• البداية انا اسمي يوسف عندي 20 سنه 180سم جسمي حلو بتاعي طويل و تخين و اختي الكبيره اسمها منه عندها 25 سنه جسمها كيرفي و طيزها و صدرها كبار و مشدودين و عندي كمان اخت اسمها ساره 22 سنه 180 سم و طيزها كبيره و مرفوعه و بزازها متوسطة....
    القصه بدأت أن انا شغال بقالي 3 سنين شغلانه كويسه بيطلع منها فلوس حلوه و انا بحوش الفلوس و اختي الكبيره منه شغاله بردو بس بتصرف فلوسها علي اللبس و الشنط و التفاهه يعني و بتخلص فلوسها بسرعه ف كانت بتستلف مني ف في مره كانت عاوزه مبلغ و انا قولتلها مينفعش و كده يعني قالتلي هعملك الي انت عاوزه قولتها ما الي انا عاوزه هيزعلنا من بعض و انتي مش هتكلميني ف قالتلي انت عاوز قله ادب
    قولتلها اه قالتلي ماشي موافقة بس هات الفلوس و لما اروح من الشغل ابقاا اعمل الي انت عاوزه
    راحت الشغل و انا قاعد بجهز نفسي و مستنيها بفارغ الصبر .. وصلت من الشغل قعدت شويه ف اوضتها..روحتلها و البيت كله نايم قولتلها يلا قالتلي عاوز تعمل ايه قولتلها تعالي ننزل تحت الاول عندنا شقه تحت فيها سرير ف المهم واحنا نازلين انا لازق فيها ببتاعي من ورا دخلنا الأوضه رحت منزلها علي ركبتها قولتلها مصي قعدت تمص شويه رحت ماسك دماغها و مسبتها و قعدت انيك ف بوقها لحد ما جبت شلال ف بوقها قعدت تشتمني و تزعقلي و بعدين قولتها احنا لسه مخلصناش قلعتها البنطلون و الكلوت و كنت جايب زيت دهنت شويه علي زبي و شويه على خرمها و قعدت ادخل براحه لحد ما دخل كله و قفت شويه لحد ما عصب طيزها يرتخي و طيزها كانت ضيقه فشخ بتاعي كان بيتألم بس كنت مستمتع قعدت ادخل و اطلع بسرعه و اهبد فيها و كاتم بوقها عشان الصوت و خليتها تقفل رجليها و قومت نايك فيها باقصي سرعه و جيت شلال ف ظيزها طبعا مكنتش قادر تمشي و تتحرك من الي انا عملته فيها و شلتها و نيمتها علي سريرها فوق و نمت انا مكنتش قادر من التعب....
    صحينا تاني يوم كانت بتتكلم معايا و تهزر عادي و انا مستغرب بس عدي اسبوعين و جت طلبت فلوس تاني ساعتها أنا كنت ماسك نفسي الاسبوعين دول مش راضي المس بتاعي ف كنت هورني خالص بتقولي لما ارجع من الشغل قولتها لا دلوقتي انا مش قادر و قومت و اخدها تحت و كان نفسي اعمل و ضع الريدنج قومت نايم على ضهري و هيا طلعت فوقي قومت مدخله و مكتفها بإدي من ضهرها و قعدت انيك زي المحروم و هيا تصوت و تقولي هتعوني و انا ف دنيا تانيه عمل ارزع علي أخري و طبعا رحت مدخله علي الاخر و رحت منزل كميه لبن سخنه مولعه ف طيزها و قامت من فوقي و قعدت تشتمني و مشت طول ماهي ماشيه اللبن بتاعي بينقط منها وده كان الجزء الاول.......... الجزء الثاني....
    وقفنا في الجزء الاول أن اختي مشت راحت الشغل و انا ارتحت و صحيت تاني يوم جسمي مدغدغ روحت اقعد معاها شويه قالتلي انت عورتني و قعدت تشتم فيا علي داخله اختي ساره الي سمعه نص الكلام و بعد ما منه راحت الشغل جات تسألني هو الي عورها و بتشتمك ليه قولتلها مفيش حاجه قالتلي لو مقولتش هقول لماما ف اقعدت اتحايل عليها و هي مصممه تقول لماما لو معرفتش ف قولتلها علي كل حاجه قالتلي طيب مش هقول لحد بس متعملوش كده تاني قولتها ماشي...جات تاني يوم ساره كانت معديه قدام اوضتي و انا كنت بليل متأخر و انا بغير هدومي و كنت واقف ملط و بتاعي واقف وقفت تتفرج و فكراني مش شايفها المهم حسيت انها سخنت قعدت العب ف بتاعي شويه و رحت لابس و هي رجعت اوضتها تاني يوم كنت قاعد معاها و كانت لابسه ترنج يهيج و بتاعي كان وقف زي الحديد
    وهي لاحظته قعدت تقولي مالك انت عاوز تدخل الحمام قولتلها لا تعبان شويه قالتلي محتاج منه يعني قولتها اه حاجه زي كده قالتلي انا هاخد منك 1000 جنيه و اعمل معاك زي منه و اريحك قولتها موافق طبعا المهم اديتها الفلوس و خدتها و نزلت علي تحت أول ما دخلنا الاوضه رحت عطيها اسبانكايه علي طيزها و رحت ماسك ايديها حططها جوا البنطلون قعدت تمسك بتاعي تلعب فيه و رحت منزلها علي ركبتها قعدت تمص فيه شويه و رحت مقومها و تعمل وضع الدوجي و جبت زيت و دهنت زبي و طيزها و رحت مدخله مره واحده و انا كاتم بقها راحت عاضه ايدي و سرعت النيك و برزع علي اخري ف طيزها الكبيره المرفوعه هي شغاله اه اه اي حرام عليك مش عاوزه فلوس اه اه خدها مش عاوزاها انا اتعورت حرام عليك و انا مش شاغل بالي و رحت جايب كله ف طيزها و هي كانت بتعيط و انا بنيك فيها من الوجع و قعدت شويه هديتها و طلعت فوق قعدت اسبوع متكلمنيش و جينا بعد اسبوع اختي
    منه عاوزه فلوس اديتها الي هي عاوزاه و رحت و أخدها و نازل تحت قعدت تمص شويه و جبت في بقها و رحت نايم علي ضهري و خليتها تنام علي ضهرها فوقي و رحت ماسك رجليها قافلهم علي بعض و حطيت شويه زيت و رحت مدخله مره واحده و طبعا أنا بحب الوضع ده جدا قعدت ارزع في طيزها ربع ساعة علي الوضع ده هي شغاله اه اه براحه ياغبي اه اه اي مدخلوش كله اه اه يحمار هتعورني اه اي و انا بدخل و اطلع بسرعه و رحت واخدها رايدنج و كتفتها بإدي و فضلت انيك فيها و ارزع علي أخري و انا كاتم بقها لما حسيت اني هجيب قومت جبت علي وشها و خليتها تمص زبي لحد ما وقف تاني بس هي كانت مستعجله و مشت راحت شغلها و انا لسه هايج طلعت لأختي ساره قولتها عامله ايه قالتلي تمام كويسه و قولتلها و ال تمام قالتلي انت عورتني يا وسخ قولتلها هو في بردو حد يشوف الطيز دي و ينيك براحه المهم قامت راحت المطبخ و ف الوقت أبويا و امي بيكونو لسه في الشغل قوت وراها و دخلت المطبخ قعدت احكه فيها من ورا و ابوس فيها لقيتها متجاوبه معايا رحت منزل البنطلون و ضامم رجليها على بعض و هي واقفه و رحت مدخله قالت اي براحه عشان متعورش و قعدت انيك فيها براحه و استمتع لحد ماهي قالتلي زود شويه رحت سرعت جامد و شغاله اه اه اه اه براحه اي اه قعدت ارزع و انا مش سامعها حاسس اني فاقد الوعي جبت كميه لبن في طيزها و مطلعتهوش كملت رزع فيها لحد ما جبت تاني و طيزها اتملت لبن لما شيلت زبي من طيزها نزل وراه لبن كتير من طيزها قعدت اديها اسبانكات علي طيزها و لبسنا و اليوم خلص علي كده...
    عدي شهر ملمستش بتاعي فيه و كنت هورني فشخ و بيوضي كبرت و كنا في فرح كلنا و البنات الي ف الفرح يهيجو فشخ و انا بتاعي و قف مش قادر رحت لمنه قولتلها منه الحقيني انا مش قادر قالتلي اعملك إيه يبني دلوقتي قولتها اتصرفي قالتلي انا هدخل الحمام الحريمي و انت تعالي ورايا قامت منه دخلت الحمام و انا استنيت شويه و دخلت رحت زانقها في الحمام و هي قفلت رجليها وهي واقفا عشان اجيب بسرعه و رحت مدخله قالت اه تسمع القاعه كلها قعدت انيك براحه عشان الصوت و هي بتقول اه اي اخلص بقاا اه اه اي اه و انا رحت كاتم بقها و فضلت ارزع علي أخري و انا مستمع فشخ و و مش معاها خالص و اطلع و ادخل بسرعه و جبت اللبن كله طيزها شلال نزل ف طيزها و نزلت تمص شويه فيه ووقف تاني رجعنا القاعه و قعدنا شويه محدش ملاحظ احنا كنا فين من كتر الناس و المهم بتاعي واقف رحت لساره قولتها نفس الي قولته ل منه قالتلي تعالي علي الحمام الحريمي ف المهم دخلت وراها رحت رازعها بعبوص قالت اه بشرمطه كده و راحت نازله لوحدها تمص بتاعي ف ريحته لبن قالتلي ايه ريحه اللبن دي انت جبت امتي قولتلها أن منه كانت معايا دلوقتي قالتلي ياوسخ و قعدت تمص و تقولي باين من طعمه أنه كان ف طيز ف قامت عملت معاها نفس الي عملته مع منه بس الوضع بيبقا احسن مع ساره عشان طيزها كبيره و مشدوده المهم قفلت رجليها و انا قفلت بقها و قعدت انيك فيها و ارزع وهي تقول نيك قوي اه اه عورني اه اي اه اه و بعد كده جبت ف طيزها و رجعنا عادي و احنا مروحين منه و ساره مش قادرين يمشوا و مشيتهم غريبه كده الظاهر اني فشختهم جامد...........
    الجزء الثالث....
