعدين حمدي قام داخل وراها الحمام ، مروة كانت مستعدة انها اول ما تدخل تتناك عشان كده مش لابسة اندر وبالفعل حمدي ناكلها بسرعة وخرجوا الاتنين من الحمام ، وانا قاعدة برا حمدي وشوش مروة قالها فين اليبيبي دول بتاع اختك ، ومروة قالتلي ايه اللبس المعقد بتاعك ده يا ناهد قومي غيري كده واقعدي براحتك عشان حمدي حاسس انه مكتفك ، المهم قولتلها البس ايه يعني ، قالتلي الطقم اللي فتحتلنا بيه المرة اللي فاتت ، عملت نفسي مكسوفة وحمدي قال اه صحيح يا ناهد كان حلو قوي عليكي ، وبعدين سألته مراتك ندى فين قالي هتيجي الصبح ، المهم قومت ولبست الطقم نفسه وخرجت قعدت معاهم ، وبما ان مروة واخدة على ىالسكس الجماعي ، وانا كمان كنت هايجة وباين مطرح كسي شوية بلل ، حمدي قالي ايه البلل ده ، بصيتله كده لقيته قام جاي وقاعد وفاتح رجلي وقالي عايز اشم ريحة البلل ده ، قام فاتح رجلي وقعد يلحس كسي من فوق الاندر ويقولي طعم كسك حلو قوي وفضل يلحس في كسي وجت مروة قعدت تمص لحمدي زبره عيني عينك كده ، فضلوا ينيكوا فيا هو من كسي ومروة تبعبصني في طيزي وفضلنا كده بتاع ساعتين واتناكنا بكل الاوضاع ، وفاجآة باب البيت بيتفتح ، مروة وحمدي اتخضوا قوي قولتلهم متخافوش ، دي هبة اختي ، هبة دخلت حسب اتفاقنا في التوقيت المظبوط وشافتنا وقامت قلعت هي كمان وعملنا حفلة نيك جماعي جديدة قعدنا فيها ساعتين كمان لحد ما جسمي اتقطم من كتر النيك وحمدي جاب 3 مرات وكل واحدة فينا شربت لبنه ، وبعدين قمنا وحمدي روح وانا وهبة حكينا لمروة الحكاية من طقطق لسلامو عليكو وحكينالها كمان اننا عارفين انها بتتناك في المستشفى ، وقولنالها بدل ما بتتناك ببلاش كده تيجي تشتغل معانا وبالفعل وافقت اسرع مما حد يتخيل ، وبقى كل اسبوع واحدة فينا تطلع رحلة مع واحد او اتنين خواجات او خلايجة في اجمل شواطئ وفنادق مصر ونلبس احلى مايوهات ونشرب ارقى خمر وناكل انضف اكل وكان الاتنين اللي بيقعدو في البيت بيخلو بالهم من سالي وكانو بيهتمو بجسمهم الفترة اللي هما قاعدينها لحد ما اتعلمنا الشغلانة وبقينا نعرف نجيب زباين من ورا حسن مدير الفندق ، وبالفعل قررت اسيب حسن اللي زعل وثار وهددني بس الميزة اني مكونتش سايبه ورايا اي دليل ممكن حسن يمسكه عليا لانه مكانش يعرف اسمي الحقيقي ولا اسامي اخواتي ولا العنوان ، وطبعا لو طلع اي صورة هنقول عليها فوتوشوب وممكن نرفع عليه قضية كمان نطالب فيها بتعويض ، المهم حسن فقد الامل وقررت اني اشتغل انا وهبة ومروة لوحدنا وفعلا بقينا ناخد العمولة اللي كان بياخدها حسن ودخلنا على كل مواقع التوصل الجنسي وعملنا بروفايلات وبقى الاجانب والعرب يطلبونا بالاسم وكنا بنشتغل بالاسبوع زي ما احنا وبقى معانا فلوس كتير جدا واما جوزي اشرف سئلني عن كل الفلوس دي قولتله ورث واتوزع علينا ، لحد ما جه يوم مكانش حد يتخيل انه ممكن ييجي ابدا مهما كان الحظ او الخيال او التوقع ، جه اليوم اللي كل الاوراق فيه اتكشفت لاشرف جوزي واللي رد فعله كان صادم اكتر من مجرد انه يعرف

    وده اللي هحكيه ليكم في المشهد الرابع وكيف سيطرت الشهوة على الشرف ، وكيف تحول الموقف لنصبح عائلة شهوانية كما تقول الكلمة

    سكس محارمسكس حيوانات - قصص سكسسكس امهاتسكسيجنسي حيواناتسكس حيوانات صعبسكسامهاتنيك حيوانات مثيرسكسي مترجم اخوات - نيك حيوانات عنيفصور سكس مثير

    المشهد الرابع

    كانت هبة في الغردقة وباقي على عودتها يومان ، كنت قد رفضت سفرية هبة لان زوجي يعمل بالغردقة وانا كنت دقيقة جدا في حساباتي ولا اريد ان يكون هناك شك ولو بنسبة 0% من نحية اشرف جوزي ، المهم قضت هبة اليومين وجت وبعدها بيوم رجع جوزي من السفر وحكى ليا الموضوع ده :

    حكى ليا ان المدير بتاعه في الشركة عامل حفلة للمهندسين والشركة قررت تعزم اسر المهندسين لمدة اسبوع في الغردقة ،وكانت مروة وهبة قاعدين مش عارفين يقولوا ايه ، انا قررت اتحجج بس هو صمم وصمم اكتر ان هبة ومروة ييجوا معانا الغردقة وهبة ومروة رفضوا الفكرة اصلا بس هو صمم وقال انه من زمان مصيفناش كلنا سوا خصوصا ان جوزي كان بيحب يطلع المصيف مع مروة وهبة لان دمهم خفيف وهما بيحبوه بطبعهم ، المهم بعد اصرار جامد من اشرف قررت مروة وهبة انهم ييجوا معانا ، وبالفعل جهزنا الشنط وطلعنا على المطار انا وجوزي اشرف وبنتي سالي ومروة وهبة اخواتي وركبنا الطيارة ونزلنا مطار الغردقة وكانت الشركة حاجزالنا في الفندق وهنا كانت المفاجآة ، هبة وقفت برا قصاد الفندق مش راضية تدخل واشرف بصلها باستغراب بس انا ومروة اما بصينا ليها فهمنا ان ده الفندق اللي هبة كانت نازلة فيه في سفريتها اللي فاتت ، هنا كلنا اتلخبطنا معرفناش نعمل ايه بس انا قررت انه منبينش اي نوع من انواع القلق او التوتر وخدت هبة من ايديها وقولت لاشرف معلش اصل دي اول مرة هبة تبات فيها برا البيت المهم طلعنا الغرف وفي الصباح الشركة عملت اجتماع لاسر المهندسين ونزلت انا واشرف وبنتي سالي ومروة وهبة وكان الاجتماع في قاعة اجتماعات موجودة بالفندق ، وفاجآة هبة تتذهل ، مدير الشركة اللي بيشتغل فيها جوزي كان هو الزبون اللي هي كانت نايمة معاه لمدة اسبوع ، مش هو لوحده ، لا ده كمان في احد اعضاء مجلس الادارة وكان اماراتي كان مع مدير الشركة وهما الاتنين مارسو مع هبة ، بعدين هبة حكيت لي ان المدير بتاع جوزي في الشركة جابها لعضو مجلس الادارة الخليجي واما قضى معاها يومين هي عجبت مدير الشركة فقضى معاها 3 ايام ، المهم كنا قاعدين في القاعة مش عارفين نعمل ايه ولقينا مدير الشركة جاي يسلم على جوزي وعلى اسرته وبص لهبة قوي وهبة غمزتله عشان ميتكلمش ، قام سلم على جوزي بحرارة وقاله شوف يا اشرف انت ليك عندي مفاجآة بكره ، الشركة قررت ترقيك . المهم فهمت من نظراته انه عايز هبة تاني ، روحنا بعد كده اتغدينا وبعدين خدت سالي بنتي ومروة وهبة وقولت لاشرف اننا طالعين حمام السباحة بتاع النساء وروحنا الماركت اشترينا 4 اطقم بيكيني ، واحد ليا وواحد لمروة وواحد لهبة وواحد لسالي بنتي اشرف انزعج وقالي بيكيني ليه ، قولتله مكتوب حمام سباحة حريمي بس وبراحتنا بقى ، المهم فعلا طلعنا حمام السباحة كان في روف الاوتيل ولبسنا المايوهات البيكيني وكانت اول مرة اشوف بنتي سالي وهي لابسة بيكيني نظرا لان اشرف مخدناش وصيف قبل كده ، سالي بنتي كانت فايرة قوي وجسمها بدأ يحلو كده ، المهم قعدت انا ومروة وهبة نفكر نعمل ايه في الموقف ده ، المهم معرفناش نوصل لاي حل ، نزلنا دخلنا السزيت بتاعنا وكل واحدة في اخواتي دخلت اوضتها وانا وسالي واشرف جوزي في اوضتنا ، المهم اشرف قالي قومي البسي البيكيني بتاعك كده عايز اشوفك بيه ، كنت شاريه بيكيني فتلة اول ما شافه هاج قوي وبعت سالي تبات مع خالتها وفضل ينيك فيا للصبح ، المهم قام هو الصبح بدري نزل يتمشى ويجيب سجاير وهو جاي في الطرقة كنت انا نايمة صاحية كده لقيت الباب بيتفتح وجوزي وواحد تاني معاه بيتكلمو وانا كنت عريانة عشان كنت نايمة في حضنه طول الليل ، المهم اتعمدت اني اظهر كسي وبزازي واعمل نفسي لسه نايمة وسمعت صوت الراجل كان السرفيس بيجيب الفطار لينا جوزي خده ودخل واتصدم اول ما شافني عريانه ، السرفيس بلم قصاد المنظر وجوزي هو كمان بقى يبص للواد ويبصلي وزبره وقف زي الحجر قام قال للولد خلاص روح انت واما نخلص اكل هنكلمكم ، المهم لقيت جوزي جه نام ورايا وقعد ينيكني جامد وكان هايج قوي قوي قوي ، ساعتها عرفت ان جوزي هاج اما شافني عريانه قصاد واحد غريب ، المهم صحاني وهو بينكني وقالي انه عايز ينزل البحر وياخدنا كلنا معاه ، وصحيت مروة وهبة وقولتلهم ، المهم وافقنا وجايين ننزل قال جيبتوا المايوهات معاكم ؟ فهبة ومروة قالوا مايوهات ايه ؟ فقولتله مينفعش يا اشرف نلبس المايوهات دي على البحر المكشوف قصاد الناس ؟ اشرف صمم وجبنا المايوهات وروحنا شاطئ راقي جدا وغيرنا وكانت مايوهاتنا احنا الاربعة فتلة ، انا وسالي بنتي ومروة وهبة ، وانا قاعدة وشايفة جوزي زوبرة واقف زي عمود الكهربا بالظبط ، المهم فضلت قاعدة برا على الشط وجالها تليفون وقالت انها هتسيبنا وتروح تعمل شوبنج ، اتاري مدير الشركة اللي فيها جوزي كلمها عشان ينيكها تاني وهي فعلا راحتله وقعدوا مع بعض في الجناح بتاعه وقالها انه شافني وشاف مروة اختي بس هو عينه على بنتي سالي ، هبة اتصدمت وقالتله سالي دي عيلة لسا في 3 اعدادي ، هو قالها انه مجنون جنس اطفال ونفسه في سالي ومستعد يعمل اي حاجة عشانها ، وعرض عليها مبلغ هي نفسها اتصدمت اول ما عرفت ، قالها مليون دولار هيدفعهم كاش ليها لو هي عرفت تخليه ينيك سالي وبرضى سالي كمان ، المهم جه الليل وهبة خدتني وقالت هنتمشى شوية وحكيت ليا على كل حاجة ، المبلغ عمى عنيا وبقيت انا ومروة وهبة مصدومين ؟ ازاي ارمي بنتي في نفس الطريق اللي انا ماشية فيه ؟ وازاي ابيع شرفها ؟ وازاي اصلا نقنعها انها تتناك برضاها من واحد اد جدا ؟ وهل هي اساسا عارفة يعني ايه نيك ولذة وكده ؟ وبدأنا نفكر في الموقوع لحد ما وصلنا فكرة شيطانية وده اللي هنحكية في المشهد الخامس والاخير

