• حكت لي فتاة كانت زميلتي في الجامعة عن قصتها مع الجنس وهذه هي قصتها بالكامل وراعيت ان اكتب كل شيء: انا اسمي سارة وانا من اسرة متوسطة الحال ولي ثلاث اخوات بنات اصغر مني واتميز عنهم بجمال جسمي ووجهي ولكنني كنت اخاف من الناس حيث ان والدي توفى منذ صغري ووالدتي هي المكفلة بتربيتنا حيث انها تعمل بمنصب كبير في احدى الشركات. اكملت تعليمي حتى تخرجت من الجامعة وعلي ان ابحث عن عمل ولم انجح في تكوين اي علاقة مع اي شاب وجميع صديقاتي مثلي فنحن تربينا على عادات وتقاليد صارمة كما ان والدتي شديدة الشخصية وكانت تراقبني وتراقب هاتفي المحمول. كنت احلم كاي فتاة بالزواج ولكنني قررت ان ابحث عن عمل اولا ومن هنا بدات قصتي الحقيقية. بدات بقراءة الجرائد للبحث عن الوظائف وكنت اقرا معها الاخبار التي لاتبشر بخير مطلقا فقد شعرت ان احوال الشباب تزداد سوءا يوما بعد يوم فقررت ان اركز تفكيري في البحث عن عمل وبدات اعتمد على نفسي في هذا الامر وكانت البداية عندما ركبت الاتوبيس للذهاب لاحدى صديقاتي بمدينة نصر ورغم احتشامي في ملابسي حيث انني كنت البس بنطلونا واسعا وبلوزة وايشارب الا ان هذا لم ينقذني من التحرش الذي تعرضت له فقد شعرت بشاب خلفي يمرر ظهر يده على مؤخرتي وكانه لايقصد وبعدها بلحظات شعرت بكف يده وهو يدخل بلطف بين الفلقتين وشعرت باصبعه داخلهما تعجبت كثيرا وانا اقول في نفسي "ماذا عليا ان افعل هل ارد عليه وامنعه ام ماذا؟" وماهي الا لحظات اخرى وبدات اشعر باصبعه يتوغل داخلي اكثر واكثر ويتحسس منطقة حساسة مني, بدات اشعر بدفء ولذة رغم اعتراضي لافعاله بي ولكنني شعرت ان هذا عادي خصوصا انه كان محترفا ومتمكننا وكانه وصل لهذا الاحتراف من كثرة تحرشة بالبنات في المواصلات العامة ولم اكن اعلم لماذا يفعل ذلك فهل كان يتمتع بفعلته ام انه يريد ان يمتعني انا لانه يدخل اصبعه برفق ويزغزغ برقة حتى شعرت بمتعة ونشوة شديدة ولسوء الحظ نزل الركاب فجاة فقد كانت محطة رئيسية وفرغت الكراسي وجلست وانا متعجبة مما حدث لي. وفي نفس اليوم اثناء الرجوع ركبت ميني باص ذاهب لرمسيس وبالطبع كان مزدحما بشدة وكنت افكر هل سيحدث لي كما حدث في الاتوبيس ام انها حالة فردية وعندما ركبت وقفت بجانب فتاة اخرى محجبة مثلي ولكنها تلبس جيبه واسعة وازداد الزحام وفي هذا الزحام شعرت بيد تعبث بمؤخرتي, يبدو انه سيحدث لي كما حدث اثناء ذهابي انها اذن ليست حالة فردية فنظرت للبنت الواقفة بجانبي فلمحت يد الشاب الواقف وراءها يمر على مؤخرتها برفق وانا انظر اليها لارى رد فعلها ولكن لاشي فاقتربت منها وقلت لها بصوت خافت "انتي سيباه يعمل فيكي كده" فقالت وهي مبتسمة "انتي مستغربة ليه" فقلت ليها "انا بيحصل معا كده دلوقتي" فقالت "سيبيه .. اه" فقلت لها "ايه مالك" فقالت "بيبعبصني جامدة ابن ال..." فقلت "بيعمل ايه؟" فقالت "بيبعبصني ايه مش عارفه معناها" وشعرت باصبعه يتوغل بشدة بداخلي من الخلف فقلت في نفسي "اه عرفت معناها دلوقتي!" فنظرت اليها وجدت الشاب خلفها ملتصق بها بكامل جسده وهي مبتسمة وتعض شفتيها من اللذة وانا متعجبة مما يحدث لنا وبعد ان اشبعني هذا الشاب الواقف خلفي تفعيص وبعبصة حيث انها المرة الاولى التي اعرف فيها معنى هذه الكلمة ثم احتضنني هو الاخر فشعرت بشيء صلب يدخل بين فلقتي مؤخرتي شعرت حينها بلذة ونشوة شديدة جدا وكان قضيبه يحتك باعمق منطقة داخل مؤخرتي الناعمة ويتحرك لاعلى ولاسفل بلطف ومن حسن حظنا ان العربة التي نركبها واقفة تقريبا من شدة زحام الطريق والناس يشعرون بالملل وينظرون من النوافذ ولااحد يدرك مايحدث لنا رغم انني اشعر بان مايحدث لي في هذه اللحظة اهم بكثير من اي شيء اخر فماهذا الاحساس وماهذا الشي الذي يتحرك بداخلي بعنف من الخلف ويشعرني بكل هذه اللذة هل هذا عادي وانا انظر للفتاة واقول "انها هائمة وتفتح ساقيها قليلا لتمكنه منها اكثر واكثر سافعل مثلها واتركه يفعل مايريد" وانا اقبض بالفلقتين على زبه من نشوتي حتى شعرت بتعمقه اكثر وبقوة وفجاة شعرت بسائل دافئ يخرج منه فشعرت وكانني اعيش حلما جميلا والفتاة التي بجانبي شجعتني لان اترك نفسي لهذا الشاب فلو كنت بمفردي لنزلت من العربة من الخوف فهذه المرة الاولى التي اتعرض لها لمثل هذا الموقف وانا ليست لدي اي فكرة عن الجنس. وصلنا محطة رمسيس وبالطبع كنت اتمنى ان تطول الرحلة ونزلنا فسالت الفتاة "هو ده عادي" فردت علي بسؤال اخر "هو جابهم عليكي" فقلت لها "يعني ايه؟" فقالت "يعني حسيتي ببلل" فقلت لها "ايوه" فضحكت وقالت "يابختك" فقلت لها "انتي يعني مش باين عليكي حاجة ولبسك عادي ورغم كد بتتكلمي في الحاجات دي؟" فقالت "اقولك حاجة كمان .. انا جاية هنا اقابل شاب اتعرفت عليه في الميني باص اللي كنا راكبينه بس ده بقى كان جامد مفيش مرة يركب معايا الا لما يجيبهم عليا" فقلت لها "طيب بس ده غلط" فقالت "مين قال انه غلط .. البنات دلوقتي بتعنس ومفيش جواز ولاحاجة وحتى اللي بيتجوزوا بيندموا وبيطلبوا الطلاق يعني خربانه خربانه انتي احسنلك تعيشي سنك وتتمتعي بانوثتك وجمالك" فقلت لها "انا لازم اروح اتاخرت واتبادلنا ارقام المحمول وذهبت للمنزل ولم استطع النوم في هذه الليلة من شدة التفكير. اتصلت بصديقتي التي زرتها في اليوم التالي وحكيت لها عن هذا الموضوع وفوجئت بردها ان هذا مايحدث معها وان هذا عادي وكانت متعجبة من جراتي ومن بعض الالفاظ التي قلتها فاخبرتها انني تعرفت على فتاة تعرضت لما تعرضت له وعلمتني بعض الاشياء فقالت لي "عندها حق .. انتي عارفة ان الشباب بيزيد وفرص الجواز بتقل وكله بيدور على المتعة دي".

    سكس كلاب حيوانات وبناتتحميل نيك خليجيسكس ساخن محارمتحميل سكس محجباتنيك ام زوجتيابن ينيك امةافلام سكس اخواتنيك امهات مطلقاتجنس محارمنيك ام صديقتيصور سكس قويسكس بلدي شعبي .