    وقفنا في الجزء الي فات عند أننا روحنا و اخواتي مش قادرين يمشوا المهم وصلنا البيت حصرنا عشاا و قعدنا نتعشى و كل ده وانا ملاحظ منه و ساره كل شويه يتحركوا علي الكرسي الظاهر اني اتكيت عليهم وده لان زبري كبير و أنا بحب ادخله كله المهم عدا كام يوم و لقيت منه بتقولي انا حصلي التهابات في طيزي بسبب انك مستهتر و بتجيب القرف ده جوه و جبت مراهم وانا جايه و من النهارده مفيش الي كان بيحصل ده انسي الي حصل بينا عشان انت غبي و حمار ..منه من طبيعتها كانت بتعاملني وحش اصلا المهم انا عملت نفسي زعلان و قعدت شهر في حاله نفسيه وحشه و هي لاحظت ده و عرفت انها زعلتني جامد ف جات ف يوم بليل و البيت كله نايم تصالحني و قالتلي معلش انا اسفه اني زعقتلك و شتمتك بس غصب عني و متزعلش مني و خدتني ف حضنها و حست أن بتاعي واقف الصراحه انا كنت هورني فشخ بتاعي واقف زي الصخره قالتلي انت معملتش بقالك قد ايه قولتلها شهر قالتلي طيب تعالي ورايا علي تحت المهم نزلت أو ما دخلنا نزلت علي ركبتها قعدت تمص شويه و انا بقيت بتحرك و بنيك بقها و هو كان سخن الصراحه ورحت جايب لبن كتير في بقا و كملت مص لحد ما وقف تاني و رحت واخدها علي السرير وضع الدوجي قعدت انيك ع الوضع ده 10 دقائق و بعدين خدتها رايدنج و كتفتها بإدي و لقيتها غمضت عينها ماهي عارفه الي هيحصل و الوجع الجامد الي هتحس بيه المهم فضلت ارزع فيها زي المحروم و هي تصوت و انا مش هنا و صوت الخيط عالي و هي تقول اه اه اه اي اي اه حرام عليك كفايه كده اه اه حسيت اني هجيب قومت هديت شويه عشان مش عاوز اجيب دلوقتي و بعدين وقفتها و قفلت رجليها و دخلته و قفلت بقها و فضلت ارزع علي أخري لحد ما جبت جوا طيزها لبن كتير فشخ و ارتحت اوي و بعدين لبسنا و طلعنا فوق و نمنا و صحيت تاني يوم طبعا مش عارفه تتحرك و حركتها غريبه و ساره عارفه ليه
    امي لاحظت كده و كانت كل شويه تدخل تتطمن عليها و امي اسمها سماح و عندها 45 سنه جسمها كيرفي طيزها كبيره و بزازها متوسطة و كرش خفيف و انا كنت بدأت اركز مع ماما و طيزها كانت بيهيجني فشخ المهم عدا اسبوعين و مكنش في البيت غير انا و بتاعي كان واقف و مكنتش قادر الصراحه فقولت اجرب مع امي كده رحت قعدت جنبها علي الكنبه قولتها ماما انا عاوز اكشف عشان تعبان بتقولي مالك فيك ايه قولتها بيوضي منتفخه و بتوجعني اوي قالتلي ما تدخل الحمام تصرف نفسك قولتلها مش عارف قالتلي وريني كده اقلع البنطلون عملت نفسي مكسوف قالتلي اقلع ماتتكسفش قلعت البنطلون و البوكسر و بتاعي واقف زي الصخره و هي اتفاجئت ببتاعي مسكته بإديها تدلك فيه و انا اندمجت معاها قولت اه و رحت حاطط دماغي علي كتفها و ايدي الناحيه التانيه علي فخدها من الجنب و لقيتها تفت في ايديها و كملت تديلك و انا حسيت اني هجيب قولتها تعالي ندخل الاوضه عشان لو حد جه ميشوفناش قامت و لسه حاطط ايدي علي فخدها لحد مرجعتها علي طيزها و رزعتها بعبوص قالت اي تهيج بلد و لقيتها بتزعق و بتقولي متعملش كده تاني المهم دخلنا الأوضه قولتها هطلب منك طلب عاوزك تمصيه قالتلي لا مينفعش و بعد الحاح طويل نزلت علي ركبتها قعدت تمص فيه بس محترفه ف المهم لما لقيت نفسي هجيب قومت وقفتها و رحت منيمها علي ضهرها و هي متاجاوبه معايا و قلعتها الكلوت و حطيته ف كسها مره واحده و قعدت انيك فيها ع أخري و ارزع فيها و هي مفيش منها رد فعل و لا قالت اه حتي زودت السرعه و نيكتها جامد و قولتها هجيب قالتلي بره رحت جايب علي وشها و راحت قايمه و قالتلي عيل قليل الادب و قامت دخلت الحمام تغسل و من جوايا فرحان اني جربت الكس و حلاوته..
    اخواتي رجعوا من بره و تاني يوم لقيت امي بتصحيني من النوم تقولي اصحي و راحت خبطاني علي بتاعي كده عشان كان واقف قالتلي ده واقف علي الصبح ليه ده قالتلي تعالي قوم خلص نفسك قبل ما اخواتك ما يصحوا و راحت رافعه العبايه و موطيه و انا رحت قايم و زنقه ف كسها مره واحده قالت اه خفيفه كده المهم قعدت انيك و ارزع فيها و اخبط علي أخري و هي مبتقولش اه حتي لحد ما لقيت نفسي هجيب قومت زانق بتاعي ع الاخر و رحت جايب اللبن بتاعي جوه قالتلي انت الي انت عملته ده بتجيب جوه ليه يا غبي و قالتلي ماشي حسابي معاك بعدين و مشت و انا نمت على السرير و لقيت ساره جايه تصحيني و بتمسك بتاعي كده ف قولتها لا انا تعبان انهارده خلينا بكره قالتلي ماشي ...و الجزء ده خلص........
    الجزء الرابع....
    وقفنا في الجزء الي فات لما اختي ساره جاتلي تمسك بتاعي وانا كنت تعبان فقولتلها بكره صحيت تاني يوم رحتلها قولتلها يلا بينا قالتلي و سبقتني تحت و اول ما نزلنا حطيت زبري ف طيزها ع الناشف و مشيت بيها لحد السرير و انا بنيكها قالتلي اه اه اي مالك مستعجل ليه و راحت مسكاه قعدت تمص فيه و تدخله كله ف بقها و بعدين قامت و اخدتها واحد رايدنج و كان أول مره اجربه مع ساره و رحت مدخله و مكتفها بإدي و فضلت ارزع فيها ربع ساعة علي الوضع ده و هي تقول اه اه اه براحه اي اي و انا شغال خبط علي أخري لحد ما جبت شلال ف طيزها الكبيره و بعدين قامت تمص شويه و زبري وقف تاني رحت نايم علي ضهري و هيا طلعت فوقي نامت على ضهرها و قفلت رجليها علي بعض دخلته مره واحده قالت اه تهيج بلد و انا ف مش الوعي و شغال رزع علي أخري و هي اه اه اه لا لا كفايه انا اتعورت حرام عليك و انا مش هنا و برزع بس و جبت ف طيزها و هي كانت بتعيط من الوجع و طلعت اوضتها و فضلنا شهر ملمستش حد منهم و لا حتي أمي و يوم كنت علي أخري و بتاعي واقف و امي كانت ف المطبخ و مفيش حد ف البيت قولتلها تعالي عاوزك شويه قالتلي عاوز إيه قولتها بتاعي واقف و بيوضي بتوجعني و جات معايا الاوضه نزلت علي ركبتها قعدت تمص و انا مسكت دماغها قعدت انيك فيها لحد ما جبت شلال ف بوقها و كملت مص و بعدين قامت ورحت واخدها رايدنج بس الكس غير الطيز الكس امتع و كتفتها بإدي و قالتلي اخلص عشان قبل محد يوصل و رحت مدخله مره واحده في كسها قالت اه جامده براحه اي و فضلت ارزع في لحم كسها ربع ساعة و بمص بزازها و بطلع و ادخل بسرعه لحد ما جبت شلال ف كسها و و كملت مرضتش اوقف و هي تقولي كفايه كده انت مش جبت اه اه اي اي و انا مش سامع حاجه و بنيك علي أخري لحد ما جبت تاني و هي قامت تنقط وهي ماشيه راحت غسلت و رجعت لقيتني لسه نايم و بتاعي مليان لبن قعدت تلحسه و تمص فيه شويه و قامت كملت شغلها...
    بعدها بشهرين كان فرح اخويا و قرايبي كلهم كانو عندنا و بيباتو و عماتي كلهم تخان ما عدا واحدة جسمها فلاحي طياز كبيره و بزاز كبيره و كانت بتنام معايا عشان انا اوضتي بحري و ف يوم انا كنت هيجان من النسوان الكتير الي عندنا و هي كانت نائمه حنبي ع السرير وانا بقلب ف التلفون قالتلي مش هتنام قولتها مش عارف انا البوكسر زانق عليا جامد قالتلي ما تغيره قومت وقفت قدامها و رحت قالع البوكسر و لا بس شورت واسع و هي اتخضت اول ماشافت زبري واقف قالتلي ايه ده كلو انت كبرت يا واد ولا ايه قولتها انتي شايفه ايه وانا ماسك بتاعي و رحت نايم جنبها و حاضنها من ورا و زبري لزق ف طيزها و قعدت احكه شويه لقيتها راحت ماسكه بتاعي و قارصه عليه و قالتلي ماله واقف ليه قولتها تعبان بقاا وراحت قامت تمص فيه وانا دقيقه واحده كنت جبت ف بقها وشلال بقاا مكنتش جبت بقالي شهرين قالتلي ده انت تعبان خالص قولتلها عاوز انيكك و يبقي سر بينا راحت رافعه العبايه و قالعه و انا حطيت زبري ف كس مولع نار قعدت ارزع شويه فيها و كتمت بقها و بقيت بنيك بأقصى سرعة عندي و هي تقول نيك كسي اه اه اه هجيب اه و راحت قافله على كسي و جابت و انا بعدها جلدت لحم كسها نيك لحد ما جبت ف كسها و نمنا علي كده و انا نسيت البس الشورت و نمت ملط لقيت منه بتصحيني الصبح كانت عمتي قامت من بدري المهم منه لقيتها بتقولي صوتك كان غالي امبارح قولتها هي الي كسها جامد قالتلي انت سافل و مش محترم و لم بتاعك شويه قولتلها ماشي قوم استحمي بدل ما ريحه الاوضه كلها لبن كده و بعدين قالتلي انا عاوزه فلوس عشان اشتري شويه حاجات رحت باصص علي طيزها كده قالتلي بليل عشان اعرف امشي طول اليوم قولتها ماشي و رحتلها بليل زنقتها علي باب الاوضه و كله نايم ما عدا ساره كانت عامله نفسها نايمه و دخلت براحه و كتمت بقها و قعدت انيك ع الواقف ربع ساعة و جبتهم في طيزها و دخلت انام لقيت العبايه مرفوعه علي طيز عمتي قومت جايب زيت دهنت خرمها و قعدت ادخل براحه عشان متصحاش و لحد ما دخل كله و قعدت انيك براحه و انا مستمتع فشخ و جبتهم في طيزها و نمت من التعب مش قادر عمتي صحتني الصبح بقولي انت عملت ايه امبارح قولتها ولا حاجه لقيتها عريانه غطيتها قالتلي اه بأماره ما هي لازقه ف بعض و ريحه اللبن فيها و خلصنا كلام و نمت ولقيت امي بتصحيني و بقولي قوم استحمي بدل ريحه اللبن دي انت استحلمت ولا ايه قولتلها اه و بتاعي واقف قالتلي و ده وقت يقف فيه تعالي هما دقيقتين و تكون جايب و قامت رافعه العبايه و قفلت رجليها دخلته ف كسها و كان ساخن كده و مبلول و قعدت ارزع علي أخري كلهم كانو تحت قولتها هجيب قالتلي هاتهم ف بوقي و نزلت تمص و جبتهم ف بقها....