    المشهد الخامس والاخير

    كنت حكيت لهبة ومروة على موضوع السرفيس اللي دخل الاوضة يجيب الاكل وانا عريانة وازاي جوزي هاج جدا وناكني بقوة ، وانه بدأ يتنازل ويخليني البس المايوه العريان خالص ده كده عادي على الشط ، المهم قررنا نعمل بالونة اختبار لجوزي واستخدمنا مدير الشركة اللي اسمه ناجي بيه عشان نقدر نوصله للي هو عايزة وهو كس سالي بنتي واحنا كمان نوصل للي احنا عايزينه ” المليون دولار ” اتفقنا مع ناجي انه يعزم اشرف جوزي بكره على رحلة في يخت جوه البحر وفعلا بالليل لقينا اشرف بيقولنا يلا عشان بكره طالعين رحلة صيد بيخت فخم جدا مدير الشركة عازمة عليه ، وبالفعل طلعنا المركب فاجآة هبة لبست المايوه بتاعها وقعدت تروح وتيجي قصاد اشرف جوزي وناجي بيه لحد ما اشرف ولع قوي وهبة بقت تهيجة وتغريه وكل ما تيجي قصاده توطي او تعمل لحد ما ندهت عليه في اوضتها وقالتله يا اشرف تعالى ساعدني مش عارفة اقفل ترباس الباب ، وفعلا راحلها قامت قافلة الباب عليهم وحدفته على السرير ومسكت زوبره ولقته واقف زي الحجر وقالتله ايه يا شيري هيجتك ؟ اشرف مصدوم وهايج في نفس الوقت قامت هبة مقلعاه البنطلون وقعدت تمصله زوبره قوي وهو بدأ يلعب في بزازها وبالفعل ناكها قوي قوي قوي وقالتله على اني حكيت ليها على موضوع السرفيس وبكده اشرف عرف اني عرفت ، عرفت انه هاج اما شافني عريانه قصاد واحد تاني ، وهنا بدأ نوع جديد من الشهوة يسيطر على اشرف ، وفعلا اما خرج هو وهبة من الروم بتاعتهم سألته قولتله عرفت تصلح الترباس وهبة ردت بميوعة اه يا نودي عرف قوي قوي ، المهم اشرف قالي ما تقومي تلبسي المايوه ونطلع ناخد حمام شمس وفعلا دخلت انا ومروة لبسنا المايوهات وطلعنا انا وهبة ومروة واشرف وناجي بيه فوق السطح بتاع المركب ناخد حمام شمس وكانت مايوهاتنا كأننا عريانين بالظبط ، المهم هبة بقت تتمايع كل شوية واشرف بقى فري جدا وبعدين ناجي بك قام مشغل موسيقى وكنا احنا الاربعة ماشيين على الخطة اللي رسمتها بالظبط ، ناجي قام شغل موسيقى وطلب يرقص معايا قمت انا بصيت لاشرف اللي قالي عادي المهم فضل ناجي يرقص معايا سلو ويحضني ويعصر في وسطي ويضم صدري عليه قوي ويبص على بزازي واشرف زوبره باين من المايوه بتاعه كان واقف زي الصخر وكان ناجي برضو زوبره واقف زي الصخر وانا كل ما ناجي يضمني ليه ابص لاشرف الاقيه عادي والاقي نظرات عينه غريبة وكل شوية يحط ايده على زوبره اللي كان فاضحة قومت انا حاطة ايدي على زوبر ناجي بيه وفاجآة اشرف برقلي جامد ، قومت انا قررت اكسر كل الحواجز وقولتله يلا يا نوجة ننزل الاوضة ، اشرف بصلي كأني واحدة تانية خالص اول مرة يعرفها ، المهم ناجي مسكني من ايدي وشالني ونزل بيا على الاوضة قومت انا شديت اشرف من شعره وسحبته ورايا وهبة ومروة نزلو معانا ، المهم دخلنا الاوضة كلنا وناجي حطني على السرير قومت قولتله مش هتاكل يا نوجة ؟ قام ناجي فاتح رجلي وقاعد ياكل في كسي جامد قوي واشرف مذهول ، قامت هبة قالتله ايه يا شيري زوبرك واقف هو انت لسه مشبعتش من الشوية اللي قضيناهم سوا برا ، قامت مقلعاه الاندر وقعدت تمصله زوبره تاني ومروة طبعا لقت نفسها في الجنس الجماعي وخلت جوزي اشرف قاعد على الكرسي في الاوضة وهبة بتمصله زوبرة قامت هي واقفة على الكرسي وحطت راس اشرف بين رجلها واشرف قعد ياكل في كسها قوي قوي قوي وناجي بياكل في كسي قومت ماسكة الموبايل واديتن ميسد لبنتي سالي اللي كنت سايبالها باب الاوضة مفتوح قامت داخله الاوضة وهي وشها احمررر ومكسوفة جدا قومت قولتلها تعالي يا سالي ، اول ما قولت سالي اشرف اتنفض من مكانه وبصلي وبص لسالي اللي بزازها كانت حلوة ولابسة اندر فتلة بتاع المايوه وكان كسها بارز شوية من الاندر وجسمها لسه بيستوي ، اول ما ناجي شاف سالي قال انا عايزها ، اشرف قاله عايز مين ؟ قاله عايز سالي بنتك ؟ اشرف قال لاء واعترض قامت هبة زودت جرعة المص قوي قوي قوي وهو يقاوم ومش عارف ، وبدأت مروة تلحسله حلمات صدره وهو مش قادر يقاوم ، المهم ناجي سابني وقولتله قوم هات سالي قام ناجي شايل سالي ونيمها جمبي على السرير وانا قعدت اطبطب عليها عشان متخافش وقولتلها في سرها سالي يا حبيبتي انتي مش كنتي بتدعكي كسك واحنا نايمين ؟ قالتلي اه يا ماما قولتلها اهو بصي اونكل ناجي هيدعكهولك شوية اشرف قام مقوم هبة ومروة وجه قالي يا ناهد سالي لا ، المهم قومت انا فاتحة رجلين سالي وقولتله الكس ده يقول لاء ؟ وكان كس سالي جميل ولسه الشعر بينبت فيه بسيط جدا وكان مبلول دليل على هيجان سالي ، قومت مقلعاها السنتيان وقولتله البزاز دي تقول لاء ؟ حبات الفراولة دي تقول لاء ؟ اول ما ناجي شافهم اتجنن كان هينط على سالي ، بس اشرف اتجنن اكتر وحط ايده على كس بنته سالي وقعد يقول هي مش هتستمحل ، انا قولتله ملكش دعوة هي هتستحمل ، قام ناجي موشوش جوزي قاله انا متفق مع مراتك على مليون دولار غيرك ترقيتك في الشغل ومميزات متحلمش بيها ، اشرف اول ما سمع كده قال بس على شرط ؟ ناجي قاله اشرط ؟ قاله ميجيبش جواها ، ناجي قاله انا دافع مليون دولار عشان اعمل اللي انا عايزة ، المهم قولتله سيبه براحته يا اشرف ، قامت مروة قالتلنا اخرجو انتو بقى عشان اجهز سالي وخرجت انا وهبة وناجي واشرف جوزي من الاوضة ومروة قعدت تلحس في كس سالي قوي قوي قوي لحد ما سالي رعشت قامت ندهت على ناجي وفعلا كنا واقفين سامعين صوت سالي وهي بتتأوه ولا اجدع شرموطة في مصر ، خلت ابوها اشرف يهيج قايم شايلني وقعد ياكل في كسي قوي قوي قوي انا وهبة ومروة ، وقضت سالي مع ناجي بيه اسبوع ، وبعدين سافرنا انا وجوزي اشرف وسالي وهبة ومروة ، بس المرة دي اول مرة نتجمع كلنا واحنا اسرة كلها بتمارس الجنس ، كسبنا عضو جديد وهو سالي اللي هتجيب لينا دخل رهيب نظرا لصغر سنها .