    في الواقع افتنعت بهذا الكلام خصوصا اني وصلت لسن الخامسة والعشرين ولم يتقدم احد لخطبتي ولاامل في ذلك لان علاقاتي محدودة جدا وحتى لو حدث ذلك فان غرضه سيكون غير شريف كما حدث لاحدى صديقاتي التي سلمت له نفسها بعد سيل من الكلمات واللمسات التي استمرت لشهور. شعرت بالياس من حياتي وتعرضت لحالة نفسية سيئة وخرجت من هذه الحالة بعد ان تعرضت لحالة تحرش اخرى عندما ذهبت للبحث عن عمل في احدى مكاتب السياحة ولكنها في منطقة ليست معروفة بالنسبة الي وكنت البس ملابس مغريه ووضعت الميك اب لكي يختاروني عن باقي المتقدمات لهذه الوظيفة واثناء ذهابي مشيت في شارع هادئ وكان هناك شخص يتتبعني وفجاة ضربني على مؤخرتي او بمعنى اخر "بعبصني" بقوة وهرب فنظرت خلفي فوجدته شابا في مثل سني ويلبس ملابس عادية جدا ويوجد ايضا رجال وشباب في المحلات والقهاوي وقد رؤوا المنظر ولم يتحرك احد فاكملت المشي وكانه لم يحدث شيء وماهي لحظات الا وشعرت بنفس الشاب يكرر بي فعلته فلم التفت له ثم شعرت بيده للمرة الثالثة وهي تبعبصني بقوة فالتفت له وكلمته وقلت "انت بتعمل فيا كده ليه مش عيب؟" فقال "انتي حلوة قوي" وانا لمح ذلك الشي يبرز من بنطلونه فتذكرت اللحظة التي شعرت فيها بهذا الشيء بداخلى عندما كنت اركب المواصلات المزدحمة فقلت له "ممكن تسيبني في حالي" فقال "انتي عصبية ليه الدنيا مش حاتطير انتي رايحة فين؟" فقلت له "فيه شركة سياحة هنا" فقال "ايوه انتي رايحة علشان تشتغلي مش كده؟" فقلت له "وانت مالك؟" فقال لي "بلاش الشركة دي انا نصحتك وخلاص" فقلت له "لا واضح انك خايف عليا قوي!" فقالي "انتي حرة انا مستنيكي هنا" وتركني وانا متعجبة من كلامه وتعجبت اكثر من انتظاره لي. وصلت اخيرا وانتظرت حتى جاء دوري في المقابلة الشخصية وعندما دخلت وجدث شابين يسالني كل واحد منهما عن خبرتي وكفاءتي ثم بدات الاسئلة تاخذ جانبا شخصيا كسؤالهم عن ظروفي واخوتي ثم اخذت الاسئلى طابعا جنسيا فرفضت الاجابة وقلت "انا جاية اشتغل مش جاية علشان حاجات تانية" فقال لي احدهم "ماهو علشان تشتغلي لازم الحاجات التانية" فقلت "انتوا شكلكم ميطمنش انا ماشية" فقام احدهم وحاول ان يمسكني ولكنني نجحت في الهرب. لم اصدق مايحدث واثناء ذلك تعرض لي ذلك الشاب مرة اخرى وقال لي "مش قولتلك" فقلت له "كلامك صح" وثناء نطقي بهذه الكلمة شعرت بيده وهي تمر بلطف على مؤخرتي وتبعبصني وانا امشي ببطء فقال لي "يعني متكلمتيش" فقلت له "انا تعبانه وزهقانه تعرف منطقة هادية" فقالي "تعالي في الحارة دي" واثناء مشينا قال لي "انتي ملكة جمال وجسمك يجنن ولبسك يهبل" فقلت له "خف ايدك شويه انت بتقرصني جامد" فقال "اعمل ايه طيزك مفيش انعم منها انا نفسي الحسها لحس" فقلت له "تلحس ايه انت شايفني ايس كريم" فقل "احلى من الايس كريم على الاقل الايس كريم بيخلص لكن انتي مهما الحس فيكي مش حاتخلصي" شعرت بهيجان شديد من كلماته فلم اكن اعلم انني ممتعة ولذيذة لهذا الحد ام انها كلمات فقط ودخلت معه هذه الحارة الضيقة وقال لي "ده بيتنا تعالي" فقاومته في البداية ولكنه طمانني بانه لايوجد احد ولن ناخذ وقتا ولحظة دخولنا اغلق الباب واخذني في حضنه وضمني له بقوة وانا اشعر بهذا الشيء يحتك بكسي وهو يقوم بتقبيلي في وجهي وفمي بقبلات رقيقة ودافئة ثم اندمج اكثر ليدخل فمه بالكامل في فمي ويلحس فمي من الداخل بلسانه ويداعب لساني ويمص لعابي حتى هجت بسرعة لم اكن اعلم ان الجنس ممتع لهذه الدرجة فما اجمل احساس الفتاة عندما تشعر بان كل شيء فيها مرغوب وجذاب حتى لعابها. استمر في استمتاعه بي وانا اشعر بذلك الشيء على كسي وانتظر خروج هذا السائل الذي احلم به وهو هائم بفمي الجميل وانا ايضا مستمتعة بقبلاته فكلما ينتهي من قبله عميقة اقوم انا بتقبيله في فمه فكنت افعل بفمه مايفعل بفمي ثم اخرج فمه من فمي وقال "تسمحي لي" فقلت له "بايه؟" فشعرت بيده تدخل تحت البنطلون من الخلف واشعر بها على لحم مؤخرتي الناعمة فابتسمت له واعطيته قبلة رائعة في فمة وشعرت بيده وهي تمر بين الفلقتين دون حائل ويدخل اصبعه باحثا عن فتحة طيزي ثم شعرت باصبعه يتعمق بين فلقتي طيزي فشعرت باثارة شديدة وتاوهت فقال لي "حلوة" فقلت له "ياه كل دي متعة؟" ولم نتكلم بعدها لمدة ربع ساعة من كثرة التقبيل الذي وصل حتى اللحس حيث بدا بلحس رقبتي وبدا بنزع البلوزة ولحس صدري ومصه وانا لست مصدقة انه احساس رائع ثم نزل بعد ذلك لكسي بعد ان نزع بنطلوني لاكون عارية وبدا بلحسه بشراهه ويمص السائل الذي يخرج مني ليس هذا فقط بل لف جسمي وبدا بلحس فلقتي طيزي بقوة ويدخل لسانه بينهما بشراهه وانا متعجبة من افعاله بي ولكنني تركته يكمل مايفعله بي وانا اشعر بلسانه وهو يلحس فتحة طيزي ويبلله بلعابه. احببت هذا الاحساس خصوصا انه تمادى في لحس طيزي فترة طويلة وانا اتاوه ولااحد يسمعني ثم قام ونزع ملابسه وكانت المرة الاولى التي ارى فيها زب رجل انه كبير وقوي ولكن هيجاني واستسلامي لهذا الشاب ازال عن الخوف ولم تتعدى رؤيتي لزبه ثواني حتى شعرت به بداخل كسي واشعر معه بسيل من القبلات والكلمات الرقيقة وماهي لحظات وشعرت بذلك السائل يندفع بداخلي وكانت لذة ليس لها مثيل ثم شعرت بعدها بالهدوء والراحة وكانني شبعت من وجبة دسمة جدا. لبسنا ملابسنا وقلت له "انت طلعت حوت" فقال "وانتي طلعتي ملكة جمال بجد" ولم اكن ارغب بالذهاب فكلماته ورقته معي تذهب العقل ولكنني لم اندم مطلقا على مافعلت وتبادلنا ارقام التليفونات وتركته وذهبت مسرعة فقد تاخرت على البيت. رجعت لاركب المواصلات وانا ذاهبة للمنزل وانا سعيدة ولااريد ان انسى ماحدث لي وركبت اتوبيس مزدحم وتعرضت للبعبصة ثلاث مرات في هذا الاتوبيس فقط حتى وصلت للبيت وعدى موضوع تاخيري عن المنزل بسلام فقد اقتنعت والدتي بان البحث عن العمل ليس بالامر السهل! هذه هي قصة الفتاة التي لم تكن تعلم اي شيء عن الجنس واول علاقة جنسية معها... اي واحدة نفسها تتمتع بجد زي ساره حتى لو خايفة على عذريتها تكلمني وتصارحني وانا حمتعها بكل الوسائل وحاحقق كل رغباتها. لو اي واحدة نفسها تحس بانوثتها وسابتني ابعبصها وادلعها ليها عليا اني احسسها انها ملكة لاني حاقول لها كلام وحاعمل معاها اللي متعملش في واحدة قبلها.

    سكس اخوات عربي - نيج خليجي - سكس مصري - سكس متحرك - مقاطع نيك مصري - افلام جنسية - نيك محارم - سكس محارم جديد - تحميل نيك ساخن- شاهد سكس مطلقات - سكس اونلاين HD - نيج اجنبي .


  • أنا إسمي سلمى من مصر فتاه محجبة أبلغ من العمر 18 سنه أنا جسمي جميل وسكسي وأشبه الفنانه دنيا سمير غانم في الجسم والشكل وبزازي متوسطة الحجم ولكن عندي مشكله وهي طيزي المربربة اللي بتلفت الانظار لبسي عباره عن جيبه وبلوزه ماينفعش البس بنطلون عشان طيزي مغريه واعيش مع بابا وماما واخي علي 26 سنه ومراته منار 22 سنه وهي جسمها نحيف وبزازها صغار جدا وطيزها صغيرة ودايما تحسدني علي جسمي وفي شهر يوليو ذهبنا لمصيف مطروح بالساحل الشمالي وأول ما وصلنا كنت لابسه بدي احمر وجيبه طويله لونها اسود ومرات اخي كانت لابسه بدي اصفر وجيبه جينز طويله وهي طبعا محجبه زيي ودخلنا الشاليه ودخلت غرفتي اغير ملابسي ولبست بنطلون قماش احمر ليكرا وكان ماسك اوي علي طيزي الكبيره وبدي حملات ابيض مفتوح من الصدر مبين بزازي المشدودة بطريقه سكسيه وفردت شعري وقلعت الحجاب بحجه ان ده مصيف وحدش عارف حد فيه وكمان الجو حار ومش محتاج تكتيف وخرجت من حجرتي واندهش اخي من منظري وصاح وظل يصرخ ويعلي صوته اعتراضا علي لبسي ووجدت زوجه اخي تنظر لي بتحسر فزوجها يغار عليها ويمنعها من لبس اي شئ سوي البدي والجيبه والحجاب حتي التونيك بالبنطلون يمنعها من لبسه وهنا تكلم ابي وقال له مالكش دعوة بأختك هي لسه صغيره وتعمل ايلي عاوزاه وبعدين اتحكم في مراتك اما اختك فهي من مسئوليتي وخرجنا للبحر وكانت نظرات الشباب على طيزي المربربة مستمرة لدرجه ان احد الاشخاص علق وقال دي مش لابسه كلوت ده البنطلون داخل بين الفلقتين وطبعا انا عملت نفسي مش سامعه حاجه وبعدين قعدنا علي شمسيه علي البحر وجلست بجوار زوجه اخي التي ظلت تشتكي من عادات اخي الغريبه معها في موضوع اللبس وقالت لي ان البنات بيطلعوا المصيف ويلبسوا اللي عاوزينه ويخلعوا الحجاب من الحر ولم تنتهي من كلامها حتي جاء لاخي تليفون من عمله فهو يعمل طبيب بمستشفي بالقاهرة وكان لابد لاخي ان يقطع اجازته فورا نظرا لحاجة العمل له لحدوث ظرف طارئ وهنا قرر اخي ان يسافر للقاهره لمدة ي ومين وان يرجع لنا مرة اخري وطبعا ترك زوجته منار معنا وذهبنا للشاليه ليجهز شنطته وبالفعل سافر للقاهره وفي المساء وكانت الساعة الثامنه مساءا وكنت جالسه في البلكونه بمفردي ولابسه شورت قصير اسود وبدي حملات قصير مبين البطن ولونه ابيض وابي وامي دخلوا ناموا من تعب المشوار وكمان من كبر سنهم بيناموا بدري اما زوجه اخي فكانت نايمه بحجرتها وذهبت لها لنجلس معنا للتسليه وخبط علي باب حجرتها وقالت لي انا صاحيه ادخلي وكانت لابسه قميص نوم شفاف احمر مبين صدرها الصغير وكلوت ابيض وطبعا القميص كان لحد الكلوت بالضبط وهنا قلت لها تعالي نعد بالبلكونه فقالت لي حاضر هلبس الروب الاول قلت لها ليه هو علي هنا ولا ايه تعالي بقه نور البلكونه مطفئ وكمان مش هقول لعلي وجت معايا للبلكونه وكانت مكسوفه جدا وقلت لها عيشي حياتك طالما علي مش هنا انتي مش نفسك تلبسي ايلي انتي عاوزاه قالت اه قلتلها طيب خدي راحتك وظلت تشتكي من قسوة اخي عليها ومدي تذمته في اللبس وهنا قلت لها ايه رأيك نسهر مع بعض بره انهارده وقالت لي ماليش مزاج قلتلها بابا وماما ناموا ومش هيصحوا غير بكره ياله بقه قالتلي طيب ودخلت تلبس الجيبه والبدي لكن انا خلتها تقلع تاني وقلت لها بقولك علي مش هنا خدي راحتك البسي بنطلون

    سكس حيوانات وبنات- سكس نار - نيك نيك محارم - سكس جامد - سكس ليلة الدخلة - صور السكس - سكس في البيت - سكس شراميط - مشاهدة سكس امهات - تحميل سكس مصري - تنزيل افلام نيك اخوات - سكس هندي محارم .