    ضهري وجعني فشخ قعدت شهر ملمستش بتاعي فيه لحد ما الوجع راح خالص و الفرح خلص و فرحنا و هيصنا بعد الفرح بيوم واحده جارتنا اسمها امال جات تبارك بس ملفايه كما يجب أن تكون 37 سنه بس حوت مفيش كرش و طيزها و بزازها كبار و كانت مهيجاني دائما ف كنت قاعد معاها بيقولي العريس اخباره ايه قولتلها العريس عمل كل خير و فتح الكنزايه لقيتها اتكسفت كده و ديرت وشها قالتلي وانت اما تتجوز هتعمل ايه قولتها انا هفتح الكنزايه ع الاخر و بتاعي واقف من الكلام لقيتها مركزه معاه قومت شديت ايديها و حطتها علي بتاعي و بعدين خدتها الاوضه الي تحت قبل ما أمي تنزل و عملت وضع الريدنج و كتفتها بإدي و كان احلي وضع عملته ف حياتي مع جارتنا دي كسها زي ما بيقولوا چوسي و دخلته و قعدت ارزع فيها تلت ساعة موقفتش خالص هي عماله تصوت علي أخرها و انا لا ابالي و تقول اه اي اي اه اه اه براحه لا لا بلاش كله لا هتعور كفايه اه اه و انا قولتلها هجيب قالتلي بره قومت نطرت كميه لبن كبيره علي وشها قالتلي ده انت طلعت مجرم و انا الي فاكراك طيب و قامت مسحت اللبن و ماشيه رحت رازعها بعبوص قالت اي اه اوي قعدت ابعبص ف كسها لحد ما جابت و هي واقفه و قالتلي حرام عليك هتموتني مش كده و روحت بيتها وانا طلعت فوق لطياز اخواتي .....

  • كنت اعرف انهم سيشاهدون افلام جنسيه وهم يتنيكون، ولم تكن تلك اول مره لهم فهم يهربون من اولادهم إلى بيتنا وامى تعرف ذلك ولقد سمعت خالتى تقول لها يوما ان صلاح زوجها اصبح ضعيفا ولا تهيجه الا الافلام الجنسيه. ويومها دخلوا حجره امى واغلقوا الباب وبعد فتره بدأت اسمه اهات خالتى ممزوجه بأصوات الفيلم الجنسى في الفيديو، ويومها اخذت اشاهدهم من فتحه الباب وزوج خالتى ينيكها بكل قوته، وقذفت لبنى داخل ملابسى. فدخلت الحمام واستحميت. ونادتنى خالتى فلففت فوطه حول وسطى وذهب لها وكنت اتوقع انهم انتهوا وسيرحلون، ولما دخلت الحجرة وجدت خالتى عاريه تماما كما هي في السرير وزوجها عاريا يحاول اصلاح جهاز الفيديو الذي توقف عن العمل. ووقفت اتأمل منظر خالتى الكبرى الذي تعدى عمرها الاربعين وجسمها السمين الخمرى وكانت تدخن سيجاره وتقول لى ساخره ” خالودا …وحياتى شوف الفيديو ده ماله …احس ده لة عطل …هتعطل معها حاجات تانيه كتير “، وفهمت قصدها فورا ولم اظهر ذلك. وجلس زوج خالتى وتركنى احاول اصلاح الفيديو ولكنى منظر خالتى عاريه امامى وهى تدخن وكسها مكشوف تماما كان يفوق احتمالى مما جعل زبرى ينتصب بشده ويخرج من الفوطة التي حول وسطى دون ان اشعر. ولكن خالتى رأته ووجدتها تضحك بشده وتقول ” ما أنت كبرت اهوه يا خالودا. وبقيت راجل تمام “. وحاولت مداره زبرى ولكنها نادنى اليها في السرير. وذهبت لها، ودون لحظه خجل واحده مدت يديها وفكت الفوطة وامسكت زبرى بيديها امام زوجها وهم الاثنان يضحكون، ووجدت نفسى عاريا تماما مع خالتى في السرير وبزازها الكبيره امامى، هنا حدث شيئا غريبا تماما فلقد وجدت زوج خالتى يعتدل ويمسك زبره بيديه وهو يقول لخالتى ” تعرفى يا هدى …شكلك وانت مع خالد ابن اختك عريانين كده مع بعض يهيج موت … اكتر من اى فيلم سيكس ” ونظرت خالتى لزبر زوجها فوجدته منتصب بشده فضحكت وقالت لى ” ده أنت تأثيرك خرافى يا خالودا “. ثم وجد زوج خالتى يقول لى ” خالد.ما تمص بزاز خالتك. ” وتوقفت لا اعرف ماذا افعل، اما خالتى لما رأت زوجها يهيج بشده امامه، القت بالسيجارة واعتدلت امامى وامسكت بزها بيديها وقالت لى ” يالا ياخالودا … مص بزازى زى البيبى الصغير ما بيعمل “. وبالفعل ولاول مره في حياتى لقمت حلمه بز خالتى في فمى امصها وانا امسك البز كله بيدى اعتصره وكان طعمه غريب وله رائحه عجيبه. وجاء زوج خالتى صلاح وجلس بجانبى يشاهدنى عن قرب وانا امص بز زوجته وكان يدعك زبره المنتصب في يديه، ثم انحنى يقبل خالتى من فمها ومدت هي يديها تدعك له زبره. واحسست انا ان دورى انتهى فتركت بز خالتى وحاولت النزول من على السرير ولكن زوج خالتى امسكنى وقال لى ” خليك. أنت رايح فين. احنا عايزينك “. وكان واضحا ان الهياج قد تمكن بالاثنان وانهم كانوا يفعلون اى شئ دون حساب أو رقيب. ووجدت زوج خالتى يدخل بزبره بين فخذى خالتى وشاهدت لاول مره في الحقيقة
    منظر الزبر وهو يختفى داخل الكس. وبدأ صلاح زوج خالتى ينيك فيها بكل قوته ثم قال لى وسط انفاسه المتقطعه ” خالد.بوس خالتك من بقها. يلا. “. وانحنيت اقبلها في خدها ولكنه امسك وجهى وجعلنى اقبلها في فمها. ووجدت شفتى خالتى في فمى فأخذت اقبل فيهم وزوجها يتابعنا في دقه كأنه ياخذ طاقته من منظرنا وانا وخالتى نتبادل القبلات. وكانت خالتى تتأوه بقوه وانا اقبلها وكان واضحا انها لم تتناك من زوجها بهذه القوه منذ سنين وظللت انا وخالتى نتبادل القبلات وانا اتحسس بزازها وزوجها ينيك في كسها والاجمل ان خالتى كانت مازالت تمسك زبرى في يديها وطبعا امتلاءت يديها بلبنى منذ اول قبله بيننا، واستمر الوضع فتره حتى بدأ زوجها ينتفض واخرج زبره بسرعه من كسها قاذفا لبنه على كسها وبطنها وهم الاثنان يضحكان بمرح. ثم قام الاثنان ودخلا الحمام وخالتى غارقه بلبن زوجها على بطنها ولبنى في يديها، ولما عادا ارتديا ملابسهم وجلسا وقد زالت عنهم حموه الهياج وادركوا ان ما فعلوه قد يسبب مشكله، وخرج زوج خالتى واخذت خالتى تكلمنى كلاما كثيرا وقالت لى معناه في النهاية ان ما حدث كان هزار ولن يتكرر وجعلتنى اقسم ان لن اخبر احد حتى امى. ثم رحلت هي يومها وتركتنى لا اصدق اننى اكنت اشارك زوجها في نيكها منذ دقائق. وطبعا ظللت احلم بما حدث عده ايام وحتى لما قابلت خالتى بعد ذلك كانت لا تذكر الامر نهائيا وكان زوجها يتحاشى نظراتى. ولكنهم هم الذين احتاجوا لى، فبعد ذلك اللقاء الاول بحوالى ثلاث اسابيع وجدت خالتى تتصل بأمى وتخبرها ان ترسلنى لالعب مع ابنها وابات عندهم وشككت في الامر من البداية فخالتى تكره لعبى انا وابنها وتحطيم نظام البيت. وذهبت يومها وكان اليوم عاديا حتى المساء، ولما نام الجميع وجدت خالتى توقظنى وتخبرنى ان اتى معها لحجرتها ولما ذهبنا وجدت زوجها في الحجرة واغلقت الباب وقالت لى ” انا مبسوطه منك يا خالودا. علشان أنت كنت اد كلمتك وما قلتيش لحد على اللى حصل المرة اللى فاتت … علشان كده جوز خالتك صلاح قالى. اننا نكفأك ونخليك تبات معنا انا وهو النهارده. ايه رأيك “. وطبعا وافقت وذهبت معها لحجرتها ويومها حدث مثل المرة السابقه فلقد كنت اخلع عاريا واتبادل القبلات مع خالتى وامص لها حلمات بزازها وزوجها يتابعنا ويستمد طاقته من مشاهدتنا. وتكرر ذلك يومها كثيرا حتى ان زوجها قذف مرتين عليها. وتكرر الامر عده مرات بعد ذلك واصبح تقريبا اسبوعيا اما في بيتها اما في بيتنا. ورأيت مع خالتى وزوجها اشياء كثيره مثل الافلام الجنسيه فلقد كانت تمص له زبره ويدعك زبره في بزازها وكما كان زوج خالتى يعشق النيك في خرم طيز خالتى وكان واضحا انها هي ايضا تستمتع به بشده. والشئ الوحيد الذي كان لا يفعله زوج خالتى ابدا هو لحس الكس رغم ان خالتى كانت تطلب منه ذلك كثيرا ولكنه كان يرفض، وفى يوم كنت معهم في حجرتهم وكانت خالتى تمص له زبره ثم طلبت منه لحس كسها ولكنه رفض فوجدت نفسى انزل بفمى لالحس لها انا، وفؤجئت هي وزوجها بما افعل، ورغم الرائحة الغريبه والطعم الاغرب وجدتنى استمتع جدا وانا الحس كس خالتى، اما هي فلقد كانت في قمه هيجانها ونسيت تماما ان