    اول ليلة لينا في شقتنا في القاهرة اشرف دخل عليا الاوضة وقالي اقعدي صارحيني بكل حاجة وصارحته بالفعل بكل شئ ، كل شئ ، كان زمان دايما اشرف وهو بينكني كان بيخليني اتخيل شخص معين بالذات بينكني وكان دايما يخليني اندهله باسمه ، الشخص ده كان خطيبي الاولاني وكان شاب صايع جدا وجوزي كان بيكرهوا جدا ومع ذلك كنت كل ما اجيب سيرته جوزي ينيكني ويقولي اندهيلي قوليلي يا سمير وده اسم خطيبي الاولاني ، المهم جوزي فضل يجري ورا سمير ده عايز يعرف فين اراضيه لحد ما عرف انه بيشتغل في مصنع ملابس ، المهم جه وحكالي على اللي توصله في موضوع سمير اللي كان اول مرة يفتحه قصادي ، وفاجآة عرض علينا اشرف عرض غريب جدا

    قالي شوفي يا نودي انا ممكن اوافق واعملك كل اللي نفسك فيه عشان تستمري في شغلك ، بل اني هساعدك واحميكي كمان بس على شرط ؟ قولتله ايه ؟ قالي تخلي سمير ينيكك واشوفكم وهو بينيكك ونسجل النيكة دي فيديو

    وبالفعل روحت المصنع لسمير ووهمته بالحب وقضينا اكتر من شهر نتكلم في الموبايل وينيكني في الموبايل لحد ما في مرة اتفقت معاه يجيلي البيت ، كنا واخدين شقة مفروش انا واشرف عشان سمير اما ينيكني ميعرفش يجيلي تاني ، وفعلا سمير جالي الشقة وجوزي كان مستخبي في الدولار الجرار اللي في الاوضة وسالي كانت في صالة الشقة، سمير قلعني وقعد ينيكني قوي قوي قوي قوي وانا هجت جداااا وهجت لدرجة اني ندهت على سالي بنتي عشان سمير ينيكها بوالفعل سمير قعد ينيك سالي وانا قهوله نيك لبن جوزي ، سالي دي بنت جوزي عايزاك تنيكها وتنيك امها وفضل ينيكنا لحد ما ولعت قومت قايمة وفتحت الجرار بتاع الدولار ولقيت اشرف واقف عريان ماسك زوبره عمال يلعب فيه ، قومت قولتله تعالى يا منيوك شوف سمير وهو بينكني وينيك بنتك وبيهتك شرفك وعرضك ، وقعدت امصله في زوبره قوي قوي وفاجآة قومت حاطة صباعي في طيز جوزي وقعدت ابعبصه قوي قوي قوي وقولتله اني ممكن اهيجه اكتر بس اشوف سمير وهو بينيكه وفعلا سمير قام مبعبص جوزي ووسع خورم طيزه وقعد ينيك فيه قوي وانا الحس بيضان سمير وهو بياكل في شفايف سالي بنتي ، لحد ما قرر يجيب وانا قولتله هات في كسي وفعلا جاب اكبر كمية لبن شوفتها في حياتي في كسي ،

    خلصت الليلة ورجعنا بيتنا وسمير معرفش يوصلي تاني ، جوزي اشرف بقى مدير اعمالنا وضهرنا ، الفريق بتاعنا بقى انا وبنتي وهبة ومروة اختي وبقينا نصطاد بنات من على الفيسبوك والانترنت بس اللي بيبقو على الفرازة من الاخر


  • توفيت زوجتى من سنوات طويله … وكانت قد أمتنعت هى قبلها بسنوات طويله أيضا فى ان تسمح لى بأن أقترب منها أو أمارس معها الجنس ..
    ربما من كثره الحاحى أو لغضبى الشديد أو ثورتى العصبيه كانت تسمح لى بأن أحضنها أو أقفش لها بزازها…(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). أمضغ حلماتها أو أدس زبى بين فخادها وأحيانا كانت تسمح لى بأن أقذف لبنى بين بزازها أو فى فمها وعلى صدرها وهى تدلك لى زبى بيدها …
    وللعلم .. كانت فوزيه جميله رغم ما تعانيه .. كانت بيضاء شمعيه .. بشرتها ناعمه كالأطفال … بزازها كبيره ترهلت فى أخر أيامها ولكنها كانت مثيره .. كنت أعشقها ولم أرى فى النساء من يشبهها أو يضاهيها جمالا وفتنه …
    كان صبرى عليها ….ليس بسبب ضعفى أو قوتها .. أنما كان لمرضها الدائم وأشفاقى عليها من المعاناه من شهوتى المشتعله ..
    فى أحيان كثيره تتألم ولكنها كانت تستسلم لرغباتى بعد أن ترى أثر الحشيش الذى أتعاطاه بأستمرار يظهر فى تصرفاتى ورغباتى …
    لم تلد لى فوزيه الا أبنتى فجر …

    أكتشفت أن فجر صوره طبق الاصل من أمها ….(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . اللون والبشره والتقاطيع والجسم بتفاصيله الكبيره والصغيره … صوره بالكربون …
    تزوجت فجر من سنوات طويله ..
    عندما تفتحت فجر وظهرت علامات بلوغها … كثر خطابها … عشرات من شباب المنطقه توددوا لى من أجلها …
    فاز بها كارم … كان أغنى الشباب المتقدمين … رضيت به لرغبتى بأن لا تقاسى ما قاسينا منه أنا وأمها من فقر..
    من سنوات قليله وبسبب الجهل والغنى أدمن كارم الشم … أهمل كل شئ .. كان قد أنجب من فجر ولد وبنت … حتى قتله أدمانه ..
    وترملت فجر بعد أن ترملت أنا بسنه واحده …
    رجعت فجر لبيتى بعد أن فقدت من يعولها بعد أن أضاع كارم كل شئ ..
    كنت أسمعها ليالى طويله تبكى …
    أنا أشعر بها وما تقاسيه من وحشه لزوج …
    لرجل يضمها فى الليل .. فهى شابه صغيره .. لم تتم الثلاثين بعد …
    فى ليله من ليالى كثيره حاره رطبه … كنت أقضيها أدخن الحشيش دوائى الوحيد وصديقى الوفى …
    فتحت فجر باب أوضتها وخرجت للصاله مكان جلوسى الدائم ….(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). .. قالت وهى تمشى ناحيتى .. أنت لسه صاحى يابا … نظرت لها .. تخيلت فوزيه هى من تتحدث معى … قلت .. أيوه .. الدنيا حر النهارده مش عارف أنام .. قالت وهى تجلس بجوارى … أنا كمان مش عارفه أنام .. الحر شديد قوى …
    أستندت على الحيطه جالسه وهى تقول .. أنت مش عاوز تبطل الهباب اللى بتشربه ده … قلت .. ده يمكن هوه ده اللى مصبرنى على الايام السوده دى … . .

    سكسسكس محارمسكس مصريسكس عربيافلام سكسسكس حيوانات - فيلم سكس عربينيك كس ضيقسكسمترجمسكس حيوانات عنيفسكسي رومانسي - نيك سعوديةفيديو نيك عنيف 

    ..وضحكت وأنا أقترب بمبسم الغابه من فمها وأنا أقول .. خدى لك نفس وانت حا تنسى الحر وكل حاجه … نظرت لى فجر كأنها تفكر فى كلامى .. وأقتربت من مبسم الغابه بشفتاها وشدت نفس ضعيف … سعلت بشده .. ضحكنا ..تمايلت وهى ترتمى فوق ساقى الممدوده تخفى وجهها خجلانه وهى تضحك.. وعادت تقترب من مبسم الجوزه بجرأه أكثر .. وسحبت نفس طويل … لم تسعل كالمره السابقه .. وبدأت فى أخراج الدخان من صدرها ببطئ …
    تأملتها … هى فوزيه .. بفتنها وجمالها وشبابها وجسمها الممتلئ البض .. وصدرها العامر وبزازها المنتصبه بشموخ وحلماتها المنتصبه تخرق القماش الخفيف… وأكتشفت أنها تلبس القميص القطنى الحمالات القصير الخاص بأمها …
    أخذتنا نشوه المخدر … وألتصقت فجر بى وهى تقول … كارم وحشنى قوى يابا… وهى تختبئ فى صدرى تدس يدها فى فتحه الجلباب الواسعه تمسح شعر صدرى براحه يدها الطريه .. وتنهدت وهى ترفع ساقاها تضمها لبطنها لينحسر ثوبها فيكشف فخادها البضه الناعمه .. أشتعلت النار فى جسدى ….(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . وبدون وعى منى مددت يدى وضعتها فوق فخدها العارى … تأوهت ..أأأأأه وألتصقت بصدرى أكثر …..

    غرست فجرحلماتها كرصاصه فى صدرى وبزازها المنفوخه الطريه تدلك لحمى العارى… ومالت برأسها تنظر فى عينى … وشفتاها ترتعش …..
    سقطت حماله قميص النوم .. لا أدرى .. أكانت فجر تقصد أم لا … كأن الخيط الرفيع للحماله هى ما كانت تخفى كتفها وأستدراته الخلابه … وأنكشف جزء كبير من بزها الشمال … هاج كيانى كله فرفعت يدى وعصرت بزها بكفى وأصابعى .. تأوهت أأأأأه أأأأأه وهى تقترب بوجهها منى ….(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). .. نفثت نار شهوتى بقبلات على خدها ورقبتها … كانت فجر تتمايل وتتأوه وهى تشتعل رغبه وشهوه … وهى تتمنع لا يابا .. لا مش كده أأأأأه أأأأه.. وكنت أشعر بأنها تكذب
    تلاقت شفتانا فى بوسه شهوانيه غير مدربه .. كانت شفتاى تلتصق فى شفتاها أمص فيها كيفما أعرف .. وهى تتمايل ..لا أدرى هل تريد التملص من حضنى أم كانت تتلوى من النشوه والهياج … وهى تقول بصوت مبحوح .. لا يابا … لا مش كده … أأأأه أأأأه …وهى تغلى من الحرمان والشهوه ….
    شعرت بيدها تتسلل من تحت الجلبيه … وتقترب من بين فخداى … وكنت كعادتى لا ألبس أى ملابس داخليه … وكان زبى يشد وينتصب بسرعه …. قبضت فجر بكفها الصغيرعلى زبى تخنقه بقوه….وشهقت … أأأأه أأأأه وزحفت تجلس على بطنى وأفخادى تدلك طيزها وشق كسها المحروم بزبى ….
    كنا قد وصلنا لطريق بلا عوده .. وسقطت الجدران .. …..رفعت بيدى قميصها … كانت تلبس كيلوت صغير تحته فقط.. يغرق فى بلل واضح …. أهتزت بزازها الكبيره متأرجحه على صدرها .. مثيره .. فتاكه ..
    تخلصت أنا من الجلبيه .. وأنا أدفع بفجر لتنام على وجهها … نامت مستسلمه بلا مقاومه … وظهرها العريان يهبل .. وقباب طيازها العاليه البيضاء الناعمه قاتله …. سحبت عنها الكيلوت بسرعه … وركبت فوق ظهرها .. أدعك زبى فى ما بين قباب طيازها .. وهى مستمره بتقول .. أأأه .. لا يابا … أأأأأه لا يابا … أأأأه ….مسحت بزبى بوابه شرجها ولزوجه وسخونه كسها المشتاق شهقت أأأأح يابا …..(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . أحوووه … مش قادره … أأأأأه أأأأه .. دخل زبك يابا … مش قادره … أوووه أأأأأح وبكل ما أوتيت من قوه .. دلكت رأس زبى المتورمه فى شق كسها المنفوخ … أنزلق كله دفعه واحده … وغاب بكامله … رأيت فجر تعض يدها تكتم صرختها … وزامت أووووه أأأأأأأه أأأأأأى أأأأأأى … حلو …حلو .. زبك حلو قوى أأأأأأه أأأأأح أأأأأأح … وهى ترفع رأسها لثوانى قبل أن تسقط منها على يدها المكتوفه كوساده تحت خدها من جديد..
    بكل سنوات حرمانى … وعقلى المخدر .. والجسد المستلقى تحتى بكل تفاصيل فوزيه زوجتى .. وكل شوقى لها وشهوتى ورغبتى فيها … غاب عنى أننى أركب أبنتى فجر …
    سحبت زبى من نار كس فجر الحارقه … شهقت فجر .. أأأأس أأأس أأأأس أحوووووه .. فدفعته فى كسها من جديد … رفعت رأسها تعوى أوووووو أوووووو أووووو … هرست جسمها البض بجسدى الثقيل … ولففت يداى الاثنين أقبض على بزازها المهروسه بين صدرها والارض … قفشتها بكفوفى بقوه .. صرخت فجر أأأأى أأأأى…بالراحه .. أيدك بتوجع يابا .. أأأأأأه..لم ألتفت لتأوهاتها .. كنت أعصر بزازها الطريه بقوه وزبى يدك جنبات كسها الرطب المملوء بماء غزير .. أرتعشت فجر وهى تتأووه أأأه يابا .. باأجيب .. أه أااااح باأجيب … وهى تتلوى وتدعك زبى أكثر فيها … وتضرب ألارض بكفوفها من المتعه والنشوه …
    كان جسمى كله متخدر .. وبالذات زبى اللى كان واقف زى الوتد … ومش حاسس أنى عاوز أجيب دلوقتى … وبكل حرمان السنين اللى فاتت وشوقى لفوزيه مراتى .. أو اللى متهيألى أنها معايا .. وباأنيك فيها .. بس فجر حاجه ثانيه خالص .. دى بتتجاوب وتتمايع وتتدلع …..(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . مش زى أمها .. كانت فى الغالب حته صخره …
    المهم … بقيت أسحب زبى وأدخله ببطئ شويه وبعنف شويه .. وأنا مستمتع بملمس كس فجر الدافى المبلول … كان شعور نسيته من زمان …
    كنت زى ما أكون بأسمع كلام وتأوهات فجر من بعيد .. بعيد قوى .. وهى بتترجانى .. كفايه .. مش قادره يابا .. بيوجعنى .. أأأأه أأأأه أأأأأه أأأأه … ولا أنا هنا …
    حسيت بأنى وصلت .. وزبى حا يرمى اللى فيه ..
    سحبته بسرعه وأنا بأزحف على أيدى وبأقرب من صدر فجر .. كانت بزازها حلوه قوى … بتترجرج .. زبده سايحه … فرغت لبنى فوق بزازها وعلى رقبتها المرمر .. مالت وهى بترفع جسمها على كوعها وبتمسك زبى بأيدها .. تمص فيه وتلحس وأنا بأترعش من النشوه والمتعه ….