    قالتلي معنديش قلتلها طيب معاكي لبس بيت زي استريتش قالت اه وبالفعل لبست استريتش بيت لونه اسود ومبين الكلوت الابيض لانه شفاف وكان مبين لون رجليها من شفافيته ولبست بدي حملات اصفر وانا خرجت بلبسي ورةحنا نتمشي علي البحر وهي كانت مكسوفه جدا وقلتلها انا بقه هشيلك كسوفك ده تعالي نروح للكافي شوب نشرب حاجه وقالتلي لأ أنا مكسوفه جدا من اللبس ده وارغمتها علي الذهاب للكافي شوب وطبعا من شدة اضاءة الكافي شوب الاستريتش كان سكسي جدا وشافف كل حاجه ومبين الكلوت الابيض ايلي ماسك علي طيزها الصغيره اما انا فكان الشورت داخل بين فلقتي طيزي المربربة ومغري جدا ودخلنا للكافي شوب والشباب نازلين بص علي أطيازنا وبزازنا وازبارهم كانت هايجة على الاخر وطلبت شيشه خوخ ليا وكانز كولا ومرات اخويا قالتلي ايه ده انتي بتشربي شيشه قلتلها اه دي جميله وخفيفه ولازم تجربيها وطلبت لها شيشه خوخ واعدنا شويه وبعدين قمنا والشباب كانوا علي اخرهم منا السكس ايلي كنا فيه وهنا روحنا البيت ونمنا والصبح اخدت فلوس من بابا وقلتله انا عاوزه أشتري مايوة بكيني وقالي ماشي ياحبيبة بابا وقلتله ومنار كمان بص كده بتعجب وقالي اخوكي ده عقليه متأخرة ودماغه بايظه قلتله ماهو مش هيعرف وبعدين منار ذنبها ايه وياريت تحاول تتكلم معاه شويه وتلين دماغه قالي حاضر وفعلا جبتلي مايوة بكيني فتله لونه اسود وجبت لمنار مايوة قطعه واحده لونه احمر ومبين ظهرها كله يادوب مغطي طيزها بس ومبين فخاذها وجزء من أردافها ولما وصلت الشاليه دخلت غرفة منار وقلت لها البسي المايوة ياله عشان ننزل البحر استغربت وقالت لأ علي يموتني قلتلها لأ ماتخافيش بابا هيكلم معاه وهيقنعه وهو ايلي جاب المايوة ليكي المهم نزلنا المياه وقلت لها مافيش اي طريق تقدري تاثري بها علي علي جوزك ليوافق علي لبسك ده قالتلي فيه قلتلها ايه قالت لأ مكسوفه قلتلها لأ قولي عشان أقدر أساعدك قالت هو هيموت وينكني من طيزي بس أنا رافضه قلتلها حلو دلوقتي اقدر اقولك مبروك عليكي موافقة علي جوزك علي لبسك قالت تقصدي ايه لا طبعا حرام وبعدين ده مؤلم قلتلها لأ بس ممتع وكمان عشان يوافق وبالمرة طيزك تكبر وتربرب بدل ما هي صغيره كده ضحكت وقالت ماشي لو فعلا طيزي هتكبر وتربرب وكمان يوافك علي لبسي انا موافقه انه ينكني بطيزي بس اجيبهاله ازاي قلتلها انك تغريه بطيزك وقلت لها انا هجيبلك بكيني فتله سكسي موت وهاخدك معايا البحر ونبعتله رساله قبلها نعرفه ان طيزك هايجه موت وعاوزه تتناك من زبه وانك موجوده بالبحر بمايوة بكيني فتله قالتلي بس انا خايفه موت من الالم قلتلها تعالي حجرتي واغلقت الباب وقلت لها اقلعي ووريني فتحة شرجك قالت ليه انا بتكسف قلتله انا هوسعهالك وفعلا قلعت وجبت فازلين طبي من شنطتي بدهن بيه جلدي للحماية من الاشف وحطيت حبه علي صابعي ودخلته بشويش بطيزها وقعدت العلبلها بطيزها لحد ما دخلت الصابع الثاني ثم الثالث وبدأت تصرخ من الالم وروحت جايبه خياره من الثلاجة متوسطه الحجم ودخلتها بطيزها وقلت لها نامي علي بطنك اليوم لحد الصبح والخيارة بطيزك عشان اول ما تصحي تبعتي الرسالة لعلي وننزل البحر وفعلا بعتت الرسالة لعلي وفرح انه هينيكها بطيزها وجه جري وهو مش مصدق من موضوع البكيني واول ما وصل ولقاها لابسه البكيني ولسه هيزعق ليها راحت موطيه امامه ومفنسة طيزها وطبعا شرجها كان كبر من الخيارة فكان واضح جدا من تحت الفتلة وطبعا بدأ يسيح ويهيج عليها وهاج اكتر لما وجد شابين جالسين بالشمسيه الموجوده بجوارنا قد شاهدوا شرج منار وهي موطيه واخذذها علي الشاليه وظل ينيك في طيزها بجنون حتي الصباح وفي الصباح قلت لها طمنيني ايه الاخبار قالتلي المجنون جابهم مرتين بطيزي بس فعلا نيك الطيز متعه قلتلها كلها شهر وهتلاقي طيزك كبرت اوي وهتدعيلي .

    نسوانجي محارم - نيك نسوانجي - فيديو نيك ساخن - سكس عائلي - افلام سكس عربي - نيك عربي اونلاين - رقص منزلي - سكس سكس - نيك مرات خالي - محارم مصري .


  • سأروي لكم قصتي مع بزاز أختي الملبن تطلقت اختي رضوى من زوجها منذ عامين تقريباً وقد اقامت في المنزل. اعرفكم علىّ اولا انا عمرو 22 عام من محافظة الغردقة في مصر أبي تُوفي قبل أن أبلغ منذ أن كنت في الإبتدائية وأختي رضوى 29 سنة كانت قد تزوجت منذ ثلاث سنوات وتطلقت لمشاكل مع زوجها فعادت إلى المنزل ، في بيت أبيها وفي الحقيقة هي تطلقت بسبب تشوه في المبضين عندها فطلقها زوجها لذلك. أمّا عني أنا فأخلاقي مشهورة بحسنها بين أفراد عائلتي وجيراني وأنني أهتم بدراستي فقط وليس لي في أمور الشباب من التسكع مع الفتيات وغيرها من الامور التافهة. أما عن أختي رضوى المطلقة فهي ترتدي لدى خروجها ثياب محترمة و كذلك نفس الوضع مع أمي التي تعمل كمديرة مدرسة ابتدائية. ولكن رضوى في البيت تتحرر كثيراً من حشمتها فأراها ترتدي ستيان يشفّ من تحت قميص النوم فتبدو بزازها الضخمة الكبيرة و شورتا قماشاً يُظهر طيزها الكبيرة الشهية أما أمي فلا تدري عما تسببه لي من تهيج وانتصابا طوال الوقت . وهي في أحايين أخرى تلبس البنطال الإستريتش الرقيق جداً والذي يلتصق فوق لحم فخذيها وطيزها وفوقه ذلك البودي الضيق الذي يظهر سرتها ويبرز بزازها فأحسّ بتوترِ في خصيتي يتبعه انتصاب قضيبي فأضطر للإستمناء لتصريف شهوتي الحبيسة وكان ذلك بدايتي مع نيك بزاز أختي الملبن وبدء التفكير به وكانت أختي رضوى المطلقة موضوعه.
    كان الصيف الماضي وكانت معه ذهابي إلى شطّ البحر الأحمر أنا وأختي في يوم شديد الحر لم نرى مثله. ولأنّ البحر كان على مقربة منا ، مسافة ربع ساعة بالسياررة، فلم نكن على لهفة أن نذهب إليه ونسبح كباقي المصطافين من المحافظات الأخرى؛ ببساطة لأننا لسنا محرومين منه فهو ملك لنا وقريب منا وفي أىّ وقت نذهب إليه. المهم انّني أنا واختي اعددنا العدة ولم تذهب أمي معنا متعللة بالذهاب إلى خالتي لانها طلبتها بالهاتف. في ذلك اليوم كان قضيبي لا يكفّ عن الإنتصاب والمزيّ باستمرار من منظر جسد رضوى أختي المثير لشهية الجنس عندي. لم أكن أنظر وأرقب أحد على الشطّ إلا اختي بجسدها الملفوف وبزازها التي كانت تترجرج أمامها وفخذيها المدورين الممتلئين وطيزها العريضة المنتفخ. لوددت في ذلك اليوم أن أعانقها وأجرب معها سكس المحاارم ومؤكّد أنها رأت في عينيّ اشتهائي لها لأنّها كانت تلمحني وتبسم قليلاً.

    سكس في البيت - اب ينيك بنتة - سكس شراميط - النيك المتحرك - جنس حيوانات  - مشاهدة صور نيك كس - سكس كلاب -صور سكس نيك - سكس حيوانات - قصص سكس ساخنة - قصص سكس  .
    المهم اننا في ذلك اليوم عدنا للبيت وأنا في بالي لايزال منظر رضوى و بزازها الكبيرة و طيزها الضخمة فرحنا نتناول الغذاء وقرعت أمي الباب وأتت من عند خالتي وشاركتنا الطعام أيضاً وبعدها ذهبت رضوى إلى حجرتها وأنا إلى حجرتي لتطرق بعد قليل أختي رضوى باب حجرتي فآذن لها بالدخول وسألتها: “ ايه مالك شكلك تعبانة مساكة ضهرك ليه؟!” فقالت: “ يظهر أن اليوم النهاردة والعوم على ظهري تعبلي العمود الفقري ومحتاجة مساج … ممكن تدلكي ضهري؟” أحسست أنها فرصة ذهبية للتمتع بـ بزاز أختي الملبن فصرت أراها كأنثى فقط مجردة من معنى الاخوية. وافقت بالطبع وسحبتني إلى حجرتها و كانت في يدها قنينية زيت فأخذتها منها واغلقت الباب و قالت لي:” طيب دور وشك الناحية التالنية عشان اقلع .” وفعلاً أدرت وجهي حتى قالت: “ خلاص يالا بقا .” لأستدير أنا إليها و لأجدها مُستلقية على بطنها في فراشها و تغطي طيزها بمنشفة . ساعتها احسست ان قضيبي يمتفض ويضرب في بنطال الترينج وامسكت نفسي بشقّ الأنفس لألّا أتوتر أكثر من ذلك. المهم أني جلست إلى جوار ظهرها على حافة السرير و سكبت بعضا من زيت التدليك وشرعت أدلك ظهرها الأبيض الناعم وكسرات لحمه من كلا الجانبين تُغرني و بدأت أدلك عنقها ثم ظهرها و خلال تدليكي لها لاحظت أنها تتحرك مررا و تكرارا. كانت عيناي تقع على حافتي ظهرها اليمين واليسار فأرى حواف بزازها الضخمة فجعلت غريزة الذكر داخلي تُقربني شيئا فشيئا من بزازها الى أن لمست جزءا من صدرها و لم تقل شيئا و هكذا كلما سنحت لي الفرصة كنت ألمس صدرها الى أن أدارت وجهها الي و قالت لي باسمة بسمة خفيفة و كأنها عرفت أنها استثارتني: “ أنت بتعمل يا ولا… ملكش دعوة ببزازي يا ولا هههه .” ابتسمت أنا واحمرّ وجهي خجلاً ثم رفعت جانب وجهها مرة أخرى وقالت: “ أيه بزازي عاجبتك ؟ فابتسمت وخجلت ولكني أجبتها بالحقّ: ” بصراحة… أنا مش عارف المغفل جوزك سابك ليه هههه…” تنهدت رضوى وانتفخت بزازها من تحتها وكأني قلبت عليها المواجع ثم التفت بوجهها وقالت: “ أنت ملمستش بزاز أي بنت قبل كدة؟! أحسست ، لا بل هو الواقع وهو ما سيكون مقدمة سكس المحاارم، أنها تشتهني كما أشتهيها وإذا بي أقاجأ بها تنقلب على ظهرها وتريني أروع بزاز مشرأبة وقالت بغنج مثير مُغري : “ يالا مسج بزازي أهو قدامك..”. ساعتها أحسست أن طاقة القدر فُتحت أمامي .

    سكس محارم - سكسي - نيك - نيك حيوانات - نيك محارم - صور سكس - صور سكس عربي - صور سكس محارم - صور محارم - صور زب  - صور نيك - صور كس .
    بالفعل وضعت على يدي من قنينة الزيت و أفرغت عليهم بعضا من زيت التدليك كذلك و شرعت أدلك بزاز أختي رضوى ليكون ذلك بايات سكس المحاارم ما بيننا مع أني كنت غير مصدق أنني حقا ألمس بزاز أختي فأخذت أمسك بزازها و أمسك حلمتيها باستمرار و لكن لاحظت أني كلما أمسكت حلمتها تغمض عينيها و تتأوه و وكأنها مستمتعة فأخذت أفرك بزاز أختي الملبن و حلمتيها باستمرار و بقوة الى أن فتحت عينيها و سألت: ” أنت رضعت بزاز واحدة قبل كدا؟ فهززت رأسي بالنفي فطلبت مني أن ارضع بزازها فرحت أنحني فوق حلمتيها وأنتقل ما بينهما ملتقماً إيّاهما كالطفل يلتقم ثدي أمه او صرت أرضعهما كالمجنون أرضع بقوة حلمتيها و أفرك بزازها في نفس الوقت و أسمع أختي تتأوه بقوة:” آآآآآآآآه آآآآآآآآآآه كمان يا روحي.. أرضع يا حبيب أختك .. آآآآه إحساس جمييييييل…”. ذلك أوقف قضيبي بشدة فجعله يقفز من داخل البنطال التريننج الخفيف وأحسست أنه يتمزق من شدة انتصابه وفجأة راحت عيناها تدمع فارتعت وسالتها: “ حبيتي رضوى بعيطي ليه؟! أنا أذيتك ولا حاجة؟!!” فنظرت بعينيها الناعستين إليّ وتوسلت: “ عمرو… ممكن تعاملني كأنك جوزي… أنت عارف أني مطلقة وخايفة اغلط بره… ممكن؟!” وفاضت دموعها فوق خديها فقلت برفق: “ حبيبتي أنا معاك.. طيب ليه مقلتيش…”
    وانحنيت أقبل شفتيها قبلات متتابعة فتعلقت برقبتي وراحت تلتهم شفتيّ في قبلة ملتهبة وطويلة صارت تقبلني بكل شهوة و نامت على فراشها و صرت أقبلها بكل شغف ووألثم عنقها و سمعتها تتأوه وثم قامت بنصفها تخلع باقي ثيابها وأنا كذللك حتى صرنا متجردين ولا شيئ يسترنا البتة.رحت أرضع بزاز أختي لتكون بدايتي مع بزاز أختي الملبن و أفركها و بعد لحظة انتقلت إلى ساقيها الأملسين أقبلهما برغبة وجوع ثم بدأت بتقبيل فخذيها وشفتاي تمشيان إلى اسفل جسدها الابيضّ إلى أن وصلت إلى كسها المثير فقربت وجهي من مشافر كس أختي وصرت اتشمم رائحته السكسي وأستنشقها أملأ بها رئتي ثم طبعت قبلة حارة على شفتي كسها ودسست لانس أدسه فيه لأتذوقه …

    تحميل سكس محارم - تحميل نيك - تحميل نيك محارم - تنزيل سكس - سكس - سكس اخوات - سكس امهات - سكساوي - سكس حيوانات .