    زوجها معها في الحجرة وامسكت شعر رأسى في يديها وهى تدفع فمى ولسانى اكثر واكثر في كسها، وجلس زوجها يشاهدنا مستمتعا مثلنا وانا الحس لها كسها طوال عشر دقائق كامله حتى احسست انها تنتفض امامى ثم هدأ جسمها تماما، ويومها كافئتنى خالتى بمص زبرى في فمها وكان احساس جميل لا يوصف وشعور غريب ولذيذ جدا. واصبح ذلك الامر من لحس ومص بعد ذلك شيئا مكررا في كل لقاء. ولكن مع مرور الوقت كان زوج خالتى يعتاد ما يراه وتقل استجابته الجنسيه حتى الافلام الجنسيه لم تعد تجدى وقد كان عمره وقتها حوالى خمسه وخمسين عاما، وفى عده مرات لم يحدث له انتصاب نهائيا وكانت خالتى تكتفى بلحسى لكسها لتصل لنشوتها الجنسيه. حتى جاء اليوم الذي اجتمعنا فيه نحن الثلاثة معا في بيت خالتى، وكانت حاله زوج خالتى متأخره يومها، ومن باب الهزار وضعت خالتى رأس زبرى على كسها، وكان لذلك اثر السحر على زوجها الذي بدأ يهيج بقوه وينتصب زبره، وقال لى ” خالد انا عايزك تنيك خالتك. تماما زى ما شفتنى بعمل فيها …يالا “. ونظرت انا وخالتى لبعضنا ولانعرف ماذا نقول أو نفعل، ولكننى تصرفت بسرعه واسرعت ادخل زبرى باكمله في كس خالتى، وكانت تلك اول مره في حياتى ادخل جسم امرأه، وكان شعور غريب بالدفء والامتلاك يتملكنى وانا في كس خالتى الساخن. واحتضنتى خالتى بقوه وبدأت افعل معها كما كان زوجها يفعل واتحرك بسرعه في كسها داخلا خارجا، وكان واضحا جدا تأثير ما افعله على خالتى وعلى زوجها فلقد كانت خالتى تصرخ وتتلوى في السرير اما زوجها فقد كان يدعك زبره بيده بقوه، ثم طلب منى ان اخرج، وفعلت بالرغم عنى وسعدت جدا لما وجدت خالتى تمسكنى بقوه كأنها لا تريدنى ان اخرج من كسها، ولكن في النهاية تركت له خالتى بعد ان جهزتها له وجعلتها في قمه هيجانها، واكمل هو نيكه فيها لبضعه دقائق حتى اخرج زبره قاذفا لبنه فوق بطنها، ثم نام جانبها يلتقط انفاسه بصعوبه. والى هنا كنت اظن ان النيك انتهى، ولكننى وجدت خالتى تجذبنى اليها لتدفعنى بين فخذيها مره اخرى وتدخل زبرى بيديها في كسها، وعلى الفور بدأت النيك بقوه مره اخرى وخالتى تصرخ وتتاوه امامى وانحنى زوجها مستمتعا بأهاتها وبدأ يقبل ويلحس بزازها. ولقد وصلت انا وخالتى إلى نشوتنا الجنسيه في وقت واحد تقريبا، فلقد احسست بأننى لم اعد استطيع كتمان لبنى داخلى، بدأت اقذف بكل قوتى داخل اعماق كس خالتى التي كانت تنتفض معى في نفس الوقت. وانتهينا جميعا وجلسنا نضحك وخالتى تقول انها تمتعت يومها كما لم تتمتع من سنين. ثم دخلنا الحمام نحن الثلاثة معا واخذنا حمام سريع. ومن ذلك اليوم تغير الوضع مع خالتى وزوجها واصبح عاده ابدأ انا في نيك خالتى ثم اتركها له بعد ان يهيج وتهيج هي ايضا، وتطورت الامور اكثر واكثر وجربت عده اوضاع مع خالتى، كما اننى نكتها ايضا في خرم طيزها وكان هذا ممتعا إلى اقصى الحدود.وكان زوج خالتى يهيج اكثر واكثر كلما تعمقت اكثر في نيك خالتى ويقول ان منظر زوجته وهى تتناك من ابن اختها البالغ من العمر 13 عاما منظرا مهيجا إلى اقصى الحدود.وكانت خالتى تحب ان تأكل فواكه أو تشرب عصائر خلال اجتماعنا للنيك ولما كان زوجها يطلب منها ان تكف كانت تضحك وتقول ” انا لازم اتغذى كويس انا بتناك من رجلين. مش راجل واحد.” والحق يقال كانت خالتى تقوم بنا نحن الاثنان بكفاءه شديده وقد تعلمت الكثير من الافلام الجنسيه التي ادمنتها، وكثيرا ما اجتمعنا انا وزوجها عليها واحدا زبره في كسها والاخر زبره في فمها تمصه له، بل احيانا كنا نجامعها نحن الاثنان معا في كسها وشرجها معا في نفس الوقت وكان هذا يمتعها بشده. ووقتها لم اكن اعرف شيئا عن جنس المحاارم ولا ان هياج زوج خالتى من منظر زوجته تتناك امامه هو نوعا من انواع الشذوذ، فقد كانت خالتى وقتها في نظرى مجرد امرأه ذات جسد متكامل وانا افعل فيها ما اريد.واستمر الحال هكذا فتره طويله، ثم بدأ زوج خالتى يحس ان دوره يقل يوما بعد يوما وان دورى اصبح اكثر من اننى
    عامل مهيج له، فلقد كانت فترات نيكى لخالتى اطول منه كثيرا كما انها كان واضحا تتمتع معى اكثر منه بكثير. بدأ يقلل من حضورى معهم للنيك شيئا فشيئا، ولكن لما اخبرته خالتى انها تريدنى معه، كان ذلك سببا في خلاف كبير بينهم وانقطعت علاقتنا الثلاثيه تماما. ولمده سبعه اشهر كامله لم امارس الجنس مع خالتى، حتى تمكنت مره من المجئ لمقابلتى دون ان يعلم، ولاول مره كنت انا وهى وحدنا ومارسنا الجنس معا اروع ما يكون، وكان يوم لا ينسى. ثم تدهورت حاله زوجها الصحيه واصيب بأمراض صدريه شديده جعلته قعيد الفراش لشهور عده لازمته فيها خالتى طوال الوقت، وانتهى الامر بوفاته في المستشفى. ومضى اكثر من سنه بعد وفاه زوج خالتى ولم يحدث اى شئ بينى وبينها وظننت ان العلاقة انتهت إلى هنا. ولكننى يوما وجدتها تطلب من امى ان ابات مع اولادها في شقتها، ويومها بعد ان نام اولادها رجعت ايام الجنس اللذيذ واخذنا نمارس الجنس انا وهى طوال الليل. واستمرت العلاقة هكذا بينى وبين خالتى عده سنوات حتى انهيت الثانويه العامه ودخلت كليه الهندسه، وكنا نلتقى مره كل اسبوع أو اسبوعين في بيتها، وطوال تلك السنين التي مضت منذ بدأت انيك خالتى، كانت حياه امى على نفس المنوال التي اعتادته من لبس وخروج وفسح، ولم ترتبط برجل بعد الشاب التي كانت تلقاه ليلا في حجرتها. وكانت امى مازالت في ريعان شبابها فعمرها وقتها لم يكن تجاوز السادسه والثلاثين وجسمها اكمل واجمل ما يكون، وكنت بدأت انظر لها نظره مختلفه، نظره رجل لأمراه جميله. ولكن لان استمرار الحال من المحال فلقد جاء اليوم الذي كادت ان تحدث فيه فضيحه كبيره. فلقد استغلت خالتى ان امى ذهبت إلى الطبيب واتت إلى بيتنا واثناء نيكنا الحار كنا لا ندرى ان امى اجلت كشفها ورجعت مبكرا إلى البيت. وكان لا يمكن ان يصف احد ذهولها لما فتحت باب حجرتها ووجدتنى انيك خالتى. وطبعا حدث الكثير من الصراخ والغضب والذهول وهاجت امى على خالتى تسب وتلعن فيها وبدلا من ان تسكت خالتى هاجت هي الاخرى وعايرت امى بعلاقتها بالشاب الذي كان يأتى لها بيتنا مساء. وكانت تلك اول مره اعرف ان خالتى تعرف بخصوصه، وتركتهم انا وانسحبت في غرفتى وبعد قليل سمعت باب الشقة يغلق بقوه وخالتى تنصرف ثم دخلت امى هائجه غرفتى تسألنى عن علاقتى بخالتى ومتى بدأت بحكيت لها كل شئ بسرعه، وكانت مذهوله لما عرفت اننى كنت انيك خالتى امام زوجها. ثم خرجت امى من حجرتى بعد ان سبتنى وسبت خالتى وزوجها. ومضى حوالى اكثر من شهر وامى لا تكلمنى نهائيا ولا تكلم خالتى والجميع يتسأل عن سبب القطيعة بينهم ولا احد يعرف. ثم بدات بعد ذلك العلاقة تعود تدريجيا بينى وبين امى ولم نتكلم ابدا فيما حدث ولم يمضى وقت قصير حتى عدنا إلى سابق وضعنا. ثم بدأت العلاقة بين امى وخالتى تعود ايضا لسابق عهدها. وبما ان خالتى اصبحت مثل امى ارمله فلقد كانت اغلب الوقت تسهر عندنا، واصبح موضوع العلاقة الجنسيه بينى وبين خالتى موضوع للسخريه بين الاثنتان. ومضت عده اشهر، وكانت خالتى تسهر عندنا وجميع الاولاد نيام وامى وخالتى يشربون السجائر وانا اشاهد التلفزيون