    مقاطع سكستحميل سكسسكس عربيسكس مصريسكس حيوانات اغتصابسكسي عراقنيك شيميلفيديو سكس اونلاينافلامسكس - افلام نيك اجنبيسكسمترجم

    أأأأأه .. أتمتعت ولا عريس فى شهر العسل .. كنت حاسس أنى طاير من النشوه والراحه ..
    رجعت بظهرى ونمت مكانى .. مر أكيد طويل وأنا نايم .. كان نور الصبح منور المكان .. أتنبهت على نفسى .. كنت نايم عريان خالص .. ملط … لكن الجلابيه بتاعى كانت مغطيه بطنى وزبى … أكيد البنت فجر هى اللى عملت كده … لما لقتنى بالمنظر ده .. خافت ولادها يشوفونى كده …..(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . قمت أتستند وعينى بتدور على فجر أو ولادها .. كان البيت هس .. مافيش حد… دخلت الحمام … أخدت دش وخرجت عملت لنفسى شاى وأكلت لقمه بسرعه كده .. وأنا مشتاق أشوف فجر .. وخايف فى نفس الوقت من المقابله دى .. كنت خايف من رد فعلها من اللى حصل معاها أمبارح …
    سمعت صوتها بتقرب مع صوت ولادها بتكلمهم بصوت عالى وبتضحك .. عرفت أن مزاجها كويس ..
    فتحت الباب وهى بتبص لى وأبتسمت … كان قلبى حا يقف من السعاده … كنت خايف تكون زعلانه منى أو ضميرها بيوجعها … لكن البت زى ما تكون عروسه يوم صباحيتها … وشها بيلمع وأبتسامتها حقيقيه .. كلها سعاده … قربت منى وهى بتقول بمياصه .. تتغدى معانا ومشيت ناحيه المطبخ … وقفت وأنا بأتجه أنا كمان للمطبخ..
    .لقيتها وهى بتبص وراها تشوفنى حا أعمل أيه .. قربت منها وأنا بأمسح بطنى فى طيزها الطريه … كان زبى بدأ يشد … شهقت البت وهى بتميل تعصر زبى بين فلقاتها وهى بتقول …(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). .. وبعدين معاك .. مش كفايه أمبارح .. بصت لى وهى بتقول .. مش عاوزاك تزعل منى يابا .. أنا تعبانه قوى من غير راجل .. وأكيد أنت كمان تعبان وحاسس باللى أنا فيه . ..
    بوستها فى كتفها وأنا بأمد أيدى أأقربهم من بزازها الطريه الكبيره وقفشتهم بكفوفى الاثنين … شهقت أأأأأه وهى بتترقص تدلك زبى بين شق طيزها وتمسحه بالجامد … وجسمها بيترعش من الرغبه والهياج.. سمعتها بتقول بصوت متقطع … رد الباب شويه …وهى بتنزل على ركبتها ترفع الجلابيه وبكف ايدها الطرى كبشت بيوضى تعصرها بحنيه وقربت من زبى تشمه بلهفه وشوق .. أتمدد زبى فى ايدها وأنتفخ.. لمسته بشفايفها السخنه زى بوسه سريعه كده .. وبلسانها بدأت تلحسه بالراااااحه .. وهى بترفع وشها لفوق تبص لى و عينها تلمع من المتعه .. كان جسمى كله بيتهز من النشوه .. ثوانى ولقيت زبى كله فى بقها .. بتمص فيه بقوه ومتعه… سمعنا صوت الولاد بيقربوا .. وقفت بسرعه .. وشدت الجلابيه غطت زبى وفخادى …..(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . وبدأت تعمل نفسها بتجهز الغدا … وقفت شويه لما زبى هدا وأرتخى .. وخرجت ناحيه أوضتى .. وأنا حا أتجنن من الهياج ..
    أتغدينا وفجر بتمسح رجليها فى رجلى تحت السفره ولما تتلاقى عيونا تغمز لى بشقاوه .. أبتسم لها .. ولما تسنح الفرصه أبعت لها بوسه فى الهوا .. زى العرسان الجداد.. فى شهر عسلهم لما يكون عندهم ضيوف ..
    وقفت وهى بتلم ألاطباق ووقفت وراها أساعدها واتمسح فيها … سمعتها بتقول بصوت هامس .. عاوزنى أشيل الشعر من بتاعى ولا بتحبه بالشعر .. قلت لها فى ودنها …باأحبه بالشعر القصير .. أحلقيه شويه مش ناعم قوى .. هزت راسها بمعنى حاضر .. وهى بتقول .. بس أنا بأحب ده ناعم .. وهى بتمسح فوق زبى … قلت لها .. فى الليل حا أحضر لك المكنه وأنت عليكى الحلاقه .. أيه رايك .. أبتسمت وهى بتقول بهمس فى ودنى وبتدعك بزها فى ذراعى .. أموت فى الحلاقه دى .. حلاقه ومص وتحسيس .. مش كده …
    فى الليل .. قعدت فى الصاله وأنا باأجهز لوازم السهره .. الفحم والحشيش والجوزه المغسوله .. وبديت مع نفسى ألسهره … بعد فتره .. أتفتح الباب وخرجت فجر …..(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . أول ما عينى وقعت عليها .. ولعت نار .. كانت اللبوه .. لابسه كمب سكرى لاصق فى جسمها المليان بيشف عن سوتيان أسود صغير بيعصر بزازها الكبيره عصروبيرفعهم لفوق يتهزوا مع أى حركه بشكل يجنن .. وكانت مش لابسه كيلوت .. وشعر عانتها القصيرباللون الاسود عامل مثلث مقلوب قاعدته تحت بطنها وراسه بتشاور على شق كسها .. شكله يخبل … قربت وهى بتمشى بمياصه ناحيتى قعدت على الكنبه وبميوعه فتحت رجليها تفرجنى كسها وبتقول .. حلو كده … كنت بأتنفض من الهياج … ومش قادر أتكلم … ناولت لها غابه الجوزه .. أخدتها من غير كلام وشدت نفس طويل … ومالت لورا تخرج الدخان من صدرها بمعلمه .. بتقلدنى البت …. ناولتنى الغابه وهى بتميل تنام على وراكى وأيدها بتحسس على بطنى وفخادى بتدور على زبى … لقيته .. قربت بشفايفها منه وضمتها على راسه كأنها غابه جوزه وشدت نفس وهى بتضحك وتتهز.. مديت أيدى عصرت بزها الطرى بكف أيدى .. أتأوهت أأأأه أأأأه أيدك حلوه يابا … بتوجع بس تجنن … عصرت بزها كمان وأنا بأسحب أنفاس من الغابه ….(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . وقربت بشفايفى من شفايفها .. فهمت أنا عاوز أيه .. فتحت شفايفها وضمتها على شفايفى وسحبت الدخان اللى بيخرج من صدرى لصدرها …
    مالت براسها على فخدى.. عرفت أن راسها تقلت من الحشيش وبقيت متخدره على الاخر .. وأنا كمان زبى كنت شايفه حا ينفجر من الانتصاب واللانتفاخ …
    مسحت فجر بكف أيدها على الشعر الطويل الملفوف حوالين زبى وهى بتقول .. أنا عاوزه هنا ناعم حرير .. بأموت فيه وهوه ناعم … يلا احلق لك …..
    وقفت وأنا بأركن الجوزه على الحيطه وبأشدها علشان تقف .. وقفت فجربصعوبه وهى بتحضنى وتدلك بزازها فى صدرى …
    مشينا ناحيه أوضتى وأنا با أقول .. يلا ندخل الاوضه علشان نبقى براحتنا …
    قفلت الباب وأنا بأقلع الجلابيه ووقفت عريان خالص .. وفجر بتمسح جسمى العريان بعينها الشبقه وأيدها بتدعك فوق كسها المبلول .. لمحت عينى القماش وهوه لاصق فوق كسها من أثر البلل اللى نازل من كسها .. زدتنى هياج على هياجى …
    ناولتها المكنه وأنأ بأقرب بكوز فيه صابون ورغيت الشعر بصوابعى .. قربت فجر وهى بتتمايل مسطوله بتقرب من زبى وبدأت تحلق .. قلت لها .. أوعى تجرحينى يالبوه … بصت لى من تحت وهى بتمسك زبى بكفها تغطيه وتحميه من حرف الشفره ….
    فى ثوانى كان زبى ناعم شمعه .. حسست فجر عليه تكتشف نعومته وهى بتتنهد .. أأأأه أموت فيه وهوه ناعم كده .. مالت وهى بترفع الكمب تعرى فخدها وبطنها …..(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . وقعدت على السرير فاتحه فخادها على أخرهم …