    كان كس أختي مبللا برحيق كسها العذب و صرت ألحسه وأمصّ بظره بكل شهوة بالغة. خلال ذلك كانت أختي رشا المطلقة حديثاً غائبة في شهوة لا توصف و صارت تصرخ و تطلق أنّات متتالية متصاعدة العلوّ وترجوني أن أخترقها بقضيبي حتى ارتعشت من اسفلي وأتت شهوتها للمرة الاول منذ طلاقها كما قالت لي. ثم انتصب بنصفها وامسكت بقضيبي وصارت تحملق فيه وتلتقمه وتمصه بكل شهوة و أنا أتأوه:” آآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه مصي زبري يا حبيبتي ارضعيه… آآآآآه .” أحسست أنّي استويت وتصلب قضيبي إلى حدّ لا مزيد عليه فرحت أفركه بكسها إلى أن توالت آهاتها والقت بيدها تدخل قضيبي في شقّ كسها علامة قمة الهيجان وقد وفتحت أشفار كسها أمام راسه.
    وضعت رأس قضيبي في فتحة كس أختي رضوى الشهي ودفعته برفق إلى الأمام فانزلق رأسه المنفوخ داخل كسها فاحتضن مهبلها الضيق الساخن قضيبي المنتصب بحنان وأنا أدفعبه إلى الأعماق وأتأوه من شدة اللذة حتى انداح كله في كس أختي وعندها سمعتها تصرخ بكل قوة فرحت أنيكها و هي تتأوه وتغنج وتلهبني بكلمات من مثل: ” نيك حبيبتك ياخويا نيك أختك المطلقة قطع كسي… افلقه نصين.. آآآآآآآح…” فزدت من سرعتي و صرت أنيكها بكل قوة ووصارت: “ تتأوه و تقول آآآآآآآآآآآآآآآه نكني حبي آآآآآآه مزق كس أختك آآآآآآآآآآآآآآآآآآه زبرك حلو وجامد .. نار نار نار أوووووف.” ظللت أتمتع بـ بزاز أختي الملبن لمدة ربع ساعة كاملة حتى أحسست أنني سوف أقذف شهوتي و قلت لها: آآآآآآآآآآآآآآهخلاااااص هنزل… فاحتضنتي إليها أشدّ ولم تدعني إلا وأنا أطفأ نار كسها ورحت أصبّ منييّ الحار داخل مهبل أختي الجميلة في اعتى شكل من اشكال سكس المحاارم الذي لم أجربه قبل تلك المرة. وأنا أجود بماء الحياة متدفقاً من عجب ذنبي إلى كس أختي حضنتها بقوة وحضنتي بقوة أكبر فذبنا في بعضنا وأنا ادفع بقضيبي بأشد ما يكون إلى أعمق أعماق رحمها وتتقلص عضلات بطني وتلتهم شفتاي شفتيها إلى أن أفرغت حار سائلي داخلها وهي تلهث بشدة وقد ارتعشت ارتعاشة كأنها تخرج روحها من جسدها فاتينات شهوتنا متزامنين. بعدها راحت تقبلني وتحييني وتخبرني اني زوجها من اآن فصاعداً وأني لا أقلق من القذف داخلها فهي لا تحمل وذلك سبب طلاقها من زوجها .

    افلام سكس - افلام سكس حيوانات - افلام سكس محارم - افلام نيك - افلام نيك حيوانات - افلام نيك محارم - تحميل افلام سكس - تحميل سكس - تحميل سكس حيوانات .