    عندما وجدت خالتى تقول لأمى” علشان خاطرى يا ماجده …هجنن. خلى خالد ينيكنى. ” لم ترد امى وسكتت نهائيا وهى تنظر لى ثم بعد لحظات اشارت لنا نحو حجره النوم. فقامت خالتى بسرعه وشدتنى من يدى للسرير واغلقنا الباب، وبدأت انيك خالتى التي كانت هائجه جدا جدا يومها وتصرخ بصوت عالى مما جعل امى تدخل علينا وهى تقول بصوت عالى لخالتى هدى ” ما توطي صوتك يا شرموطه. أنت عايزه عيالك يصحوا على صوتك وانت بتتناكى. ” وكنا لحظتها في الوضع الكلابى وزبرى داخل كس خالتى، ولمحت نظرات امى لزبرى فضحكت لها فخرجت واغلقت الباب. ومنذ تلك الليله اصبحت لقاءتى بخالتى مباحه اى وقت، فتأتى إلى بيتنا كلما تسمح الظروف وتأخذنى إلى حجره النوم فتقول لها امى ” ارحمى الواد شويه …ده خس واتهلك ” فتقول لها خالتى ” خالودا زى الفل. وسيدى الرجالة …ده روحى ” وكنت طوال تلك الفترة احس ان امى تغار من خالتى، كنت اعرف ان لها رغبات جنسيه قويه وربما اكثر من خالتى، وكنت اتمنى من داخلى ان انيك امى بدلا من خالتى. وظللت ابحث عن الفرصة التي تسمح لى بذلك. وجاءت بالفعل هذه الفرصة على طبق من ذهب عندما سمعت صوت تأوهات خافتة صادرة من غرفتها ليلا وكانت اختى نائمه فظننت ان احد معها فدفعت باب غرفتها ودخلت غاضبا، لاتفاجأ بها عارية تماما على السرير مغمضه العينين ويدحك يديها في كسها، وفؤجئت امى بى فانتفضت واسرعت تدارى جسمها وقالت لى بفزع “إنت إيه اللى جابك هنا” ولكنى أغلقت الباب بسرعة واسرعت وقفذت فوقها وجان جسمها يثيرنى بطريقه رهيبه وإحتضنتها بقوه وانا اقبل وجهها ورقبتهاواقول لها وسط قبلاتى “اناجاى علشانك يا ماما”فحاولت التملص منى وهى تقول لى “لأ عيب كدة يا خالد …انت فاكرنى خالتك ولا ايه ” ولكنى مددت وأمسكت بثديها العارى وحاولت القيام من السرير فاسرعت خلفها واحتضنتها من الخلف وهمست في أذنها قائلا “متحاوليش يا ماما. أنا عارف إنك تعبانة” ثم عريت زبرى المنتصب وألصقته بطيزها فتأوهت وقالت بصوت منخفض “بلاش…علشان خاطرى بلاش” ولكنى لم أتوقف وأدرتها لتستدير بوجهها ناحيتى وتلامس زبرى مع كسها من الخارج وصدرت منها اهات خافته وظللت أحك زبرى العارى في فرجها وأنا لا أتوقف عن القول في أذنها بصوت هامس “بحبك يا ماما” وكانت هي صامته تماما ثم احسست انها بدأت تتجاوب معى فبدأت تدفع جسدها للأمام لتزداد التصاقا بى وتحرك وسطها لأسفل ولأعلى وليس هذا فقط بل بدأت أمى تتأوه بصوت واضح وبعد عدة دقائق همست في أذنى قائلة “كفاية كدة. معنتش قادرة” ولكنى لم أتوقف بل دفعتها لتلتصق بالحائط وبدأت أتبادل معها القبلات وسررت أنها تجاوبت معى وأخرجت لسانها ووضعته بين شفتى ثم مدت يدها وقبضت برفق على زبرى المنتصب وظلت تدعكه بيدها حتى أفرغت لبنى في يديها فأرتعش جسدى وأستندت عليها ووجدتها تمشى ناحية السرير فمشيت معها حتى إرتمينا عليه وظللنا فترة نائمين بجوار حتى نلتقط أنفاسنا ثم بعد حوالى ربع ساعة تحركت أمى وقالت لى “روح على أوضتك دلوقتى أحسن اختك تصحى” فحاولت أن أتكلم معها عما حدث ولكنها أسكتتنى قائلة “مش دلوقتى… بعدين نبقى نتكلم”فى اليوم التانى إنفردت بامى في إحدى الغرف بعيدًا عن اختى وما أن أغلقت الباب خلفنا حتى قالت لى بصوت حاولت أن تجعله حازما “إسمعنى كويس. أنا عايزاك تنسى اللى حصل إمبارح وكأنه محصلش”ولكنى قاطعتها قائلا “ماما أنا مش عايز أعمل معاكى حاجة غصب عنك. بس إنتى عارفة إنى مش هقدر أبعد عنك ” ثم نظرت في عينها وقلت لها بصوت هامس “أنا بحبك يا ماما” فقالت لى وهى تتهرب من النظر لى “إيه اللى إنت بتقوله ده… إنت نسيت إنى أمك…ولا عشان بتنيك خالتى. فاكرها بقت سايبه” فأحتضنتها برفق وقلت لها “أيوة يا ماما. بس أنا عايزك أنت
    وعارف إنك عايزانى” فظلت تراوغنى وتحاول إثنائى عن تكرار ما حدث حتى قلت لها “عايزانى أسيبك تعملى اللى كنتى بتعمليه إمبارح لوحدك ” فلم ترد فقلت لها “ليه مفيش في البيت رجالة. ثم تابعت قائلا بصوت آمر “المرة الجاية هبقى أقولك قبلها علشان تعملى حسابك وتجهزى نفسك” فقالت لى بغضب وهى تضحك “ولما احمل منك …الواد ده هيبقى ابنى ولا حفيدى. ” فضحكنا نحن الاثنان وقلت لها ضاحكا ” ما انا بنيك خالتوا من سنين. ولا حصل حمل ولا حاجه ” فقالت امى وهى مبتسمه وتشير لجسمها ” خالتك دى عجوزه. اما انا لسه في عز شبابى وجمالى ” فقبلتها من فمها قبله سريعه وقلت لها ” عارف. امال انا هجنن عليكى ليه ” ثم سكتنا لحظات ننظر لبعضنا ثم تابعت قائلا بلهجة آمرة “مش عايز كلام كتير خالص…من هنا ورايح إنتى مش امى. أنت حبيبتى. فاهمة يا ماجده” فبدأت تكلم نفسها بلوم وتقول “ياريتى ما طاوعتك امبارح” فأقتربت منها وقلت لها “أنا بحبك يا ماما” وحاولت أن أقبلها ولكنها إبتعدت عنى قائلة “إنت إتجننت. إختك تشوفنا. ” فأبتعدت عنها وقلت لها “يبقى معادنا باليل بعد ما تنام “فى نفس اليوم قمت بنقل جهاز الكاسيت داخل حجره امى ليصدر موسيقى رومانسيه خافته كما قمت بتركيب مصباح خافت الإضاءة وعندما مالت أمى على أذنى لتسألنى بتعجب عما أفعله فقلت لها بصوت منخفض “بجهز عش الزوجية يا جميل” فوجدتها تضحك وتعاتبنى بمرح قائلة “عيب يا واد”لم أرد أن أذهب اليها في نفس اليوم ولكن إنتظرت عدة أيام حتى تشتاق لى ثم ملت على أذنها وقلت لها “جهزى نفسك النهاردة” فأبتسمت ولم ترد وفعلا ذهبت إليها بعد ساعتين من منتصف الليل وطرق الباب برفق مرة فلم أتلق ردًا فعاودت الطرق بعد قليل ففتحت أمى الباب ورأيتها كما لم أراها من قبل فقد كانت ترتدى قميص نوم شفاف تماما يصل بالكاد إلى أعلى فخذها ويظهر من تحته فقط كلت اسود صغير، وكانت جميله جدا وفاتنه وما أن دخلت وأغلقت الباب خلفى حتى قالت لى “بس إسمعنى كويس…. انا هسيبك تعمل فيا إلى أنت عايزه. بس اياك تدخله فيا …فاهم ” فقالت لها ” ماشى ادلع واتآمر برحتك يا جميل. ” فضحكت امى وقالت وهى تدور حول نفسها تستعرض قميص النوم ” تعرف انى اشتريت قميص النوم ده ليك خصوصا ” فقلت لها ” أنت زى القمر النهارده يا ماما “. وطلبت منها ان ترقص فوافقت وقامت وتحزمت وشغلت شريط اغانى واخذت ترقص لى وانا جالس على السرير وكنت اشعر بسعاده لا حدود لها كأننى شهريار وكان رقصها جميل ومغرى هيجنى بسرعه وزبرى كان منتصب بشده، ثم قربتها منى واخلعتها كل ملابسها ورأيتها عاريه تماما وكانت ذات جسم رهيب فعلا واخذت اتحسسها غير مصدق بزازها الناعمه وطيزها المستديره السميكه وكسها المحلوق الاحمر ثم خلعت عاريا ودفعتها معى على السرير. تبادلنا بعض القبلات السريعه ثم احسست بيديها تمسك زبرى فابتسمت وتركتها تدعكه ومددت انا يدى وامسكت بزها وحلمتها وسرت في جسدى قشعريره جميله وانا امسك لحم امى في يدى ثم مددت فمى والتقطت حلمتها واخذت امص والحس فيها وهى تتاوه وتحسس على ظهرى وبطنى ثم نمت فوقها وقبلتها في فمها ولم تمانع وكانت اكثر قبله حاره في حياتى واحسست ان جسمى كله يرتعش وفم ولسان امى في فمى وبزازها في صدرى وزبرى فوق كسها ثم نزلت بقبلاتى إلى صدرها ثم كسها. وهنا اغلقت فخذيها وهى تقول بصوت واهن (اهو ده اللى كنت خايفه منه.) فقلت لها (ماتخفيش يا ماما. انتى مش شفتينى مع خالتوا. وعارفه انى جاد وبعرف احكم نفسى. ماتقلقيش وسيبينى امتعك واتمتع بجمالك.) ويبدو ان كلامى اقنعها ففتحت فخذيها امامى ونزلت بفمى في كسها وكان طعمه جميل جدا وجديد واخذت الحس فيه وامصه وهى تصرخ من الم المتعة وتقول (آآه. خالد.ارحمنى. كسى …مولع. أنت ايه. ماعندكش رحمه. كسى. ده انا امك…ارحمنى. نار. نار) وكان كلامها يدفعنى اكثر واكثر في كسها وعندما قمت كان كسها محمر منتفخ مبلل وكانت هي قد استسلمت تماما وتركت لى نفسها افعل ما اشاء فقلبتها على بطنها وفتحت طيزها امامى وادخلت اصبعى في شرجها وهى تصرخ وتقول (أأةة. من زمان. طيزى مادخاش فيها حاجه. ادعك خرم طيزى يا خالد) فقلت لها (ايه يا ماما. أنت كنت بتتناكى في طيزك قبل كده ولا ايه) فضحكت وقالت