    مشيت على ركبتى أأقرب من كسها اللذيذ الشهى .. وبلسانى بديت أمسح فوقه كأنى بألحس أيس كريم .. ويمكن ألذ وأطعم .. البت ساحت وهاجت وأتجننت .. لمحت عينى فتحه شرجها منفوخه متورمه مكرمشه من أثر كثره الاستعمال ناعمااااااه .. بتتقلص تفتح وتقفل تجنن .. مسحت بصباعى فوقها ابعبص فيها .. شهقت فجر أحووووه .. الحته دى بتجننى .. العب فيها كمان يابا … دخل صباعك .. أأأأه … دخل صباعك … أأأه وكسها بيرمى شهوتها أندفعت غرقتنى .. من شعر راسى لبطنى .. خيوط لزجه دايبه فى ميه كثيره و دافيه .. بعبصتها بصباعى .. لقيت فتحه شرجها بتوسع وتستقبل صباعى بنعومه ولهفه … غرست صباعى كله .. صرخت بصوت مكتوم .. أحوووه … أحووووه .. عاوزه زبك فى الحته دى .. أأأأأه أأأأه .. قوم يلا … مش قادره … يلا قوم .. وهى بتميل تنام على وشها وبترفع طيازها فى وضع السجود .. هايجه ومشتاقه لزبى فى طيزها الملبن السخنه … بسرعه مديت أيدى فى ضلفه الدولاب وأخدت أمبوبه الدهان وبأيدين بتترعش ضغطت عليها مليت عقله صباعى الوسطانى بالكريم وقربته من بوابه طيزها الملهلبه . .. دفست صباعى فى جوفها .. شهقت فجر أحووووه أحووووه … وهى بتتمايل تترقص بطيازها من متعتها وشهوتها … قربت بزبى من الخرم المولع …..(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). وغرست رأس زبى الصلبه فى الفتحه المدهونه .. أتوسع الخرم بسهوله وضم على رأس زبى كأنه شفايف بتمصه … ضغطت ببطنى لجوه … أنزلق زبى كله فى جوف فجر .. بقيت هى توحوح أأحووه أأأأحووووه .. وأنا أترعش من لسعه جوفها وسخونته …. بقيت فجر زى المجنونه أول ما زبى أترشق فى طيزها … بدأت هى تسحب جسمها لقدام تسلت زبى من جوفها وهى بتترعش من النشوه .. وترجع بسرعه للخلف تلقم زبى كله فى طيزها وجوفها الحراق … وأنا حا أتجنن من المتعه ومن عمايل المتناكه فجر فى زبى …. وهى بتوحوح أحوووا بتاعك كبير يابا .. بيوجع قوى … أأأأه بيوجع يابا .. بالراااااااحه أأأأح أأأح أأأأأح وأرتفعت بجسمها تلصق ظهرها فى صدرى حسيت بزبى بيتعصر فيها عصر ..
    مدت أيدها تمسك بيد من أيديا وهى تقول .. هات أيدك هات أيدك … قربت أيد من كسها والثانيه من بزازها مسحت بأيدى على شفراتها الغرقانه وهى تقول بصوت كالفحيح.. أدعك هنا .. أدعكلى هنا جامد … أأأأه أأأأه ..
    بدأت أهرس شفرات كسها بأصابعى أدلكها بعنف .. وهى تزيد أصابعى بلل وخيوط مزلزقه من أفرازتها الكثيره المندفعه من كسها المثير وأيدى الثانيه بتقفش بزازها شويه اليمين وشويه الشمال وتعصرهم وتقرص حلماتها الواقفه …
    وزبى يتهادى فى جوفها النارى ينزلق فيه دخولا وخروجا .. وهى تتمايل وتتراقص وتتقلص كحوت سمك يتخلص من يد الصياد .. يحاول الهرب والنجاه … ولكن لا مهرب لها من قبضات يداى على كسها وبزها وزبى المغروس فيها .. فباتت تتأوه وتترجى … أأأه .. بحبك يابا .. باأموت فى بتاعك السخن الكبير ده .. أأأأه كمان .. جامد .. بالجامد .. أأأأأه أوووووه أأأأأأأح ..حلو..حلو قووووى .. أأأأه أأأأه يابا ….(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . بتاعك يجنن أأأأه أأأأأح أأأأح أوووه .. احووووه أأأأح أوووف أوووف … وكسها يفيض بميه شهوتها مرات كثيره مش فاكر عددها …
    أنهكت وتعبت من الوحوحه والتأوه فسكنت وهدأت وهى ترتعش كالمحمومه لا يصدر منها الا صوت تنفسها العالى وحركه صدرها السريعه صعودا وهبوطا …
    فسحبت زبى من جوفها ومددتها على السرير وأنا مشفق عليها مما هى فيه من أعياء …
    سمعتها تقول كأنها تحلم .. أأأه يابا .. أنا كان نفسى فيك من زمان .. أأأأه .. كنت بأحلم بيك صاحيه ونايمه .. عمرى ما حبيت حد قدك ولا أشتهيت حد زيك ..
    وهى تضم فخادها على كف يدها تعصره فوق كسها وتترعش من النشوه ….
    مر أكثر من عشردقائق وأنا قاعد جنب فجر عينى بتأكل جسمها البض الناعم وبزازها.. وصوابعى بتنغرس فى كتافها وذراعتها الحلوه بشهوه وهياج .. وبديت أنحنى ألحس الاخدود اللى بطول ظهرها الناعم… أرتعشت وبدأت تتأوووه .. أأأأه ..اأأأه .. ومالت تنام على وشها .. كأنها نائمه تحلم …
    كانت قباب طيازها كبيره عاليه رجراجه ناعمه مشدوده .. وكان زبى لسه منتفخ مشدود منتصب بدأ يؤلمنى من طول أنتظاره …
    صعدت بجسمى أركب فجرفوق ظهرها وهى نايمه على بطنها…..(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . وأنا أتلمس بزبى بين فلقتيها .. لمست برأس زبى فتحه شرج فجر المنهكه .. أرتعشت وهى تتمايل .. فزحفت بزبى الى أسفل .. لأمسح شفرات كسها المبلوله المتورمه … شهقت .. أأأأح أأأأح … وهى تتمايل لتمسح كسها فى زبى …
    دفعت زبى برقه فى كس فجر .. أنزلق بنعومه بين شفراتها ليستقر فى عمق كسها .. حاولت فجر القيام بصدرها على ذراعيها .. لم تستطع … فبقيت تتمايل وتتأوووه وتغنج أأأأأغغغغ أأأأغ أأأأأوووه أأأأأممم أح أح.. أحاطت بزبى مياه وبلل ومخاط وزلزقه تطفئ من سخونته … ولكن لا تطفئ شهوته وهياجه وأنتصابه .. فدفعت زبى الى أقصى مدى يستطيعه أو يصل اليه .. حتى شعرت به يدق سقف كسها الناعم…صرخت بصوت مكتوم … أأأأه أأأأأه … حلو .. حلو … حللللللو..وأرتفعت بطيازها وهى تسحب خداديه الكنبه تدسها تحت بطنها … وترينى بوابه طيزها الشبقه الساخنه.. بتتقلص بعضلات البوابه اللذيذه المنتفخه..
    بدأت أسحب زبى من كسها وأدكه بقوه وعنف من هياجى وقوه شهوتى واستمتاعى بميوعه وشهوه فجر.. وهى تبادلنى قوه بميوعه ودلع تزيد هياجى .. أنا أدك زبى فيها وهى تخنقه وتدلكه بضمها فخداها تعصر زبى فى كسها …وتتأوه بوحوحه تزيدنى هياجا وتزيد زبى أنتصابا وقوه …فأزيدها دلكا بزبى فى أجناب كسها وهى تزيدنى موااااء وغنج ودلع من تحس بالأرتواء بعد حرمان.. حتى قارب زبى من الفيضان ….أرتعش صوتى الضعيف وأنا أقول .. فجر .. بت يافجر … حا أجيب … حا أجيب …..(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . كان خوفى أن أدفق لبنى فى كسها .. بعدين تحبل منى ……. تبقى مصيبه …
    سمعتها بتقول بصوت متقطع ضعيف .. جيب يابا .. جيب لبنك جوه .. أناعامله حسابى …أأأه أأأه أروى عطشى .. طفى نارى .. أأأأه أأأأأه … أنا مولعه نار أأأأأأح أأأأح.. بمجرد ما كملت كلمتها كنت بأنتفض وزبى بيدفع قذائف اللبن السخن فى أعماق كسها بيلسعنى وهوه بيندفع من فتحه زبى المشدود المحموم لسعات لذيذه تزيدنى متعه وأرتعاشه …
    وفجر بتأووه .. ناااااااار .. أأأأح … ناااااااار … أنت بتطفينى ولا بتولعنى أأأأأح أأأأح أوووووف… بحبك .. أأأأح بحبك ….وبحب زبك …وترتعش وهى تكمل كلماتها ….. كل ده … كل ده … أأأأأه أأأأأأه أأأأأأأح .. وهى ترتعش وتأتيها شهوتها بشده من لسعه لبنى فى جوفها وهى كالمجنونه تهذى من متعتها وشبقها….
    ……..هدأت حركتها الا من صوت أنفاسها العاليه .. وحركه جسمها يعلو وينخفض مع رعشه جسمها المستمره .. كالمذبوحه….

    شعرت ب فجر تلملم ملابسها وهى تترنح كالسكرانه .. أقتربت منى وهى تمسح شفتاها على شفتاى …أمسكت بأسنانى شفتها السفليه و عضضتها وأنا أمصها بالراااااحه .. أرتعشت وهى تشد شفتها و تقول .. سيب أنا مش مستحمله .. عاوزه أرجع أوضتى بعدين الولاد يحسوا بأنى مش موجوده معاهم ..
    مشيت تتراقص بدلع … تتهادى عاريه بجسمها البض الشهى وهى تنظر لى نظره شهوانيه لأمرأه تشعر بأنها مثيره مغريه … مددت يدى مسحت بين فخديها دعكت كسها وفتحه شرجها وقربت يدى أشمها وأبوسها ..
    رجعت فجر خطوتين وهى تمسح بعينها جسمى العريان الممدد على السرير من شعر رأسى لأصابع قدمى .. ومدت يدها قبضت بكفها زبى المستكين تدلكه وأنحنت عليه تبوسه وهى تقول ….(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . أأأأه .. كان يجنن .. مش حا أسيبه من النهارده .. عاوزاه كل ليله يبات جوايا .. أأأه أنا مولعه نار ..عاوزه أشبع نيك كل ليله .. تقدر؟
    مددت يدى قفشت بزها اليمين المنفوخ الرجراج .. تمايلت تهرب وهى تقول .. وبعدين معاك .. أنا مش مستحمله لمسه .. سيبنى أرجع أوضتى وبعدين معاك .. صفعتها على طيزها الكبيره الطريه ..
    شهقت وهى تجرى من أمامى بميوعه وكل جسمها يهتز ويتراقص من بضاضته وسمنه جسمها المثيره ..