  • انا اسمي (ندي) وديه هتكون أول قصة ليا القصة حقيقية جدا و حصلت لكن هيتم تغير الأسماء و إضافة بعض التخيلات هتحدث بلسان (كريم)
    كريم 20 سنة أبوة و أمه منفصلين بعد انفصالهم هو قرر العيش مع أمه وقبل ما أبوة يتجوز أمه كان متجوز واحده ومخلف من مراته الأولي 3 بنات ( حبيبة - آلاء - رقية ) علاقة كريم بأخواته كانت كويسة وفي حب بينهم يعني مش مفيش بينهم جو الإخوة الأعداء و الجو ده أم البنات ديه اتوفت وبعدها بكام سنة أبو كريم اتوفي هو كمان لكن وفضلوا عايشين لوحدهم عادي لأنهم كبار شوية .. حبيبة أصغر واحده فيهم 20 سنة و الاء 22 سنة و رقية 29 سنة و كانت متجوزة و اتطلقت بعد وفاة الأب قرروا إنهم يعيشوا في نفس البيت وكان حياتهم عادي جدا والحالة المادية كان عندهم مطعم صغير بتاع ابوهم بتدير المكام رقية بحكم إنها أكبر واحده و حبيبة و آلاء مشغولين بالدراسة .. انا شفت الوضع قلت لازم اقعد معاهم لأن انا الراجل الوحيد الي يعرفهم وقريب منهم لكن قلت هقعد فترة اشوف وجودي مرحب بيه ولا لا قلت شهر مثلا + أنا و آلاء و حبيبة كنا في كلية واحده لكن مختلفين في مرحلة التدريس لكن في مكان واحد وكانت الكلية قريبة من بينهم فقررت اروح اقعد معاهم فترة بداية دخولي للبيت بما إنه بيت أبويا فأنا معايا مفتاح و الناس كده كده تعرفني لأن علاقتي بيهم كانت كويسة وكنت من وقت للتاني بروح عندهم وعمر كريم ما فكر في أخواته من أبوة تفكير جنسي نهائي هو كان مبلغهم إنه هيجي يقعد معاهم شوية علشان الكلية قريبة ويتطمن عليهم دخل كريم البيت كان علي ٢ الضهر كده كان في صوت صمت رهيب في البيت وكان مستغرب رقية كانت في المطعم في شغلها و كان موجود في البيت آلاء و حبيبة ومع دخوله وهو لسه بيدور علي حد في البيت لاقي حبيبة ١٩ سنة خارجة من الحمام و لابسة اندر ابيض ومن غير برا نهائي و صدرها كل مشكوف ده كان عادي جدا لأنهم لوحدهم في البيت وبنات في بعض لكن مكنش عادي ده يظهر قدام كريم وبداية دخوله البيت و أول حاجه يشوفها يكون المنظر ده.. حبيبة (20) سنة قوام جسمها مشدود جدا ومظبوط وطويلة طيزها مش كبيرة متوسطة لكن صدرها كبيرة و مشدود و كبير كانت بنت متكاملة الصراحة شبه ممثلة السكس بالظبط كانت بتحب كريم جدا لأنه كان صديقها و أخوها وقريب من سنها وكانت معجبة بيه وبتحبه فعلاً طبعا بعد موقف خروجها من الحمام طلعت تجري و كريم هو اه عنده ٢٠ سنة لكن تفكيره كان كبير جدا و عاقل وواعي ومتحمل مسؤولية من صغرة بسبب انفصال ابوة و أمه يعني فقدر يتدارك الموقف وقعدت يتأسف لحبيبة وهي قالت مفيش مشكلة انت أخويا والكلام ده.. حبيبة لبست هدومها والموقف عدي عادي وهما محبوش يكبروا الموضوع فاخدت كريم من ايده علشان يشوف الاوضه الي هيقعد فيها وهي اوضه أبوه وسط وهي بتفرجه قاعدت تتغازل فيه وتتدلع عليه وتمدح بأنه قد ايه كبر وطبعا هو رد عليها بنفس الكلام من حيث المجاملة وانتي كمان كبرتي وبقيتي أجمل وقربت منه وبينه وبين نفسه بيقول فعلا كبرت وبقت أكتر انوثه من الأول بعدها كلهم اتجمعوا علشان يأكلوا مع بعض وبعد ترحيب وسلامات بينهم ووسط الأكل بدء الكلام بينهم و الهزار عادي هما أخوات في الأول وفي الآخر لكن موجود شوية حدود برضو لسه أول مره يعيشوا مع بعض لكن رقية أكبر واحده فيهم كانت واخده راحته اكتر في الكلام معاه لأنها شايفه صغير تقريباً او لحد دلوقتي شايفه اخوها الصغير بالنسبة لي آلاء فهي كانت اكتر واحده تقيله فيهم ملهاش في الهزار و الضحك شخصيتها شديدة في التعامل ولا الكلام ده .. الأكل خلص وقعدوا مع بعض شوية وبدأت رقية الكبيرة هاا افتكر تهزر مع كريم أكتر في الكلام و حبيبة الصغيرة بدأت تاخد بالها وتلقح كلام عليهم كالتالي : حبيبة: ايه في ايه مالكوا ايه القرب الي بينكوا ده ؟ رقية: ولا حاجه انا بهزر معاه انتي غيرانه ولا ايه وقالت احنا نسأل كريم مين اكتر واحده بتحبها فينا احنا التلاته *السؤال عادي حب أخوي قصدها* كريم طبعا اتوتر ومعرفش يرد ولاحظ إن في تصرفات غريبة بين أخواته البنات و رقية بدأت تتدلع عليه بتقوله مفروض تختارني انا علشان انا الأكبر و صدري أكبر هو اخد الموضوع بهزار وقال انتوا التلاتة حلوين وانا محظوظ إن انا قاعد معاكوا وخلص اليوم وطلعوا ناموا عدت الأيام و رجعوا الكلية بتاعتهم و حبيبة كانت في نفس السنة الدراسية بتاعتهم وهو مكنش متعود يحضر في الكلية لكن لما راح قعد معاهم كان مضطر يروح علشان هو مفهمهم إنه جي يحضر الكلية مش علشان يقعد معاهم وهناك أول ما حضر في بنتين جم اتعرفوا عليه (اسماء - هند) هما صحاب حبيبة وكانوا حابين يتعرفوا عليه من كتر كلام حبيبة عنه لأن زي ما قولت هي معجبة بيه طبعاً اتعرف هو علي صاحبها وهي جت ليه وقالوا نتطلع نأكل في كافيتريا .. كان في الكلية عندهم مكان مخصص للسباحة فكان أول مره يروح هناك وهناك البنات لابسهم كله مكشوف وهو لأول مره يفكر بطريقة جنسية في حبيبة اخته وقال مش متخيل شكلها في اللبس ده لكن قال مستحيل تلبس كده لكن ديه كانت المره الاولى إنه يكون مشتهي يشوف جسم حبيبة أخته خلص اليوم الأول.. جه الليل معاد النوم فضل سهران فقال يقوم يخش الحمام وهو معدي علي الحمام عدي علي باب اوضه أخته آلاء الي هي عندها 22 سنة وشخصيتها شديدة لقي باب اوضتها مفتوح فاتحة بسيطة وفي صوت اهاااات وتنهيد طالع من الاوضه فضل واقف لحظة والصوت بيعلي أكتر فقرر يقرب علي الباب يشوف ايه سبب الصوت ده شاف آلاء ماسكه فون ومشغله فيلم سكس وتحتهت فوطه وبتلعب في كسها وتحتها غرقان عسل ولبن كتير جدا آلاء جسمها عادي هو حلو وجسم عارضات أزياء لكن مقارنة بأخوتها هي أقل واحده لكن جسمها جامد وكسها ابيض ووردي ونضيف وبيلمع طبعا هو وقف مذهول ومستغرب ومش مصدق الي بيشوفه وأخته بتلعب في كسها وقاعده هيجانه وطالع منها صوت مكتوم ااه اااه اااه وعسل ولبن كتير منها علي الأرض وقاعد بينقط من كسها هي زودت حركة ايديها وجابت لبنها كله وهو طبعاً رجع مخضوض ومش مصدق الي شافه ورجع اخد بعضه ونام من كتر الصدمة ونام فعلا زي ما بقولك لأن ساعات من صدمة حاجه ممكن عقلك ميقدرش يستوعب المنظر.. عدي اليوم وكان رايح هو و حبيبة الكلية عادي وبسبب الزحمة كانوا واقفين في جنب لوحدهم وهي وهي وشها لازاز الأتوبيس في الأخر وهو واقف في ضهرها وطيزه ليه ديه حبيبة الصغيرة الي قده في السن في وسط الزحمة و التأخير هو سرح وغفل وهو واقف وقعد يفتكر الي حصل امبارح لما شاف آلاء بتضرب سبعة ونص و بتجيب لبنها مره واحده الأتوبيس فرمل ووقف وهو فاق لكن فاق وزبره كبير و منتصب من لما كان سارح بيفكر في آلاء ولبنها وهو زبه الكبير المنتصب كان بين فخاد حبيية الي كانت قدامه في الاتوبيس من غير قصده طبعاً هي استغربت وسألته بتعمل ايه هنتفضح ووشها أحمر جامد وده يدل إنها مكنش عندها اعتراض لأن زي ما قولت هي كانت بتحبه ومعجبة بيه هو كان مستغرب ومندهش ازاي ده حصل ازاي زبي وصل لهنا وهي ردت عليه قالت مفروض هعمل ايه دلوقتي والناس حواليهم هو بخوف وتوتر اتأسف وقال هبعد أهو لكن بسبب الزحمة مكنتش عارف يتحرك أو يحرك زبه من علي فخادة وبين كسها كل ما يتحرك يرجع تاني لنفس المكان لحظ ما قرر إنه يتحرك لكن الأتوبيس مره واحده غير الإتجاه هو كل كل بقوة وزبه راح غصب عنه نازل علي عليها وزبه بكل قوة و انتصاب اتحشر بين فخادة وهي كانت لبسه جيبه قصيرة فحست بزبه ملمس علي شفرات كسها فطلعت صوت اااااااه وكتمتها بصعوبة وهي بتعض علي شفايفها طبعا بسبب حركة الأتوبيس المستمرة هو زبه كان بيتحرك أكتر علي شفرات كسها وهي مش قادرة ولا هو قادر يعمل حاجه و بيتأسف وهي بتكتم صوتها وقافله رجليها علي زبه زبه وبتتألم من الهيجان و المتعة مع حركة الأتوبيس زبه بيتحرك أكتر علي شفرات كسها فهي قررت انها تريحه شوية وقامت قالت خلاص انا هتصرف راحت لمست زبه وقعدت تفرك فيه وهو فوق الهدوم علي شفرات كسها وقالت ليه متخفش هخليك تجبهم هو اتخض وقال ايه قالت ليه اسكت علشان محدش ياخد باله طلعت رأس زبه بس من البنطلون وهي كان لبسه أندر تحت الجيبه القصيرة قعدت تمشي برأس زبه علي الاندر بتاعها وكل وهي بتفرك فيه بايديها وبتروح وبتيجي بيه علي شفرات كسها وهما مستخبين تحت الجيبه بتاعتها وهو بيسألها مستغرب ازاي اتعلمتي كل ده؟ مع حركة الأتوبيس مره واحده زبه اخترق الكلوت بتاعها وكان علي وشك يخش في كسها لكن مدخلش وعدي الناحيه التاني وهو علي شفرات كسها و الرأس علي وش الاندر من قدام معمول كحاجز كده إنه يطول اكتر من كده وهي صوتها طلع اكتر و كتم بوقها بأيده هو هاج أكتر ومبقاش حاسس بنفسه وبدء يسرع من حركته ويروح ويجي بزبه علي شفرات كسها ويطلع لقدام والاندر عامل حاجز من قدام اكن هو الي لابس الاندر من كتر ما زبه مستحوذ علي كسها من قدام وعامل حاجز بين كسها والاندر فبقي الاندر بعيد عن كسها وهي قالت ليه مش هنا مش هنا بلاش حك هنا وهو قعد يزود من الحركة واندمج في الموضوع لحد ما زبه طلع بره الاندر بتاعها وهي شافت زبه لأول مره وقالت ليه زبك كبير أوي ده اخترق الاندر بتاعي وهو زود الحركة وكلامها هيجه أكتر لحد ما وصل لاخره وقال ليها هجبهم خلاص راحت في بسرعة لحقت نفسها وحطت ايديها علي رأس زبه علشان اللبن كلها ينزل في ايديها ولحقت نفسها فعلا وهو بيتنهد وبياخد نفسه بصعوبة قالها انا آسف مقدرتش امسك نفسي وطلع ليها منديل علشان تاخده وهي عملت نفسها أكن محصلش حاجه ومسحت ايديها ونزلوا راحوا الكلية وكانوا في مكان واحد لكن متفرقين وطول اليوم قاعدين يفكروا في الي يحصل وازاي ده حصل ... مع نهاية اليوم قرروا يروحوا سوا و يشموا سموا كان في خجل كبير عليهم لكن كريم قرر يبدء الكلام و اتأسف واعتذر ليها وهي اتوترت أكتر وقعدت تزهق فيه بطريقة في توتر *الي هو انا كنت مبسوطة وهيجانه بس مش هقول* فاهمين هي مع التوتر وبدأت تتكلم بصعوبة أخدت بعضها وطلعت تجري مع حلول الليل ومعاد اليوم قرر يروح الحمام عادي وسمع صوت من عند اوضه الاء المتوسطة 22 سنة بتضرب سبعة ونص وبتتفرج علي سكس وقاعده تنزل لبن وعسل زي المره الي فاتت طبعا هو فضل يتفرج والذهول والخطه قلوا عن الأول وبقي متعود وبص يمينه. شماله وقال مفهاش حاجه هقعد ابص عليها شوية وسط ما هو بيتفرج هاج هو كمان وبدء يفرك في زبه ويغمض عينه ويطلع صوت بسيط لكن حصلت المفاجأة آلاء أخدت بالها منه وطلعت ليه هو اتخض جدا لأ اترعب وجسمه وقف من الخضه وبعدين راحت سحبته لجوه من غير كلام ولا عتاب حتي ونيمته علي السرير وهي قدامه صدرها كله باين من غير برا صدرها متوسطه الحجم لكن مكور من قدام و الحلمات كبيرة ومدوره شبه الليمون كده وبيض ملبن كده قالت ليه طالما انت هيجان كده يبقي جسمي عجبك وهي كانت جريئة جدا وكلامها دبش وملامحها جد علي طول وراحت قالت انا متفهمه إن
    مفيش حد هياخد خبر بالموضوع ده من أخواتي وهو لحد دلوقتي مستغرب الموقف قامت آلاء قلعته البنطلون وهي قلعت الاندر وجابت زيت من عندها ونزلته علي زبه وبدأت تدعك بايديها بس هو كان مستغرب من برودها وطريقة تعاملها مع الموقف عادي جدا أكن مفيش حاجه وعماله تدعك في زبه وهو مش قادر هيجان علي الاخر وبدأت تتريق عليه لأنها زي ما قلت باردة وقالت: شفت ازاي واحد كبير وعريض زيك مش قادر وهيجان لمجرد إن انا بلعب في زبه للأسف وبدأت تسخنه بالكلام وهي شغاله جلخ في زبه والزيت مساعدها في دعه وبتقول ليه عايز تجيب لبنك صح ؟ هو هيجان علي الآخر وكلامها معاه بيسخنه أكتر بدأت تهيجه أكتر واكتر لحد ما جاب لبنه علي ايديها وهي مكنش هدفها منه حالبا انها تتناك كان عندها فضول تشوف لبن الرجالة علي الحقيقة وموجود في ايديها خلص الموضوع وسابها ومشي عادي .. نزل تحت علشان يأكل حاجه لقي رقية أكبر واحده فيهم المطلقة 29 سنة *متنساش مش كل شوية هفكرك* لاقها نايمه من التعب لأنها شغاله في المطعم الصغير بتاع أبوهم من الصبح ورجعت البيت بتجرب اكله جديده لكن نامت علي الطربيزة من التعب وكريم نزل شافها بالمنظر ده صعبت عليه فقال بينه وبين نفسه انا مش هروح بكره الكلية وهروح اليوم المطعم ده أساعد رقية شوية .. عدت الليلة وجه الصبح وراح فعلا المطعم علشان يساعدها لكن هما راحوا بدري شوية قبل ما حد يجي بيجهزوا المكان يعني فهي بدأت تشكره إنه جه معاها وبيساعدها وهي رقية شخصية كويسة جدا رغم إنها أكبر واحده لكن أكتر واحده فيهم شخصيتها طفولية ومحبوبة وجسمها جامد جدا كيرفي علي حق وحقيقة فيها كيرفي من فخاد لبزاز لطيز لكله وجميلة جدا جدا هي كانت واقفه في مطبخ المطعم وهو قاعد جمبها عادي لسه الشغل مبدأش وبدء يسرك في جسمها ويركز علي طيزها لأنها كانت لابسه طقم مخصص للمطعم عبارة عن جيبه فوق الركبة كمان وقماش ابيض خفيف و من فوق تيشيرت بنص كوم ابيض خفيف برضو الربرا كانت باينه ومن عند التيشيرت الزرار كان مفتوح ومبين فلقه صدرها وهو فضل سرحان فيها هي لاحظت ده وكانت ملاحظة نظراته من أول اليوم ليها (ملحوظة) شخصية كريم كويسة هو الشهوة الجنسية عنده كبيرة جدا وهيجان علي طول لكن عمره ما فكر في أخواته البنات كده لكن مع القاعده معاهم ولبسهم المتحرر وبيشوف جسمهم علي طول + تصرفاتهم واحده في الاتوبيس زبه كان علي شفرات كسها وجاب لبنه في ايديها و التانية بايديها قعدت تضرب ليه عشرة فالمواقف ديه هي الي ساعدته وخليته يفكر فيهم بطريقة جنسية ويبقي جرئ معاهم نرجع للموضوع بعد ما رقية لاحظت نظراته ليها طول اليوم وقربت منه من غير ما ياخد باله جت ليه من وراء حضنته كده وقالت ليه سرحان في ايه طبعاً هو اتخض منها وهي بصت تحت لقيته مطلع زبه بره البنطلون وكان بيدعك فيه وهيجان علي طيزها لأنها كانت واقفه جامده وقالت ليه بدلع كده انت بتعمل ايه انت بتفكر فيا وقامت قعدت تبوس فيه من رقبته وتلحس فيها هي كان مطلقة بقالها سنة وشوية وكانت تعبانه جدا وهيجانه علي الآخر فكانت أكتر واحده سهله فيهم وهو طبعا بقي جرئ معاهم وبدء يفهمهم عكس الاول فبقي بيدوس معاهم لكن لسه عنصر الخضه موجود عنده وهي قالت ليه هو لحق يكبر بسرعة كده قامت مطلعه بزازها الكبار جدا كل بز في حجم البطيخه فعلا مش ببالغ زي ما قولت فوق هي جسمها ابيض وردي وميلف زي جسم ( انجلينا وايت) بالظبط هو طبعاً أول ما شاف صدرها الكبير الابيض المنفوخ الوردي بره روحه راحت علي الاخر وهي بدأت تاخد زبه وتحشره بين بزازها وضمت بزازها علي زبه وبدأت تدعك فيه وتطلع وبتنزل ببزازها قعدوا هما الاتنين يسخنوا في بعض بالكلام هو يقولها صدرك كبير وناعم جدا وهي تقوله زبك جامد اوي وصلب مع الحركة وزبه بين بزازها راح مفضي لبنه كله علي بزازها ونطر علي وشها مقدرش يمسك نفسه بعد دقيقتين تقريبا بين صدرها بس وهي كانت مبسوطه لما شافت لبنه علي صدرها ووشها هو طبعا ريح ضهره علي الارض كان بياخد نفسه بصعوبة ومبسوط فكر إن الموضوع كده خلص لكن زبه كان لسه واقف واكتر كمان رقية ردت عليه وقالت زي ما انت خلتني اهيج لازم تصلح المشكلة ديه وتريحني قامت بدون أي مقدمات طالعه فوق علي زبه وهو بيقول ليها لأ بلاش كده هتبقي مشكلة وهي كانت مفتوحة لأنها كانت متجوزة وكانت لابسه اندر اسود وجابت الاندر علي جمب وطلعت علي زبه وهو بيرفض قامت نزل عليه مره واحده و زبه كان كبير جدا وطويل ورشق كله في كسها مره واحده من قوة نزولها عليه طبعاً هو كان خايف عليها من رشقه زبه القوية في كسها لكن هي قالت ليه متخفش قد ايه انت جيمل وبدأت تطلع وتنزل علي زبه وهو نايم علي الأرض وهي فوقه وبتطلع وتنزل و بتطلع اهاااات اااه ااااه ااااه وبدأت تقول كلام زبك الكبير جميل جدا جاب آخر كسي ومبسوطه وبزازها كانت عماله تتحرك بسرعة راح جي ماسكهم وقعد يقفش فيهم ويرضع ويمص فيهم وهي قاعده علي زبك بتتناك وفي نفس الوقت بدأت تجيب عسلها ولبنها علي زبه وهو داخل وطالع في كسها ومع كل دخله ليه لبن بينزل من كسها مغرق زبه وعسلها نازل بكمية رهيبة وكبيرة وهو شغال مص ورضاعه في بزازها لحد ما هو جاب اخره وقال ليها خلاص هجبهم راح مطلع زبه من كسها وجاب لبن كتير فشخ من زبه وفي نفس اللحظة طيزها وكسها كانوا بيرعشوا وبيتهزوا تلقائي من الانبساط وكمية اللبان الي نزل منها بيسموها الرعشة الجنسية
    الجزء الثاني