    (ده ابوك ده كان يعز نيك الطيز زى عينه)، ثم رفعت طيزها نحو فمى واخذت الحس وامص شرجها ويداى تدعك بزازها دعكا ثم نمت على ظهرى وانكبت هي تمسك زبرى وتدعكه بين بزازها وكان منظر زبرى منسحقا بين لحم بزاز امى ويدخل ويخرج منظر جعلنى انتفض من النشوة وكذلك زبرى الذي لم يحتمل كثيرا وانفجر بركان من السائل المنوى يغرق بزاز امى وارتميت جانبها نضحك نحن الاثنان وهى لم تكلف نفسها حتى مسح لبنى الذي يغطى بزازها. واخذنا نتكلم نحن الاثنان واحكى لها كل شى بالتفصيل عن علاقتى الثلاثيه بخالتى وزوجها وفى النهاية اخذتها في حضنى وقد نشف سائلى المنوى على بزازها ونمنا هكذا حتى الصباح. ومن يومها تغير الوضع كثيرا مع امى واصبحنا بحريتنا كثيرا مع بعضنا واصبحنا ايضا نستحم مع بعضنا. وتكرر اللقاء مره اخرى ولكننى قذفت لبنى هذه المرة بين فلقتى طيزها لما كنت احك زبرى بينهم. وكنت اعلم ان كل لقاء بيننا يقربنا اكثر وما هي الا ايام حتى اتمكن من ان انيكها كما اريد.اتت خالتى إلى بيتنامع بنتها وكانت امى في الحمام تستحم فقامت خالتى وارسلت بنتها إلى البيت ومعها اختى وخلى البيت علينا انا وهى، وطبعا خلعت عاريه تماما واخذتنى معها لحجره النوم، وفى السرير كنت في حضنها وبدأنا في قبلات ساخنه، وفجأه انتفضت وصرخت وهى تضحك فنظرت فوجدت امى تقف خلفنا وهى عاريه تاما ومبتله بعد الحمام وكانت تضع اصبعها في طيز خالتى وتقول (يا شرموطه. مش تستأذنى من امه الاول قبل ما تتناكى منه ….) فضحكت خالتى وقالت (ممكن يا اختى. تخلى ابنك ينيكنى. علشان كسى بحرقنى اوى.) فضحكنا جميعا ثم اخرجت امى اصبعها من طيز خالتى وقالت (ماشى. بس بصوت واطى). ثم خرجت امى ونمت انا فوق خالتى بالمقلوب واصبح كسها امام وجهى وزبرى متجه إلى فمها مباشره فالتقطته في فمها وبدأت المص واللحس واندفعت انا الحس كسها وادخل لسانى الحسه من الداخل واصبعى يدعك شرجها وبعد فتره اعتدلت عند كسها وكان زبرى قد ابتل تماما بلعابها ووجهته مباشره إلى كسها وبدأ زبرى يفترش كسها ذهابا وايابا وبزها في فمى وكان جسمنا يهتز والسرير كله يهتز مع حركتنا القويه وخالتى تتلوى تحتى وتضرب صدرى بيدها وتقول (كسى. كسى. كفايه. كفايه. كسى اتهرا. نار. مش قادره. كفايه) ورغم كلامها كانت تحتضنى بقوه حتى لا اخرج زبرى من كسها وتحول صوتها إلى صرخات فدخلت علينا امى وهى تقول (وطوا صوتكوا شويه. العمارة كلها عرفت ان خالتى بتتناك.) فضحكنا ثم اخرجت زبرى من كسها وانضمت لنا امى في السرير فلم اتمالك نفسى وانتقلت اليها اقبلها واعتصر بزازها ويداى تتحسس جسمها كله وخالتى مذهوله لما يحدث امامها واعتدلت خالتى واشعلت سيجاره وهى تقول ضاحكه ” ايه الحلاوة دى … أنت وامك يا خالودا …من امتى الحكاية دى. فقالت لها امى ” يا شرموطه …خالد ما بينكنيش زيك. احنا بس بنجب نسخن بعض شويه ” فقالت لها خالتى ” وينيكك كمان. ايه المشكله …ده أنت اولى واحده بيه …ده أنت هتتبسطى اوى …” فقلت لها ” اقوليلها يا خالتوا. اقنعيها ” فضحكت خالتى وقالت ” انا عارفه ايه اللى هيقنعها ” ثم قامت خالتى وانقلبت في وضع الفرسه وفتحت فلقتى طيزها بيدها وظهر خرم طيزها واضحا وفهمت قصدها فورا وكذلك امى فهى خبره في نيك الطياز وبالفعل اعتدلت انا خلف طيز خالتى وامسكتها بين يداى وادخلت زبرى ببطء في خرم طيز خالتى التي
    كانت تكتم اهاتها في السرير حتى دخل حتى اخره وكانت خالتى تصرخ الما وامسكت امى طيز خالتى وابقتها مفتوحه امامى وانا انشغلت بتسليك طريقى في طيزها حتى لان تماما واندفعت كالصاروخ فيه امسحه داخلا خارجا وخالتى تهتز تحتى وتدعك كسها بيديها وامى تدعك لها بزازها، وكان من الواضح ان امى متهيجه جدا من منظر زبرى في طيز خالتى وكانت عيناها متسعه وتتحسس كسها وبزازها ولم اكن اعرف انها تعشق نيك الطيز إلى هذا الحد واستمر الوضع بضع دقائق وامى تتأوه اعلى من خالتى التي تتناك في طيزها، حتى لم تحمل اكثر واخذت اقذف كل لبنى داخل طيز خالتى التي سقطت على السرير متهالكه وخرم طيزها محمر جدا مفتوح وضحكنا جميعا ثم قامت خالتى فجأه وامسكت امى وهى تقول (ماشى. بتضحكوا عليا. وحياتك لخلى خرم طيز يولع زى طيزى.) وتعاونت معها وقلبنا امى على بطنها وهى تقاوم ضاحكه وفتحت خالتى طيز امى وكشفت خرمها وحشرت اصبعها فيه تتدعكه ثم اخرجته وادخلت اصبعى انا في الخرم اما هي فقد ادخلت اصبعين في كس امى تتدعكه واندمجت امى تماما وانا احس باصبعى يحتك باصابع خالتى داخل جسد امى وكان احساس رهيب ثم وجدت خالتى تغمز لى وتنزل بلسانها تلحس خرم طيز امى وتبله تماما وادركت امى ما سيحدث فقالت (بتعملى ايه يا شرموطه. ده ابنى.) فضحكت خالتى قائله (وايه يعنى …ما انا قولتك. هو اولى من الغريب…) وحاولت امى المقاومة قليلا ولكن بمجرد ان لمس رأس زبرى خرم شرجها صمتت تماما وادركت انها استسلمت اخيرا ولا مانع لديها وان شوقها لنيك الطيز غلب كل شئ فوجهت زبرى إلى خرم طيزها وانقلب الوضع واصبحت خالتى هي التي تفتح فلقتى طيز امى امامى وبدأ زبرى ينزلق في الداخل وشعور رهيب يتملكنى فاق كل ما شعرت به منذ لمست خالتى اول مره فلقد كان شعورى بزبرى داخل طيز امى يفوق اى وصف يمكن قوله بالكلمات، اما امى فقد صمتت تماما واغلقت عينيها كأنها تتمتع بكل ثانيه زبرى داخل طيزها وامسكت طيزها بين يداى كأنى لا اريدها ان تفلت منى واخذت افترش طريقى ببطء في شرجها داخلا خارجا اما خالتى فلقد اخذت تدعك كس امى وبزازها بيدها مما جعل امى في اقصى حالات الهيجان واستمر الوضع حوالى ثلث ساعه كامله استمتعت بكل لحظه فيها ثم احسست اننى ساقذف فاحتضن طيز امى ودفعت زبرى حتى اخره في طيزها وهى تصرخ الما حتى انطلق لبنى في الداخل وزبرى ينتفض وامى تنتفض معه ثم اخرجته ببطء منها وسقطت على السرير مهلكا والغريب انه لم تخرج قطره واحده من المنى من طيز امى رغم انى قذفت كميات كبيره كأن امى لا تريد ان تتنازل عنه وسقطت خالتى جانبنا ثم ضربت انا امى على طيزها وقلت لها (ايه الحلاوة ديه يا ماما …ده أنت رهيبه في النيك. أنت كنت عايزه تحرمينى من المتعة الرهيبه دى) فلم تفتح عينها ولم ترد، ثم قالت بعد خمس دقائق بعد ان هدأت انفاسها ” أنت تعمل في امك كده يا خالودا …ده أنت كنت بتنيك فيها ولا البهيمة …ايه مش تخليك حنين شويه. ده انا امك برده ” وضحكنا كلنا. وبعد لحظات قمنا جميعا إلى الحمام واخذنا حمام سريع وفتحت طيز امى لأرى المنى بدأ ينسال خارجا من خرم طيزها فضحكنا ثم خرجنا عرايا وجلسنا في الصالة قليلا ثم ارتدت خالتى ملابسها لتنصرف وطلبت منها ان تبقى اختى عندها الليله فغمزت لى قائله ” ماشى. مش عايزين عوازل يا عرسان ” ذهبت انا مع امى لحجرتها وجلسنا مع بعضنا نتكلم وطبعا لم نكن انا وامى شبعنا من بعضنا، فاخذتها في حضنى وبعد القبلات الحارة وجدتها تمسك زبرى وتضعه في فمها ووجدتها تمصه وتلحسه وكان منظر امى وزبرى داخل فمها منظر لا يمكن ان يتخيل احد جماله وكان زبرى منتصب بقوه ومنتفخ بشده وطوال ربع ساعه كانت امى تنتهكه مص وقبلات ويديها تعتصر كيس خصيتى، وكانت ماهره

     