    قضيت طول النهار وصوره فجر مش بتروح من خيالى مهيجانى وموقفه زبى بأستمرار…
    بأحلم بيها نايمه عريانه فى صنيه كبيره مليانه أرز مسلوق . وهى فوقه جسمها العريان بيلمع من الزيت اللى مغرقه ممدده وسط الصينيه زى الخروف المشوى …..(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . بتبصى لى وبتضحك وبتقول .. يلا ..أيه رايك فى لحمى الحلو ده .. مش عاوز تاأكل ؟ .. ولأول مره أفكر فى طعم لحمها .. منظرها عريانه ملط وحولها كميه كبيره من الارز والفته فوق بزازها الملبن .. ومحشى بيه كسها زى ما تكون حمامه محشيه فريك .. وأنا بأأقرب منها أأكل وألحس من فوق حلماتها وبزازها وبين فخادها وبطنها وأدخل لسانى ألحس كسها من جوووووه وهى بتتمايع وتتمايل وتغنج من عمايل لسانى وشفايفى السخنه وعضاتى الناعمه .. أكيد كان طعم لحمها لذيذ وشهى وأنا بأحلم بأنى بأأكلها وكمان بأغطس معاها فى الصينيه وأنا عريان زيها
    … وحسيت أنى ركبت فوقها وهات يانيك لما زبى داب .. ..

    أنتبهت وصحيت من الحلم .. لقيت زبى منفوخ واقف حا ينفجر وبينقط نقط كثيره …
    كنت خايف أمسكه بأيدى أو أدلكه .. وهوه فى حالته دى مش مستحمل .. أكيد كان ساعتها نفض اللبن فى أيدى وغرقنى ….

    خرجت فى الليل……. كنت معزوم على فرح واحد من معارفى .. أتأخرت الى منتصف الليل .. قعدت متململ أتمنى أن الفرح يخلص بسرعه .. وعاوز أرجع البيت ما أنا عريس جديد ….(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . رغم أن القعده مليانه حشيش وبيره وخمور بالهيله .. شربت وأتعاطيت وبقيت طاير فى السما .. خفيف زى الريشه .. عروق جسمى كلها منفوخه .. وكل عرق فى زبى بالذات لقيته زى ماسوره الميه طخين منفوخ … وبقيت مش قادر أأقعد من تقلصات زبى الشديده وأنتفاخه تحت الجلابيه وكنت حاسس أن الناس كلها شايفاه وشايفه تكويرته الكبيره بين فخادى … وخلااااااص مش قادر .. عاوز أنيك دلوقت .. وعارف أن فجر أكيد منتظرانى …

    فتحت باب الشقه .. كان السكون مالى المكان .. قلقت .. جايز تكون فجر زهقت من أنتظارى ونامت .. تبقى الليله راحت كده .. دعكت زبى المشدود .. وأنا با أقول .. طيب حا أعمل فى ده أيه ….
    مشيت ناحيه اوضتى وانا فى غايه الضيق .. فتحت باب الأوضه .. وقعت عينى على فجر نايمه فى سريرى .. أأأأأه …….عريانه ملط .. يادوب الملايه فوق طيزها بس.. وظهرها الناعم الابيض المربرب العريان يجنن .. يهييييييييج …
    كانت نايمه على وشها ورافعه دراعتها لفوق محاوطه وشها بيهم … شهقت من منظر باطها السمين الناعم وبزها المعصور بين جسمها ومرتبه السرير…..بارز زى كوره الزبده المهروسه ..
    وكمان ظهرها الناااااعم …السمين العريان مثير قوى ..ولعنى نار زياده ما أنا هايج ومولع.. وقفت أبلع ريقى بصعوبه .. كأن حلقى فيه سدد… وأقتربت منها وأنا أخلع هدومى وبقيت عريان ملط وزبى فى أقصى حالات التمدد والتيبس والانتفاخ … كانت أيدها ممدده بجوار رأسها وكف أيدها مبسوط لأعلى …(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). .. أقتربت من راسها وأنا أمسح زبى فى باطن كف أيدها .. هيجتنى طراوته وليونته ..
    حست فجر بى وبملمس زبى ليدها .. ضمت صوابعها تمسك زبى بكل قوتها تعصره .. وتدلكه بنعومه من فوق لتحت …. راحه أيدها الطريه الناعمه هيجتنى أكثر ..
    أرتعش جسمى كله… شهقت من ملمس أيدها لزبى وأنا أدس أصبعى الكبير فى فمها .. ضمت عليه شفتاها تمصه وهى تنظر لى بهياج وشهوه أخدت أيدى وصباعى المبلول من بين شفايفها وهى بتسحبته لتحت ودفست أيدى بين فخادها وهى بتعصر أيدى فوق كسها المبلول الملزق … بتفهمنى أنها هايجه وكسها مستعد بالجامد .. حركت صوابعى فوق شفرات كسها اللزجه .. أرتعشت وهى بتتمايل يمين وشمال وتقفل فخادها على أيدى تخنقها أكثر .. ومالت تنام على ظهرها … بتتأوه وتوحوح أأأأح أأأأح .. ركبت فوقها …..(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). فتحت فخادها على أتساعها وهى بتمسك زبى تمسحه فوق شفرات كسها من فوق لتحت .. نمت بجسمى اكثر فوقها .. أندس زبى فى كسها كله .. صرخت .. أأأأأأه أأأأووووه أأأأأه .. وبدأت ترتعش زى عصفور مبلول فى ليله برد… وكسها بيدفق شهوتها بغزاره .. بللت زبى وبطنى وفخادى .. وبدأت تتهزمن الضحك وهى بتقول .. مش مستحمله .. بتاعك حلو قوى .. بيجننى … أول ما بيدخل فيا .. بأتكهرب .. وزى ما أنت شايف اللى حصل …
    كان زبى شادد حاينفجر .. بديت أسحبه وأدخله فى كسها الغرقان .. بيعمل صوت زززج ززززج زززززج فى الدخول والخروج .. وفجر بتتمايل وتثنى وتعصر فى ذراعى وبتتأوه وراسها بتتحرك يمين وشمال وشفايفها زى حبه البرقوق منفوخه حا ينفجر منها الدم …قربت بشفايفى منها .. كانت سخنه نار وأنفاس فجرهى كمان نار .. زى ما تكون البت بتغلى فوق النار..أستسلمت لى بشفايفها .. وهى بتترعش ورعشه شهوتها بتهزها وتهزنى معاها بقوه … دفقت شهوتها وأرتعشت يمكن خمس مرات وبدأت حركتها تهمد …..(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). عرفت أنها أرتوت وراحت فى شبه غفوه أو غيبوبه نشوه … سحبت زبى من كسها .. كان المسكين متورم من شده أنتفاخه وصلابته …
    مالت فجر تنام على جنبها فى وضع الجنين وهى بترضع صباعها .. تقريبا ذقنها بين ركبتيها …
    قعدت بجوارها وأنا ماسك زبى المسكين بأمسحه فى ظهرها العريان الناعم .. كانت مش شاعره بى خالص ..
    كنت هايج لدرجه الجنون .. وزبى بيألمنى من الحاله اللى وصل ليها من الانتصاب ….
    بكل برود .. دلكت صباعى الاوسط فى بوابه شرجها العرقانه .. أنزلق صباعى لغايه العقلتين .. أتأوهت فجر بصوت ضعيف مش مسموع تقريبا ….(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). ..أأأأأه أأأأأأأأه أأأأأأح صباعك حلللللو ….
    بديت أدلك صباعى أوسع خرمها السخن .. كان خرم طيزها الهايج بيستجيب لدلك صباعى وبيتمدد ..
    دفعتها من ظهرها .. نامت على وشها ..
    فهمت أنى عاوز أنيكها فى طيزها ..
    دهنت زبى وبديت أأقرب راسه المكوره من فتحه شرجها .. مسحتها مرتين قبل ما أدسها بحنيه فى بوابه طيزها .. أنغرست الراس كلها لغايه الحز … شهقت فجر .. أأأأه أأأأح أأأأوووف أوووه .. أنزلق باقى زبى فى جوفها … حاولت فجر أنها ترفع جسمها على أيديها .. لم تستطع .. رفعت راسها لفوق وهى بتميل تنام على خدها..كنت أنا زى المجنون من الهيجان وقوه أنتصاب زبى بيزيدنى جنون … وزاد الموضوع كمان سخونه جوف فجر وحرارته العاليه بيشوى زبى شوى ..
    كان نفسى أصرخ زى دكر الأرنب لما يركب الأرنبه وليفته …
    و بديت أنيك فى طيز فجر بقوه وعنف والبت مش قادره تتحرك ولا تتكلم .. جسمها زى ما يكون مخدر تحت أيد دكتور بيعمل لها عمليه جراحيه …وأنامستمتع بخرمها اللذيذ وزبى بيتمرغ فيه بيدلكه ويتدلك فيه ….
    حسيت بفجر وهى بتتهز من رعشه شهوتها وبتدفق من كسها شلال ميه سخنه بللت فخادى وبيضاتى المدلدله …كانت فجر من متعتها شويه تزوووم وشويه تأفأف وشويه توحوح ….(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . وأنا هايج زى المجنون … وفجر بتضرب بكفوفها السرير من المتعه أو يمكن خرمها بيوجعها من شده النيك وزبى الصلب بيدعكها …وبتتأوه أأأأه أأأأه أوووووه … كفايه أأأأأه أأأأأأه
    بديت أحس بخدر فى زبى وتنميل .. ولقيت زبى بيدفق كتل اللبن فى طيز فجر … كان لبنى السخن بيلسعها فى جوفها الناروكنت مش عارف هى اللى بتترعش وترعشنى معاها ولا أنا اللى بأترعش وبأهزها معايا …


  • انا اسمي خالد عمري 23 سنه مش متزوج من اليمن وساكن انا وعائلتي المكونه من بابا وماما واخواتي وعمتي بابا سعيد يبلغ من العمر 50 سنه وماما علياء 44سنه واخي علي 15 سنه واختي سمر 19 سنه ومصطفي 11سنه وعمتي سيده 33سنه مطلقه تبدا حكايتي معى عمتي بعد طلاقها من زوجها حيث انها بقيت معى زوجها سنتين وطلقوا وهي الان بدون زوج من حوالي 4 سنوات عمتي سيده بيضاء ملان جسمها ابزازها نافره للأمام وطيزها بارز للخلف يعني عمتي حلوه اووي واي احد في الشارع يشوفها وهي تمشي وهي بالعبايه* يتمنى أنه ينيكها تلبس في داخل البيت جنزات وبلوزات واحيانا جلابيه يبن طيزها المدور وابزازها البارزه هي عمتي ما تلبسش في البيت سنتيانه على ابزازها بتبقى تجنن انا كنت اتخيلها كثير واحلب زوبري عليها كنت اخذ من ملابسها الداخليه واشمهن واستمنى عليهن وكنت اتجسس عليها واشوفها وهي شبه عاريه واتلذد بجسمها الطري كنت اتمنى اني انيكها واعوضها عن الحرمان وفي يوم كنت في غرفتي وما في البيت احد الا عمتي وكنت مشغل في تلفوني مواقع سكس فديوهات وقصص محارم بقرءها فجاءت عمتي ودخلت عليا في غرفتي من اجل تجلس معي ونخزن معي بعض جلست جنبي وبدءنا نخزن وكانت لابسه علاقيه وجنز ضاغط كانت تجنن فرحت انا الى البقاله من اجل اشتري مشروب وتركت تلفوني في جنبها رحت ورجعت وهي تتصفح تلفوني انا خفت انها تفرجت على الذي كنت بشاهده السكس وقصص المحارم جلست في مكاني واخذت التلفون من عمتي وبدات تكلمني عن الزواج وانه حلو وانه راجه قلت نفسي اتزوج وانتي يا عمتي قد تزوجتي وطعمتي طعم الزواج ف عمتي تنهدت وقالت اح اح و****