    بعد تغير حياة كريم بالكامل وفي ظرف أسبوع عمل أفضل تجارب جنسية مكنش يحلم بيها ومع أخواته البنات كمان الي كلهم أحسن واجمل من بعض و بطرق مختلفه .. (الأولي) كانت مع آلاء لما شافها بتضرب سبعة ونص ولبنها نازل منها وهي شافته وقعدت تضرب ليه عشرة وتلعب في زبه من غير رده فعل منها و (التانية) كانت حبيبة في الأتوبيس بعد ما زبه بدون قصد رشق علي شفرات كسها وهي علشان تحل الموقف ساعدته في ده وقالت ليه كمل وجيب اللبن علي ايدي و (التالتة) كان لعب في بزاز رقية اخته الكبير أكبر واحده ونكها في كسها و أول نيكه ليه في حياته كانت في كس اخته وخلاها تجيب الرعشة الجنسية وديه حاجه صعبة جدا لأن إن الست تجيب اللبن بتاعها حاجه وإنها توصل للرعشة مستوي تاني خالص .. بعد ما هو ناك اخته في المحل بتاعهم عدي بتاع اسبوع ومفيش حد منهم كان واخد رده فعل وكلهم كانوا بيتعملوا عادي أكن مفيش حاجه حصلت لكن هو كان مستغرب اكتر رده فعل اخته الكبيرة رقية لأن هو ناكها كانت بتتعامل عادي وهي ساعت بتاخد مسكن وبيدوخها فسأل نفسه علي يمكن هي مكنتش حاسه ان انا نكتها ومش فاكر؟ لكن كان في نظرات بينهم علي طول وفي ليله وكانوا كلهم قاعدين موجودين علي السفرة بيتعشوا "آلاء" سألته سؤال قالت ليه انا واخده بالي يا كريم إنك الفترة الأخيرة بقيت بتروح المطعم كتير عكس الأول هو انت معجب بيها ولا ايه هما كان كلامهم كده وبالذات آلاء باردة في كلامها وجريئة طبعا هو استغرب من كلامها واتحض لكن علي الطرف التاني رقية ابتسمت ابتسامة شرمطه كده مبسوطة من مسمع جملة انت معجب بيها *اعتقد نقدر نستنتج من ده كله إنهم مش شايفين كريم اخوهم* طبعا من الناحيه التانيه من السفرة حبيبة كانت متضايقه لأنها في الأصل بتحبه لكن هو رد عليهم وقال لا هو بيروح علشان يساعدها لأنها بتتعب هناك وبتتعب في البيت وانتوا مش فاضيين كل واحده في الكلية بتاعتها فبروح علشان اساعدها .. اليوم خلص وجه اليوم التاني وكان راجع من المطعم راح البيت بعد ما خلص شغل وكان علي العصر كده كان البيت فاضي مفهوش غير حبيبة شرب كوباية مياة و كان في هدوء كبير فقال اطلع اضمن عليها طلع اوضتها لاقها نايمة علي السرير ولابسه قميص عادي مش نوم لونه ابيض و اندر لونه pink هو طبعاً اتخض يعني لما فتح الباب لاقي ده أول منظر في وشه وهي كانت رايحه في النوم هو فضل يبص شوية لكن كان شايفها ملاك نايم وكانت كيوت فقرر يغطيها لكن وهو بيغطيها هي قعدت تنطق باسمه كانت بتحلم بيه تقريباً هو قرب علشان يسمع راحت شدته من ايده ونزل معاها تحت البطانية هي فتحت عنيها اتخضت وقالت ليه انت بتعمل ايه هنا هو كان متوتر لم قالها انتي ومش انتي ومش مجمع في الكلام قالها خلاص انا هقوم وكان قايم فعلا لكن هي مسكت فيه وقربت منه ودراعتها كانت حوالين رقبته طلب منها إنها توقف علشان هو مش هيقدر يمسك نفسه لكن هي قالت ليه مش مهم وقعدت تبوس فيه وقالت ليه لو انتي شايفني حلوة انا موافقة إنك تنكني لأن انا معجبة بيك وشايفك اجمل حد في الدنيا هو طبعا اتأثر بكلامها وهي كانت كيوت واكتر واحده حلوة وجميلة وجسمها ناااار في اخوتها زي ما قولت في الجزء الاول جسمها بالظبط شبه ممثلة السكس Lana Rhoades تخيل انت بقي .. هو قالت ليه متمسكش نفسك انتي مبقتش صغير وانا كمان كبرت ومش صغيرة هما الاتنين كانوا في سن واحد 20 سنة مش كل شوية هفكرك طبعا هو تأثر بالكلام وشال الغطاء وطلع فوقها وهي كانت متعلقه بايديها في رقبته وقعد يبوس فيها ويقطعوا شفايف بعض بوس وبعدين نزل عند رقبتها وقعد يلحس ويبوس فيها هي هاجت علي الآخر ويعد يقفش في صدرها الكبير المنفوخ المشدود ولسه جديد متلمسش قبل كده راح جي مقلعها القميص الابيض الي فوق وفضلت الاندر وهو قلع هدومه وفضل بالبوكسر الأسود بتاع و فضلوا يبوسوا في بعض وهو قاعد يلعب في بزازها وهي بتلعب في زبه المنتصب الكبير فشخ من فوق البوكسر وبعدين طلب منها إنها تمص ليه زبه وديه كانت أول مره تشوف زبه الكبير وزب في الحقيقة وبعدين نزلت وخلعت ليه البوكسر واتخضيت من حجم زبه من قريب وبعدين هو فكر إنها مقروفة او خايفه فقال ليها لو مش عاوزه عادي مفيش مشكلة ردت عليه وقالت لا انا حابه ده لكن خايف أكون مش كويسة ومعرفش امص كويس لأنها 20 سنة فمعندهاش السكس خبرة ولا تجارب زي إخوتها رد عليها قال مهما تعملي وتمصي انا هكون سعيد وبدأت تمص زبه من الرأس فوق وهو بدء يهيج أكتر ويوجهها وهي كانت مبسوطه من المص لأن زبه كان كبير وبني كده ونضيف هو كان متأثر بالمص وبيها لأنها جميلة جدا وكيوت و كمان بتمص وعنيها في عينه وهي بدأت تندمج مع زبه وتمص بأحتراف أكتر لحد ما هو جاب اخره وراح جاب لبنه كله في بوقها وبعدين هو اتأسف ليها علشان جابهم في بوقها وبعدين قالت ليه مفيش حاجه انا كنت مبسوطه وقرر إنه يرد ليها الحوار راح منيمها علي السرير وعلي ضهرها وهي كانت لابسه الاندر لونه pink وبدء يلعب بصوبعين علي كسها من فوق الاندر وهي بتطلع ااااه ااااه ااااه مكتومه وبالصوبعين بدأت يفتح في شفرات كسها بالعرض كده ويهيجها اكتر وصوتها يعلي ومغمضه عينيها وكان مبلوله وبتطلع إفرازات من كسها وهو قرر يخلع ليها الاندر ويشوف كسها هي اتكسفت وخبت كسها هو قالها متخفيش متتكسفيش وشالت ايديها وبعدين نزل علي كسها الابيض الوردي الاملس وقعد يمص ويلحس في كسها ويشرب من عسلها شوية وهي علي اخرها بتتنفض قدامه وتتطلع وتنزل من المتعة راح جاب زبه وبدء يروح ويجي علي شفرات كسها وبعدين طلب منها إنه يحطه في كسها وهي كانت مترددة لكن وافقت انها تتفتح منها لأنها بتحبه وهو بدء يدخل زبه بالتدريج لأن كسها كان ضيق فششخ وبدها يدخل وهي تتوجع جامد جدا ولسه رأس زبه علي أول كسها مدخلش ربعه حتي وبعدين سألها بيوجعك؟ رديت عليه اه وجعني شوية لأنه فضل ثابت علي الوضع سكس محركش زبه لسه بدء ينزل من كسها شوية ددمم كده بين كسها وزبه لأنه لسه جوه لكن بدء الدم ينزل علي خط مستقيم علي السرير وعلي خرم طيزها كده وبعدين قالها هبدء اتحرك ماشي؟ قالت ليه ماشي بوجع كده وهو فعلا بدء يحرك زبه شوية شوية وهي بتصوت من الألم وهو مش حاسس بيها لكن هي رافضه تبعده علشان ميزعلش لأنها بتحبه وبعدين هو اندمج في الموضوع وسرع حركة زبه وبدء يدخل ويطلع وصل نص زبه في كسها وهي بتصوت ومغمضه عنيها وبزازها ملبن الكبار بيتهزوا مع كل حركة وهو جاب اخره يدوب في دقيقتين نيك في كسها وجاب لبنه علي أول كسها وزبه علي جوه لكن كان في الأول وهي بدأت تشخ اللبن بتاعه من كسها وبدء ينزل وهما الاتنين بينهجوا وبياخدوا النفس بصعوبة لكن مع تاني لبن بنزل منه في اقل من ٢٠ دقيقة لسه زبه واقف وحجر زي الأول وقالت ليه زبك لسه واقف لو عاوز تنيك تاني انا موافقة المهم تبقي مبسوط وهو اتأثر بكلامها وفعلا راح لفها ونامت علي بطنها وحط مخده تحت بطنها علي طيزها تترفع ودخل زبه في كسها وبدء ينيك فيها وهي تصوت أكتر وهو يزود سرعة دخول و خروج زبه في كسها الأبيض الوردي الضيق و النيكه المره ديه كانت أجمل وأحسن وطولوا فيها بتاع ٥ دقائق عن كل مره وهي كانت بتتألم لكن كانت مبسوطه انها بتتناك من أخوها وحببها وانها بتفرحه وفي قالت ليه انا خلاص هجيب لبني وعسلي مش قادرة وهو كمان نفس الكلام وسط تعب واخد نفس بصعوبة واجواء كلها عرق ولبن في مغرق السرير قالها خلاص نجبهم سوا مع بعض وفعلا في نفس اللحظة جاب لبنه وهي جابت عسلها وطلع زبه من كسها وهي جابت شالالات لبن من كسهة كان مزيج بين اللبن بتاعه ولبنها وخلص اليوم وهو راح علي اوضته علشان يرتاح...
    وبعدين رجع قعد ما امه بتاع ٣ اسابيع وبعد عن أخواته البنات ورجع لاخواته تاني لكن المره ديه قرروا يروحوا بحر وبعد غياب عن النيك فترة كان هيجان علي الآخر واخد حبيبة الي بدء يعجب بيها بعد ما فتح كسها واخدها في مكان علي البحر لكن بعيد عن الناس ومستخبيين وراء صخور وهي كانت لابسة بكيني لونه ازرق في ابيض وصغير علي صدرها وشايله بالعافيه لأن اخواته البنات كانوا متحررين في لبسهم عادي وبدء يقفش فيها بعد حرمان ٣ اسابيع وبعدين راح مطلع فردة بزها الشمال الكبير الي الحلمه بتاعته لونها وردي وحمره وهي كانت خايفه حد من اخواتها يشوفهم لكن هو مكنش مركز غير في بزها وبعدين نزل بايده التانية نزل لها كلوت البكيني وبدء بمسك ويفعص في فرده بزها و فرده طيزها وبيبوس وبيقطع شفايفها سكس في نفس الوقت وبعدين راح مقلعها البيكيني وبدع يحشر زبه بين فلقه بزازها وقالها تضم بزازها عليهم وتدعك فيه ببزازها لكن هي كان قليلة الخبرة وهو كان بيقولها تعمل كده وكده لأنها مش عارفه وكان بيهيجوا بعض بالكلام تقوله زبط كبير جايب لآخر بزي وهيطلع عند رقبتي وهو يقولها صدرك هو الي كبير فشخ يا لبوه وبعدين هو بدء يحرك زبه بين بزازها ويسرع الحركة اكتر وبعد ٣ دقائق من الحركة قذف وجاب لبنه لكن لسه زبه واقف زي الحجر ووشها وصدرها كله لبن وزبه متعاص لبن فكان مبلول وشبه الزيت كده وقالها تكمل دعك في زبه ببزازها واللبن موجود عادي واللبن بتاعه كان مخلي زبه علي صدرها بيزحلق وقعدت تدعك وتمص بطرف بلسانها راس زبه وبتدعك في نفس الوقت كان بتعصر زبه بين بزازها وهي كانت بتحب اللبن بتاعه وبعدين أقل من ٣ دقائق جاب لبنه تاني وبعدين خلص اليوم عادي ورجعوا من البحر للبيت ...
    بعد يومين كريم بدء يبقي في المطعم أكتر وهو الي يبقي مسؤول عنه ووسط اليوم كده كان هو متعرف علي شخص في الكلية اسمه محمود كان واقف معاه وفي نفس الوقت كان بيحب اخته حبيبه حب من طرف واحد وبيحبها جدا ووسط ما هما واقفين عدي عليها اخته حبيبة و اتنين صحابها هند و اسماء قلنا اسمهم في الجزء الاول ويكون ليهم اداور كبيرة جدا بعد كده سلموا عليه وسلم عليهم عادي سلموا علي بعض وقعدوا يهزروا ويتريقوا علي محمود شوية لأنه كان شخص مضحك كده وكان في نظرات من هند صحابه اخته ليه علي طول كانت معجبة بيه ودايما لما بتشوفه بتكون مش علي بعضها وكسها بيبدء يأكلها لما بتشوفه كانت بتبقي هيجانه عليه علي طول انتوا عارفين بقي مرحلة الجامعة بتبقي كل الشباب هيجانه وتعبانين .. خلص اليوم وتاني يوم قرر إنه يروح الكلية ويحضر محاضرات وطول المحاضرة كان نايم كده وسرحان في صدر اخته حبيبها و بيفكر فيها وجنبها هند صاحبتها عينها عليه وهو اخد باله من نظارتها ليه وبصلها لكن هي اتكسفت ولفت وشها .. وفي يوم من الأيام كان هيموت ويخش الحمام وكان مستجعل جدا لكن كان حمام الكلية كان زحمة وفي صيانه لكن كان حمام البنات فاضي سكس عادي فقال ادخل ومحدش ياخد باله لكن مع دخوله خلص حمام لكن سمع صوت اهاااات وحس بيتنفس بصعوبة فقرر يبص وكان عنده فضول لاقي هند بتضرب سبعة ونص ونتلعب في كسها ونازل منها عسل كتييير جدا وقف مذهووول ومستغرب من الشكل هو بشكل تلقائي طله زبه وبدء يلعب فيه هي اخدت بالها وبعدين اترعبت وصوتت وهو كتم صوتها وقالها هتفضحي نفسك قالها هقول انا كنت داخل الحمام عادي لقيتك كده هي سكتت وهي كانت معجبة بيه اصلا وراحت مره واحده نزلت علي زبه الصلب المنتصب الكبير وبدأت تمص فيه جامد وبشوق وحب كبير وكٱنها كانت مستعدة ومنتظره اللحظة ديه من زمان وهو كان مخضوض منها ومن تصرفها وبعدين طلب منها توقف وانها مش لازم تعمل كده وهو مش هيقول لحد هو كام مفكر انها بتمص ليه علشان ميقولش لحد ويفضحها لكن قالها مش هقول لحد حتي لو معملتيش ليا حاجه لكن هي كانت مستمرة في المص واللحس وكان عندها خبره في المص كأن *** سكس لاقي لعبة وقاعد يمص ويلعب فيها وكانت هيجانه علي الآخر لانها كانت بتضرب سبعة ونص من قبل ما هو يجي فكانت جاهزة هو طلب منها إنها توقف اكتر من مره لكن مش راضيه تسمع هي هند جسمها ابيض وفاجر نفس كسم حبيبة اخته الي جسمها كان شبه ممثلة السكس Lana Rhoades لكن الفرق بينها وبين حبيبها ان من ناحيه الجمال حبيية اجمل وكيوت ودلوعة أكتر وكانت لابسه جيبه قصيرة لونها اسود واندر لونه بنفسجي و من فوق تيشرت ابيض وفوقه جاكيت قصير أسود ومكنتش لابسه برا قلعت الجاكت و التيشيرت كان واسع طلعت بزازاها البيض الكبار المدلدلين مش مشدودين زي حبيية اخته لا مدلدلين كده طلعتهم بره التيشيرت وبعدين قعدته علي قاعده الحمام و زبه طالع وواقف زي الحجر وهي طالعه تقعد فوقه و تنزل علي زبه وهو قالها بلاش اعملي كده مع حد بتحبيه هي طلعت تقعد علي زبه وكانت مفتوحة وهي وكانت صدمة ليه قالت ليه انا فتحت نفسي و بعدين نزلت بكسها بقوة علي زبه الي واقف شبه الصاروخ والحمام كان ضيق وقعدت علي زبه وصدرها كان كلها في بوقه ووشي بسبب ضيق المكان هو اندمج في الموضوع نسوانجي محارم مكنش عنده حل تاني وفضل يرضع ويمص في بزازها الكبار وهي تطلع وتنزل علي زبه وبعدين راح جي مغير الوضع وخلاها تقعد علي القاعدة وتنام علي ضهرها كده جزء قاعده علي طيزها وجزء علي ضهرها لأن المكان ضيق وترفع رجليها الاتنين فوق علي كتفه وهو راح راشق زبه في كسها الابيض المنفوخ الواسع من كتر اللعب فيه وصوتها بدء يبقي عالي ويحاول يوطي صوتها لكن هي بتعلي صوته اكتر وبالصدفة دخل الحمام اسماء صاحبتها وصاحبه اخته لكن اسماء وهند كانوا صحاب اكتر وقريبين من بعض جدا سكس فراحت تشوفها في الحمام ومن هنا سمعت صوتها وهي بتقول اااااه اااااه ااااااااه أسماء كانت جميلة جدا من عيلة محافظة و ليهم مناصب كبيرة فكانت مجتهدة وشكلها منظم و لونها ابيض وعينيها ملونه ازرق كانت جميلة جدا يعني شخصيتها ميكس بين اخته حبيية من الجمال و الحلاوة و أخته آلاء من ناحيه البرود وقوة الشخصية هي سمعت الصوت لكن مرضتش تشوف ايه الي بيحصل خافت او توقعت الي بيحصل واخدت بعضها ومشيت من غير ما تعرف مين الي جوه وهما محصوش بيها لحد ما جاب لبنه كله علي شفرات كس هند ...
    خلص اليوم وروح وبالليل وهما بيتعشوا كان موجود أخواته رقية و حبيبة و آلاء و كان باين عليه السرحان والتعب من كتر ما كان بينيك الفترة الأخيرة وهما لاحظوا ده لكن قالهم مفيش حاجه عادي مجهد شوية وسط الكلام هما كانوا بينظموا واجبات شغل البيت انها تتقسم هليغ الكل وجه الكلام و كريم قال لي آلاء انتي كمان لازم تشاركي في شغل البيت وهي كانت طريقتها جريئة وجامدة معجبهاش الكلام قالت ايه وانت مالك فالح بس تبص عليا وانا نايمه طبعا هو خاف و اترعب لكن هي قالتها بصوت واطي واخواته استغربوا وقالوا بتقولوا ايه هما مفروض كل واحده متعرفش هو بيعمل ايه ما التانية هو لما الموضوع وقالها هتوديني في داهيه اسكتي انت ممكن تفتكر ان آلاء الي عندها ٢٢ سنة بتكره كريم مع انها ضربت ليه عشرة قبل كده لكن بتبين انها بتكره لكن ده مش صحيح هنكتشفه بعد كده .. تاني يوم كان عندهم نشاط رياضي تبع الكلية في الملعب وكانوا هناك كلهم ولاد و بنات لابسين تيشيرت بنص ابيض وشوط أزرق كان زي موحود طبعا سكس انت مش متخيل هو كان ضيق ازاي وشكله عامل ازي علي صدر البنات وهلي طيازهم لدرجه إن كساسهم كانت متحدده وباينه وهي كانت كلية كبيرة ومتحررة مفهاش قيود عادي وكان موجود محمود صاحب كريم في الكلية معاه كاميرا وبيصور البنات وبيعمل زوم علي طيازهم وكس البنات الي اخدته بالها من الموضوع هي أسماء صاحبه اخته الي هي من عيله محافظة وهي ميكس بين اخته آلاء وحبيبة زي ما قولت فوق ضربت محمود بالقلم علشان بيصورهم وكريم واقف معلمش حاجه قاله تستاهل وهي هزقته شوية وبعدها كريم عاكسها قالها هو عنده حق حد يشوف جسمك وميتعبش وبعدها سابها ومشي قالها انا رايح العيادة لأنه اتخبط في ايده وصل العيادة كانت فاضية ومهجورة و الكلية عموما علشان كلهم في الملعب وهو بيدور علي الممرضه لاقي حد نايم جوه علي سرير المريض وكانت هند الي ناكها امبارح واتخضيت كانت رايحه في النوم لكن كان في ايديها زب صناعي ونامت من التعب هو طبعا خاف عليها وقال هياخده يخبيه علشان محدش يشوفه لكن في لحظة ما هو بياخد الزب الصناعي دخل عليهم أسماء وقالت ليه انت بتعمل هو حب يبرر موقفه وقال عليها مبعلمش حاجه مفيش حلجه ردت عليه متكذبش انا عارفه كل حاجه وعارفه وانك كنت بتنيك هند في حمام المدرسة وعارفه كمان إنك بتنيك أختك حبيية طبعا هو كان واقف مصدوم ومش مصدق ومش عارف يقول ايه هددته إنه يبعد عنهم وإنها خايفه عليهم وانها هتعمل أي حاجه علشان يبعد عنهم هي بصت علي زبه لقيته واقف زي الحجر واتغربت قالت علي انت هيجان علي انا كمان قالها لا هو وقف لوحده قالها هما الي عاوزين يتناكوا مش انا هي طبعا كانت عارفه الموضوع ده كل وهما قالوا ليها وكانوا بيحكوا لبعض لكن هي كانت عاوزه تخوفه وتشوف روده فعله قالت ليه انا كمان عايزه اتناك لاما هفضح وراحت نزله قلعته الشورط ولقيت زبه كبييير فشخ قالت ليه هو انت لحقت تهيج قالها هو انتي هتعرفي تمصي قالت ليه بزعل ليه يعني انا احسن منهم كلهم الموضوع قلب بغيرة ومين احسن واحده هو بالنسبة ليه كان هيجان علي الآخر لأن الي بيمص بتاعه واحده حلوة سكس نيك فشخ واجمل واحده في الكلية ومحدش يقدر يبصلها وصعب تعجب بحد وهي كمان كانت عاوزه تتناك لانها ضامنه إن كريم مش هيقول لحد علشان هي تعرف إنه بينيك هند واخته وممكن تفضحه يعني ضامنه وهي كان عندها فضول تشوف زبه وتمص لأن عمرها ما شافت زب حقيقي ومن كتر كلام حبيبة وهند عنه كانت عايزه تجرب وبدأت تمص زبه من الرأس وتدخله كله في بوقها وهو هيجان علي الاخر مش قادر طبعا هي كانت عايزه تمص ليه بس مش اكتر وتجرب الزب في بوقها لكن مع الوقت جسمها بقي هيجان وسخن وبقي كلها مولعه من عند كسها وهو من المص جاب لبنه علي وشها وهدومها هي اتخضيت لأنه جاب لبن كتير فششخ ومع ذالك لسه زبه واقف علي اخره هي اخدت وضعيه الكلب وهو قالها كفاية خلاص كده علشانك قالت ليه لا انا هخليك تنساهم كلهم هي كانت جميلة وحلوة لكن جسمها متوسط عادي مش زي هند او اخته حبيبة كانت متوسطة هو راح جايب الشورت بتاعها علي جمب وقعد يلعب بصباعه في كسها وهي تهيج اكتر لأن أول مره تجرب الشعور ده وكان كسها كله غرقان من العسل واللبن وافرزات كسها وهو كان بيلحس كسها وقالت ليه افتحني و نكني هو اترعب وقال مستحيل قالت ليه انا عارفه إنك فتحت اختك حبيبة انا عايزهد اتفتح واتناك من كسي هي كانت كلية أمريكية كل الي متحررين عادي و العلاقات بينهم عادي وكل البنات عازز تتفتح عادي لكن مش في دماغها المهم تتناك هو تحمس للموضوع وكسها كان ابيض وصغير كده وأول مره هيجرب النوع ده وراح بدء واحده واحده عكس مع اخته الي رشقه مره واحده في كسها لكن مع أسماء كان ارق شوية وحرك شوية شوية سكس لكن ما زبه دخل نصه وكسها اخد علي زبه بدء يحرك وهي بتطلع صوت اااا ااااااااه اااااااه من الوجع وبتقوله لا كما متوقفش وهي واخده وضيعة الكلب وراح مسك ايديها وبيشد بيهم وشغل يدخل ويطلع في كسها وفي اللحظة ديه علي الصوت صحيت من النوم هند الي كانت نايمه جنبهم وقاعدة تتفرج عليهم و مبسوطه راح هو كان مبسوط جدا اكتر مره مكنتش قادر يوقف فيها نيك وقاعد ينيك في اسماء وهي بتصوت ااااه اااااه وهي قالت ليه إنه شعور جامد لأنها اول مره تتناك و مبسوطه راحت هند جايه قدامها وقالعت ملط وقربت منها أسماء اتخضيت وقالت ليها متفهمش غلط انا انا لأن هند كانت معجبة بيه وصاحيتها بتتناك من الشخص الي بتحبه هند قربت من اسماء وقعدت تبوسها من بوقها واسماء مندهشه وده سخن كريم اكتر و اكتر وراح جاي رافع اسماء من وضعيه الكلب ورفعها فوق بقي زبه في كسها وشعرها وضهرها في صدره وكسها ووشها قدام عند هند وهي وأسماء بتصوت من الوضع واللفه الي حصلت وزب كريم لسه في كسها هند قربت علي كس اسماء وقعدت تلحس في كيسها وكريم بينيك فيها في نفس الوقت و هند حطت الزب الصناعي في كسها وكان مشهد رائع واسماء تقول ليه خلاص بطلي لحس في كسي لانها مش قادرة من اللذه راح كريم حاب اللبن بتاعه في وشد هند بعد ما طلعه من كس أسماء وخلص اليوم عادي بعد نيك ثنائي لأول مره ليهم هما التلاتة كريم وهند و اسماء