  • البداية كانت من شهر العسل ف دهب كلمتها ان محدش عارف حد هنا وانا عاوز اشوف جمالها طول الوقت وايه الناس تلبس اي حاجه مفتوحة هي محجبه على فكرة وخليتها لبست هوت شورت وباديهات كت وحمالات واخر يوم هناك رحنا ديسكو ولبستها فستان قصير شوية ومنفوش ومن فوق حمالات نازله بسبعه واصله تحت صدرها يعني صدرها يبقا باين من الاجناب مش كله طبعا فضلنا كدا سنتين 3 مصايف والسنة اللي فاتت اقنعتها نروح شرم لما فتحت وكانت بتنش ومش لاقيه ناس ولبستها بيكيني وهي صدرها عشان كبير كان بيقرب يفلت كل شوية من البرا فكانت حلماتها دايما باينه وكنت بلاحظ نظرات الناس وانبهها وهي تحاول تخبيها اقولها لا خليها عشان يشوفوا اني واخد اجمل مزه بعدها هي تقريبا حكت لاختها الصغيرة وبدأوا يتكلموا في موضوع العلاقه واللي بيحصل واختها كانت بتحكيلها ان جوزها زبه كبير جداااااا وبيتعبها بس بيمتعها فمراتي حبت تتأكد قالتلها توريهولها بعد يومين بعتتلها صورة ليها هي وجوزها في السرير عريانين وهي ماسكه زبه بايديها الاتنين وجاي اكبر منهم وهي عريانه في الصورة سخنت وهي لاحظت قالتلي ولاء شكلها عجبتك قلتلها الصراحة بتخيل مقص انا وولاء وانتي وعمر بعدها فتحنا بدأنا نتخيل ان حد غيري بينيكها وانا بنيك حد غيرها بعدين حصل اني كنت نايم واختها عندنا وسمعتهم بيتكلموا عاللي بيحصل واللي بنعمله والتخيلات وحسيت من كلام ولاء انها الموضوع داخل دماغها
    وابتديت انا وهي نخطط لما حسيت انها مياله تجرب عمر وصارحتني انها نفسها ف اخوها كمان وكانت ولاء بايته عندنا يوم كانت سهرانه وجوزها مسافر وباتت عندنا واتعمدت انام انا وامل مع بعض وانيكها بصوت عالي ونسيب الباب موارب وحصل فعلا وقعدت تتفرج من فتحة الباب وحكت لامل انها شافتنا مع بعض فقعدت امل تقولها يا بختك جوزك زبه كبير اوي زمانه بيفشخك وهي ترد عليها تقولها اني مبهبطش وبفضل ادق فيها فامل قالتلها مره واحدة متيجي تخلي عمر ينيكني عاوزة احرب الزب الكبير دا ولاء حست الموضوع قلب جد مره واحده وامل مصممه فقلقت في البداية وبعدين بالغيره بتاعتها قالتهلها وانا هاخد محمود وقعدوا يحكوا لبعض والليلة دي ناموا مع بعض سحاق وولاء استسلمت نهائي وحكلتها اني عارف وموافق ونفسي فيها جدا وخططنا للحوار ان امل هي اللي تبدأ الاول هكون انا مسافر وهي تبات عندهم كذا يوم ولما تخل تنام تلبس قميص مفتوح وقصير وتطفي التكيف وتشغل مروحة بس وولاء هتدخل تنادي جوزها وامل نايمه وتقولها شوف البت نايمه ازاي طب بذمتك مين احلى وكدا كام يوم ورا بعض وهو بدا يهيج عليها وبدأوا يلاحظوا نظراته اتغيرت ع الاكل وكل وقت وولاء دايما تقوله ويهو بينيكها تخيل اني امل مش انا لحد ما الموضوع دخل دماغه تاني يوم اقنعته انها هتحطلها منوم ويعملوا فيها اللي هما عاوزينه بس محطتلهاش منوم هي قالت كدا بس ودخل المعلم مع مراته ع اساس يظبطوا امل وهي نايمه بدأت ولاء هي الاول تقلع امل وتطلع صدرها وتبوسه وتمسك زب جوزها لحد ما سخن وقعد يلعب ف بزاز امل وحط ايده ع كسها لقاه غرقان شك انها نايمه قالتله عاوزاك تفشخها زي ما بتفشخني قعد يدلك كسها بزبه وهي ماسكه نفسها ع الاخر لحد ما قام داخل ف كسها قام مصوته مقدرتش تسكت طبعا هو خاف ف ولاء فهمته انها دي رغبتها وهي عاوزاه وانها موافقهوهوب بدأ يفشخها حكولي اللي حصل وبدأنا الخطب التانيه انهم يحاولوا يخوله يتخيل التبادل كام يوم لحد يوم رجوعي من السفر اتفقت مع ولاء طلعت فتحتلي الباب وعمر فوق امل بينيكها وهي شاغلاه ميبصش بره واباب الاوضة مفتوح وقامت ولاء نايمه ع الارض ونزلت فيها نيك صوتها طلع فهو اخد باله ولف لقاني فوق مراته قلتله ركز ف شغلك يا حبيبي بقا ياعيني واقف مش عارف يعمل ايه ولا عارف هو ايه حصل بس لما صوت ولاء طالع تحتي قام مكمل وكأنه بينتقم وعينه علينا لحد ما خلصنا وحكيناله القصة كلها وعجبه الحوار .

     


  • انا اسمي احمد و امي اسمها هدي احب اعرفكم ع جسم امي امي طولها 160 و وزن 80 تقريبا وسنها 40 سنه وهيا مهتمه ب جسمها جدا بززها كبيره جدا و طيزها لو مشت كل خطوه طيزها تتهز وهيا فلاحه اصيله اما ابويا هو عنده 50 سنه بيروح الشغل ب الاسبوع وسعات ب الشهر وانا علطول ف البيت ف مره طلعت برا وجيت متاخر لقيت باب الشقه مقفول ب المفتاح وانا معايا نسخه فتحت براحه عشان قولت زمنها نيمه لقيت صوت اهههههه اههههه براااااح امممممم اههههه يلهوي كس مولع زبك جميل اوي نيكني يا حبيبي ببص لقيت جرنا ف العماره الي جبنا انا اول مسمعت الكلام دا لقيت نفسي هجت وزبري طول وبقا عامل زي الحجل جيت نازل تاني لحد الراجل دا ممشي وطلعت الشقي لقيت امي قعده ب الاسدال وقلتلي اي ياحبيبي تحب احطلك الاكل مع انها عمرها مسالتني قولتلها لا مش عاوز دخلت اوضي لقتها دخلت اوضتتها جيت دخلت ورها وقولتلها هو جرنا كان بيعمل اي ف البيت هنا قلتلي جرنا مين مفيش حد كان هنا قولتلها انا عارف كل حاجه وسمعتك وانتي بتتناكي لقتها جت معيطه وتقولي انا عرفه ان الي عملته دا غلط بس انا تعبت وابوك كبر ومبقاش يمتعني وانا ببقا عوزه ارتاح
    جيت انا حضنها وقلتلها ف ودنا امال انا رحت فين وجيت مسكها من طيزها لقتها نطت كدا لفوق قلتلي انت بتعمل اي قولتلها هريحك وقعت افرق ف طيزها الي زي الملبن دول وقلعتها الاسدال لقتها مش لبسها تحتو حاجه غير الكلوت الي زي الحبل دا قومت قعتها ع رقبتها ومطلع زوبري وحطه ف بقوها ع طول لقتها قعدت تمص وهاجت جداااا وتمص وتفرق ف كسها جيت منيمها ع السرير وقعت امصلها لقيت منزلا عسلها قعت الحس ف كسها وكسها كان جميل جدااا ومعتنيه بيه ورحتو كانت جميله المهم قلتلي كفايه عوزه اتناك ف كوسي مش قدره خلاص قومتها وخلتها ع وضعيه الكلب وحطيتو ف كسها مره وحده راحت شهقه اههههه جامد حبيبي اهااااااااااا كمان اممممممم انت زوبرك كبيييير اهههههههه قولتلها امال انتي فكرا اي قعت انيك فيها ربع ساعه جيت قولتلها هحطو ف طيزك قلتلي بس انا عمري متنكت ف طيزي قبل كدا قولتلها هجرب قلتلي طب براحه رحت حاطت راسه واول مراسه دخلت رحت مدخله مره وحده وجت مصوته اهههههههههههههههههههههه يخربيتك براااحه وقعت انيك فيها وامسك ف بززها الي زي الملبن دول واضرب ع طيزها وهيا تقول اهااااااا اممممم كمان حبيبي ايوا نيك نيك نيك انا شرموطك نيكني علطول
    قولتلها انا هجبهم خلاص قلتلي عوزهم ف كسي جيت حطوه ف كسها مره وحده ومنزل لبني وحطيت زبري ف بقها عشان تنضفو وقعدت تمص فيه وحطيت كبايه عند كسها عشان تنزل البن ونزلت البن وشربتو وبقت ع زي الشرموطه بظبت .

     


  • استني متنزليش من العربيه .. انا حنزل من الباب بتاعى وانتي ارفعي رجلك و اقعدي علي كرسي السواق مكانى بدال ما تنزلي ..