    سكس حيوانات - سكسي مصري - مقاطع سكس - افلام سكس - فيديو نيك - سكس نسوانجي - اجمل سكس نسوانجي - عرب نار - سكس محجبات - افلام سكس اجنبي - نيك طيز - تنزيل سكس - نيك مترجم - سكس مترجم

    انه الزواج حالي تحس بالحنان وان افضل حاجه حين تنام في حضن حبيبك انا قلت نفسي اجرب هذا الاحساس والشعور قالت انت اتتزوج واتجرب وتقول عمتك على حق وبعدين انا قلت انتي يا عمتي حلوه والف راجل يتمناكي هي قالت ايش الحالى فيني قلت جمالك وجسمك وقلبك قالت وايش قلت ابزازك حاليات ولك مؤخره حلوه قالت لا تجاملش قلت و**** بجد حلوه لو مشنتي عمتي ما اتزوج الا بك هي ضحكت وبعدين قالت خلينا نتفرج على فلم في التلفون قلت تمام وبدانا نتفرج وحنا جنب بعض فلم رمنسي وكان فيه لقطات رمنسيه وبوس واحضان وعمتي بتشوفهن وقالت هاكذا الازواج بيعملوا واكثر وانتهى الفلم وانتقل تلقائيا الى قلم غيره وكان فلم سكس انا اخفت واسرعت واغلقت التلفون قالت عمتي ليش غلقته وايش هذا الذي شفته انا قلت لها يا عمتي انا شاب ومحروم وبشاهد هذه الافلام من اجل اريح على نفسي قالت هوذا انا مثك وما بعملكش كذا قلت لا تكذبيش واخذت تلفونها وتصفحته ووجدت محادثات معى اشخاص وهم بيتحدثوا سكس وكل واحد بيريح الثاني قلت لها وهذا ايش هي اختضت وتخبطت بالكلام انا هذك الحضه كانت عيني على ابزازها فتجرات ومسكت بزها بيدي وقلت لها خلينا ياعمتي نريح بعض وما حد يعرف بدل ما بتريحي معي الغريب قالت عيب واخذت تلفونها وخرجت .

    سكس حيوانات - سكس مصري - سكس عربي

    هي خرجت وانا حلبت زبي من الشهوه وبعدها بايام كنت انظر الى ابزازها وهي تشوفني فقالت لي يا ولد ليش بتنظر الى ابزازي قلت لها ابزازك يا عمتي حاليه وطريه واول مره امسك ابزاز تغدينا وانا كنت اتعمد اني امسك زبي بيدي امامها وما حد يشوفنا* وفي يوم كان هناك عرس بنت خالتي فراحوا امي واخواتي عند العرس وبقيت انا وعمتي في البيت فخزنت في غرفتي وهي عمتي خزنت عند التلفاز وانا كنت افكر فيها وفي الليل وكنت هايج اوووي. وفكرت اني انيكها حين ما فيش احد في البيت عمتي دخلت غرفتها تنام وانا جلست شويه قلت اروح اشوفها وفتحت الغرفه وهي نايمه على سريرها وكانت نايمه على بطنها ولابسه شلحه علاقيه انا قربت منها وانا هايج وخايف انها تصحى وقربت جنها وطيزها مرفوع وافخاذها باينه تجنن انا اخرجت زبي وبدات احلب زبي ويدي الثانيه بحسس على افخاذها وانا كنت في قمه شهوتي وهيجاني عمتي صحيت من النوم وانا جنبها وزبي في يدي قالت ايش تعمل انا قلت لها انا هايج وانتي جسمك حلو قالت لي انا عمتك ما ينفعش انا اطرحت فوقها ومسكت يديها بيدي وبديت بوسها في شفايفها وخدودها ورقبتها وهي تقاوم وانا لا زلت فوقها بمصمصها كانت تقول لي ما ينفعش انا عمتك وانا كنت اقلها انا هايج وشاب وانتي محرومه نريح بعض بدل من الغريب ينيكك وبستها في رقبتها هي بدات تهدا وتستسلم فتركت يديها وشفايفي في شفايفها وكنت امص لسانها وشفتيها ونزلت يدي الى ابزازها وفركتهن وعمتي هاجت ورفعت لها الشلحه وشفت جسمها الابيض الذي يجنن وزاد جنان فمصيت ابزازها بشفايفي وهي تتلوا تحتي وكنت امسح بيدي على بطنها ونزلت الشرت من فوق كسها وما احلاه من الكس كان مخضر ولزج فمن هيجاني ما قدرت اصبر فلخت رجليها وادخلت زبي في كسها دفعه واحده وهي تنتدت وقالت ااااح اححح دخله دلا دلا وبدات ادخله وخرجه وانا ماسك ابزازها بيدي وكان كسها ضيق وحار وستمريت ادخله وخرجه* في كسها وهي تمتحن تحتي وتقول ما احلا زبك وانا بدخله وخرجه بكله فاانا حسيت اني قد اتفضي واتفرغ حليب زبي اخرجت زبي من كسها وفضيت فوق بطنها وابزازها وحضنتها وتمددت فوق جسمها شويه وقمت وخرجت من عندها ورحت غرفتي وانا فرحان ونمت وانا مرتاح .

    تحميل فيديو سكس - قصص سكس عربي - سكس شيميل - سكس ام وبنتها - مشاهدة سكس عربي - افلام سكسي - سكس مصر - سكس عراقي - افلام نيك سكس مصري - سكس ايطالي


  • انا سيدة عندي 25 سنة متجوزة من 4 سنوات بيضاء ممتلئة قليلة و طويلة ، جميلة ، بزي كبير و شهي بشهادة زوجي وطيزي كبيرة و ايضا بشهادة زوجي
    ولي اخ اكبر مني بـ 5 سنوات تعودت منه علي بعض التحرشات الجنسية البسيطة طوال عمرنا فقد كان دائما يدخل عليا غرفة نومي و يحاول لمس بزي و طيزي و كسي وكنت في بعض الاحيان اتصنع النوم حتي اهرب من المواجهة وفي احيان اخري اتصنع النوم مستمتعة بما يفعل بي

    افلام سكس - سكس امهات - سكس حيوانات - قصص سكس - سكس محارم
    حتي جاءني يوم و كان زوجي في العمل وتركت اخي ودخلت استحم وقتها سمع صوت عند باب الحمام فادركت ان اخي ينظر عليا من خرم الباب فاحست بخجل شديد و لملمت ملابسي بسرعة و خرجت لكني فوجئت باخي يعرض عليا ان يدلك لي ظهري من الالام التي كانت عندي في الظهر والكتف ولما وافقت طلب مني ان انام امامه علي السرير حتي يتمكن من تدليك كامل ظهري ثم اخذ يعبث بي وانا غير قادره حتي علي الكلام او الاعتراض فاخذتني نشوة غريبة لم اشعر بها من قبل رغم اني متزوجة من فترة و زوجي خبير في فنون الجنس ولكنها كانت نشوة تشوبها شيئ من الخوف والخجل والذه المحرمة فاخذ يدلك ظهري كله و كنت اتمني ان ينزل بيده علي طيزي و كسي فيدلكهم حتي ارتوي وقتها احسست اني احتاج إلي زوجي فورا ولكني تمالكت نفسي امام اخي وتصنعت البرود الكامل حتي كان في يوم وجاء زوجي يبلغني انه مسافر إلي الخارج لانجاز بعض مهمات عمله و بالطبع طلب مني زوجي ان اذهب إلي بيت اهلي كي اقيم معهم حتي يرجع من سفره و يا فرحة اخي وقتها فقد كاد ان يطير فرحا لاني ساكون متواجدة معهم طوال شهر كامل وهو يعلم ان امي تنام بعد العشاء مباشرة وليس بالمنزل احد غيرهم بعد وفاه ابي و زواج اخي الاكبر و ظل يتحين الفرص حتي يختلي بي حتي واتته الفرصة بسفرامي إلي خالتي لتجهيز فرح ابنة خالتي وجاء الليل الذي ظل ينتظره اخي طويلة و دخلت لانام و عرض عليا ان يدخل معي الغرفة حتي انام كي يطمئن عليا و يغطيني بنفسه وطبعا لم استطع ان ارفض هذا الطلب الكريم في الظاهر و الغير كريم في باطنة
    المهم دخلت لانام وفؤجئت بأخي يأخذ مفتاح الغرفة لانه كان يعلم اني سوف اغلق الباب عليا من الداخل فاخذ المفتاح واخذ مني اخر امل ان انجوا منه هذه الليلة