  • سأحكي لكم قصتي مع الزبونة المربربة سميرة حين نكتها بكل قوة وافرغت فيها شهوة عشرين سنة من المحنة والاستمناء دون تذوق طعم الكس والطيز الا في التخيلات والاحلام وقد تعرفت على سميرة حين جاءت إلى محلي كي تشتري ستيان وكيلوت فانا ابيع الملابس الداخلية للنساء ورغم انني جد خجول واكتم دائما مشاعري في نفسي الا ان حركات سميرة وجسمها المربرب الرهيب حرك الشهوة في داخلي لاول مرة في حياتي واحسست انها ايضا تبحث عن الجنس وصرت ابادلها الاشارات الجنسية وظلت تمرر لسانها على شفتيها في كل مرة وهي تنظر في عيناي بكل جراة. بدأت احس الشهوة تجتاح جسمي وزبي يتمدد وانا انظر إلى طيز الزبونة المربربة والى بزازها المنفوخة ثم امسكت طقم من الستيان والكيلوت باللون الاصفر الفاقع ثم طلبت مني مقاس اربع واربعون فناولتها اياهم ودخلت إلى غرفة التبديل وكنت وحيدا في تلك اللحظة معها فقط دون اي زبون اضافي وحاولت اختلاس النظر ورؤية جسمها وهي عارية لكني وجدتها لم تبدا بالتعري بعد وصرت احس بنبضات عالية في قلبي والشهوة تتزايد بطريقة رهيبة واحسست ان سميرة قد لاحظت اني اتلصص عليها النظر وكانت تتعمد تركي اكشف جسمها العاري. المهم عدت إلى مكاني وجلست امام الكمبيوتر المحمول وانتظرت حتى خرجت سميرة وهي ترتدي ملابسها ثم سالتها عن رايها في السلعة لكنها اكدت لي انها اعجبت بها لكنها طلبت مني ان اخفض الثمن لانها غالية وهنا تاكدت انها تريد شئ أخر لانها لو كانت تراها غالية لما دخلت اصلا كي تقيسها ثم عرضت عليها ان تدفع بطريقة أخرى غير المال لتحصل على ذلك الطقم الذي كان مستوردا من انجلترا وثمنه غالي مقارنة بالسلع الاخرى. بقيت سميرة مترددة ولكني لم امهلها مدة كي تفكر فيها بل اتجهت مباشرة إلى الواجهة الزجاجية للمحل وقلبت اللافتة إلى جهة مغلق ثم اقفلت الباب واسرعت اليها وامسكتها من يدها واخذتها إلى غرفة تخزين البضائع الخلفية وامسكتها في قبلات حارة جدا وعناق قوي وانا في احساس غريب جدا وبدات اقبل من الشفتين المنتفختين وهي صامتة لا تتحرك وانا امرر يدي على رقبتها وعلى شعرها الاملس واعطيها بوسات في خدها الطري والحس كل وجهها كالممحون ولمست بزازها واكتشف كم هي ممتعة طراوتهما رغم اني لمستهما فوق الثياب والتصقت بها جيدا حتى لامس زبي كسها فوق الملابس واجتاحتني حرارة جنسية غريبة جدا مع سميرة و هنا بدات اعريها ورفعت لها روبها ونزعت البودي ورايت بزاز الزبونة المربربة ملتصقة مع خط فاصل جميل وادخلت يدي بين بزازها ولمست حرارة كبيرة في جسمها حتى ذوبتني وبقيت اقبلها بجنون وشهوة خرافية وانا التصق بها ولم اصبر كثيرا حتى رفعت عنها الستيان لارى بزازها تقابل وجهي مباشرة وكانت بزازها جميلة جدا وعليها حلمتين لا يمكن مشاهدتهما الا في افلام البورنو وكل حلمة كانت منتصبة وبارزة وبمجرد ان ادخلت واحدة في فمي كي ارضعها حتى احسست باضعاف الشهوة إلى درجة رهيبة جدا وبقيت امص وانا منتشي ولم اشعر حتى وجدت زبي بين يديها تلعب به بنعومة كبيرة وبسرعة امسكتها من راسها ودفعته إلى اسفل حتى ترضع لي زبي وكانت سميرة ترضع زبي وهي تنظر الي وتبتسم وانا اكاد اتفجر من الشهوة واللذة وكان لا بد ان انيكها من كسها لانها لو استمرت ترضع فانا متاكد انني ساقذف بسرعة وبمجرد ان طلبت منها ان تستعد كي ادخل زبي كسها حتى تناولت محفظتها واخرجت العازل وفتحته ثم وضعته على زبي وصار زبي مثل حبة نقانق كبيرة وادخلته في كسها بقوة وشعرت بحرارة رهيبة تسري فوق زبي وكامل جسمي الهائج.