    كنت بكلم خالتي زوزو الوقت ده .. دايماً بدلعها و بنضحك بصوت عالي اوى و بعدين هى تعتبر اقرب حد ليا فى العيله كلها علشان يمكن سنناقريب من بعض عندها ٢٨ سنه وانا ٢٥ ..كانت لسه متجوزتش و ممرتش بأي تجارب قبل كدا .. بتعتبرنى دايماً اخوها مش ابن اختها .. لانها كمانتعتبر كاتم اسرارى و الشخص الوحيد اللي ممكن افضفض معاه .. الحكايه بدأت لما قاليتلي نفسي اسوق و اتعلم و اشترى عربيه .. عرضت عليهااعلمها و مكانش فى بالي ابداً ان فى يوم ممكن يحصل كل اللي حصل بينا .. بس ميمنعش انى ساعات كنت براقب حركتها و هى بايته عندناعلشان اغلب اوقاتها كانت بتكون عايشه معانا بحكم ان والدي متوفي و بتقعد مع امى كتير .. احياناً كنت بدخل التواليت الاقي كلوتتها جوه الغسيلو هدومها الداخليه .. منكرش انى فى كل مره كنت بمسك الكلوت اشمه و الحسه لحد ما اهيج عليه و اضرب كذا عشره عليه .. المره اللي كنت هيجانفيها اوى كانت هى لسه طالعه من التواليت و دخلت انا بسرعه و كان الكلوت بتاعها لسه دافي و سخن مكان كسها و شويه شعر خفيف متعلقين فىالكلوت .. اليوم ده قعدت ادعك زوبرى بكلوتها لحد ما غصب عني جبتهم مكان كسها و فركت الكلوت و مردتش اغسله علشان لو دخلت تغسل هدومهاممكن تكتشف ده .. و بمرور الايام اخدت بالي انها لاحظت انى بقيت بعمل كدا بأستمرار و مع ذلك برضو كانت بتسيب كلوتاتها ادامى و زي ماتكون بتتعمد يكون لازق فيها سوايل من كسها و شعر كسها اللي كان بيهيجني .. كنت ساعات كتبر بقعد معاها ف البيت لوحدنا و كنت اوقات كتيربقعد بالبوكسر عادي و بتعمد ان زوبرى يكون باين من تحت البوكسر و كنت بلاحظ ان عنيها بتيجى عليه و بتبتسم بخبث و تقولي
    ما تلم نفسك يابني شويه و راعي ان فى بنت معاك ..
    ارد عليها واقولها لا عادي احنا زي الاخوات يا زوز و نضحك احنا الاتنين ..
    لحد ما جه اليوم اللي مكانش ع البال اللي قاليتلي فيه علمني السواقه .. كنا فى المصيف و معانا امى و جدتى و قولنالهم رايحين نعملكم الغدا .. وقعدت جنبي و انا سايق قاليتلي مره واحده ، انت مش وعدتني تعلمني
    قولتلها اه طبعاً بس استني نطلع مكان فاضى حبه ..
    ووصلنا لشارع تقريباً مفهوش ناس و قولتلها بدال ما تنزلي خطي و اقعدي مكانى و انا حنزل و اجى مكانك ..
    كانت لابسه عبايه واسعه مش لازقه علي جسمها .. رفعت رجليها الشمال و خطت ناحيه كرسي السواق و حصل ان رجليها اتعلقت وهى بتخطي والفتيس لزق ف كسها .. راحت صارخه بعلوقيه كدا و قالت ااااايييي الحقني .. ضحكت و قولتلها مالك هو دخل ولا ايه ؟ .. وشها بقي احمر وقاليتليحتفضل سايب خالتك متعلقه كدا كتير يا جزمه و تفضل تهزر .. نطيت بسرعه علي الكرسي بتاعها و فضلت ارفع رجليها اليمين وانا بضحك اوى وبقولها يلا ارفعى رجلك معايا .. و هى عماله تتأوه بمحن و بتضحك براحه كدا .. لحد ما خطت الناحيه التانيه و حطيت ايديها علي وشها و قاليتلييخربيت عقلك انا اتبهدلت .. قولتلها اتبهدلتي ايه ده انتي مكنتيش عايزه تقومى .. وشها بقي احمر اكتر و قاليتلي بس يا صايع احسن حقول لامك.. قولتلها خلاص خلاص متزعليش .. قولتلها يلا رجلك الشمال علي الدبرياچ و امسكى البتاع اللي بهدلك ده و هاتى الاولانى .. ضحكت بصوتعالي و قاليتلي لا خلاص مش حعرف دلوقتي انا اعصابي باظت .. قولتلها طب حقولك حاجه حلوه .. تقدرى تقعدي علي رجلي و تتعلمى تمسكىالدركسيون بس وانا ححط رجلي علي البدالات .. بصيت كدا بصه فيها شهوه و انتصار زي ما تكون كانت عاوزه كدا من الاول و خايفه .. قاليتليماشي بس بشرط .. قولتلها ها قولي .. قاليتلي امك متعرفش احسن تبهدلني .. قولتلها اشطا اتفقنا .. كانت لابس مايوه واسع و مش لابس بوكسرتحتيه و بعدين اول ما قليتلي كدا لقيت زوبرى شد جامد و زي ما يكون كان مستني اللحظه الجميله دي .. رجعت الكرسي لورا خالص و قولتلها اناكدا مش حشوف الطريق و يادوب حلمس البدالات و انتي امسكى الدريكسيون .. قاليتلي ماشي .. بس بقولك ايه ، حركه كدا ولا كدا حديلك بالليفى رجلي .. قاليتها بمحن و مياعه و ضحكنا احنا الاتنين .. اول ما قعدت علي حجرى كان زوبرى شادد اوى و قلبي بيدق جامد و فلقه كسها كانتبعيد عنه بس كانت حاسه بزوبرى الدافي انه واقف اوى .. قاليتلي ولااااا احنا اتفقنا علي ايه ؟؟
    قولتلها ماهو كدا علي طول يا زوز .. ضحكت و قالتلي منا عارفه يا صايع .. قولتلها لا اظبطي نفسك علي نص الكرسي علشان تشوفي كويس .. قاليتلي اهو .. و حسيت وقتها ان كسها الدافي اتفتح ادامى زوبرى اللي شادد اوى و بقي زوبرى علي اول شفره كسها .. قاليتلي ها نطلعبالعربيه ولا حنفضل واقفين كدا كتير .. قولتلها يلا ... واحده واحده مشيت بالعربيه و عمال ازود ف السرعه و هى بتتمرجح شمال و يمين لحد ماعدينا علي مطب عالي اوى .. لقيتها اترفعت لفوق و نزلت بكسها راشقه علي راس زوبرى .. صرخت بصوت عالي و قالت اااااااه لاء انا كدا مشحستحمل نزلني هنا .. قولتلها ايه احنا لسه .. قاليتلي لاء نزلني انا مش حستحمل .. نزلت و جيبنا الغدا و روحنا من غير ما تقول ولا كلمه .. اناكنت خلاص قررت انى انيكها بأي طريقه واللي يحصل يحصل .. اليوم ده كانت جدتى تعبانه من المصيف و الشقه كلها اوضتين بس و كنت بنام فىاوضه امى و خالتي مع جدتى .. خالتي خبطت علي اوضتنا بالليل و قالت لامى ان جدتى تعبانه و انا مش قادره اقعد بيها و تعالي اقعدي معاهاشويه .. كنت سامع الحوار كله و امى قامت و خالتي نامت مكانها .. امى قالتلها متقلقيش حسام نايم و بيشخر و مش حاسس بالدنيا .. خليكىهنا للصبح .. فجأه لقيت نفسي انا و زوزو علي سرير واحد و بعد نص ساعه كل واحد فينا عامل نفسه نايم ، لقيتها قامت تشرب و قلعت الكلوتبتاعها و الستيان علشان الجو حر اوى وانا كنت نايم بالبوكسر بس . اتعمدت انى انام علي ضهرى و اطلع حته من زوبرى بره البوكسر و كان واقفع الاخر .. لقيتها بصت لزوبرى و انا ببص بنص عين مفتوحه و بتقول يخربيتك كل ده طب اغطيك بأيه .. جابت ملايه و رميتها عليا و نامت عليضهرها جنبي و مسكت تليفونها تقلب فيه و بتقول لنفسها هى ليله مفهاش نوم من اولها .. بعد شويه زحت الملايه كأنى بتقلب و زوبرى بان تانىلقيت ايديها راحت علي كسها بعد شويه و حسيت بسخونيه جسمها و هى لازقه كتفي ف كتفها .. سمعتها بتتأوه و هى بتدعك كسها و بتبصلزوبرى .. اتعمدت انى انام علي جنبي علشان زوبرى يبقي جنب ايديها .. لقيتها حطت كفها عليه و قعدت تحسس عليه و خايفه انى اصحا .. كناخلاص الشهوه مسكت فينا و كل واحد قرر انه يستسلم .. حطيت ايدي علي بطنها و سابت نفسها ليا .. شويه شويه ايدي نزلت علي كسها واتفاجئت انها رفعت الجلابيه و ايدي علي لحم كسها و ايديها علي زوبرى .. بعد شويه راحت عطيانى ضهرها لحد ما زوبرى خبط ف خورم طيزها وبدأت سوايل كتير تنزل من زوبرى و هى بتتأوه و بتلزق طيزها في زوبرى اكتر .. قولت كفايه كدا لازم اوريها انى صاحى و جاهز روحت خالعالبوكسر و قولتلها متخافيش محدش حيعرف حاجه .. سكتت خالص و سابت نفسها .. نزلت علي كسها اللي مليان مايه و شعر خفيف و قعدتالحس فيه و اعضعض جنابه و هى ف دنيا تانيه قولتلها تعالي مصيلي و انا حلحسلك .. حسيت بسخونيه لعابها علي راس زوبرى و كانت بتعض وتمص فيه و جسمها مولع و انا لسانى نازل هرى ف كسها و خورم طيزها و المنطقه اللي ما بينهم لحد ما جابتهم اول مره .. قالتلي كفايه كدا ،قولتلها ليه انا لسه مجبتهومش .. قالتلي طب يلا انجز .. نيمتها علي وشها و بدأت احك زوبرى ف فلقه طيزها لحد ما وسعت و دخلت راس زوبرى فطيزها و هى بتكتم الاهات و فضلت ادخلوه و اطلعوه بسرعه لحد ما جبتهم جواها ...
    و انتهت الليله و نمنا و اتفقنا علي ليالي كتير بعد كدا .