    افلام نيك الكس - نيك - عرب نار - سكس الام وبنتها - سكس حصان - قصص نيك عربي - شاهد سكس اخوات - سكس مصري - سكس عربي - سكس امهات - سكس محارم
    المهم بعد حوالي ساعة ونصف من دخولي النوم صحيت علي يد تمتد تحت ملابسي والتي كانت خفيفة إلي حد ما فأنا اتعدت منذ الصغر علي النوم بملابس خفيفة و واسعة و لها من عادة سهلت علي الامر علي اخي الذي ظل يمد يده تحت حمالة صدر و يلمس بزي بحركة خفيفة و خائفة في نفس الوقت و اخذ يفرك في حلمتي حتي احسست انه يقطعها بين اصابعة ولكن وللحق اقول ان يدي اخي كانت خبيرة و مدربة بما تفعل اكثر بكثير مما تخيلت بل اكثر بكثير جدا من زوجي الذي كنت اعتقد انه خبير واتضح انه مازال طفل صغير يحبوا في عالم الجنس بالمقارنة باخي الذي لازال واقفا بجانبي و يده تزداد حماسا و قوة و جرأة حتي وصل بيه الامر إلي انه نزل إلي بطني و ادخل يده داخل كوسي الملتهب وهنا صدر مني صوت اخاف اخي وجعله يتراجع قليلا ولكن هذا التراجع لم يستمر طويلا فقد عاد الكره و لكن بشكل اخر فاخذ يزيح عني قميصي حتي ظهر امامه ساقي و بوادر كولوتي الاسود القصير وقتها ارتعدت وتعمدت ان اصدر صوتا اخر حتي يتوقف عما يفعل ولكنه كان وصل إلي ذروة الشهوة الجنسية حتي رأيت شبح يديه موضوع علي زبه و يمارس العادة السرية و عند رعشة الجماع التي اعرفها جيدا منحني اخي قبلة نارية لم استطع نسيانها ابدا ما حييت و ظل يقبلني في جميع وجهي و ظل ينزل بفمه حتي وصل إلي بزي واخذ يرضع منه بشكل جعلني اتمني ان يظل يرضع مني طوال عمره ولكنه هنا توقف علي المداعبات لانه افرع ما في خزانته من سائل الحياة الدافئ وانصرف إلي غرفته لينام ويتركني وحدي اعاني الشهوة التي اشعلها بداخلي في انتظار ما تسفر بيه الايام التالية
    وفي ثاني يوم تكرر نفس الفعل ولكن كنت اكثر شهوة وشبق عن الليلة الماضية حتي اني كنت منتظرة الليل بفارغ الصبر واخير جاء الليل الجميل وجاء معه اخي الحبيب و تكرر نفس الفعل غير اني هذه الليل تعمدت ان انام بدون أي ملابس داخلية حتي تكون يده ملامسه لكسي اطول فترة ممكنة مع سهولة وصولة إلي حلمة بزي بدون خوف منه وبالفعل تم ما تمنيته لمست يده الخبيرة بظري و اخذ يدخل اصابعة في فتحة كسي و يخرجها حتي شعرت اني لا استطيع ان اقاوم اكثر من هذا فاما ان اقوم و اهرب منه او ينكني و يهدئني من ثورتي وبالطبع هو لم يكن يجرؤ علي ان ينكني او هذا ما كنت اتصوره فقمت من النوم او تصنعت الصحيان حتي يخرج وفعلا خرج قليلا وعاد بعد حوالي ربع ساعة ولكن هذه المرة كان خلع جميع ملابسه حتي اصبح كما ولدته امه و جاء وهو في قمة النشوة و الهياج الجنسية و زبره واقف علي مداه و كان واضح انه اخذ قرار جريئا وهو ان ينيكني مهما كلفه الامر و فعلا رفع عني الغطاء بكل جراءة و توحش و نام فوقي وكنت ماذلت اتصنع النوم ولكني وجدته يتكلم معي و يقول احبك اعشقك احب كسك احب بزك احب طيزك حرام عليكي بقي مش قادر استحمل اكتر من كده انا عارف انك صاحية مش نايمة فلم اجد بد من اظهر الحقيقة له وهي اني كنت مستيقظة ولم انم تلك الليلة اصلا وهناك خلع عني جميع ملابس وانا كنت اصرخ بصوت مكتوم يمؤله الخوف والخجل والرغبة في نفس الوقت ولكنه لم يهتم بصراخي و ظل ينيكني طول الليل حتي انزل ماؤه علي بطني فوجدتني اطلب منه ان ينيكني من طيزي لاني محرومة من نيك الطيز ومن وقتها وانا واخويا نعيش كعشاق كلما غاب او قصر معي زوجي اللعين اجري إلي اخي كل اشبع معه ما ينقصني من زوجي

    افلام جنس - سكس مترجم - افلام سكس - سكس سعودي - سكس عراقي - افلام سكس 2020 - افلام نيك عربي - سكس مصري - فيديو سكس - xxxnx - xnxxx


  • يعد جواز خالتي بشهرين جوزها جاله سفرية لمدة اسبوع فطلبت مني اروح اقعد معاها , انا اسمي احمد و عندي 22 سنة و خالتي اسمها ميرفت و عندها 28 سنة طول عمرنا اصحاب و بنهزر مع بعض
    بعد جوازها مشوفتهاش لمدة شهرين و اتفجءت لما قالتلي انها عايزني اقعد معاها الاسبوع ده حضرت شوية هدوم و رحتلها اول مدخلت حضتني جامد و انا حضنتها و قعدنا نتكلم كتير جدا المهم اول يوم عدي عادي بس انا كنت ابتديت اهيج عليها جامد لاني اول مرة اقعد معاها الفترة دي لوحدنا و اول مرة اشوفها لابسة ضيق كده بتلبس جلبيات خفيفة اوي و هي جسمها حلوة مش تخينة و لا رفيعة طولها حولي 165 ووزنها 67 كيلو و تاني يوم علي المغرب بقولها ان نازل اشوف جيم قريب من هما قالتلي مش هتبطل بقي يواد الجيم ده هتهلك نفس قولتلها اودي الطاقة دي فين بس .هزرت شوية معاها و بعدت كده نزلت المهم لما رجعت قعدت اتعشي معاها قالتلي عضلاتك شكلها حلو اوي بهزار قولتها عايز تلمسيها اتكسفت شوية مع ان احنا متعودين نهزر بالايد مع بعض عادي . قعدت تحسس علي دراعي شوية و قعدت تقولي انا عايزة اخس قولتلها انت جسمك حلو اوي مش محتاجة قالتلي انت شايف كده فعلا قولتها ايوة طبعا انتي لو في زيك واحدة اعرفها كان زماني متجوزها .. ضحكت بكسوف كده ف انا قولت استغل الموقف ده قولتلها ممكن اسالك من غير متتكسفي قالتلي قول يحبيبي عادي احنا مفيش بينا الكلام ده شاورت علي حلمتها و بقولها هما ليه واقفين علي طول ضحكت بكسوف و قالتلي معرفش و **** هما علي طول بالمنظر ده .. ابتديت احس بسخونية في الاوضة اللي احنا قاعدين فيها فقررت استغل الموقف قولتها بهزار بما اني سيبتك تلمسي دراعي المفروض المس انا كمان ..كنت بضحك و انا بقول كده مش عارف جبت الجرأة دي منين و كان قلبي بيدق جامد لاقيتها قالتلي المس ماشي و هي بتضحك فا انا قربت براحة مسكت حلمة من حلمتها و قرصت عليها بصوابعي براحة لاقيتها ريحت لورا شوية و ماسكة دراعي و انا بقرص عليها براحة اتشجعت و مسكة الحلمة التانية و عمال اقرص فيها براحة..واحدة واحدة قمت ماسة فردة كاملة و قاعد بفعص فيها و باصللها لاقيتها اتكسفت و غمضت عينها عدت دقيقة و قالتي مش كفاية كده يا احمد و لا ايه انا فوقت و قلتها معلش المهم دخلنا ننام و انا بفكر فيها طول الليل وواثق انها بتفكر فيا .. اليوم اللي بعده صحينا و اتكلمنا و هزرنا مع بعض كأن مفيش حاجة حصلت و انا فدماغي بقول كويس انها مزعلتش .. بعد شوية روحت الجيم و رجعت كلنا و قعدنا نفس القعدة تاني بليل فجبنا سيرة الرياضة و الرجيم تاني فقولتها بهزار مش عايز تلمسي تاني ضحكت فقولتها انتي عمرك شوفتيني من غير تي شيرت فقالتلي من ايام المصيف من سنتين قولتها منكنتش بروح الجيم لسه فقومت و قلعت التشيرت لاقيتها برقت و بتقولي ايه ده انت شبه بتوع الافلام قولتها عايزة تلمسي..

    سكس للكبار - سكس امهات انميمشاهدة نيك عربيفيديو سكس جماعيصور سكسمقاطع نيج عراقيمقاطع سكس 2020قصص سكس جديدةفيديو سكس لبنانيسكس سعودي 2020نيك جامدنيك حيوانات مع بنات

    من قبل مكمل لاقيت ايدها رايح عليا عمالة تحسس علي جسمي و لاقيت حلمتها و اقفة تاني و سخونية الاوضة رجعت تاني انا بتاعي كان واقف لتحت البوكسر الضيق كان مداري جزء من الانتصاب قعدت افكر قولت لنفسي ان هحطها في موقف مش هتخرج منه غير لما انيكها النهاردة قولتها استني ثواني و جريت علي المظبخ ورجعت ماسك حاجة ورا ايدي هي مش شايفها فقولتلها ارجعي لورا و غمضي عينيكي المهم مسكت حلمت بزها و بقيت قاعد علي الارض و هي قاعدة علي الكنبة و انا بقولها بصوت واطي متفتحيش عينيكي لعبت فحلمتها شوية انا طبعا اطول منها فكنت واقف علي ركبي فشديت الجلبية حاجة بسيطة فصلها عن الحلمة و اللي كان ورا ضهري مقص قمت قاطع دايرة صغيرة حوالين الحلمة بقت الدايرة كلها باينة هي حست وفتحت عينها بشهوة و زهول فمسكت الفردة دي و مصيتها هي كانت بتحاول تتهرب و من غير كلام علشان كان جسمها عايز يتناك بعد 10 ثواني يصتلها في عينها و قولتلها انا بحبك و بوستها من بوقها قعدنا بتاع دقيقة و عمال ادخل لساني جوا و امص لسانها المهم حضنتي جامد و قالتلي انا بحبك من زمان يا احمد بس انا خايفة بوستها من خدها و شيلتها و هي حضناني و حاطة رجليها حوالني وسطي دخلت بيها علي السرير و هي نامت علي ضهرها انا قطعت الجلبية من عليها و هي بتقلعني البنطلون و البوكسر شافت بتاعي و اتخضت قالتلي ايه كله ده مع ان بتاعي طوله حوالي 19 سم بس تخين شوية فضلت نايمة علي ضهرها و انا بنيك فيها و هي تصوت اه اها و انا اتغبيت و قعدت ارزع جو كسها و صوت بضاني بتخبط في طيزها و بوقي كان علي بقها معظم الوقت و هي تقولي بحبك و بتصوت جامد , و ان بجبهم حسيت ان كسها بيعصرني فضلنا علي كده 10 دقايق لحده اما جبتهم جواها و اترمينا جمب بعض علي السرير و احنا بننهج و انا خدتها في حضني بتقولي انا كده ممكن احمل انا مخدتش حبوب منع الحمل من ساعة ما ( اسم جوزها) مشي, قولتها انا نفسي في كده انا بحبك .نمنا لحد الصبح و احنا عريانين و هي فحضني. تاني يوم لما صحيت لقبتها لسه نايمة فضلت اوس فيها و هي قامت و كانت مبتسمة و نكتها تاني .فضلت طول الاسبوع بنيك فيها مسبتش حتة في الشقة غيرة لما كنت بنكها فيها لحد اما جوزها رجع و انا مشيت
    القصة ليها جزء تاني

    محارم سعودي عربيتحميل سكس امهاتافلام نيك عرب 2020تحميل سكس عائلي اجنبيسكس نيك فموي - افلام سكس اجنبيافلام جنس مصريقصص سكس