     

    وبقيت انيك سميرة ونحن واقفين وانا مثبتها على الحائط ورجلها اليمنى مرفوعة وتركتها مرتكزة على الرجل اليسرى وفي كل مرة تكاد تسقط على الارض امسكها واطلب منها ان تلوي يديها على ظهري ولم اضيع اي لحظة حيث لم اكن اخرج الا حوالي ثلث زبي من كسها ثم اعيد دفعه إلى الخصتين بكل قوة وانا اسمعها تتاوه وتتغنج من شهوتها. ولم استطع السيطرة على شهوتي وزبي اكثر واحسست ان زبي وصل إلى مرحلة الانفجار ومن حسن حظي اني كنت انيكها بالعازل وكنت محظوظا كوني لن اخرج زبي حتى اراه منكمش وبدات اولى دفقات المني تنزلق من زبي بكل حلاوة ولذة وكانني اول مرة اقذف في حياتي لانني ادركت ان القذف بالاستمناء في تلك اللحظة لا معنى له مقابل نيك هذه الزبونة المربربة من كسها وكلما كانت تخرج قطرة مني كلما احس براحة نفسية وجنسية ومتعة عالية جدا وانا اقذف واقبلها من فمها وهي تبادلني قبلات حارة إلى ان اكمل زبي القذف فتوقفت عن الضخ. وكنت احس بالمني يخرج من زبي بكل لذة وحلاوة وانا اصرخ في اذنها واحشعر انها ايضا استمتعت بزبي حيث بقيت احتضنها لمدة حوالي خمسة دقائق بعد ان قذفت في كسها ثم اخرجت زبي ورايت جهة الراس بيضاء من كثرة المني المقذوف وحلاوة احلى نيك مع سميرة الهايجة، و بعد ذلك نزعت العازل ورميته في الحمام في مجرى الماء ونظفت زبي جيدا ولاول مرة ارى زبي منتفخ بتلك الطريقة حيث كنت عادة حين اقذف ينكمش ويصبح صغير جدا ثم لبسنا ثيابنا وطلبت منها ان تبقى هناك حتى استطلع الامر وفتحت المحل ونظرت إلى الشارع فلم اجد اي حركة وعندها سمحت لها بالمغادرة بعد ان اعطيتها طاقم الستيان والكيلوت .